

مراكش
منزل آيل للسقوط يهدد حياة مواطنين
تعيش ساكنة مجموعة من الاحياء بالمدينة العتيقة لمراكش، حالة يرثى لها في ظل مرور قطار التنمية بالمدينة الحمراء بأحياء محظوظة، و تركهم جانبا يعانون مع مختلف مظاهر التخلف والفوضى والاهمالوحسب ما عاينته “كشـ24” في بعض دروب وازقة حي “باب هيلانة” بالمدينة العتيقة لمراكش، فإن الخراب والاهمال يوحي بان المنطقة خرجت للتو من حالة حرب، وان الامر يتعلق بـ"تورا بورا"، او إحدى المناطق المنكوبة بسوريا واليمن، بسبب عدد المنازل الايلة للسقوط ومخلفات الاشغال الغير مكتملة التي تركت أرضية الازقة، أسوء بكثير من أرضية القرى والمداشر ضواحي المدينة.وقد نبه مواطنون في هذا السياق من خطورة احد المنازل الايلة للسقوط بدرب الحمام بحي باب ايلان، مستغربين من الحل الترقيعي الذي استنكره السكان، حيث قامت المصالح المعنية بوضع دعمات حديدية بدل مباشرة اشغال الهدم وباقي الاجراءات، الكفيلة بحماية المواطنين، وبضمان حق اصحاب المنزل في التعويض والدعم اللائق، لاعادة بناء المنزل في اطار البرامج الوطنية ذات الصلة.ويستغرب ساكنة حي “درب الحمام”، من مدى إهمال المنتخبين للدرب والحي بصفة عامة ما جعل ساكنته تعيش واقعا غريبا صاروا فيه يحنون لسنوات التسعينات، حينما كانت الازقة نظيفة والارضية مبلطة والاهتمام اكبر، حيث يجمع الكل ان الوضع بالحي شاذ وغير منطقي بما ان معظم الاحياء تتقدم وتطور من مظهرها لمواكبة تطور المدينة ككل، فيما يعيش ساكنة دروب من قبيل “درب الحمام” الحنين لايام التسعينات.
تعيش ساكنة مجموعة من الاحياء بالمدينة العتيقة لمراكش، حالة يرثى لها في ظل مرور قطار التنمية بالمدينة الحمراء بأحياء محظوظة، و تركهم جانبا يعانون مع مختلف مظاهر التخلف والفوضى والاهمالوحسب ما عاينته “كشـ24” في بعض دروب وازقة حي “باب هيلانة” بالمدينة العتيقة لمراكش، فإن الخراب والاهمال يوحي بان المنطقة خرجت للتو من حالة حرب، وان الامر يتعلق بـ"تورا بورا"، او إحدى المناطق المنكوبة بسوريا واليمن، بسبب عدد المنازل الايلة للسقوط ومخلفات الاشغال الغير مكتملة التي تركت أرضية الازقة، أسوء بكثير من أرضية القرى والمداشر ضواحي المدينة.وقد نبه مواطنون في هذا السياق من خطورة احد المنازل الايلة للسقوط بدرب الحمام بحي باب ايلان، مستغربين من الحل الترقيعي الذي استنكره السكان، حيث قامت المصالح المعنية بوضع دعمات حديدية بدل مباشرة اشغال الهدم وباقي الاجراءات، الكفيلة بحماية المواطنين، وبضمان حق اصحاب المنزل في التعويض والدعم اللائق، لاعادة بناء المنزل في اطار البرامج الوطنية ذات الصلة.ويستغرب ساكنة حي “درب الحمام”، من مدى إهمال المنتخبين للدرب والحي بصفة عامة ما جعل ساكنته تعيش واقعا غريبا صاروا فيه يحنون لسنوات التسعينات، حينما كانت الازقة نظيفة والارضية مبلطة والاهتمام اكبر، حيث يجمع الكل ان الوضع بالحي شاذ وغير منطقي بما ان معظم الاحياء تتقدم وتطور من مظهرها لمواكبة تطور المدينة ككل، فيما يعيش ساكنة دروب من قبيل “درب الحمام” الحنين لايام التسعينات.
ملصقات
