التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
المغرب يتجه نحو القضاء النهائي على زراعة الكيف
نشر في: 3 نوفمبر 2017
عادت الدولة من جديد للتداول في مقترح إلغاء زراعة الكيف بشكل نهائي، على أساس أن يتم إيجاد زراعات بديلة لهذه النبتة مع العفو الشامل على الهاربين من العدالة بسبب قضايا الكيف.
وذكرت يومية “المساء” في عددها ليوم الجمعة 03 نونبر، أن الدولة بدأت فعلا في تفعيل المقترح عبر البحث عن دراسات علمية والقيام بتحليلات مخبرية لأنواع التربة المنتشرة في المناطق التي تزرع فيها نبتة الكيف للتثبت من أنها تتحمل زراعات فلاحية.
ونقلا عن مصادر الجريدة، فإن هذا المقترح ليس قديما، إذ سبق أن فكرت فيه الدولة قبل أشهر من الآن، لكن الظرفية لم تكن مناسبة، كما أن المقترح لا يقضي فقط بمحاصرة زراعة القنب الهندي على مراحل، بقدر ما يتعلق الأمر بالقضاء عليه بصفة نهائية، لاسيما في ظل صدور تقارير تؤكد أن المغرب هو الأول في هذا المجال.
وتشير المعطيات أن الصيغة التي تفكر فيها الدولة للقضاء على الكيف، هي فتح نقاش موسع مع الجمعيات المدنية لتقديم اقتراحاتها قبل أن تقوم بصياغة خطة شاملة أهم محاورها، إقناع السكان بزراعات بديلة، وإنشاء مشاريع تنموية، إضافة إلى عفو شامل على الهاربين من العدالة في القضايا المتعلقة بزراعة الكيف، مع إسقاط كل الشكايات الكيدية ومراجعة الأحكام الصادرة ضد المزارعين الذين حوكموا في وقت سابق.
وتابعت اليومية، أن الصيغة لا تتوقف عند هذا الحد، بل إنها ستلجأ إلى حوار مباشر مع السكان لمعرفة طبيعة حاجياتهم ومداخيل الكيف السنوية، حتى تتسنى معرفة طبيعة الزراعات التي يمكن أن تحل محل الكيف، في أفق بداية التطبيق بعد إعداد وثيقة شاملة عن الموضوع.
وذكرت يومية “المساء” في عددها ليوم الجمعة 03 نونبر، أن الدولة بدأت فعلا في تفعيل المقترح عبر البحث عن دراسات علمية والقيام بتحليلات مخبرية لأنواع التربة المنتشرة في المناطق التي تزرع فيها نبتة الكيف للتثبت من أنها تتحمل زراعات فلاحية.
ونقلا عن مصادر الجريدة، فإن هذا المقترح ليس قديما، إذ سبق أن فكرت فيه الدولة قبل أشهر من الآن، لكن الظرفية لم تكن مناسبة، كما أن المقترح لا يقضي فقط بمحاصرة زراعة القنب الهندي على مراحل، بقدر ما يتعلق الأمر بالقضاء عليه بصفة نهائية، لاسيما في ظل صدور تقارير تؤكد أن المغرب هو الأول في هذا المجال.
وتشير المعطيات أن الصيغة التي تفكر فيها الدولة للقضاء على الكيف، هي فتح نقاش موسع مع الجمعيات المدنية لتقديم اقتراحاتها قبل أن تقوم بصياغة خطة شاملة أهم محاورها، إقناع السكان بزراعات بديلة، وإنشاء مشاريع تنموية، إضافة إلى عفو شامل على الهاربين من العدالة في القضايا المتعلقة بزراعة الكيف، مع إسقاط كل الشكايات الكيدية ومراجعة الأحكام الصادرة ضد المزارعين الذين حوكموا في وقت سابق.
وتابعت اليومية، أن الصيغة لا تتوقف عند هذا الحد، بل إنها ستلجأ إلى حوار مباشر مع السكان لمعرفة طبيعة حاجياتهم ومداخيل الكيف السنوية، حتى تتسنى معرفة طبيعة الزراعات التي يمكن أن تحل محل الكيف، في أفق بداية التطبيق بعد إعداد وثيقة شاملة عن الموضوع.
عادت الدولة من جديد للتداول في مقترح إلغاء زراعة الكيف بشكل نهائي، على أساس أن يتم إيجاد زراعات بديلة لهذه النبتة مع العفو الشامل على الهاربين من العدالة بسبب قضايا الكيف.
وذكرت يومية “المساء” في عددها ليوم الجمعة 03 نونبر، أن الدولة بدأت فعلا في تفعيل المقترح عبر البحث عن دراسات علمية والقيام بتحليلات مخبرية لأنواع التربة المنتشرة في المناطق التي تزرع فيها نبتة الكيف للتثبت من أنها تتحمل زراعات فلاحية.
ونقلا عن مصادر الجريدة، فإن هذا المقترح ليس قديما، إذ سبق أن فكرت فيه الدولة قبل أشهر من الآن، لكن الظرفية لم تكن مناسبة، كما أن المقترح لا يقضي فقط بمحاصرة زراعة القنب الهندي على مراحل، بقدر ما يتعلق الأمر بالقضاء عليه بصفة نهائية، لاسيما في ظل صدور تقارير تؤكد أن المغرب هو الأول في هذا المجال.
وتشير المعطيات أن الصيغة التي تفكر فيها الدولة للقضاء على الكيف، هي فتح نقاش موسع مع الجمعيات المدنية لتقديم اقتراحاتها قبل أن تقوم بصياغة خطة شاملة أهم محاورها، إقناع السكان بزراعات بديلة، وإنشاء مشاريع تنموية، إضافة إلى عفو شامل على الهاربين من العدالة في القضايا المتعلقة بزراعة الكيف، مع إسقاط كل الشكايات الكيدية ومراجعة الأحكام الصادرة ضد المزارعين الذين حوكموا في وقت سابق.
وتابعت اليومية، أن الصيغة لا تتوقف عند هذا الحد، بل إنها ستلجأ إلى حوار مباشر مع السكان لمعرفة طبيعة حاجياتهم ومداخيل الكيف السنوية، حتى تتسنى معرفة طبيعة الزراعات التي يمكن أن تحل محل الكيف، في أفق بداية التطبيق بعد إعداد وثيقة شاملة عن الموضوع.
وذكرت يومية “المساء” في عددها ليوم الجمعة 03 نونبر، أن الدولة بدأت فعلا في تفعيل المقترح عبر البحث عن دراسات علمية والقيام بتحليلات مخبرية لأنواع التربة المنتشرة في المناطق التي تزرع فيها نبتة الكيف للتثبت من أنها تتحمل زراعات فلاحية.
ونقلا عن مصادر الجريدة، فإن هذا المقترح ليس قديما، إذ سبق أن فكرت فيه الدولة قبل أشهر من الآن، لكن الظرفية لم تكن مناسبة، كما أن المقترح لا يقضي فقط بمحاصرة زراعة القنب الهندي على مراحل، بقدر ما يتعلق الأمر بالقضاء عليه بصفة نهائية، لاسيما في ظل صدور تقارير تؤكد أن المغرب هو الأول في هذا المجال.
وتشير المعطيات أن الصيغة التي تفكر فيها الدولة للقضاء على الكيف، هي فتح نقاش موسع مع الجمعيات المدنية لتقديم اقتراحاتها قبل أن تقوم بصياغة خطة شاملة أهم محاورها، إقناع السكان بزراعات بديلة، وإنشاء مشاريع تنموية، إضافة إلى عفو شامل على الهاربين من العدالة في القضايا المتعلقة بزراعة الكيف، مع إسقاط كل الشكايات الكيدية ومراجعة الأحكام الصادرة ضد المزارعين الذين حوكموا في وقت سابق.
وتابعت اليومية، أن الصيغة لا تتوقف عند هذا الحد، بل إنها ستلجأ إلى حوار مباشر مع السكان لمعرفة طبيعة حاجياتهم ومداخيل الكيف السنوية، حتى تتسنى معرفة طبيعة الزراعات التي يمكن أن تحل محل الكيف، في أفق بداية التطبيق بعد إعداد وثيقة شاملة عن الموضوع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أطفال من ضحايا زلزال الحوز يزورون فضاءات أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير
وطني
وطني
المفتشية العامة للأمن الوطني توصلت بـ2447 شكاية سنة 2023
وطني
وطني
مديرية الأمن الوطني تطلق منصة جديدة لمحاربة الجريمة الرقمية
وطني
وطني
تقرير لليونيسكو لتقييم مستوى جاهزية المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
وطني
وطني
وفد برلماني مغربي يجري مباحاثات هامة بجمهورية الصين الشعبية
وطني
وطني
هذا موعد انطلاق أولى جلسات محاكمة الناصري وبعيوي
وطني
وطني
المغاربة في المركز الرابع في قائمة أكثر مواطني العالم طلبا لتأشيرات شنغن
وطني
وطني