دولي

“سينوفاك” الصينية تكثف إنتاج لقاحها لضمان الإمداد العالمي


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 يناير 2021

قال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "سينوفاك بيوتيك" الصينية، ين وي دونغ، إن الشركة تكثف إنتاج لقاح "كورونافاك"، وهو لقاح معطل مضاد لفيروس (كوفيد-19)، لضمان الإمداد العالمي.وأبرز وي دونغ، في مقابلة مع وكالة أنباء "شينخوا"، أن "سينوفاك" تلقت طلبات اللقاح من البرازيل وإندونيسيا وتركيا والشيلي ودول ومناطق أخرى، وهي تبذل كافة الجهود لتوسيع القدرة على إنتاج اللقاح.وأوضح أن الشركة بنت خط إنتاج ثان سوف يبدأ العمل في فبراير، ما يزيد قدرتها السنوية على إنتاج اللقاح إلى مليار جرعة.وقال إن "سينوفاك" سوف تصدر جرعات شبه نهائية إلى بعض الدول وتساعد في بناء خطوط تعبئة وتغليف محلية في الدول المستوردة لتحسين قدرة الإنتاج والفعالية.وأكد أنه "على أساس الإنتاج السنوي لمليار جرعة، سوف نواصل توسيع قدرة الإنتاج"، مضيفا "إننا نواجه أمورا متقلبة متعلقة بفيروس كورونا ولدينا طلب على اللقاحات لن نستجيب له بنموذج عمل العرض والطلب المعتاد وحده".واستطرد قائلا إن "اللقاحات منفعة عامة ويجب علينا تحمل المسؤوليات الاجتماعية".كما أعرب عن الأمل في أن يحمي اللقاح المزيد من الأشخاص حول العالم.وذكر أن لقاح "سينوفاك" حصل على موافقة للاستخدام الطارئ في دول عديدة، منها الصين وإندونيسيا والبرازيل والشيلي. وكان مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، قد حذر مؤخرا من العواقب الأخلاقية لنقص لقاحات كوفيد-19 على الدول الفقيرة، قائلا إن البلدان ذات الدخل المرتفع تتمتع بامتيازات مقارنة بالدول النامية.كما شدد تيدروس أدهانوم، اليوم الجمعة، خلال مؤتمر صحافي في جنيف، على أهمية بدء حملات التلقيح في دول العالم كل ها في غضون مئة يوم.وقال "أريد أن أرى حملات التلقيح وقد بدأت في كل دولة في غضون الايام المئة المقبلة حتى تتسنى حماية العاملين في مجال الرعاية الصحية والمعرضين لمخاطر أكبر في المقام الأول".

قال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "سينوفاك بيوتيك" الصينية، ين وي دونغ، إن الشركة تكثف إنتاج لقاح "كورونافاك"، وهو لقاح معطل مضاد لفيروس (كوفيد-19)، لضمان الإمداد العالمي.وأبرز وي دونغ، في مقابلة مع وكالة أنباء "شينخوا"، أن "سينوفاك" تلقت طلبات اللقاح من البرازيل وإندونيسيا وتركيا والشيلي ودول ومناطق أخرى، وهي تبذل كافة الجهود لتوسيع القدرة على إنتاج اللقاح.وأوضح أن الشركة بنت خط إنتاج ثان سوف يبدأ العمل في فبراير، ما يزيد قدرتها السنوية على إنتاج اللقاح إلى مليار جرعة.وقال إن "سينوفاك" سوف تصدر جرعات شبه نهائية إلى بعض الدول وتساعد في بناء خطوط تعبئة وتغليف محلية في الدول المستوردة لتحسين قدرة الإنتاج والفعالية.وأكد أنه "على أساس الإنتاج السنوي لمليار جرعة، سوف نواصل توسيع قدرة الإنتاج"، مضيفا "إننا نواجه أمورا متقلبة متعلقة بفيروس كورونا ولدينا طلب على اللقاحات لن نستجيب له بنموذج عمل العرض والطلب المعتاد وحده".واستطرد قائلا إن "اللقاحات منفعة عامة ويجب علينا تحمل المسؤوليات الاجتماعية".كما أعرب عن الأمل في أن يحمي اللقاح المزيد من الأشخاص حول العالم.وذكر أن لقاح "سينوفاك" حصل على موافقة للاستخدام الطارئ في دول عديدة، منها الصين وإندونيسيا والبرازيل والشيلي. وكان مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، قد حذر مؤخرا من العواقب الأخلاقية لنقص لقاحات كوفيد-19 على الدول الفقيرة، قائلا إن البلدان ذات الدخل المرتفع تتمتع بامتيازات مقارنة بالدول النامية.كما شدد تيدروس أدهانوم، اليوم الجمعة، خلال مؤتمر صحافي في جنيف، على أهمية بدء حملات التلقيح في دول العالم كل ها في غضون مئة يوم.وقال "أريد أن أرى حملات التلقيح وقد بدأت في كل دولة في غضون الايام المئة المقبلة حتى تتسنى حماية العاملين في مجال الرعاية الصحية والمعرضين لمخاطر أكبر في المقام الأول".



اقرأ أيضاً
إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة