الولايات المتحدة .. بايدن يتلقى جرعته الأولى من لقاح “فايزر” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 09 أبريل 2025, 00:28

دولي

الولايات المتحدة .. بايدن يتلقى جرعته الأولى من لقاح “فايزر”


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 ديسمبر 2020

تلقى الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، علنا اليوم الاثنين، جرعته الأولى من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19)، بهدف تعزيز ثقة الأمريكيين في اللقاح، وذلك في الوقت الذي أطلقت فيه البلاد، منذ الأسبوع الماضي، حملة تلقيح واسعة تروم القضاء على الجائحة.وبعد أن أعطت ممرضة في مستشفى (ChristianaCare) في ولاية ديلاوير الجرعة الأولى من اللقاح الذي تنتجه شركة "فايزر-بايونتيك" إلى بايدن بعد ظهر اليوم، أكد الرئيس الأمريكي المنتخب بخصوص اللقاح قائلا "ليس هناك ما يدعو للخوف".وهكذا، بات بايدن آخر مسؤول سياسي أمريكي يتلقى اللقاح بعد أن تلقى نائب الرئيس، مايك بنس، علنا اللقاح خلال تظاهرة بالبيت الأبيض يوم الجمعة الماضي، بينما تلقى أيضا أعضاء آخرون في الكونغرس جرعاتهم من اللقاح.جدير بالذكر أن لقاح "فايزر" يتطلب جرعتين تفصل بينهما عدة أسابيع لتحقيق فعالية بنسبة 95 في المائة.ويتضمن جزء من خطة بايدن للتصدي للوباء توزيع 100 مليون لقاح تكفي لتغطية 50 مليون شخص خلال أول 100 يوم له في البيت الأبيض.وقد تسببت جائحة فيروس كورونا في أكثر من 318 ألف حالة وفاة بالولايات المتحدة حتى اليوم الاثنين، بحسب أرقام جامعة "جون هوبكنز".

تلقى الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، علنا اليوم الاثنين، جرعته الأولى من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19)، بهدف تعزيز ثقة الأمريكيين في اللقاح، وذلك في الوقت الذي أطلقت فيه البلاد، منذ الأسبوع الماضي، حملة تلقيح واسعة تروم القضاء على الجائحة.وبعد أن أعطت ممرضة في مستشفى (ChristianaCare) في ولاية ديلاوير الجرعة الأولى من اللقاح الذي تنتجه شركة "فايزر-بايونتيك" إلى بايدن بعد ظهر اليوم، أكد الرئيس الأمريكي المنتخب بخصوص اللقاح قائلا "ليس هناك ما يدعو للخوف".وهكذا، بات بايدن آخر مسؤول سياسي أمريكي يتلقى اللقاح بعد أن تلقى نائب الرئيس، مايك بنس، علنا اللقاح خلال تظاهرة بالبيت الأبيض يوم الجمعة الماضي، بينما تلقى أيضا أعضاء آخرون في الكونغرس جرعاتهم من اللقاح.جدير بالذكر أن لقاح "فايزر" يتطلب جرعتين تفصل بينهما عدة أسابيع لتحقيق فعالية بنسبة 95 في المائة.ويتضمن جزء من خطة بايدن للتصدي للوباء توزيع 100 مليون لقاح تكفي لتغطية 50 مليون شخص خلال أول 100 يوم له في البيت الأبيض.وقد تسببت جائحة فيروس كورونا في أكثر من 318 ألف حالة وفاة بالولايات المتحدة حتى اليوم الاثنين، بحسب أرقام جامعة "جون هوبكنز".



اقرأ أيضاً
الصين تتعهد بالرد على أي زيادات إضافية في الرسوم الجمركية الأمريكية
تعهدت الصين اليوم الثلاثاء باتخاذ "تدابير مضادة" ردا على أي زيادات أخرى في الرسوم الجمركية من جانب الولايات المتحدة، وذلك بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض ضريبة إضافية بنسبة 50 بالمائة على الواردات من البلد الآسيوي. وأعلن ترامب يوم الأربعاء الماضي عن فرض رسوم جمركية على عشرات الدول، من بينها ضريبة جديدة بنسبة 34 بالمائة على الصين، وهو ما ردت عليه بكين يوم الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 34 بالمائة على المنتجات الأمريكية. وهدد ترامب أمس الاثنين بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 50 بالمائة على الصين إذا لم تسحب إجراءاتها المضادة. وأعربت وزارة التجارة الصينية عن معارضتها الشديدة لأي زيادة في الرسوم الجمركية من طرف الولايات المتحدة، متعهدة "بالرد بحزم" على أي تصعيد من جانب واشنطن. وأفادت وكالة الأنباء الصينية شينخوا نقلا عن الوزارة "إذا أصرت الولايات المتحدة على نهج طريقها الخاص، فإن الصين سترد بحزم بإجراءات مضادة حتى النهاية". من جهة أخرى أعلن بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) أنه "سيقدم دعم إعادة التمويل، إذا لزم الأمر، للدفاع بقوة عن استقرار سوق رأس المال"، في الوقت الذي تعمل فيه سلطات البلاد على احتواء تداعيات الحرب التجارية المتصاعدة بين القوتين العالميتين. وسجل مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ أمس الاثنين أكبر انخفاض له منذ الأزمة المالية الآسيوية سنة 1997، حيث انخفض بنسبة 13,22 بالمائة، وخسر كل مكاسبه المسجلة خلال الربع الأول من 2025. وتجاوز التراجع الخسائر المسجلة في الأسواق الصينية الأخرى، حيث انخفضت المؤشرات بنسبة 9,66 بالمائة في شينزن و7,34 بالمائة في شنغهاي. وبدأت "هوجين سنترال" التابعة لصندوق الصين السيادي التدخل في الأسواق بعد ظهر أمس الاثنين، وتعهدت اليوم الثلاثاء بمواصلة شراء المزيد من صناديق الاستثمار المتداولة لتحقيق استقرار الأسعار.وسجلت الأسواق الصينية ارتفاعا طفيفا اليوم الثلاثاء. وارتفع مؤشر هانغ سنغ بنسبة 1,7 بالمائة ليبلغ 20.157,52 نقطة، فيما ارتفع مؤشر سي اس اي 300 الذي يتتبع أكبر 300 شركة مدرجة في شنغهاي وشينزن، بنسبة 0,24 بالمائة، في حين ارتفع مؤشر أسهم التكنولوجيا في شينزن "شي نيكست" بنسبة 1,68 بالمائة. من جهته انخفض مؤشر سوق الأسهم المركب لشنغهاي بنسبة 0,07 بالمائة.
دولي

هجرة عقول في عهد ترامب وباحثون يفكرون في مغادرة أمريكا
في أروقة الجامعات ومختبرات الأبحاث الأميركية، يتزايد التساؤل حول إمكان الانتقال إلى الخارج مع إحكام الرئيس دونالد ترامب قبضته على هذا المجال. يرى طالب الدكتوراه في علم الوراثة جاي بي فلوريس في جامعة كارولاينا الشمالية أن "الجميع يتحدث عن هذا". وبرز هذا النقاش بعد إعلان جيسون ستانلي أستاذ الفلسفة في جامعة ييل والمتخصص في الفاشية، توليه منصبا جديدا في كندا بدلا من التوجه "الاستبدادي" لإدارة ترامب. وقال لسي بي اس نيوز "اتخذت القرار عندما استسلمت جامعة كولومبيا. اتخذته في لحظة". وكانت جامعة كولومبيا التي هددت إدارة ترامب بخفض تمويلها بشكل كبير، أعلنت موافقتها على اتخاذ خطوات لكبح الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين من بين إجراءات أخرى. وقال ستانلي "ليس هذا وقت الارتجاف والخوف"، مضيفا أنه "لا شك مطلقا في أن الولايات المتحدة دولة استبدادية". ومع تهديدات مماثلة أطلقها ترامب ضد جامعات أخرى، يشعر العديد من الباحثين بالقلق بشأن مستقبل الحرية الأكاديمية في الولايات المتحدة. إلى جانب التخفيضات الواسعة التي أجرتها الإدارة الأميركية على التمويل الفدرالي، يخشى البعض على مصير مجال البحث العلمي في البلاد الذي كان ينظر إليه في السابق على أنه موضع حسد العالم. يفكر أكثر من 75% من العلماء الآن في مغادرة البلاد بسبب سياسات ترامب، وفقا لاستطلاع رأي شمل أكثر من 1600 شخص ونشرته مجلة "نيتشر" أواخر آذار/مارس. وأشارت المجلة إلى أن "هذا التوجه كان واضحا بشكل خاص بين الباحثين في بداية مسيرتهم المهنية". "الناس خائفون" واوضحت طالبة الدكتوراه في جامعة كولومبيا دانييلا فوديرا والتي ألغيت منحتها البحثية أن "الناس خائفون للغاية". وفي حالة عدم اليقين، أعلنت العديد من المؤسسات الأكاديمية في الأسابيع الأخيرة تجميد التوظيف وتقليص عدد وظائف طلاب الدراسات العليا. وقالت فوديرا طالبة الميكانيكا الحيوية "هذا يفسد بالتأكيد المسار الأكاديمي". واوردت كارين سفانوس التي تترأس مختبر أبحاث بجامعة جونز هوبكنز "إنه وقت غريب للعلماء، فنحن ببساطة لا نعرف مصير التمويل". وأضافت "الأمور ليست واضحة تماما وتتغير يوما بعد يوم"، مشيرة إلى أن هذا يؤثر سلبا على "الجيل الأصغر سنا". وتابعت فوديرا التي تدرس الأورام الليفية الرحمية - وهي أورام حميدة تصيب العديد من النساء - أنها"تبحث بنشاط عن فرص عمل في أوروبا والخارج لمواصلة تدريبها لما بعد الدكتوراه". أوروبا وكندا مع تزايد القلق بين الباحثين في الولايات المتحدة، اطلقت العديد من الجامعات الاوروبية والكندية مبادرات لجذب بعض المواهب، رغم انه قد لا يكون من الضروري ان تبذل جهدا كبيرا. وقالت غوين نيكولز الطبيبة والقائدة البارزة في مجموعة بحثية معنية بسرطان الدم "اعرف باحثين يحملون جنسية مزدوجة، او لديهم عائلة في كندا او في فرنسا او في المانيا، يقولون+ اعتقد انني ساذهب لاعيش في المانيا خلال السنوات الخمس المقبلة واجري ابحاثي هناك+". وحذرت من أن هذا النزوح المحتمل قد يجعل الولايات المتحدة "تفقد تفوقها كقائدة في الابتكار في مجال الادوية الحيوية في العالم". وتابعت "سنرى المشكلة بعد عشر سنوات، عندما لا يكون لدينا الابتكار الذي نحتاج اليه". وووافقها فلوريس الباحث في علم الوراثة قائلا "أصبح من الواضح جدا انه سيكون هناك هجرة عقول كبيرة في مجال البحث العلمي الاميركي". واوردت باحثة شابة في مجال المناخ، طلبت عدم الكشف عن هويتها، انها بدأت عملية الحصول على الجنسية الأوروبية وان زملاءها في اوروبا "كانوا جميعا متعاطفين للغاية مع الوضع". لكنها أشارت الى أن الذين لديهم موارد محدودة مثل العديد من الخريجين الجدد سيكونون الاقل احتمالا لأن تتبناهم المؤسسات الاوروبية، مما يعني أن البعض قد يقرر ترك المجال العلمي تماما. واضافت "هذه خسارة لجيل علمي كامل في جميع الاختصاصات".
دولي

تصعيد جديد بين الكوريتين وطلقات تحذيرية تنطلق من سيول
أطلق الجيش الكوري الجنوبي، طلقات تحذيرية ردا على اختراق نحو 10 جنود من الجارة الشمالية خط الترسيم العسكري في المنطقة الشرقية بعد ظهر أمس الاثنين، ما دفعهم للانسحاب من المنطقة. وقالت وكالة "يونهاب"، نقلا عن الجيش الكوري الجنوبي، اليوم الثلاثاء، إن "نحو 10 جنود من كوريا الشمالية اخترقوا خط الترسيم العسكري حوالي الساعة الخامسة مساء أمس الاثنين في المنطقة منزوعة السلاح في الجبهة الشرقية، ما استوجب إطلاق طلقات تحذيرية، لينسحب بعدها الجنود الكوريون الشماليون ويعودوا أدراجهم". ويعود آخر تصعيد بين الكوريتين إلى أكتوبر 2024، عندما فجرت كوريا الشمالية جانبها من طرق حدودية تربطها مع جارتها الجنوبية، بعد حادثة تحليق طائرات مسيرة كورية جنوبية فوق العاصمة الكورية الشمالية بيونغ يانغ. المصدر: يونهاب
دولي

مصرع 16 شخصا على الأقل في هجوم إرهابي بنيجيريا
لقي 16 شخصا على الأقل مصرعهم في هجوم نفذته جماعة إرهابية جديدة تنشط في شمال-غرب نيجيريا، بحسب ما أعلنت عنه مصادر أمنية، أمس الاثنين. وأكد المتحدث باسم شرطة ولاية كيبي في بيان، نقلته وسائل إعلام، أن المقاتلين التابعين لـ "لاكوراوا"، التي صنفتها السلطات النيجيرية كجماعة إرهابية، هاجموا قريتين في منطقة أوجي، أول أمس الأحد، باستخدام أسلحة متطورة، مع قيامهم بسرقة قطعان من الماشية. وأضاف المتحدث: "لقد فقد 16 شخصا حياتهم خلال الاشتباكات مع المشتبه بهم الذين حاولوا الفرار مع الأبقار المسروقة". من جهتها، أفادت وسائل إعلام محلية بأن الضحايا كانوا من الحراس الذين وقعوا في كمين نصبه المسلحون أثناء مطاردتهم لاستعادة القطيع المسروق. يذكر أن جهاديي "لاكوراوا" دخلوا نيجيريا في نونبر الماضي، الدولة الأكثر كثافة سكانية في إفريقيا، واستقروا في غابة تسواني التي تمتد حتى النيجر. ومن داخل معسكراتهم وسط الغابة، ينظمون هجمات قاتلة ويسرقون الماشية، مع فرض جزيات على السكان المحليين.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة