الاثنين 13 مايو 2024, 18:11

إقتصاد

برنامج تعاون مغربي ألماني جديد لتعزيز قدرة الساكنة القروية في مجال الماء


كشـ24 نشر في: 15 ديسمبر 2020

وقع المغرب وألمانيا، اليوم الثلاثاء بالرباط، على برنامج تعاون جديد في مجال الماء بعنوان "دعم تدبير الموارد المائية للتخفيف من حدة الفقر وتعزيز قدرة الساكنة القروية على مواجهة آثار تغير المناخ"، يرسخ إنجازات برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية"، الذي شكل نموذجا للتعاون المغربي الألماني في هذا المجال، على مدى الاثني عشر سنة الماضية من تنفيذه (2008-2020).وشكل حفل التوقيع، الذي ترأسه وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر اعمارة، بحضور كل من سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بالمغرب، غوتز شميدت بريج، وسفير الكونفدرالية السويسرية بالمغرب، غيوم شورير، مناسبة لاختتام برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية"، وتدشين البرنامج الجديد "المقاومة القروية"، الذي يدعم تسيير موارد الماء للحد من الفقر وتعزيز المقاومة.وأكد اعمارة، في كلمة بهذه المناسبة، أن هذا الحدث يمثل فرصة لتوطيد علاقات التعاون بين المغرب وألمانيا، من جهة، وبين المغرب وسويسرا، من جهة أخرى في قطاع الماء، كما شكل مناسبة لاستعراض المكتسبات والمشاريع المنجزة في إطار هذا التعاون المثمر.وأشار إلى أن برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية"، الذي ناهز غلافه المالي الإجمالي 22,7 مليون أورو، مع مساهمة مالية سويسرية بحوالي 2,8 مليون أورو، يشكل نموذجا للتعاون المغربي الألماني في مجال الماء.وأبرز اعمارة أن برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية" أتاح، خلال الاثني عشرة سنة من تنفيذه، إمكانية تزويد وكالات الأحواض المائية لتانسيفت، وسوس ماسة وأم الربيع، وتطوير الآليات والإجراءات والوسائل اللازمة لتدبير فعال ومندمج ومستدام للموارد المائية، وإجراءات وأدوات للإدارة الفعالة والمتكاملة والمستدامة للموارد المائية، مؤكدا أن البرنامج الجديد ل "دعم تدبير الموارد المائية للتخفيف من حدة الفقر وتعزيز قدرة الساكنة القروية على مواجهة آثار تغير المناخ" ، يعد جزء من مخطط تعزيز المكاسب واستمرارية التعاون المغربي الألماني.وأكد الوزير أن هذا البرنامج الجديد سيشكل، أيضا، دعما للتخطيط والتسيير اللامركزي والتشاركية التي تركز على تحسين الصمود في مواجهة الفقر وتنوع موارد المياه، علاوة على المساهمة في تعزيز التنسيق والحوار بين الوزارات في مجال مقاومة تقلبات الموارد المائية، بهدف تعزيز ودعم الجهات الفاعلة على المستوى المحلي والإقليمي والوطني من خلال تعزيز المهارات ودعم سكان المناطق القروية وتحسين ظروفها المعيشية، لتحديد وتنفيذ الممارسات القادرة على التكيف مع تقلبات الموارد المائية.وأبرز عمارة أن هذا البرنامج الجديد، الذي سيمتد على مدى أربع سنوات (2020 - 2023)، بغلاف مالي يقدر ب5.6 مليون يورو، حيث سيهم وكالات الأحواض المائية لتانسيفت، وسبو، وزیز کير غريس، سيركز على تقوية القدرات ومواكبة الساكنة القروية لتحديد وتفعيل الممارسات في مواجهة تغيرات المناخ.من جانبه، أشاد غوتز شميدت بريج بـ"التعاون المثمر بين المغرب وألمانيا" والذي يأتي في إطار شراكة استراتيجية استثنائية بين البلدين في مجال الماء وتغير المناخ، والتي استمرت لأكثر من اثني عشر سنة، مؤكدا أنه "تعاون ثنائي متبادل لأن ألمانيا استفادت الكثير من الخبرة الكبيرة للمملكة في ما يتعلق بتدبير موارد المياه".من جهته، أعرب الدبلوماسي السويسري، عن سعادته بنجاح البرنامج ثلاثي الأطراف، على مدى اثني عشر سنة، بين ألمانيا والمغرب وسويسرا، والذي مهد الطريق لبلوغ "نتائج استثنائية على الصعيد الوطني والإقليمي والعالمي والمحلي" لصالح تدبير أفضل للموارد المائية، داعيا جميع الأطراف إلى الاستفادة من المشروع القديم لمواصلة تحسين تدبير الموارد المائية.

وقع المغرب وألمانيا، اليوم الثلاثاء بالرباط، على برنامج تعاون جديد في مجال الماء بعنوان "دعم تدبير الموارد المائية للتخفيف من حدة الفقر وتعزيز قدرة الساكنة القروية على مواجهة آثار تغير المناخ"، يرسخ إنجازات برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية"، الذي شكل نموذجا للتعاون المغربي الألماني في هذا المجال، على مدى الاثني عشر سنة الماضية من تنفيذه (2008-2020).وشكل حفل التوقيع، الذي ترأسه وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر اعمارة، بحضور كل من سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بالمغرب، غوتز شميدت بريج، وسفير الكونفدرالية السويسرية بالمغرب، غيوم شورير، مناسبة لاختتام برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية"، وتدشين البرنامج الجديد "المقاومة القروية"، الذي يدعم تسيير موارد الماء للحد من الفقر وتعزيز المقاومة.وأكد اعمارة، في كلمة بهذه المناسبة، أن هذا الحدث يمثل فرصة لتوطيد علاقات التعاون بين المغرب وألمانيا، من جهة، وبين المغرب وسويسرا، من جهة أخرى في قطاع الماء، كما شكل مناسبة لاستعراض المكتسبات والمشاريع المنجزة في إطار هذا التعاون المثمر.وأشار إلى أن برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية"، الذي ناهز غلافه المالي الإجمالي 22,7 مليون أورو، مع مساهمة مالية سويسرية بحوالي 2,8 مليون أورو، يشكل نموذجا للتعاون المغربي الألماني في مجال الماء.وأبرز اعمارة أن برنامج "الدعم المندمج للموارد المائية" أتاح، خلال الاثني عشرة سنة من تنفيذه، إمكانية تزويد وكالات الأحواض المائية لتانسيفت، وسوس ماسة وأم الربيع، وتطوير الآليات والإجراءات والوسائل اللازمة لتدبير فعال ومندمج ومستدام للموارد المائية، وإجراءات وأدوات للإدارة الفعالة والمتكاملة والمستدامة للموارد المائية، مؤكدا أن البرنامج الجديد ل "دعم تدبير الموارد المائية للتخفيف من حدة الفقر وتعزيز قدرة الساكنة القروية على مواجهة آثار تغير المناخ" ، يعد جزء من مخطط تعزيز المكاسب واستمرارية التعاون المغربي الألماني.وأكد الوزير أن هذا البرنامج الجديد سيشكل، أيضا، دعما للتخطيط والتسيير اللامركزي والتشاركية التي تركز على تحسين الصمود في مواجهة الفقر وتنوع موارد المياه، علاوة على المساهمة في تعزيز التنسيق والحوار بين الوزارات في مجال مقاومة تقلبات الموارد المائية، بهدف تعزيز ودعم الجهات الفاعلة على المستوى المحلي والإقليمي والوطني من خلال تعزيز المهارات ودعم سكان المناطق القروية وتحسين ظروفها المعيشية، لتحديد وتنفيذ الممارسات القادرة على التكيف مع تقلبات الموارد المائية.وأبرز عمارة أن هذا البرنامج الجديد، الذي سيمتد على مدى أربع سنوات (2020 - 2023)، بغلاف مالي يقدر ب5.6 مليون يورو، حيث سيهم وكالات الأحواض المائية لتانسيفت، وسبو، وزیز کير غريس، سيركز على تقوية القدرات ومواكبة الساكنة القروية لتحديد وتفعيل الممارسات في مواجهة تغيرات المناخ.من جانبه، أشاد غوتز شميدت بريج بـ"التعاون المثمر بين المغرب وألمانيا" والذي يأتي في إطار شراكة استراتيجية استثنائية بين البلدين في مجال الماء وتغير المناخ، والتي استمرت لأكثر من اثني عشر سنة، مؤكدا أنه "تعاون ثنائي متبادل لأن ألمانيا استفادت الكثير من الخبرة الكبيرة للمملكة في ما يتعلق بتدبير موارد المياه".من جهته، أعرب الدبلوماسي السويسري، عن سعادته بنجاح البرنامج ثلاثي الأطراف، على مدى اثني عشر سنة، بين ألمانيا والمغرب وسويسرا، والذي مهد الطريق لبلوغ "نتائج استثنائية على الصعيد الوطني والإقليمي والعالمي والمحلي" لصالح تدبير أفضل للموارد المائية، داعيا جميع الأطراف إلى الاستفادة من المشروع القديم لمواصلة تحسين تدبير الموارد المائية.



اقرأ أيضاً
ارتفاع مبيعات الإسمنت بالمغرب
أفادت الجمعية المهنية لشركات الإسمنت، بأن مبيعات الإسمنت تجاوزت 4,10 مليون طن عند متم شهر أبريل 2024، بارتفاع نسبته 3,5 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة. وأوضحت الجمعية في وثيقة نشرت على موقعها الإلكتروني، أنه بالنسبة لشهر أبريل 2024، بلغت هذه المبيعات 867.743 طن، مقابل 716.483 طن خلال الشهر ذاته من سنة 2023، أي بزيادة نسبتها 21,11 في المائة. وبحسب الفئات، أبرز المصدر ذاته أن المبيعات الموجهة للتوزيع بلغت 2,37 مليون طن، تليها تلك الموجهة للخرسانة الجاهزة للاستخدام بما يعادل 897.792 طن، ثم للخرسانة المعدة مسبقا بما يعادل 396.129 طن، والبناء (130.372 طن)، والبنية التحتية (282.304 طن)، والملاط (21.266 طن). وتتكون الجمعية المهنية لشركات الإسمنت من شركة "إسمنت تمارة"، و"إسمنت الأطلس"، و"إسمنت المغرب"، و"لافارج هولسيم المغرب"، و"نوفاسيم".
إقتصاد

واردات المغرب من التمور السعودية ترتفع بنسبة 69%
كشف المركز الوطني للنخيل والتمور عن ارتفاع قيمة صادرات السعودية من التمور خلال الربع الأول من العام الحالي 2024 لتصل إلى 644 مليون ريال، وبنسبة ارتفاع بلغت 13.7% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق 2023م، التي بلغت قيمة صادراتها 566 مليون ريال. وشملت صادرات السعودية من التمور مجموعة من الدول، ضمنها المغرب الذي ارتفعت وارداته من التمور السعودية بنسبة 69 في المائة خلال الربع الأول من السنة الجاري. وبلغت نسبة صادرات السعودية من التمور في العديد من الدول 100%، منها على سبيل المثال (جمهورية النمسا، ومملكة النرويج، وجمهورية الأرجنتين، وجمهورية البرازيل، وجمهورية البرتغال، وجمهورية ألمانيا، وكندا)، في حين ارتفعت قيمة صادرات المملكة من التمور إلى جمهورية إندونيسيا بنسبة 61%، وجمهورية كوريا الجنوبية بنسبة 41%، والمملكة المتحدة بنسبة 33%، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية التي سجلت ارتفاعًا في قيمة صادرات التمور إليها بنسبة 29%، كما ارتفعت صادرات السعودية من التمور إلى ماليزيا بنسبة 16% .  
إقتصاد

المغرب يستورد ما يقارب 5 ملايين طن من الحبوب
كشف مكتب الإحصاء الأوروبي “يوروستات” عن استيراد المغرب لما يقارب الخمسة ملايين طن من الحبوب من مجموع دول الاتحاد الأوروبي الـ27، خلال سنة 2023. ووفق المصدر ذاته، فإن الواردات المغربية من الحبوب في سنة 2023، تركزت على السوقين الألمانية والفرنسية اللتين استحوذتا على حصة الأسد من صادرات الاتحاد من الحبوب نحو المملكة. وفاقت واردات المملكة من الحبوب الفرنسية وحدها المليوني طن خلال سنة 2023 من مجموع الواردات من الدول الأوروبية، بينما بلغت الحبوب الألمانية خلال السنة نفسها ما يفوق المليون طن”، فيما لا تزال الواردات من الأسواق الروسية والأوكرانية والكندية لا تتعدى المليون طن، يضيف المصدر ذاته. في سنة 2023، وضع المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني دعما للاستيراد لفائدة المهنيين بقسمين، في حدود الخمسة ملايين طن.  
إقتصاد

وزيرة الانتقال الطاقي تكشف سبب إلغاء مشاريع ضخمة لإنتاج الكهرباء
أكدت وزيرة الانتقال الطاقي، ليلى بن علي، أن الحكومة المغربية قررت إلغاء عدة مشروعات لإنتاج الكهرباء من الفحم في إطار الانخراط في مبادرات مناخية جديدة، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار التزام المغرب بالتحول نحو الطاقة النظيفة والحفاظ على البيئة. وأوضحت بن علي في حوار مع منصة "طاقة"، علي أن المشروعات التي تم إلغاؤها تشمل مشروعي المحطة الحرارية بالفحم نواحي الناظور بقدرات 600 ميغاواط، أي بإجمالي 1.2 جيغاواط في الناظور، بالإضافة إلى توقف توسعة محطة جرادة، التي كانت تهدف لإضافة 350 ميغاواط من الكهرباء العاملة بالفحم. وأشارت الوزيرة إلى أن المغرب انضم إلى تحالف "Powering Past Coal Alliance"، الذي يضم 60 دولة تسعى للتخلص التدريجي من استخدام الفحم في إنتاج الكهرباء، مؤكدة على التزام المملكة بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وفي سياق متصل، كشفت بن علي عن المخطط الاستثماري الجديد لقطاع الكهرباء في المغرب، الذي يستهدف إضافة 9 غيغاواط من القدرات خلال الأعوام الثلاثة والنصف المقبلة، بتكلفة تصل إلى 9 مليارات دولار، حيث تشكل الاستثمارات في الطاقة المتجددة نسبة 75% من إجمالي التكلفة. وأوضحت بن علي أن المشروعات الجديدة ستركز على إنشاء محطات لإنتاج الكهرباء باستخدام الغاز الطبيعي، وسيتم تنفيذها بالقرب من أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي وميناء الناظور، بهدف تحقيق الحياد الكربوني وتعزيز قدرات الكهرباء في المغرب. وختمت بن علي بالتأكيد على أن هذه الخطوات والخطط تمنح الحكومة المغربية مرونة أكبر في تحقيق هدفها المستقبلي للوصول إلى 52% من القدرات النظيفة قبل عام 2030، وبذلك تعزز موقف المملكة كقوة رائدة في مجال الطاقة المتجددة والاستدامة البيئية.
إقتصاد

التحقيق مع رجل أعمال مغربي بإسبانيا بسبب صفقة عسكرية
قالت جريدة "إل اسبانيول"، أن المحكمة الوطنية بمدريد فتحت، مؤخرا، تحقيقا مع رجل الأعمال الإسباني - المغربي، رشاد الأندلسي الورياغلي، بسبب البيع غير القانوني لطائرات عسكرية بدون طيار إلى ليبيا. وحسب الصحيفة الإيبيرية، تبلغ قيمة الصفقة مليوني أورو، وتتعلق ببيع طائرات بدون طيار بشكل غير قانوني لميليشيا سلفية مسلحة في ليبيا. وأوقفت الشرطة الوطنية الإسبانية، خمسة أشخاص ، من بينهم مقاول منتظم لوزارة الدفاع وثلاثة أعضاء آخرين في شركة الأندلسي.وكان رجل الأعمال المغربي الشاب المنحدر من مدينة طنجة، هو من الاشخاص الثلاثة الذين حركوا الدعوى القضائية ضد وزيرة الخارجية الإسبانية السابقة، أرانشا غونزاليز لايا، بسبب فضيحة تهريب زعيم البوليساريو إلى التراب الإسباني في أبريل 2021. ويرتبط رشاد الأندلسي الورياغلي بعلاقات جيدة مع الحزب الشعبي الإسباني وقياداته، كما أنه يطمح إلى تولي منصب رئاسة غرفة التجارة المغربية في إسبانيا، ويُعتبر هو من الديبلوماسيين المؤثرين في السياسة الإسبانية حسب تقرير نشرته مجلس فوربس في وقت سابق.
إقتصاد

سلسلة إسبانية تفتتح ثلاثة فنادق جديدة بالمغرب
تُواصل فنادق يوروستارز، وهي سلسلة فنادق تابعة لمجموعة هوتوسا، توسعها الدولي، بافتتاح ثلاثة فنادق جديدة بمناطق استراتيجية في مدينة الدار البيضاء. ويتعلق الأمر وفق ما أوردته وكالة الأنباء "أوروبا بريس"، بفندق "يوروستارز كازا أنفا"، الذي يقع في قلب مدينة الدار البيضاء الجديدة وبالضبط حي بوسيجور، يتكون من 125 غرفة وسيفتتح أبوابه في خريف عام 2024. وسيتم افتتاح فندق ثاني "إكس زرقطوني" المكون من 68 غرفة في أواخر عام 2024، ويقع على بعد 10 دقائق فقط سيرًا على الأقدام من الكورنيش، كما أنه قريب جدًا من مسجد الحسن الثاني. أما الفندق الثالث "يوروستارز كاليفورنيا" فيتكون من 58 غرفة في وسط الحي الذي يحمل نفس الاسم، وهي منطقة تضم فلل فاخرة، على مقربة من المركز التاريخي للمدينة، وسيتم افتتاحه في منتصف عام 2025. ومع افتتاح هذه الفنادق الثلاثة الجديدة، ستتواجد فنادق يوروستارز في 20 دولة، وبالتالي، يصبح المغرب سوقًا استراتيجيًا للشركة، التي تضع شمال إفريقيا كإحدى مناطق التوسع الدولي الرئيسية إلى جانب أوروبا الغربية والولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية.
إقتصاد

السعودية توافق على مذكرة تفاهم مع المغرب في مجال الثروة المعدنية
وافق مجلس الوزراء السعودي على مذكرة تفاهم وتعاون بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية ووزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في المملكة المغربية، في مجال الثروة المعدنية، وذلك برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود. وجاء توقيع مذكرة التفاهم على هامش مؤتمر التعدين الدولي الثالث، والذى استضافته مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، من 9 إلى 11 يناير 2024؛ ووقعها عن الجانب المغربي ليلى بن علي وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة وعن الجانب السعودي وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن ابراهيم الخريف. وتهدف مذكرة التفاهم إلى تطوير التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين وتبادل الخبرات والتجارب. وشهد المؤتمر سبل جذب الاستثمارات للصناعات المعدنية في هذه المنطقة، ونشر التقنيات الرقمية الأكثر تقدما في القطاع، وتطبيق أفضل معايير الاستدامة، إضافة إلى مناقشة متغيرات وتطورات الواقع العالمي وآثاره على إمدادات المعادن والطاقة في مستقبل وواقع التعدين في المنطقة والعالم.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 13 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة