مراكش
حافلة لنقل المسافرين تتحدى القانون وتنتهي بتحقيق أمني بمراكش
فتحت مصالح الأمن بالدائرة 22 قبل قليل من عشية يومه الثلاثاء، تحقيقا في ملابسات تورط حافلة لنقل المسافرين في مزاحمة حافلات النقل الحضري بمراكش، في نقل مواطنين لمناطق بضواحي المدينة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الحافلة التي إعتاد سائقها ومساعده، العمل مؤخرا على خط مراكش بنجرير بدون ترخيص، شرعوا في تحميل الركاب من محطة مخصصة لحافلات النقل الحضري والشبه حضري بمنطقة باب دكالة، وبعد إلتحاق إحدى حافلات شركة ألزا بالمحطة المذكورة ظهر يومه الثلاثاء، تصادفت مع حافلة المسافرين أثناء تحميل الركاب، ما دفع مراقب الشركة وسائق الحافلة يربطون الاتصال بمصالح الامن لمعاينة هذه المخالفة.ووفق المصدر ذاته، فقد تم إقتياد الحافلتين الى محيط مقر الدائرة 22، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الواقعة وتحرير محضر بشأنها، وفي حق سائق حافلة السافرين ومساعده، علما أن لديهما سوابق في هذا المجال، وفي كل مرة يباشران من جديد نشاطهما دون ترخيص، مدعين أن مبلغا بسيطا كفيل بضمان عودتهما للنشاط في نفس الخط رغما عن القانون.وتساءل مهنيون عن الجهة التي تسمح بهذه السلوكات والخروقات وتشجع المتورطين فيها، من خلال التغاضي عنهم، مطالبين بتنفيذ القانون وتطبيقه حفاظا على النظام، ومصالح المواطنين والمهنيين.
فتحت مصالح الأمن بالدائرة 22 قبل قليل من عشية يومه الثلاثاء، تحقيقا في ملابسات تورط حافلة لنقل المسافرين في مزاحمة حافلات النقل الحضري بمراكش، في نقل مواطنين لمناطق بضواحي المدينة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الحافلة التي إعتاد سائقها ومساعده، العمل مؤخرا على خط مراكش بنجرير بدون ترخيص، شرعوا في تحميل الركاب من محطة مخصصة لحافلات النقل الحضري والشبه حضري بمنطقة باب دكالة، وبعد إلتحاق إحدى حافلات شركة ألزا بالمحطة المذكورة ظهر يومه الثلاثاء، تصادفت مع حافلة المسافرين أثناء تحميل الركاب، ما دفع مراقب الشركة وسائق الحافلة يربطون الاتصال بمصالح الامن لمعاينة هذه المخالفة.ووفق المصدر ذاته، فقد تم إقتياد الحافلتين الى محيط مقر الدائرة 22، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الواقعة وتحرير محضر بشأنها، وفي حق سائق حافلة السافرين ومساعده، علما أن لديهما سوابق في هذا المجال، وفي كل مرة يباشران من جديد نشاطهما دون ترخيص، مدعين أن مبلغا بسيطا كفيل بضمان عودتهما للنشاط في نفس الخط رغما عن القانون.وتساءل مهنيون عن الجهة التي تسمح بهذه السلوكات والخروقات وتشجع المتورطين فيها، من خلال التغاضي عنهم، مطالبين بتنفيذ القانون وتطبيقه حفاظا على النظام، ومصالح المواطنين والمهنيين.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش