دولي

المغرب يدعو للتضامن في مواكبة استراتيجيات الإنتعاش خلال فترة ما بعد كوفيد


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 ديسمبر 2020

دعا وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة ، أمس الجمعة ، المجتمع الدولي إلى التضامن في مواكبة استراتيجيات الانتعاش الوطنية ، لا سيما تلك الخاصة بالبلدان الإفريقية ، وذلك بمناسبة انعقاد الدورة الاستثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة المخصصة للاستجابة لوباء كوفيد -19.وأكد بوريطة ،في رسالة فيديو مسجلة مسبقا، تم بثها في قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك أن " الحاجة المستعجلة لإنقاذ الأرواح لا تزال قائمة ، لكنها اليوم تقترن بضرورة الانتعاش الاقتصادي " .وشدد الوزير على أن "المجتمع الدولي مدعو أكثر من أي وقت مضى للتضامن في مواكبة استراتيجيات الانتعاش الوطنية ، خاصة تلك المتعلقة بالبلدان الافريقية" ، مشيرا إلى أن تحدي الانتعاش الذي يواجهنا غير مسبوق.وبالنسبة لبوريطة ، لم يعد الأمر يتعلق بتطبيق "وصفات قديمة" ، بل ببلورة مقاربات مبتكرة تستند إلى الدروس المستفادة من الوباء. وقال إن "القدرة على التكيف يجب أن تكون مستدامة".وتابع الوزير "ستستفيد من الاعتماد على نظام متعدد الأطراف متجدد يتماشى مع العصر. ما نحتاج إليه حقا هو تعددية المسؤولية التي يمكن أن تغذي إجراءات الأمم المتحدة من خلال مبادرات ملموسة وموجهة نحو النتائج لأن الامر يتعلق بحدث شامل ".ولدى تطرقه للوضع بالقارة الإفريقية ، أعرب بوريطة عن الأسف لكون إفريقيا تدفع ثمنا باهظا لهذا الوباء ، مشيرا إلى "انتعاشتها لاتزال مرهونة بصعوبات أكبر مقارنة بقارات أخرى."وقال "هل يجب التذكير بالمستويات التي لايمكن تحملها للديون الخارجية التي تتجاوز نسبتها مقارنة بالناتج الداخلي الإجمالي 100 في المائة في بعض البلدان الإفريقية؟"واعتبر أن اعتماد إطار مشترك لمجموعة العشرين لإعادة جدولة الدين العمومي الافريقي هو خطوة في الاتجاه الصحيح ، مشيرا رغم ذلك إلى أن مقاربة أكثر طموحا وشمولا ضرورية أكثر من أي وقت مضى لتجنب تقويض الجهود الكبيرة التي تبذلها البلدان الافريقية.وبخصوص جهود المغرب في مجال مكافحة الوباء ، أشار الوزير إلى أن المملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، عملت بشكل دؤوب ومسؤول للسيطرة على انتشار كوفيد -19.وأكد بوريطة أن "المقاربة الملكية ارتكزت على الاستباقية والتضامن والوقاية وتعبئة جميع الموارد الداخلية والبحث عن شراكات مبتكرة وأولوية الأمن الصحي للمواطنين خاصة الفئات الأكثر هشاشة " .وذكر، في هذا الصدد، بأنه في إطار مقاربة مواطنة وتشاركية وطبقا للتعليمات الملكية السامية ، تم إحداث صندوق اجتماعي لتدبير جائحة كوفيد-19، بهدف التخفيف من تأثير الوباء على الفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة ، مشيرا إلى أن حملة تضامن وطنية واسعة النطاق مكنت من تزويد الصندوق بأكثر من 3.5 مليار دولار.كما أشار الوزير إلى أنه بناء على التعليمات الملكية السامية ، سيقوم المغرب بحملة تلقيح شاملة خلال الأسابيع المقبلة مع إعطاء الأولوية للفئات الأكثر هشاشة .وذكر بأن الجهود الوطنية للمغرب لم تمنعه من مواصلة تضامنه مع البلدان الشقيقة والصديقة ، مؤكدا أنه في ذروة الوباء حرص جلالة الملك على إرسال مساعدات طبية إلى عشرين دولة إفريقية شقيقة لدعم جهودها الوطنية ضد كوفيد-19.ويأتي انعقاد هذه الدورة الاستثنائية الحادية والثلاثين للجمعية العامة للأمم المتحدة ، يومي الخميس والجمعة (بشكل افتراضي وحضوري) ، بعد شهرين من الاجتماع رفيع المستوى للدورة 75 للجمعية العامة الذي ركز أيضا على الأزمة الصحية التي يواجهها العالم وانعكاساتها الاجتماعية والاقتصادية على جميع الدول الأعضاء.ويهدف هذا الاجتماع رفيع المستوى إلى تحفيز العمل المشترك من قبل المجتمع الدولي لهزيمة وباء كوفيد-19.وفي الواقع ، فإنه مع وفاة 1.5 مليون شخص ، وأكثر من 62 مليون إصابة في جميع أنحاء العالم ، وتسجيل واحدة من أكبر الأزمات الاجتماعية والاقتصادية ، فإن احتواء وباء كوفيد ومواجهته يظلان اليوم الأولوية القصوى للمجتمع الدولي.

دعا وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة ، أمس الجمعة ، المجتمع الدولي إلى التضامن في مواكبة استراتيجيات الانتعاش الوطنية ، لا سيما تلك الخاصة بالبلدان الإفريقية ، وذلك بمناسبة انعقاد الدورة الاستثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة المخصصة للاستجابة لوباء كوفيد -19.وأكد بوريطة ،في رسالة فيديو مسجلة مسبقا، تم بثها في قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك أن " الحاجة المستعجلة لإنقاذ الأرواح لا تزال قائمة ، لكنها اليوم تقترن بضرورة الانتعاش الاقتصادي " .وشدد الوزير على أن "المجتمع الدولي مدعو أكثر من أي وقت مضى للتضامن في مواكبة استراتيجيات الانتعاش الوطنية ، خاصة تلك المتعلقة بالبلدان الافريقية" ، مشيرا إلى أن تحدي الانتعاش الذي يواجهنا غير مسبوق.وبالنسبة لبوريطة ، لم يعد الأمر يتعلق بتطبيق "وصفات قديمة" ، بل ببلورة مقاربات مبتكرة تستند إلى الدروس المستفادة من الوباء. وقال إن "القدرة على التكيف يجب أن تكون مستدامة".وتابع الوزير "ستستفيد من الاعتماد على نظام متعدد الأطراف متجدد يتماشى مع العصر. ما نحتاج إليه حقا هو تعددية المسؤولية التي يمكن أن تغذي إجراءات الأمم المتحدة من خلال مبادرات ملموسة وموجهة نحو النتائج لأن الامر يتعلق بحدث شامل ".ولدى تطرقه للوضع بالقارة الإفريقية ، أعرب بوريطة عن الأسف لكون إفريقيا تدفع ثمنا باهظا لهذا الوباء ، مشيرا إلى "انتعاشتها لاتزال مرهونة بصعوبات أكبر مقارنة بقارات أخرى."وقال "هل يجب التذكير بالمستويات التي لايمكن تحملها للديون الخارجية التي تتجاوز نسبتها مقارنة بالناتج الداخلي الإجمالي 100 في المائة في بعض البلدان الإفريقية؟"واعتبر أن اعتماد إطار مشترك لمجموعة العشرين لإعادة جدولة الدين العمومي الافريقي هو خطوة في الاتجاه الصحيح ، مشيرا رغم ذلك إلى أن مقاربة أكثر طموحا وشمولا ضرورية أكثر من أي وقت مضى لتجنب تقويض الجهود الكبيرة التي تبذلها البلدان الافريقية.وبخصوص جهود المغرب في مجال مكافحة الوباء ، أشار الوزير إلى أن المملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، عملت بشكل دؤوب ومسؤول للسيطرة على انتشار كوفيد -19.وأكد بوريطة أن "المقاربة الملكية ارتكزت على الاستباقية والتضامن والوقاية وتعبئة جميع الموارد الداخلية والبحث عن شراكات مبتكرة وأولوية الأمن الصحي للمواطنين خاصة الفئات الأكثر هشاشة " .وذكر، في هذا الصدد، بأنه في إطار مقاربة مواطنة وتشاركية وطبقا للتعليمات الملكية السامية ، تم إحداث صندوق اجتماعي لتدبير جائحة كوفيد-19، بهدف التخفيف من تأثير الوباء على الفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة ، مشيرا إلى أن حملة تضامن وطنية واسعة النطاق مكنت من تزويد الصندوق بأكثر من 3.5 مليار دولار.كما أشار الوزير إلى أنه بناء على التعليمات الملكية السامية ، سيقوم المغرب بحملة تلقيح شاملة خلال الأسابيع المقبلة مع إعطاء الأولوية للفئات الأكثر هشاشة .وذكر بأن الجهود الوطنية للمغرب لم تمنعه من مواصلة تضامنه مع البلدان الشقيقة والصديقة ، مؤكدا أنه في ذروة الوباء حرص جلالة الملك على إرسال مساعدات طبية إلى عشرين دولة إفريقية شقيقة لدعم جهودها الوطنية ضد كوفيد-19.ويأتي انعقاد هذه الدورة الاستثنائية الحادية والثلاثين للجمعية العامة للأمم المتحدة ، يومي الخميس والجمعة (بشكل افتراضي وحضوري) ، بعد شهرين من الاجتماع رفيع المستوى للدورة 75 للجمعية العامة الذي ركز أيضا على الأزمة الصحية التي يواجهها العالم وانعكاساتها الاجتماعية والاقتصادية على جميع الدول الأعضاء.ويهدف هذا الاجتماع رفيع المستوى إلى تحفيز العمل المشترك من قبل المجتمع الدولي لهزيمة وباء كوفيد-19.وفي الواقع ، فإنه مع وفاة 1.5 مليون شخص ، وأكثر من 62 مليون إصابة في جميع أنحاء العالم ، وتسجيل واحدة من أكبر الأزمات الاجتماعية والاقتصادية ، فإن احتواء وباء كوفيد ومواجهته يظلان اليوم الأولوية القصوى للمجتمع الدولي.



اقرأ أيضاً
ترامب يحصد 4 تريليونات دولار من زيارته للخليج
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جولته الخليجية قد تحصد صفقات تصل قيمتها إلى أربعة تريليونات دولار، خلال اجتماع مع رجال أعمال في الدوحة الخميس 15 ماي 2025. وقال ترامب إن “هذه جولة قياسية. لم يسبق أن جمعت جولة ما بين 3,5 و4 تريليونات دولار خلال هذه الأيام الأربعة أو الخمسة فقط”. ويختتم الرئيس الأميركي جولته الخليجية الخميس بالتوجه إلى الإمارات، بعد محطتي السعودية وقطر حيث أبرم صفقات وحصل على تعهدات بمليارات الدولارات. ورغم أن رحلته الرسمية الأولى في ولايته الثانية، بمعزل عن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، كانت محصورة بالخليج، فإن ترامب المستعد دائما للمفاجآت، لم يستبعد مواصلة رحلته إلى تركيا في حال حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مرتقبة مع أوكرانيا. ويتوجه ترامب إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي بعد توقف في قطر، حيث أشاد الرئيس الأميركي بما وصفه “صفقة قياسية” بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ. بدأ ترامب رحلته في المملكة العربية السعودية التي وعدت باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، من ضمنها صفقة أسلحة أميركية قال عنها البيت الأبيض إنها “الأكبر في التاريخ”. وأثار سخاء قادة الخليج جدلا قبيل زيارة ترامب إلى قطر، إذ عرضت عليه الدوحة طائرة فاخرة للاستخدام الرئاسي ثم الشخصي، في ما اعتبره منافسوه الديموقراطيون فسادا صارخا. لم يتردد ترامب الذي اختار السعودية أيضا محطته الأولى في ولايته الأولى، في السعي للحصول على أموال الخليج، وأشاد بتأثيرها على خلق فرص العمل في الداخل الأميركي. وفي خطاب ألقاه في الرياض، لم يهاجم ترامب الديموقراطيين فحسب، بل هاجم أيضا الجناح التقليدي لحزبه الجمهوري الذي دافع عن التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والعراق. وأشاد ترامب بأفق العاصمة السعودية الصحراوية، قائلا “لم يصنع ما يسمى بـ بناة الأمم أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية روائع الرياض وأبو ظبي، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات دون أن يطوروا كابول وبغداد”. وأضاف “بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي ساهمت في ولادة شرق أوسط حديث. في النهاية، دمر ما يسمى بـ بناة الأمم” دولا أكثر بكثير مما بنوها”. وكان سلفه، جو بايدن، قد تعهد في البداية بنبذ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعيد تقارير استخباراتية أميركية تفيد بأنه أمر بالقتل الوحشي للصحافي والكاتب السعودي المعارض جمال خاشقجي في العام 2018، والذي كان يعيش في الولايات المتحدة. لكن ترامب بدلا من ذلك، أشاد بولي العهد، الحاكم الفعلي للسعودية، باعتباره صاحب رؤية نظرا للاستثمارات الاقتصادية السريعة في المملكة. كما لبى ترامب طلبا رئيسيا لبن سلمان بإعلانه رفع العقوبات عن سوريا بعد إطاحة حكم بشار الأسد في دجنبر الماضي. وفرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. ولم يشر ترامب إلى أن الولايات المتحدة سترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو إجراء اتخذ في عام 1979 بسبب دعم دمشق حينها للمقاومة الفلسطينية، ويعيق الاستثمار بشدة. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.
دولي

ترمب يصل إلى الإمارات
وصل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، إلى دولة الإمارات، المحطة الأخيرة لجولة خليجية باشرها أول من أمس. وحطّت طائرة «إير فورس وان» في العاصمة أبوظبي، بعدما زار ترمب السعودية وقطر ضمن جولة هي الأولى له إلى الخارج.
دولي

ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة