بايدن يؤكد أن الولايات المتحدة “مستعدة لقيادة العالم” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 07 أبريل 2025, 18:14

دولي

بايدن يؤكد أن الولايات المتحدة “مستعدة لقيادة العالم”


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 26 نوفمبر 2020

قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن إن أمريكا "عادت، وهي مستعدة لقيادة العالم"، مقدما أعضاء فريقه الرئيسيين الذين اختارهم لمهام الدبلوماسية والأمن في حكومته المقبلة.وقدم الديمقراطي، البالغ من العمر 78 عاما أول ستة أسماء كبيرة سماها لمرافقته عند انتقاله إلى البيت الأبيض في 20 يناير وقد وضعوا جميعهم كمامات ووقفوا على مسافة من بعضهم كما تتطلب تدابير الوقاية من كوفيد-19، على منصة كبيرة في معقله في ويلمينغتون.وأكد جو بايدن مع فريقه على عودة التعددية كرسالة رئيسية لحكمه، خلافا لشعار "أمريكا أولاً" الذي أطلقه دونالد ترامب، كما كرر "تصميمه" على محاربة التغير المناخي.وقال بايدن وبجانبه نائبته كمالا هاريس "إنه فريق يعكس أن أمريكا عادت، وهي جاهزة لقيادة العالم وعدم الانسحاب منه"."لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم"وقدم الرئيس السادس والأربعون للولايات المتحدة الشخصيات الرئيسية الأولى في حكومته، ومن بينها شخصيات مخضرمة خدمت في عهد باراك أوباما مثل أنتوني بلينكن وزير الخارجية المقبل.وقال بلينكن "لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم، علينا أن نعمل مع الدول الاخرى"، مشددا على الحاجة إلى "التعاون" و"الشراكة". وأضاف "الآن علينا أن نتصرف بتواضع وثقة".وكان أنتوني بلينكن، الرجل الثاني السابق في وزارة الخارجية في عهد أوباما، أحد المستشارين الدبلوماسيين الرئيسيين لجو بايدن. وإذا ثبته في المنصب مجلس الشيوخ، فإنه يتوقع أن يعطي هذا الرجل الذي يعد من كبار مؤيدي التعددية أولوية للملف النووي الإيراني.وأكدت السفيرة الأمريكية المقبلة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد "عودة تعددية الأقطاب وعودة الدبلوماسية".وقالت "اليوم، أفكر في الشعب الأمريكي، في زملائي الدبلوماسيين وموظفي القطاع العام في العالم أجمع. أود أن أقول لكم إن أمريكا عادت، إن تعددية الأقطاب عادت، إن الدبلوماسية عادت".الولايات المتحدة والعودة إلى دول العالم المدافعة عن المناخوفي إشارة إلى التزامه بمكافحة "أزمة المناخ"، أنشأ بايدن منصب المبعوث الخاص للمناخ الذي سيتولاه جون كيري وزير الخارجية السابق، لكي يتمكن من التحرك في مواجهة ما وصفه بأنه "تهديد وجودي".وقال بايدن "أود أن أكون واضحا. لا أقلل للحظة واحدة من حجم الصعوبات أمام الوفاء بالتزاماتي الشجاعة بهدف مكافحة التبدل المناخي. ولكن في الوقت نفسه، ينبغي ألا يقلل أحد للحظة واحدة من عزمي على القيام بذلك".بدوره، اعتبر كيري أن اتفاق باريس للمناخ الذي وقع في 2015 "ليس كافيا وحده"، داعيا من سيشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة "كوب26" في نونبر2021 في غلاسكو إلى "أن نتحلى معا بطموح أكبر، وإلا سنخفق جميعا معا".ومع قوله إنه يريد إعطاء مكانة أكبر للنساء والأقليات، عين نائب الرئيس السابق باراك أوباما بالفعل العديد من الرواد، مع تسليم الأمن الداخلي لأليخاندرو مايوركاس أول أمريكي من أصل لاتيني يتولى المنصب، وتعيين أفريل هينز، أول امرأة على رأس أجهزة المخابرات.وعلى المنصة وقف مع فريق الرئيس المنتخب، جيك سوليفان المقرب من بايدن الذي عينه مستشارا للأمن القومي. وهو يخطط، وفقا لمصدر مقرب منه، لتعيين جانيت يلين وزيرة للخزانة بعد أن تولت سابقا رئاسة البنك المركزي، وهو منصب شغله على الدوام رجال.وباختيار هذه الشخصيات المؤهلة والقديرة، وبدون أن يكون لذلك وقع المفاجأة، يشير جو بايدن إلى العودة إلى السياسة الأميركية التقليدية، واستئناف واشنطن القيام بدورها على صعيد العالم كشريك مع القوى الكبرى في مجموعة من الملفات الدولية.

قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن إن أمريكا "عادت، وهي مستعدة لقيادة العالم"، مقدما أعضاء فريقه الرئيسيين الذين اختارهم لمهام الدبلوماسية والأمن في حكومته المقبلة.وقدم الديمقراطي، البالغ من العمر 78 عاما أول ستة أسماء كبيرة سماها لمرافقته عند انتقاله إلى البيت الأبيض في 20 يناير وقد وضعوا جميعهم كمامات ووقفوا على مسافة من بعضهم كما تتطلب تدابير الوقاية من كوفيد-19، على منصة كبيرة في معقله في ويلمينغتون.وأكد جو بايدن مع فريقه على عودة التعددية كرسالة رئيسية لحكمه، خلافا لشعار "أمريكا أولاً" الذي أطلقه دونالد ترامب، كما كرر "تصميمه" على محاربة التغير المناخي.وقال بايدن وبجانبه نائبته كمالا هاريس "إنه فريق يعكس أن أمريكا عادت، وهي جاهزة لقيادة العالم وعدم الانسحاب منه"."لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم"وقدم الرئيس السادس والأربعون للولايات المتحدة الشخصيات الرئيسية الأولى في حكومته، ومن بينها شخصيات مخضرمة خدمت في عهد باراك أوباما مثل أنتوني بلينكن وزير الخارجية المقبل.وقال بلينكن "لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم، علينا أن نعمل مع الدول الاخرى"، مشددا على الحاجة إلى "التعاون" و"الشراكة". وأضاف "الآن علينا أن نتصرف بتواضع وثقة".وكان أنتوني بلينكن، الرجل الثاني السابق في وزارة الخارجية في عهد أوباما، أحد المستشارين الدبلوماسيين الرئيسيين لجو بايدن. وإذا ثبته في المنصب مجلس الشيوخ، فإنه يتوقع أن يعطي هذا الرجل الذي يعد من كبار مؤيدي التعددية أولوية للملف النووي الإيراني.وأكدت السفيرة الأمريكية المقبلة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد "عودة تعددية الأقطاب وعودة الدبلوماسية".وقالت "اليوم، أفكر في الشعب الأمريكي، في زملائي الدبلوماسيين وموظفي القطاع العام في العالم أجمع. أود أن أقول لكم إن أمريكا عادت، إن تعددية الأقطاب عادت، إن الدبلوماسية عادت".الولايات المتحدة والعودة إلى دول العالم المدافعة عن المناخوفي إشارة إلى التزامه بمكافحة "أزمة المناخ"، أنشأ بايدن منصب المبعوث الخاص للمناخ الذي سيتولاه جون كيري وزير الخارجية السابق، لكي يتمكن من التحرك في مواجهة ما وصفه بأنه "تهديد وجودي".وقال بايدن "أود أن أكون واضحا. لا أقلل للحظة واحدة من حجم الصعوبات أمام الوفاء بالتزاماتي الشجاعة بهدف مكافحة التبدل المناخي. ولكن في الوقت نفسه، ينبغي ألا يقلل أحد للحظة واحدة من عزمي على القيام بذلك".بدوره، اعتبر كيري أن اتفاق باريس للمناخ الذي وقع في 2015 "ليس كافيا وحده"، داعيا من سيشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة "كوب26" في نونبر2021 في غلاسكو إلى "أن نتحلى معا بطموح أكبر، وإلا سنخفق جميعا معا".ومع قوله إنه يريد إعطاء مكانة أكبر للنساء والأقليات، عين نائب الرئيس السابق باراك أوباما بالفعل العديد من الرواد، مع تسليم الأمن الداخلي لأليخاندرو مايوركاس أول أمريكي من أصل لاتيني يتولى المنصب، وتعيين أفريل هينز، أول امرأة على رأس أجهزة المخابرات.وعلى المنصة وقف مع فريق الرئيس المنتخب، جيك سوليفان المقرب من بايدن الذي عينه مستشارا للأمن القومي. وهو يخطط، وفقا لمصدر مقرب منه، لتعيين جانيت يلين وزيرة للخزانة بعد أن تولت سابقا رئاسة البنك المركزي، وهو منصب شغله على الدوام رجال.وباختيار هذه الشخصيات المؤهلة والقديرة، وبدون أن يكون لذلك وقع المفاجأة، يشير جو بايدن إلى العودة إلى السياسة الأميركية التقليدية، واستئناف واشنطن القيام بدورها على صعيد العالم كشريك مع القوى الكبرى في مجموعة من الملفات الدولية.



اقرأ أيضاً
ترامب يهدد الصين بمزيد من الرسوم
أعلن البيت الأبيض لوكالة فرانس برس الاثنين أن الرسوم الجمركية الجديدة التي هدد الرئيس دونالد ترامب بفرضها على الواردات من الصين ستضاف إلى الرسوم المرتفعة التي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ منتصف الأسبوع. وفي وقت سابق حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين من فرض تعرفات جمركية باهظة على الواردات من الصين ما لم تسحب الأخيرة الرسوم الانتقامية التي فرضتها، مشيرا الى أن واشنطن ستبدأ مباحثات بشأن الرسوم الجمركية مع الدول الراغبة بذلك. وكتب ترامب في منشور عبر منصته تروث سوشال للتواصل الاجتماعي “ما لم تسحب الصين بحلول الغد الزيادة بنسبة 34% على استغلالها التجاري الطويل الأمد أساسا، ستفرض الولايات المتحدة تعرفات إضافية بنسبة 50% على الصين اعتبارا من التاسع من أبريل”.
دولي

“فيتش” تحدد أكثر قطاعات الاقتصاد الأوروبي تضررا من رسوم ترامب
جاء في تحليل لوكالة فيتش العالمية للتصنيف، أن الصناعات الكيميائية وصناعة السيارات والمعدات الأوروبية، ستعاني أكثر من غيرها من الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات. وقالت الوكالة: " من شأن الرسوم الجمركية التي أعلنت عنها الولايات المتحدة مؤخرا على الواردات من الدول الأوروبية، بما في ذلك 20% للاتحاد الأوروبي و10% لبريطانيا، أن تضعف نمو الإيرادات والربحية للعديد من القطاعات التجارية في أوروبا. ويعتقد الخبراء أن صناعات الكيماويات والسيارات والمعدات الأوروبية ستعاني على الأغلب أكثر من غيرها". ووفقا للوكالة، تتمتع الصناعة الكيميائية الأوروبية بفائض تجاري كبير مع الولايات المتحدة، ومن المحتمل أن تواجه منافسة أشد في الأسواق العالمية، لأن الواردات الأمريكية تتكون في معظمها من المواد الكيميائية المتخصصة. علاوة على ذلك، ترتبط كفاءة الصناعة الكيميائية ارتباطا وثيقا بالناتج المحلي الإجمالي، وهناك فائض في العرض في السوق. والنمو الضعيف في الولايات المتحدة وأوروبا، إلى جانب النمو البطيء في الصين، من شأنه أن يؤدي إلى تدهور شروط التجارة في هذا القطاع. وتواجه شركات صناعة السيارات الأوروبية مخاطر متزايدة في سلسلة التوريد بسبب اعتمادها على الإمدادات من المكسيك وكندا (على الرغم من أن مكونات السيارات المتوافقة مع اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا لا تخضع للتعريفات الجمركية) ومن أوروبا لمبيعاتها في الولايات المتحدة، في حين أن تباطؤ النمو الاقتصادي سيؤثر على الطلب العالمي على السيارات. وستواجه شركات تصنيع معدات الاتصالات الأوروبية، تحديات تتعلق بسلسلة التوريد، بما في ذلك ارتفاع التكاليف الناجمة عن توطين حصة أكبر من الإنتاج في الولايات المتحدة. ومن المتوقع أن يصطدم قطاع استخراج الثروات الباطنية والتعدين بالتدهور المتوقع في النمو العالمي وزيادة المنافسة في الأسواق خارج الولايات المتحدة. وسيتأثر قطاع النفط والغاز بضعف الاقتصادات الأمريكية والأوروبية، مما سيؤثر على الطلب ويضع ضغوطا على الأسعار، ومع ذلك، تتوقع فيتش أن تستمر أوبك+ في تنظيم الإنتاج. ومن المحتمل أن تنخفض إيرادات وأرباح منتجي الكحول الأوروبيين مؤقتا بسبب الضغط على التصدير إلى الولايات المتحدة. وفي وقت سابق، دخلت الرسوم الجمركية الأولية البالغة 10% والتي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات بلاده من "كل دول العالم"، حيز التنفيذ.  
دولي

السيسي وماكرون يوقعان اتفاقية ترقية العلاقات بين مصر وفرنسا
وقع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بقصر الاتحادية في القاهرة اليوم الاثنين اتفاقية لترقية العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية،. وجاء التوقيع ضمن زيارة الرئيس الفرنسي لمصر التي تستمر يومين، حيث شهدت مراسم التوقيع توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين الجانبين. وكان الرئيس الفرنسي قد وصل إلى القاهرة أمس الأحد في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي ومناقشة القضايا الإقليمية الملحة. وتأتي هذه الزيارة في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، حيث من المتوقع أن يناقش الزعيمان الوضع في غزة وسوريا ولبنان، بالإضافة إلى سبل تعزيز الاستقرار في المنطقة. وأعرب ماكرون عن اعتزازه بالعلاقات الاستراتيجية بين البلدين عبر تغريدة على حسابه الرسمي على منصة "إكس"، حيث كتب: "وصلت إلى مصر برفقة "مقاتلات رافال مصرية رمز قوي لتعاوننا الاستراتيجي"، مرفقاً صورة للمقاتلات التي رافقت طائرته الرئاسية أثناء دخولها الأجواء المصرية. وتشهد العلاقات المصرية الفرنسية تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، حيث تعد فرنسا أحد أهم الشركاء العسكريين لمصر، كما يشمل التعاون بين البلدين مجالات الطاقة والاقتصاد والثقافة.
دولي

مقتل 3 أشخاص إثر تحطم مروحية إسعاف باليابان
لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم، اليوم الاثنين، إثر حادث تحطم مروحية إسعاف جنوب غرب اليابان. وذكر خفر السواحل الياباني أن مروحية الإسعاف سقطت في البحر، ما أسفر عن مقتل المريض وشخصين آخرين. وتمكن خفر السواحل من إنقاذ ثلاثة أشخاص آخرين، من بينهم الطيار، بعد أن عثر عليهم في المياه متشبثين بأطواق النجاة، بينما تم انتشال الجثث في وقت لاحق بواسطة مروحية تابعة لقوات الدفاع الذاتي الجوية اليابانية. وقد أعلنت السلطات اليابانية أن التحقيق لا يزال جاريا بشأن سبب الحادث. وكانت المروحية متجهة إلى مستشفى في فوكوكا من مطار بمنطقة ناجازاكي عندما تحطمت، وفقا لخفر السواحل.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة