لقاح “موديرنا” يعزز الآمال حول العالم – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 05:45

#كورونا
دولي

لقاح “موديرنا” يعزز الآمال حول العالم


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 17 نوفمبر 2020

عزز إعلان شركة موديرنا الأميركية عن لقاح فعال بنسبة 95% ضد كوفيد-19 الآمال العالمية بالسيطرة على الوباء حاملا التفاؤل وسط ارتفاع كبير في عدد الإصابات وتدابير صارمة جديدة.فبعدما أعلنت مختبرات فايزر الأميركية وبايونتيك الألمانية الأسبوع الماضي عن تطوير لقاح فعال بنسبة 90%، أكدت موديرنا أن فعالية لقاحها تصل إلى 94,5%.وقد ارتفعت الأسواق المالية الرئيسية الاثنين جراء ذلك معززة بذلك تحسنا بوشر مع إعلان فايزر الأسبوع الماضي.ورحّب مدير المعهد الأميركي للأمراض المُعدية الطبيب أنطوني فاوتشي في تصريح لوكالة فرانس برس بإعلان موديرنا. وقال عضو الخلية الرئاسية لمكافحة فيروس كورونا إنّ "فكرة امتلاكنا لقاحاً فعّالاً بنسبة 94,5% رائعة بشكل مذهل".وتنوي الشركة انتاج 20 مليون جرعة لقاح بحلول نهاية دجنبر ما يجعل فكرة التلقيح ضد فيروس كورونا أكثر واقعية.أما المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس فرحب أيضا بالمستجدات على صعيد اللقاحات إلا أنه حذر من أن لقاحا لن يقضي بمفرده على جائحة كوفيد-19 داعيا إلى عدم "التراخي".وأوضح "ما زلنا نتلقى معلومات مشجعة عن لقاحات ونبقى متفائلين بحذر إزاء امكان بدء وصول ادوات جديدة في الاشهر المقبلة" لكنه أكد أنه "قلق جدا لازدياد عدد الاصابات في بعض البلدان"، مشيرا الى أن "الطواقم الصحية والأنظمة الصحية باتت مستنفدة وخصوصا في اوروبا واميركا".وتسبب الوباء في العالم بوفاة ما لا يقل عن 1,320,561 شخصا منذ نهاية دجنبر وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس الإثنين.في ألمانيا، حيث يُسجّل ارتفاع كبير في عدد الإصابات منذ أسابيع عدة، دعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الألمان إلى تقليص التواصل مع آخرين إلى الحد الأدنى.وقالت "الطريق أمامنا لا يزال طويلا لكن النبأ السار هو أننا نجحنا في لجم النمو المطرد" للفيروس.في بريطانيا حجر رئيس الوزراء بوريس جونسون نفسه الأحد بعد اختلط بشخص مصاب بفيروس كورونا المستجد في وقت غير مؤات مع دخول مفاوضات ما بعد البريكست مع الاتحاد الأوروبي المرحلة الأخيرة. وأكد الاثنين أنه "في وضع جيد وجسمي زاخر بالأجسام المضادة" الناجمة عن إصابته بشكل حاد من كوفيد-19 قبل أشهر.ومع نحو 52 ألف حالة وفاة تعتبر بريطانيا أكثر دولة أوروبا تضررا من الجائحة على صعيد عدد الضحايا.وأعلنت السويد التي تنتهج استراتيجية أقل صرامة من معظم الدول الاوروبية، انها ستحد التجمعات العامة بثمانية اشخاص كحد أقصى أمام ارتفاع عدد الاصابات في اجراء غير مسبوق في هذا البلد.وفي النروج حيث عدد الحالات منخفض نسبيا، اعلنت بلدية أوسلو الاثنين تشديد قواعد "العزل الاجتماعي" للمراهقين بسبب التفشي الكبير للفيروس. واعتبارا من الثلاثاء تحظر كل الانشطة الترفيهية والرياضية للأشخاص بين 13 و19 عاما في الأماكن المغلقة لأسبوعين.وتبدأ النمسا الثلاثاء مرحلة إغلاق ثانية مع توقف المدارس واغلاق المتاجر غير الأساسية ودعوة السكان إلى ملازمة منازلهم حتى السادس من دجنبر على الأقل. وأعلن المستشار النمساوي سيباستيان كورتز حملة فحوص واسعة النطاق.أما في فرنسا، فقد سجلت 508 حالات وفاة في الساعات الأربع والعشرين الماضية إلا أن عدد الإصابات الجديد بات في أدنى مستوى له منذ أسابيع بحسب الأرقام الرسمية.في المقابل، سجل عدد الأشخاص الذين يرقدون في المستشفيات، مستوى قياسياً مع 33466 بينهم 2065 مريض جديد في غضون 24 ساعة.وحذر وزير الصحة الفرنسي اوليفييه فيران قائلا "حتى وإن كان ثمة مؤشرات تحسن على الصعيد الوبائي إلا أننا لم نتغلب بعد على الفيروس" داعيا مواطنيه الى "مواصلة جهودهم".- قيود في الولايات المتحدة-أما على الجانب الآخر من الأطلسي، أوصت رئيسة بلدية شيكاغو لوري لايتفوت سكان المدينة البالغ عددهم 2,7 مليون نسمة بتجنب الخروج اعتباراً من الاثنين، إلا للتنقلات الضرورية مثل الذهاب إلى المدرسة والعمل، وعدم استضافة مدعوين وإلغاء الاحتفالات بعيد الشكر. وهي مجرد توصيات. في المقابل لا يمكن أن تتجاوز التجمعات الخاصة أكثر من عشرة أشخاص.ومن نيويورك إلى سياتل، أعادت ولايات ومدن كبرى فرض قيود في الأيام الأخيرة في محاولة للجم الارتفاع التصاعدي في الحالات.وسجلت الولايات المتحدة مليون إصابة جديدة بكوفيد-19 في أقل من أسبوع وتجاوزت عتبة 11 مليونا الأحد بحسب بيانات جامعة جونز هوبكنز. وتوفي 247 الفا و116 شخصا جراء الجائحة في الولايات المتحدة أي أكثر من أي بلد آخر. وتلتها البرازيل (166 ألفا و14 وفاة).وقد يحصل لقاحا فايزر/بايونتيك وموديرنا على ترخيص من الوكالة الأميركية للأغذية والعقاقير في النصف الأول من دجنبر على ما قال منصف سلاوي المسؤول العلمي عن عملية "وارب سبيد" التي شكلها دونالد ترامب لمتابعة تلقيح المواطنين الأميركيين.- 20 مليونا اعتبارا من دجنبر -ومن شأن ذلك، السماح بتلقيح 20 مليون اميركي مع أعطاء الأولوية للمسنين والفئات الضعيفة اعتبارا من النصف الثاني من دجنبر ومن ثم 25 مليونا آخر اعتبارا من يناير، على ما قال هذا المسؤول لمحطة "ام أس ان بي سي" التلفزيونية.وتحدث الرئيس المنتخب جو بايدن من جهته عن خطر تسجيل وفيات إضافية ناجمة عن كوفيد-19 إذا رفض دونالد ترامب الذي لم يقر بخسارته في الانتخابات الرئاسية، تعاون إدارته مع فريقه لتسهيل المرحلة الانتقالية.ونبه بايدن الى أن عدم وجود تنسيق بين الفريقين يعني "أن اناسا إضافيين قد يموتون"، مشيرا خصوصا الى أهمية تحضير توزيع اللقاحات المضادة للوباء ما أن تصبح متوافرة. 

عزز إعلان شركة موديرنا الأميركية عن لقاح فعال بنسبة 95% ضد كوفيد-19 الآمال العالمية بالسيطرة على الوباء حاملا التفاؤل وسط ارتفاع كبير في عدد الإصابات وتدابير صارمة جديدة.فبعدما أعلنت مختبرات فايزر الأميركية وبايونتيك الألمانية الأسبوع الماضي عن تطوير لقاح فعال بنسبة 90%، أكدت موديرنا أن فعالية لقاحها تصل إلى 94,5%.وقد ارتفعت الأسواق المالية الرئيسية الاثنين جراء ذلك معززة بذلك تحسنا بوشر مع إعلان فايزر الأسبوع الماضي.ورحّب مدير المعهد الأميركي للأمراض المُعدية الطبيب أنطوني فاوتشي في تصريح لوكالة فرانس برس بإعلان موديرنا. وقال عضو الخلية الرئاسية لمكافحة فيروس كورونا إنّ "فكرة امتلاكنا لقاحاً فعّالاً بنسبة 94,5% رائعة بشكل مذهل".وتنوي الشركة انتاج 20 مليون جرعة لقاح بحلول نهاية دجنبر ما يجعل فكرة التلقيح ضد فيروس كورونا أكثر واقعية.أما المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس فرحب أيضا بالمستجدات على صعيد اللقاحات إلا أنه حذر من أن لقاحا لن يقضي بمفرده على جائحة كوفيد-19 داعيا إلى عدم "التراخي".وأوضح "ما زلنا نتلقى معلومات مشجعة عن لقاحات ونبقى متفائلين بحذر إزاء امكان بدء وصول ادوات جديدة في الاشهر المقبلة" لكنه أكد أنه "قلق جدا لازدياد عدد الاصابات في بعض البلدان"، مشيرا الى أن "الطواقم الصحية والأنظمة الصحية باتت مستنفدة وخصوصا في اوروبا واميركا".وتسبب الوباء في العالم بوفاة ما لا يقل عن 1,320,561 شخصا منذ نهاية دجنبر وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس الإثنين.في ألمانيا، حيث يُسجّل ارتفاع كبير في عدد الإصابات منذ أسابيع عدة، دعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الألمان إلى تقليص التواصل مع آخرين إلى الحد الأدنى.وقالت "الطريق أمامنا لا يزال طويلا لكن النبأ السار هو أننا نجحنا في لجم النمو المطرد" للفيروس.في بريطانيا حجر رئيس الوزراء بوريس جونسون نفسه الأحد بعد اختلط بشخص مصاب بفيروس كورونا المستجد في وقت غير مؤات مع دخول مفاوضات ما بعد البريكست مع الاتحاد الأوروبي المرحلة الأخيرة. وأكد الاثنين أنه "في وضع جيد وجسمي زاخر بالأجسام المضادة" الناجمة عن إصابته بشكل حاد من كوفيد-19 قبل أشهر.ومع نحو 52 ألف حالة وفاة تعتبر بريطانيا أكثر دولة أوروبا تضررا من الجائحة على صعيد عدد الضحايا.وأعلنت السويد التي تنتهج استراتيجية أقل صرامة من معظم الدول الاوروبية، انها ستحد التجمعات العامة بثمانية اشخاص كحد أقصى أمام ارتفاع عدد الاصابات في اجراء غير مسبوق في هذا البلد.وفي النروج حيث عدد الحالات منخفض نسبيا، اعلنت بلدية أوسلو الاثنين تشديد قواعد "العزل الاجتماعي" للمراهقين بسبب التفشي الكبير للفيروس. واعتبارا من الثلاثاء تحظر كل الانشطة الترفيهية والرياضية للأشخاص بين 13 و19 عاما في الأماكن المغلقة لأسبوعين.وتبدأ النمسا الثلاثاء مرحلة إغلاق ثانية مع توقف المدارس واغلاق المتاجر غير الأساسية ودعوة السكان إلى ملازمة منازلهم حتى السادس من دجنبر على الأقل. وأعلن المستشار النمساوي سيباستيان كورتز حملة فحوص واسعة النطاق.أما في فرنسا، فقد سجلت 508 حالات وفاة في الساعات الأربع والعشرين الماضية إلا أن عدد الإصابات الجديد بات في أدنى مستوى له منذ أسابيع بحسب الأرقام الرسمية.في المقابل، سجل عدد الأشخاص الذين يرقدون في المستشفيات، مستوى قياسياً مع 33466 بينهم 2065 مريض جديد في غضون 24 ساعة.وحذر وزير الصحة الفرنسي اوليفييه فيران قائلا "حتى وإن كان ثمة مؤشرات تحسن على الصعيد الوبائي إلا أننا لم نتغلب بعد على الفيروس" داعيا مواطنيه الى "مواصلة جهودهم".- قيود في الولايات المتحدة-أما على الجانب الآخر من الأطلسي، أوصت رئيسة بلدية شيكاغو لوري لايتفوت سكان المدينة البالغ عددهم 2,7 مليون نسمة بتجنب الخروج اعتباراً من الاثنين، إلا للتنقلات الضرورية مثل الذهاب إلى المدرسة والعمل، وعدم استضافة مدعوين وإلغاء الاحتفالات بعيد الشكر. وهي مجرد توصيات. في المقابل لا يمكن أن تتجاوز التجمعات الخاصة أكثر من عشرة أشخاص.ومن نيويورك إلى سياتل، أعادت ولايات ومدن كبرى فرض قيود في الأيام الأخيرة في محاولة للجم الارتفاع التصاعدي في الحالات.وسجلت الولايات المتحدة مليون إصابة جديدة بكوفيد-19 في أقل من أسبوع وتجاوزت عتبة 11 مليونا الأحد بحسب بيانات جامعة جونز هوبكنز. وتوفي 247 الفا و116 شخصا جراء الجائحة في الولايات المتحدة أي أكثر من أي بلد آخر. وتلتها البرازيل (166 ألفا و14 وفاة).وقد يحصل لقاحا فايزر/بايونتيك وموديرنا على ترخيص من الوكالة الأميركية للأغذية والعقاقير في النصف الأول من دجنبر على ما قال منصف سلاوي المسؤول العلمي عن عملية "وارب سبيد" التي شكلها دونالد ترامب لمتابعة تلقيح المواطنين الأميركيين.- 20 مليونا اعتبارا من دجنبر -ومن شأن ذلك، السماح بتلقيح 20 مليون اميركي مع أعطاء الأولوية للمسنين والفئات الضعيفة اعتبارا من النصف الثاني من دجنبر ومن ثم 25 مليونا آخر اعتبارا من يناير، على ما قال هذا المسؤول لمحطة "ام أس ان بي سي" التلفزيونية.وتحدث الرئيس المنتخب جو بايدن من جهته عن خطر تسجيل وفيات إضافية ناجمة عن كوفيد-19 إذا رفض دونالد ترامب الذي لم يقر بخسارته في الانتخابات الرئاسية، تعاون إدارته مع فريقه لتسهيل المرحلة الانتقالية.ونبه بايدن الى أن عدم وجود تنسيق بين الفريقين يعني "أن اناسا إضافيين قد يموتون"، مشيرا خصوصا الى أهمية تحضير توزيع اللقاحات المضادة للوباء ما أن تصبح متوافرة. 



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

الجهاز القضائي الإسرائيلي يدرس فرض العزل على نتنياهو
أفادت مصادر عليمة في الجهاز القضائي الإسرائيلي بأن المستشارة القضائية للحكومة، جالي بهراب ميارا، تدرس مجدداً إمكانية فرض العزل على رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، بسبب الموقف العدائي الذي يتخذه وحكومته ضد رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، والذي بلغ حد مقاطعته وإلغاء اجتماع مهم لتجنب حضوره. وقالت المصادر لوسائل إعلام عبرية إن قرار نتنياهو إلغاء اجتماع أمني حساس كان مقرراً الأربعاء، في مقر قيادة فرقة غزة بمشاركة قادة الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس «الشاباك»، بسبب تهديد وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، بمقاطعة الاجتماع في حال حضر بار، هو «تجاوز خطير لقواعد الحكم، ويبين أن الحكومة تغلب المصالح الحزبية والشخصية على المصلحة الأمنية». وجاء قرار إلغاء الاجتماع على خلفية التوتر المتصاعد بين المستويين السياسي والأمني، وفي ظل «الفضيحة الأمنية الجديدة» التي تتمحور حول اعتقال عنصر قيادي في «الشاباك» للاشتباه بأنه قام بتسريب معلومات ووثائق سرية لوزير الشتات الإسرائيلي، عَميحاي شيكلي، ولصحافيين، وفي خضم عملية إقالة رئيس «الشاباك» التي أقرتها الحكومة وعلقتها المحكمة العليا. مشاورات أمنية غير رسمية وأفادت هيئة البث الإسرائيلية («كان 11»)، بأن تقديرات داخل المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت) تشير إلى أن نتنياهو سيعمد من الآن فصاعداً إلى عقد غالبية مشاوراته الأمنية بشكل غير رسمي، لكي يضمن ألا يحضرها رئيس «الشاباك». ووفق ما ورد في بيان صادر عن مكتب وزير المالية، فقد أبلغ سموتريتش رئيس الحكومة أنه «لن يشارك في الاجتماع الأمني المقرر اليوم، في حال تمت دعوة رونين بار إليه». وأضاف الوزير أن «رئيس (الشاباك) المُقال لا يمكن أن يكون جزءاً من مناقشات أمنية مهمة». وفي وقت لاحق، صعّد سموتريتش من لهجته ضد رئيس «الشاباك»، وقال إن «بار هو رئيس فاشل لـ(الشاباك) تمّت إقالته ولا يجوز له المشاركة في نقاشات أمنية». وتابع: «إنه شخص خطير يستخدم أدوات جهاز الشاباك وسائل لتصفية حسابات شخصية مع سياسيين وصحافيين»، واتهم بار بـ«الفشل في أداء مهامه في السابع من أكتوبر 2023، وارتكاب تجاوز إضافي بمحاولته تنفيذ انقلاب من خلال مخالفة القانون»، وفق تعبيره. المعارضة تهاجم وفي المقابل، هاجم رئيس أحزاب المعارضة، يائير لبيد، قرار إلغاء الاجتماع، وقال إن «إلغاء الاجتماع الأمني بسبب تهديد وزير متطرف هو مساس مباشر بأمن الدولة. هذه الحكومة الخارجة عن القانون تُشكّل خطراً على كل مواطن إسرائيلي». بدوره، أعرب «منتدى عائلات الأسرى» عن غضبه الشديد من إلغاء الاجتماع، وقال في بيان: «أين المسؤولية؟ العائلات تشعر بالرعب من فكرة إلغاء اجتماعات أمنية حساسة بسبب خلافات شخصية وسياسية». وتساءلت العائلات: «هل ستُلغى اجتماعات أخرى بسبب هذه الخلافات؟ وهل سيكون مصير الأسرى رهينة لحسابات سياسية ضيقة؟ نحن والأسرى لا نملك ترف الوقت ولا مجالاً لصراعات القوة. تحملوا المسؤولية، اجتمعوا في غرفة واحدة، وتوصّلوا إلى اتفاق يعيد الجميع». بدوره، قال رئيس حزب «المعسكر الوطني»، بيني غانتس، في بيان مصور، إن «إلغاء نقاش أمني في وقت يُحتجز فيه الأسرى في الأنفاق ويقاتل جنودنا في الجبهات، بسبب اعتبارات سياسية، هو تخلٍّ عن المسؤولية الوطنية وإضرار بأمن الدولة». وأضاف: «مع كل الاحترام لما يُنشر من تسريبات وتحقيقات، فإنّ القضية الأكثر إلحاحاً التي يجب أن تشغل الحكومة وأجهزة الأمن في هذه المرحلة هي تحرير جميع الأسرى. لا يوجد أي منطق في عقد صفقة جديدة مجزّأة أو مواصلة سياسة التقطير». يذكر أن الحكومة قررت إقالة رئيس «الشاباك»، الشهر الماضي، لكن المحكمة العليا أصدرت أمراً احترازياً يقضي بتجميد قرار الإقالة، إلى حين صدور قرار نهائي في القضية في العشرين من الشهر الجاري. وبموجب الأمر، يُمنع المساس بصلاحيات بار، كما تُحظر أي خطوات متعلقة بإنهاء ولايته، بما في ذلك إجراء مقابلات لاختيار بديل أو قائم بالأعمال، دون إعلان رسمي عن ذلك. وذكرت «كان 11»، نقلاً عن مصادر مقرّبة من نتنياهو، أنه يُفضّل انتظار القرار النهائي للمحكمة العليا قبل اتخاذ أي خطوات إضافية بشأن رئيس «الشاباك»، مشيرةً إلى أنه سيعمل على تفادي عقد جلسات كابينيت رسمية كاملة التشكيلة في هذه المرحلة، ويعتمد بدلاً منها اجتماعات أمنية بتركيبة مصغّرة، تحايلاً على قرار المحكمة. لكنه في الوقت ذاته يتخذ قرارات وإجراءات تمس برئيس الجهاز شخصياً وكذلك بالجهاز نفسه، مما جعل الجهاز القضائي يعود ليدرس إمكانية عزل نتنياهو.
دولي

بايدن منتقدا ترمب: لم نشهد انقساما داخليا بهذا الشكل
وجه الرئيس الأميركي السابق جو بايدن الثلاثاء انتقادات لاذعة لنهج الإدارة الأميركية الجديدة تجاه الضمان الاجتماعي، محذرا من اتساع الانقسام في البلاد، في أول خطاب عام كبير له منذ عودة الرئيس دونالد ترمب إلى البيت الأبيض. وقال بايدن (82 عاما) خلال مؤتمر «المدافعون والمستشارون وممثلو ذوي الإعاقة» في مدينة شيكاغو «لا يمكننا الاستمرار كأمة منقسمة بهذا الشكل، بهذا القدر من الانقسام». وأضاف: «لم نشهد انقساما بهذا الشكل من قبل»، في إشارة إلى الهوة المتزايدة بين أنصار ترمب والديمقراطيين. وبنبرة هادئة، شن بايدن هجوما حادا على السياسات الاجتماعية للإدارة الجديدة، متهما إياها بإلحاق ضرر بالغ في أقل من 100 يوم فقط منذ توليها الحكم. وأشار إلى تسريح نحو سبعة آلاف موظف حكومي، ما أدى إلى اضطرابات كبيرة، مثل تعطل مواقع حكومية رسمية بسبب تقليص ميزانيات تكنولوجيا المعلومات. يذكر أن الضمان الاجتماعي هو برنامج حكومي أميركي يقدم مساعدات مالية للمتقاعدين وذوي الإعاقة أو لأسر العاملين المتوفين. وأكد بايدن أن الضمان الاجتماعي هو «وعد مقدس»، قائلا «الناس يشعرون بالقلق الحقيقي الآن... للمرة الأولى والوحيدة في التاريخ، هناك خشية من أن يتم تأخير أو وقف صرف مستحقات الضمان الاجتماعي». وفي نهاية كلمته، نزل بايدن درجات المنصة ببطء وتبادل الحديث للحظات مع عدد من الحضور في الصفوف الأمامية. وكان بايدن انسحب من السباق الرئاسي في يوليو الماضي بعد أداء ضعيف في مناظرة تلفزيونية، ما زاد من المخاوف داخل الحزب بشأن عمره ومدى لياقته الذهنية. وتولت نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس الترشح عن الحزب الديمقراطي، لكنها خسرت الانتخابات أمام ترمب.
دولي

بريطانيا.. المحكمة العليا تقرّ أن المرأة أنثى بيولوجيا فقط
قضت المحكمة العليا في بريطانيا اليوم الأربعاء بأن تعريف المرأة في قانون المساواة يشير إلى الأنثى من الناحية البيولوجية فقط. وجاء الحكم بالإجماع من قبل خمسة قضاة، بينهم القاضي باتريك هودج، الذين أكدوا أن مصطلحَي "امرأة" و"نوع" في القانون يعكسان الهوية البيولوجية. ويعني هذا القرار أن الأشخاص المتحولين جنسيا، حتى لو حصلوا على شهادة قانونية تعترف بهم كإناث، لن يُصنفوا كنساء في القضايا المتعلقة بالمساواة. ومع ذلك، أوضحت المحكمة أن الحكم لا يلغي الحماية القانونية للمتحولين جنسيا من التمييز على أساس تغيير الجنس. وترجع الخلفية التشريعية للقضية إلى قانون أقرّه البرلمان الاسكتلندي عام 2018، والذي فرض نسبة تمثيل نسائية لا تقل عن 50% في مجالس إدارة الهيئات العامة. وكان القانون قد شمل المتحولات جنسيا ضمن تعريف المرأة، مما دفع منظمة "من أجل نساء اسكتلندا" إلى الطعن فيه، معتبرة أن التعديل يتجاوز صلاحيات البرلمان. وردا على ذلك، أصدرت الحكومة الاسكتلندية توجيهات جديدة تعترف بالمرأة على أنها كل من حصلت على شهادة اعتراف بالنوع، وهو ما طعنت فيه المنظمة مرة أخرى. وذكرت المنظمة أن هذا الحكم قد يؤثر على القوانين المتعلقة بالحقوق المرتبطة بالنوع في اسكتلندا وإنجلترا وويلز، بما في ذلك استخدام المرافق المخصصة لجنس واحد، مثل الحمامات العامة وأجنحة المستشفيات والسجون. المصدر: روسيا اليوم.
دولي

غزة: المجاعة أصبحت ظاهرة واضحة في القطاع
أشار المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع غزة بأن المجاعة أصبحت ظاهرة واضحة في القطاع والوضع بات "كارثيا للغاية". وأضاف المتحدث في تصريح صحفي اليوم الأربعاء أن الوضع يزداد صعوبة في القطاع بسبب استمرار إغلاق المعابر. وأشار إلى أن الواقع الإنساني يزداد صعوبة في ظل النقص الحاد في الاحتياجات. ولفت أنه "لا طعام ولا ماء ولا دواء ولا وقود ما ينعكس سلبا على حياة الفلسطينيين" موضحا أن القطاع قد يشهد مزيدا من الوفيات في الأيام المقبلة بسبب نقص مستلزمات الحياة. من جهتها أشارت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إلى نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية في قطاع غزة "ما يشكل تهديدا خطيرا على حياة المرضى". وقالت إن نظام الرعاية الصحية في غزة كان بأكمله تحت الهجوم منذ بداية الحرب. وتابعت "يجب رفع الحصار المستمر الذي تفرضه السلطات الإسرائيلية على قطاع غزة وتجديد وقف إطلاق النار". وقبل أيام، أعلنت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية المجاعة في قطاع غزة، وطالبت السلطة الفلسطينية والأمم المتحدة بإعلان غزة منطقة مجاعة. يأتي ذلك مع دعوات للتدخل وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني وفتح المعابر وضمان وجود ممرات إنسانية آمنة للإدخال المساعدات إلى القطاع.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة