الإعلان رسمياً عن اتفاق إسرائيل والسودان على تطبيع العلاقات – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 07 أبريل 2025, 11:19

دولي

الإعلان رسمياً عن اتفاق إسرائيل والسودان على تطبيع العلاقات


كشـ24 نشر في: 23 أكتوبر 2020

تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، بشكل مشترك مع رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، ورئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.وذكر بيان مشترك أن ترامب والبرهان وحمدوك ونتنياهو تحدثوا اليوم وناقشوا تقدم السودان التاريخي تجاه الديمقراطية ودفع السلام في المنطقة.وأضاف: "اتفاق زعماء إسرائيل وأميركا والسودان على بدء علاقات اقتصادية وتجارية مع التركيز مبدئيا على الزراعة".وقال ترامب إن "السودان عازم على تطبيع العلاقات مع إسرائيل مما يجعلها ثالث دولة عربية تفعل ذلك في الفترة التي تسبق يوم الانتخابات".

تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، بشكل مشترك مع رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، ورئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.وذكر بيان مشترك أن ترامب والبرهان وحمدوك ونتنياهو تحدثوا اليوم وناقشوا تقدم السودان التاريخي تجاه الديمقراطية ودفع السلام في المنطقة.وأضاف: "اتفاق زعماء إسرائيل وأميركا والسودان على بدء علاقات اقتصادية وتجارية مع التركيز مبدئيا على الزراعة".وقال ترامب إن "السودان عازم على تطبيع العلاقات مع إسرائيل مما يجعلها ثالث دولة عربية تفعل ذلك في الفترة التي تسبق يوم الانتخابات".



اقرأ أيضاً
فرنسا: توقيف شابين بتهمة التحضير لهجوم إرهابي أحدهما أعلن مبايعته لتنظيم “الدولة الإسلامية”
أوقفت السلطات الفرنسية رجلين في باريس بتهمة تشكيل منظمة إجرامية إرهابية وحيازة متفجرات، وأودعتهما الحجز الاحتياطي، وفق ما أعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب، التي وجهت أيضا إلى شخص ثالث تهمة التستر عن جريمة إرهابية، ووضعته تحت الرقابة القضائية. وتشير المعلومات إلى أن المشتبه به الرئيسي، البالغ 19 عاما، أعلن تبنيه فكرا جهاديا عبر الإنترنت، فيما ضبطت قوات الأمن خلال مداهمة مقر إقامته سترة ناسفة مصنعة يدويا. وأعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا توقيف رجلين في باريس، ووجهت إليهما تهما بتشكيل "منظمة إجرامية إرهابية" وحيازة مواد متفجرة، فيما وضعا رهن الحجز الاحتياطي. كما أحيل رجل ثالث على القضاء بتهمة "التستر عن جريمة إرهابية"، ووضع تحت رقابة قضائية. ولم تكشف النيابة عن أعمار المتهمين أو تفاصيل بشأن مدى تقدم مخططهم. لكن تقارير إعلامية، أبرزها محطة "إر تي إل" الإذاعية، ذكرت أن المشتبه به الرئيسي يبلغ من العمر 19 عاما ويقيم في دانكيرك (شمال فرنسا). وتشير المعلومات إلى إعلانه انتماءه "للحركة الجهادية" عبر الإنترنت، فيما عثر المحققون خلال تفتيش مقر إقامته على سترة ناسفة مصنعة يدويا. وبحسب صحيفة "لو باريزيان"، كان هذا الشاب قد أعد خطاب مبايعة لتنظيم "الدولة الإسلامية"، ويشتبه في تخطيطه لمهاجمة موقع عام.وأدت التحريات إلى توقيف شخصين آخرين من دائرته المحيطة، أحدهما يبلغ 21 عاما ويشتبه في أنه من تزوده بسلاح مزيف عرض على مواقع التواصل الاجتماعي. في السياق ذاته، قال محامي المشتبه به الرئيسي، رضا غيلاسي، لمحطة "إر تي إل"، إن موكله "ليس متطرفا ولا يعتنق أي إيديولوجية جهادية"، كما اعتبر أن تهمة تشكيل منظمة إجرامية إرهابية "تفتقر للدقة القانونية". على صعيد آخر، أشارت النيابة إلى أن قضية سابقة تعود إلى منتصف مارس الماضي شهدت توجيه الاتهام إلى فتى في الـ17 من عمره، بعدما أوقف في منطقة أوت سون (وسط-شرق فرنسا)، للاشتباه في تخطيطه لعمل عنيف خلال شهر رمضان. وفي حادثة منفصلة بتاريخ 26 فبراير، وجه الاتهام إلى جزائري مريض بـ"الفصام"، وفق تصريح وزير الداخلية برونو ريتايو، بتنفيذ جريمة قتل إرهابية في مدينة مولوز (شرق)، ما أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة ستة آخرين بجروح.
دولي

ثلاث تجمعات جماهيرية في باريس.. هل انطلق السباق نحو الرئاسة في فرنسا؟
نظمت ثلاثة تجمعات سياسية في باريس يوم الأحد، وانقسمت بين اليمين واليسار والوسط. وأمام مؤيديها، أكدت زعيمة حزب "التجمع الوطني" أنها ستناضل من أجل إلغاء القرار القاضي بمنعها من الترشح للانتخابات إثر إدانتها في قضية اختلاس. ويحاول اليمين الفرنسي تحويل الحكم القضائي الصادر بحق زعيمته مارين لوبان إلى نقطة قوة، وذلك بعد أن تلقت لوبان ضربة قاسية تهدد بمنعها من المشاركة في الانتخابات الرئاسية عام 2027 بعد أن أدانها القضاء الفرنسي باختلاس أموال، وحكم عليها بالسجن وبمنعها من الترشح مدة خمسة أعوام. وبعد أيام من دعوة رئيس "التجمع الوطني" اليميني المتطرف، جوردان بارديلا، الفرنسيين للغضب والاحتجاج، اجتمع أنصار الحزب وسط باريس. أمام مناصريها أكدت لوبان أنها ستناضل سلمياً لإلغاء قرار منعها من الترشح للانتخابات الرئاسية لخمس سنوات. وقالت "ستكون معركتنا معركة سلمية، معركة ديمقراطية. سنقتدي بمارتن لوثر كينج، الذي دافع عن الحقوق المدنية، كمثال يحتذى به". وكانت لوبان قد طعنت بالحكم الصادر بحقها. وبعد جدل أثير حول المدة التي قد يحتاجها استئناف القرار بعيد صدور الحكم، قالت محكمة الإستئناف إنها ستصدر حكمها في الطعن في صيف 2026، أي قبل موعد الانتخابات الرئاسية. بالتزامن أقيم تجمع لأنصار اليسار بدعوة من حزب "فرنسا الأبية" الذي يتزعمه خصم اليمين اللدود جان لوك ميلانشون. ونفذ حزب فرنسا الأبية تظاهرته المضادة على بعد حوالي خمسة كيلومترات من منطقة "ليزانفاليد" حيث نظمت تظاهرة اليمين. تجمع ثالث في باريس نظمه حزب "النهضة" الوسطي المنتمي إلى المعسكر الرئاسي، في منطقة سان دوني بشمال باريس. وكان مخططا لهذا التجمع منذ أشهر لكن رئيس الوزراء الأسبق غابريال أتال الذي يتزعم هذا الحزب، حضّ على المشاركة بأعداد كبيرة بعد الإعلان عن مظاهرة حزب التجمع الوطني، وذلك للدفاع عن "سيادة القانون" و"الديمقراطية وقيمنا". وخلال إلقاء كلمته رد أتال على لوبان قائلاً: "تسرق، تدفع" وأكد الشاب الذي يطرح اسمه من بين المتنافسين على منصب الرئيس في العام 2027، أن حزبه لن يصوت لصالح اقتراح القانون الذي قدمه إريك سيوتي. وينص الاقتراح على إلغاء عقوبة التنفيذ الفوري لمنع الترشح للانتخابات. وبرر أتال قراره بضرورة أن أن يكون السياسيون مثاليين. ويضع مراقبون تحركات الأحزاب الثلاثة في سياق البدء بالتحضير لانتخابات عام 2027 الرئاسية، والتي أظهرت استطلاعات الرأي تقدم مارين لوبان على منافسيها، والتي باتت خارج السباق الرئاسي ما لم يصدر القضاء قرارا مغايراً.
دولي

الرئيس الألماني الأسبق فولف يحذر من خطورة “حزب البديل”
شارك مئات الضيوف إلى جانب ناجين من معسكرات الاعتقال النازية، في إحياء ذكرى تحرير معسكري الاعتقال بوخنفالد وميتلباو دورا في ألمانيا قبل 80 عاما. وخلال فعالية التأبين التي أقيمت في مدينة فايمار بولاية تورينغن القريبة من بوخنفالد، قدمت أيضا أعمال موسيقية ونصوص أدبية كان سجناء أبدعوها سرا داخل المعسكرات. وفي كلمته، ربط الرئيس الألماني الأسبق كريستيان فولف (يونيو 2010 - فبراير 2012) بين الحقبة النازية والواقع المعاصر قائلا: "بسبب التدهور الأخلاقي، والتطرف، والاتجاه اليميني المتصاعد عالميا، أستطيع الآن وهذا أمر يبعث على القلق، أن أتخيل بشكل أوضح كيف أمكن حدوث ما حدث آنذاك"، وذلك في إشارة إلى وصفه بـ"الإرهاب النازي" والتطورات التي أدت إليه. ودعا فولف إلى الانخراط النشط في دعم الديمقراطية والحفاظ على الإنسانية. وبالنظر إلى زمن الحكم النازي قال فولف: "نتحمل مسؤولية دائمة، مستمرة، أبدية، لأنه لا ينبغي للشر أن ينتصر مرة أخرى أبدا". ووجه فولف انتقادات واضحة إلى "حزب البديل من أجل ألمانيا" الذي تم تصنيف بعض منظماته بأنها منظمات يمينية متطرفة. وقال: "المهونون من شأن "حزب البديل" يتجاهلون أن هذا الحزب بأيديولوجيته، يهيئ التربة التي تجعل البعض في ألمانيا يشعرون بعدم الارتياح، بل ويتعرضون فعليا للخطر". وأضاف الرئيس الأسبق أن من يعتقدون أن دمج "حزب البديل" في المشهد السياسي يمكن أن يجرده من قوته، هم مخطئون. يذكر أنه منذ صيف عام 1937، قام النازيون بترحيل نحو 280 ألف شخص إلى معسكر الاعتقال النازي "بوخنفالد" قرب مدينة فايمار، وإلى 139 معسكرا فرعيا تابعا له، حيث قتل 56 ألف شخص أو لقوا حتفهم بسبب الجوع، أو الأمراض، أو العمل القسري، أو جراء التجارب الطبية. وفي 11 أبريل من عام 1945 وصلت القوات الأمريكية وحررت المعسكر.
دولي

تركيا.. زعيم المعارضة يدعو لإجراء انتخابات مبكرة
طالب زعيم حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، الأحد، بإجراء انتخابات مبكرة "في موعد لا يتجاوز نوفمبر"، بعد 10 أيام من الاحتجاجات على خلفية توقيف رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو. وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل متوجها إلى الرئيس رجب طيب أردوغان خلال مؤتمر استثنائي لحزبه المعارض في أنقرة، "في موعد لا يتجاوز نوفمبر، ستواجهون مرشحنا.. ندعوكم للاحتكام مجددا إلى إرادة الشعب.. نحن نتحداكم. نريد مرشحنا إلى جانبنا وصناديق الاقتراع أمامنا". وأضاف: "إذا تحليتم بالشجاعة، فستأتون. إذا رغبتم، في الأسبوع الأول من يونيو، بأقصر جدول زمني ممكن. إذا قلتم لا، إنه ضيق جدا، فلتكن في منتصف ولايتكم، في نوفمبر". وتصدر حزب الشعب الجمهوري نتائج الانتخابات البلدية في مارس 2024 بحصوله على 37.8 بالمئة من مجموع الأصوات في أنحاء البلاد، وفاز بالإضافة إلى المدن الكبرى مثل إسطنبول وأنقرة، في معاقل لحزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه الرئيس رجب طيب اردوغان. وندد حزب الشعب الجمهوري بما وصفه بـ"الانقلاب"، وقاد تظاهرات شارك فيها عشرات الآلاف من الأتراك في إسطنبول والعديد من المدن الأخرى في الأيام التي أعقبت توقيف رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في 19 مارس والذي تم اختياره مرشحا للحزب في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة