

مراكش
مع اقتراب موسم الأمطار.. تجدد المطالبة بإتمام هدم منزل ورثة “أوفقير” بمراكش
مع اقتراب موسم الأمطار، جدّدت ساكنة المنزل المعروف بـ”دار ورثة اوفقير” بممر الامير مولاي رشيد “البرانس ” بمراكش، مطالبتها السلطات المحلية بتراب الملحقلة الادارية الباهية، من أجل التدخل وإتمام أشغال الهدم الكلي للمنزل، وذلك خوفا من انهيار البناية برمتها.وكانت احدى المراسلات التي توصلت “كشـ24” بنسخة منها، قد أفادت أنه تم إعلام المعنيين بالامر من طرف السلطات، بانذار يرمي الى تنفيذ قرار افراغ يتعلق بالبناية المعنية، والتي تشكل برمتها خطرا بالنظر لكون البناية على وشك الانهيار في اية لحظة، كما يتضح وبناء على المعاينة التي قامت بها السلطة المحلية رفقة مكتب الدراسات.ووفق المراسلة، فقد تم بالفعل الاستجابة للانذار وتم هدم المبنى العلوي، لكن دون باقي البنايات السفلية، علما أن أصحاب البنايات السفلية تم إبلاغهم بنفس القرار الخاص بالهدم والافراغ.
ووفق المصدر ذاته، فقد تم بعد هدم الجزء العلوي التوقف عن الاشغال، دون هدم باقي مكونات المنزل، علما أن البناية برمتها على وشك الانهيار، ما جعل المعنين بالامر يلتمسون من السلطات المعنية اتمام اشغال هدم البنايات، نظرا لتلاشيها، وحتى يتأتى لساكنة الجزء العلوي إعادة بناء ما يهمهم وفق التصميم المعماري المطلوب.ويشار أن قرار الهدم جاء بعد تصنيف البناية في خانة الافراغ والهدم الكلي من طرف مكتب للدراسات، في إطار التدابير المتعلقة بالبرنامج الوطني لمعالجة الدور الايلة للسقوط بالمدن العتيقة، وبعد إيفاد السلطة لمكتب الدراسات لمعاينة المحلات، وارسال البطاقة التقنية الى مجلس مقاطعة المدينة، قصد إتخاذ المتعين.
مع اقتراب موسم الأمطار، جدّدت ساكنة المنزل المعروف بـ”دار ورثة اوفقير” بممر الامير مولاي رشيد “البرانس ” بمراكش، مطالبتها السلطات المحلية بتراب الملحقلة الادارية الباهية، من أجل التدخل وإتمام أشغال الهدم الكلي للمنزل، وذلك خوفا من انهيار البناية برمتها.وكانت احدى المراسلات التي توصلت “كشـ24” بنسخة منها، قد أفادت أنه تم إعلام المعنيين بالامر من طرف السلطات، بانذار يرمي الى تنفيذ قرار افراغ يتعلق بالبناية المعنية، والتي تشكل برمتها خطرا بالنظر لكون البناية على وشك الانهيار في اية لحظة، كما يتضح وبناء على المعاينة التي قامت بها السلطة المحلية رفقة مكتب الدراسات.ووفق المراسلة، فقد تم بالفعل الاستجابة للانذار وتم هدم المبنى العلوي، لكن دون باقي البنايات السفلية، علما أن أصحاب البنايات السفلية تم إبلاغهم بنفس القرار الخاص بالهدم والافراغ.
ووفق المصدر ذاته، فقد تم بعد هدم الجزء العلوي التوقف عن الاشغال، دون هدم باقي مكونات المنزل، علما أن البناية برمتها على وشك الانهيار، ما جعل المعنين بالامر يلتمسون من السلطات المعنية اتمام اشغال هدم البنايات، نظرا لتلاشيها، وحتى يتأتى لساكنة الجزء العلوي إعادة بناء ما يهمهم وفق التصميم المعماري المطلوب.ويشار أن قرار الهدم جاء بعد تصنيف البناية في خانة الافراغ والهدم الكلي من طرف مكتب للدراسات، في إطار التدابير المتعلقة بالبرنامج الوطني لمعالجة الدور الايلة للسقوط بالمدن العتيقة، وبعد إيفاد السلطة لمكتب الدراسات لمعاينة المحلات، وارسال البطاقة التقنية الى مجلس مقاطعة المدينة، قصد إتخاذ المتعين.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

