إقتصاد

النقاط الرئيسية في التوجهات العامة لمشروع قانون المالية 2021


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 19 أكتوبر 2020

طبقا للتوجيهات الملكية، سيمكن مشروع قانون المالية لسنة 2021، من الشروع في تنزيل الأوراش الكبرى للاصلاح والتنمية، الواردة في خطابي الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش، وافتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة، من الولاية التشريعية العاشرة، وذلك بالاستناد إلى المحاور ذات الأولوية التالية:* تسريع تنفيذ خطة إنعاش الاقتصاد الوطني من خلال تعبئة جميع الوسائل المتاحة في ما يتعلق بالتمويل وآليات التحفيز وتدابير التضامن، ولهذه الغاية ستعمل الحكومة على:- تفعيل صندوق محمد السادس للاستثمار، الذي تم إحداثه تطبيقا للتوجيهات الملكية. وسيخصص لهذا الصندوق، الذي ستخول له الشخصية المعنوية، غلاف مالي يبلغ 45 مليار درهم سيتم ضخها في الاقتصاد الوطني.- مواصلة دعم الاستثمار العمومي من أجل مواكبة مختلف الاستراتيجيات القطاعية وأوراش البنية التحتية قيد الإنجاز، مع الحرص على تقييم نجاعة أداء الاستراتيجيات التي بلغت مداها، وذلك بهدف توطيد المكاسب المحققة وإطلاق جيل جديد من المخططات القطاعية الكبرى تقوم على التكامل والانسجام.- وضع الآليات اللازمة لتحفيز الاستثمار الخاص الوطني والأجنبي، من خلال مواصلة تفعيل الإصلاحات المؤسساتية الرامية إلى تحسين مناخ الأعمال، خصوصا، عبر اعتماد میثاق جديد للاستثمار ومواصلة إصلاح المراكز الجهوية للاستثمار من أجل تمكينها من الاختصاصات اللازمة للاضطلاع بدورها في تشجيع الاستثمار على المستوى الجهوي وإحداث فرص الشغل.- تسريع تنزيل القانون المتعلق بتحويل صندوق الضمان المركزي إلى شركة مساهمة تحت إسم "الشركة الوطنية للضمان وتمويل المقاولة" بغرض تعزيز استدامة نظام الضمان وتوسيع مهامها بهدف تقديم المواكبة اللازمة بالنسبة مقاولات القطاع الخاص، لاسيما الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة وكذا المقاولات العمومية في ما يتعلق بالولوج إلى التمويل.- إعطاء دينامية جديدة لبرنامج "انطلاقة" بتنسيق مع كافة الشركاء، لتمكين الشباب من الولوج إلى مصادر التمويل الملائمة لحاجياتهم وطموحاتهم في مجال إحداث وتطوير المقاولات.* إطلاق المرحلة الأولى لتعميم التغطية الاجتماعية، من خلال:-التعميم التدريجي للتغطية الصحية الإجبارية، على مدى سنتين (2021 - 2022) كمرحلة أولى، قبل توسيع التغطية الاجتماعية لتشمل التعويضات العائلية والتقاعد والتعويض عن فقدان الشغل، وذلك على امتداد الخمس سنوات المقبلة. - إصلاح الأنظمة والبرامج الاجتماعية الحالية وتحسين حكامتها للرفع من تأثيرها المباشر على المستفيدين عبر تفعيل السجل الاجتماعي الموحد. - تعزيز وتقوية المنظومة الصحية الوطنية، من خلال توسيع وتأهيل عرض العلاجات الاستشفائية، وتيسير ولوج المواطنين إلى العلاجات بشكل متكافئ، وتعبئة موارد بشرية ومالية إضافية من خلال اللجوء إلى آليات التمويل المبتكر وتنويع مصادرها، وتحسين فعالية ونجاعة النفقات الموجهة للصحة، وتحسين حكامة المنظومة الصحية.بالموازاة مع مع هذه التدابير ستواصل الحكومة تنفيذ السياسات الاجتماعية الأخرى، لاسيما:- مواصلة تنزيل مقتضيات القانون الإطار رقم 51-17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي من خلال مواصلة التعميم التدريجي للتعليم الأولي وتعزيز الدعم الاجتماعي للتلاميذ والطلبة وتطوير العرض المدرسي والجامعي بالإضافة إلى تنزيل خارطة الطريق المتعلقة بتطوير التكوين المهني وتشجيع البحث العلمي.- مواكبة المرحلة الثالثة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، لتدارك الخصاص على مستوى البنيات التحتية والخدمات الأساسية ومواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة وتحسين الدخل والإدماج الاقتصادي للشباب وتنمية الرأسمال البشري للأجيال الصاعدة.- مواصلة تنفيذ برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي ، والذي تم اعداده طبقا للتوجيهات الملكية السامية، بغلاف مالي يقدر ب50 مليار درهم بناء على مخطط العمل لسنة 2021 الذي ستقترحه اللجان الجهوية لتنمية المجال القروي والمناطق الجبلية لمصادقة اللجنة الوطنية لتنمية المجال القروي والمناطق الجبلية خلال الاجتماعات التي ستعقد نهاية سنة 2020.- إرساء قواعد مثالية الدولة وعقلية أدائها، ويتعلق الأمر خاصة الإصلاح العميق للقطاع العام وتقويم الاختلالات الهيكلية للمؤسسات والمقاولات العمومية، ومواكبة دينامية إصلاح الإدارة لضمان استجابة سريعة وفعالية مثلي في اتخاذ القرارات وإحداث قطيعة حقيقية مع أساليب التدبير التي تعرقل تحديثها وتطويرها.

طبقا للتوجيهات الملكية، سيمكن مشروع قانون المالية لسنة 2021، من الشروع في تنزيل الأوراش الكبرى للاصلاح والتنمية، الواردة في خطابي الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش، وافتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة، من الولاية التشريعية العاشرة، وذلك بالاستناد إلى المحاور ذات الأولوية التالية:* تسريع تنفيذ خطة إنعاش الاقتصاد الوطني من خلال تعبئة جميع الوسائل المتاحة في ما يتعلق بالتمويل وآليات التحفيز وتدابير التضامن، ولهذه الغاية ستعمل الحكومة على:- تفعيل صندوق محمد السادس للاستثمار، الذي تم إحداثه تطبيقا للتوجيهات الملكية. وسيخصص لهذا الصندوق، الذي ستخول له الشخصية المعنوية، غلاف مالي يبلغ 45 مليار درهم سيتم ضخها في الاقتصاد الوطني.- مواصلة دعم الاستثمار العمومي من أجل مواكبة مختلف الاستراتيجيات القطاعية وأوراش البنية التحتية قيد الإنجاز، مع الحرص على تقييم نجاعة أداء الاستراتيجيات التي بلغت مداها، وذلك بهدف توطيد المكاسب المحققة وإطلاق جيل جديد من المخططات القطاعية الكبرى تقوم على التكامل والانسجام.- وضع الآليات اللازمة لتحفيز الاستثمار الخاص الوطني والأجنبي، من خلال مواصلة تفعيل الإصلاحات المؤسساتية الرامية إلى تحسين مناخ الأعمال، خصوصا، عبر اعتماد میثاق جديد للاستثمار ومواصلة إصلاح المراكز الجهوية للاستثمار من أجل تمكينها من الاختصاصات اللازمة للاضطلاع بدورها في تشجيع الاستثمار على المستوى الجهوي وإحداث فرص الشغل.- تسريع تنزيل القانون المتعلق بتحويل صندوق الضمان المركزي إلى شركة مساهمة تحت إسم "الشركة الوطنية للضمان وتمويل المقاولة" بغرض تعزيز استدامة نظام الضمان وتوسيع مهامها بهدف تقديم المواكبة اللازمة بالنسبة مقاولات القطاع الخاص، لاسيما الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة وكذا المقاولات العمومية في ما يتعلق بالولوج إلى التمويل.- إعطاء دينامية جديدة لبرنامج "انطلاقة" بتنسيق مع كافة الشركاء، لتمكين الشباب من الولوج إلى مصادر التمويل الملائمة لحاجياتهم وطموحاتهم في مجال إحداث وتطوير المقاولات.* إطلاق المرحلة الأولى لتعميم التغطية الاجتماعية، من خلال:-التعميم التدريجي للتغطية الصحية الإجبارية، على مدى سنتين (2021 - 2022) كمرحلة أولى، قبل توسيع التغطية الاجتماعية لتشمل التعويضات العائلية والتقاعد والتعويض عن فقدان الشغل، وذلك على امتداد الخمس سنوات المقبلة. - إصلاح الأنظمة والبرامج الاجتماعية الحالية وتحسين حكامتها للرفع من تأثيرها المباشر على المستفيدين عبر تفعيل السجل الاجتماعي الموحد. - تعزيز وتقوية المنظومة الصحية الوطنية، من خلال توسيع وتأهيل عرض العلاجات الاستشفائية، وتيسير ولوج المواطنين إلى العلاجات بشكل متكافئ، وتعبئة موارد بشرية ومالية إضافية من خلال اللجوء إلى آليات التمويل المبتكر وتنويع مصادرها، وتحسين فعالية ونجاعة النفقات الموجهة للصحة، وتحسين حكامة المنظومة الصحية.بالموازاة مع مع هذه التدابير ستواصل الحكومة تنفيذ السياسات الاجتماعية الأخرى، لاسيما:- مواصلة تنزيل مقتضيات القانون الإطار رقم 51-17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي من خلال مواصلة التعميم التدريجي للتعليم الأولي وتعزيز الدعم الاجتماعي للتلاميذ والطلبة وتطوير العرض المدرسي والجامعي بالإضافة إلى تنزيل خارطة الطريق المتعلقة بتطوير التكوين المهني وتشجيع البحث العلمي.- مواكبة المرحلة الثالثة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، لتدارك الخصاص على مستوى البنيات التحتية والخدمات الأساسية ومواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة وتحسين الدخل والإدماج الاقتصادي للشباب وتنمية الرأسمال البشري للأجيال الصاعدة.- مواصلة تنفيذ برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي ، والذي تم اعداده طبقا للتوجيهات الملكية السامية، بغلاف مالي يقدر ب50 مليار درهم بناء على مخطط العمل لسنة 2021 الذي ستقترحه اللجان الجهوية لتنمية المجال القروي والمناطق الجبلية لمصادقة اللجنة الوطنية لتنمية المجال القروي والمناطق الجبلية خلال الاجتماعات التي ستعقد نهاية سنة 2020.- إرساء قواعد مثالية الدولة وعقلية أدائها، ويتعلق الأمر خاصة الإصلاح العميق للقطاع العام وتقويم الاختلالات الهيكلية للمؤسسات والمقاولات العمومية، ومواكبة دينامية إصلاح الإدارة لضمان استجابة سريعة وفعالية مثلي في اتخاذ القرارات وإحداث قطيعة حقيقية مع أساليب التدبير التي تعرقل تحديثها وتطويرها.



اقرأ أيضاً
بسبب حرب التعريفات الجمركية.. الشركة الإسبانية للحلويات تُركز على المغرب
تسعى الشركة الإسبانية للحلويات إلى تعويض انخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة من خلال فتح أسواق جديدة مثل المغرب والمكسيك، حسب جريدة "لاإنفورماثيون" الإسبانية. ومن المتوقع أن تنخفض صادرات الحلويات الإسبانية (البسكويت والنوكا) إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بنسبة 3.8% و7.5% من حيث القيمة خلال عام 2024 على التوالي. ولا يزال قطاع الحلويات الإسباني يعتمد على التجارة الدولية كأحد محركاته الرئيسية، على الرغم من أنه في نهاية عام 2024، زادت المبيعات في السوق المحلية بنسبة 1.4٪ لتصل إلى 5.347 مليار يورو، وفقًا لتقرير "Produlce 2024"، الذي أعدته جمعية الحلويات الإسبانية. وقد نمت هذه الصادرات عالميًا العام الماضي بنسبة 5٪، متجاوزة 2.4 مليار يورو لتصل إلى 657000 طن. وتظل الأسواق الرئيسية فرنسا (398.5 مليون يورو) والبرتغال (352.07 مليون يورو) والولايات المتحدة، حيث بلغت الصادرات 204.38 مليون يورو في عام 2024. تليها دول مثل المملكة المتحدة (182.8 مليون يورو) وألمانيا (176.8 مليون يورو) وإيطاليا (151.4 مليون يورو) والمغرب (83.96 مليون يورو). وسجلت الشركة حسب تقريرها السنوي، نموا قويا في البرتغال (+11%) والمغرب (+12.1%) الذي يُعدّ الوجهة السابعة لصادرات الحلويات الإسبانية. واعتبر مدير عام الشركة، أن السر وراء تركيز "Produlce" على المغرب، هو عدم وجود إنتاج صناعي كبير، وهو ما سمح للشركة بتعزيز قدرتها التنافسية من خلال التكيف مع طلب السوق.
إقتصاد

المغرب يستحوذ على حصة الأسد من حجم  واردات إسبانيا من الكوسة
كشفت منصة "Hortoinfo" الإسبانية أن أضحى المورد الأول للكوسة (الكرعة) إلى السوق الإسبانية، حيث أن أكثر من ثلثي واردات إسبانيا من هذه الخضروات خلال سنة 2024 جاءت من المغرب، في تطور يعكس تصاعد الحضور المغربي في سلاسل التوريد الفلاحية الأوروبية. وأوضحت المنصة أن المغرب عزز موقعه كمزود رئيسي لإسبانيا بالكوسة (الكرعة) خلال العقد الأخير، حيث مثلت صادراته نحو 68,44% من إجمالي واردات إسبانيا من هذه المادة في سنة 2024. واستحوذ المغرب لوحده على حصة الأسد من حجم  واردات إسبانيا من الكوسة خلال سنة 2024 والتي بلغت حوالي 18,19 مليون كيلوغرام، "استحوذ" بـ 12,45 مليون كيلوغرام، مقابل 9,43 ملايين كيلوغرام فقط في سنة 2015، أي بزيادة تقارب 32% خلال عشر سنوات. وقد بلغت قيمة مشتريات إسبانيا من الكوسة المغربية خلال 2024 حوالي 12 مليون يورو، بسعر متوسط يناهز 0,96 يورو للكيلوغرام الواحد.
إقتصاد

تصدير الغازوال من المغرب بكميات قياسية يثير قلق إسبانيا
شهدت واردات إسبانيا من الغازوال المغربي ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأشهر الأخيرة، ما دفع السلطات الإسبانية إلى دق ناقوس الخطر، وسط شكوك بأن هذه الكميات قد تُستخدم كواجهة للالتفاف على العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا. وووفق ما أوردته صحيفة إلباييس، فإن الموانئ الإسبانية استقبلت بين شهري مارس وأبريل 2025 ما مجموعه 123 ألف طن من الغازوال قادمة من المغرب، أي أكثر من مجموع ما استوردته البلاد من هذا المصدر خلال السنوات الأربع الماضية مجتمعة؛ وهو تطور لافت، بالنظر إلى أن المغرب لم يكن، حتى وقت قريب، مصدرا تقليديا للديزل نحو إسبانيا.الصحفية الإسبانية، نقلا عن محللين، ذكرت أن جزءا من هذا الوقود قد يكون روسي المنشأ، إذ أن المغرب، على عكس دول الاتحاد الأوروبي، لم يفرض أي عقوبات على المنتجات البترولية الروسية، مما يتيح له استيرادها بحرية ثم إعادة تصديرها بعد تخزينها أو خلطها، مع إصدار وثائق منشأ مغربية. بحسب بيانات Vortexa، قفزت واردات المغرب من الغازوال الروسي في عام 2025 إلى أكثر من مليون طن، ما يشكل ربع إجمالي وارداته، مقارنة بـ9% فقط في العام السابق." ويطرح توقف عمل المصافي في المغرب منذ عام 2016، بحسب خبراء ومراقبين، تساؤلات حول الجدوى الاقتصادية من هذه الكميات الكبيرة من الغازوال، مما يدعم فرضية إعادة تصديرها إلى أوروبا. وفي هذا السياق، سبق أن فتحت السلطات الإسبانية، بما في ذلك وزارة الانتقال البيئي، تحقيقات بشأن أولى الشحنات التي وصلت من ميناء طنجة منذ عام 2023. إلا أن التحقيقات لم تتمكن من تحديد منشأ روسي واضح للوقود بسبب صعوبة تتبع خصائص الغازوال مقارنة بالنفط الخام. وتأتي هذه الشبهات ضمن قضية أوسع تُعرف إعلامياً بـ"مافيا الغازوال"، وهي شبكة يُشتبه في تورطها في استيراد وقود من دول تخضع لعقوبات دولية مثل روسيا وسوريا وإيران، ثم إعادة تصديره عبر تركيا أو المغرب بعد تزوير وثائق المنشأ. وتقدر القيمة الإجمالية المرتبطة بالتحقيقات في هذه القضية بحوالي 2.04 مليار دولار.
إقتصاد

المغرب يخصص أزيد من 16 مليون دولار لاستيراد الأبقار البرازيلية
يواصل المغرب تسجيل حضور لافت في السوق البرازيلية باحتلالها المرتبة الثالثة عالميا ضمن كبار مستوردي الماشية من هذا البلد، وذلك حسب بيانات رسمية صادرة عن شركة الاستشارات الفلاحية البرازيلية "سكوت كونسولتوريا". وأظهرت البيانات الرسمية التي جمعتها شركة الاستشارات الزراعية البرازيلية "سكوت كونسولتوريا"، أن عدد رؤوس الأبقار التي صدرتها البرازيل خلال شهر ماي تجاوز حاجز 111 ألف رأس، في رقم لا يفصله سوى شهر واحد عن أعلى مستوى شهري تم تسجيله في تاريخ الصادرات الحية البرازيلية. ووصلت القيمة الإجمالية لعائدات التصدير خلال الشهر ذاته إلى نحو 105 ملايين دولار أمريكي، ما يعكس ارتفاع الطلب الخارجي، لا سيما من أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. واحتلت المملكة المغربية المرتبة الثالثة، بعد كل من تركيا ولبنان، حيث بلغت قيمة واردات المغرب من الأبقار البرازيلية أكثر من 16 مليون دولار. وقد استوردت المملكة أزيد من 14 ألف رأس من الماشية، معظمها من ولاية بارا. وتصدرت تركيا قائمة المستوردين للأبقار الحية البرازيلية خلال ماي، بقيمة فاقت 42 مليون دولار، تلتها لبنان بأكثر من 18 مليون دولار، ثم المغرب، فيما بلغت واردات العراق ومصر نحو 14.5 و11.2 مليون دولار على التوالي.  
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة