أربعة أطعمة لخفض مستويات الكوليسترول في الدم وتقليل المخاطر – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 06:36

صحة

أربعة أطعمة لخفض مستويات الكوليسترول في الدم وتقليل المخاطر


كشـ24 نشر في: 18 أكتوبر 2020

ارتفاع نسبة الكوليسترول هو حالة شائعة يعيش معها الملايين حول العالم. ويمكن أن تؤدي هذه الحالة إلى الإصابة بأمراض القلب التاجية، وهي أكبر سبب للنوبات القلبية.ويمكن خفض الكوليسترول عن طريق إجراء تغييرات في النظام الغذائي، مثل تقليل الدهون المشبعة، ولكن تضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي يمكن أن يساعد أيضا في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مثل:أظهرت الدراسات التي أجريت على الحيوانات تحسنا في مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الجيد (HDL) ومستويات الدهون الثلاثية عند تناول مستخلص أوراق التين.ومع ذلك، في دراسة استمرت خمسة أسابيع على 83 شخصا يعانون من ارتفاع الكوليسترول الضار، لاحظ الباحثون أن أولئك الذين أضافوا نحو 120غ من التين المجفف إلى نظامهم الغذائي يوميا انخفضت نسبة الدهون الثلاثية المضرة لديهم.وهناك حاجة إلى مزيد من الدراسات البشرية لفهم العلاقة بين التين وصحة القلب بشكل أفضل.- المكسرات:يمكن لبعض المكسرات، مثل اللوز والجوز والفستق وجوز المكاديميا، أن تقلل من نسبة الكوليسترول الضار.وأظهرت الدراسات التي أجريت على استهلاك المكسرات أن تناول المكسرات يمكن أن يحسن ضغط الدم ويقلل من الالتهابات، وكلاهما من العوامل التي يمكن أن تسهم في أمراض القلب.واللوز والمكسرات الأخرى يمكن أن تحسن نسبة الكوليسترول في الدم. وخلصت دراسة حديثة إلى أن اتباع نظام غذائي مكمل بالجوز يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمضاعفات القلب لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ من الإصابة بنوبة قلبية.وجميع المكسرات غنية بالسعرات الحرارية، لذا يمكن إضافة حفنة إلى السلطة أو تناولها كوجبة خفيفة.- عصير البرتقال:ثبت أن عصير البرتقال يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد لدى الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة.وعلاوة على ذلك، فقد ثبت أن شرب عصير البرتقال يقلل من عامل الخطر الآخر لأمراض القلب، وهو ارتفاع ضغط الدم.ولاحظت مراجعة لـ 19 دراسة أن شرب عصير الفاكهة كان فعالا في خفض ضغط الدم الانبساطي لدى البالغين.- الأفوكادو:الأفوكادو مغذي للغاية، ويحتوي على فيتامين E، والبوتاسيوم، والنياسين، والدهون الأحادية غير المشبعة والألياف القابلة للذوبان.ويحتوي الأفوكادو أيضا على معادن مفيدة، مثل الحديد والنحاس وفيتامين B وحمض الفوليك.وتشير الأبحاث إلى أن الدهون الأحادية غير المشبعة (الموجودة في الأفوكادو) تساعد في الحماية من أمراض القلب.وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية بأربع عادات غذائية للمساعدة في خفض مستويات الكوليسترول، أولها تناول الأسماك الزيتية، مثل السلمون.وعلاوة على ذلك، فإن الخطوة التالية هي اختيار الأرز البني والخبز والمعكرونة لتناولها (عادة ما تكون الحبوب الكاملة). بالإضافة إلى الوجبات الخفيفة من المكسرات والبذور والفواكه، مثل الأفوكادو والخضروات.المصدر: إكسبرس

ارتفاع نسبة الكوليسترول هو حالة شائعة يعيش معها الملايين حول العالم. ويمكن أن تؤدي هذه الحالة إلى الإصابة بأمراض القلب التاجية، وهي أكبر سبب للنوبات القلبية.ويمكن خفض الكوليسترول عن طريق إجراء تغييرات في النظام الغذائي، مثل تقليل الدهون المشبعة، ولكن تضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي يمكن أن يساعد أيضا في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مثل:أظهرت الدراسات التي أجريت على الحيوانات تحسنا في مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الجيد (HDL) ومستويات الدهون الثلاثية عند تناول مستخلص أوراق التين.ومع ذلك، في دراسة استمرت خمسة أسابيع على 83 شخصا يعانون من ارتفاع الكوليسترول الضار، لاحظ الباحثون أن أولئك الذين أضافوا نحو 120غ من التين المجفف إلى نظامهم الغذائي يوميا انخفضت نسبة الدهون الثلاثية المضرة لديهم.وهناك حاجة إلى مزيد من الدراسات البشرية لفهم العلاقة بين التين وصحة القلب بشكل أفضل.- المكسرات:يمكن لبعض المكسرات، مثل اللوز والجوز والفستق وجوز المكاديميا، أن تقلل من نسبة الكوليسترول الضار.وأظهرت الدراسات التي أجريت على استهلاك المكسرات أن تناول المكسرات يمكن أن يحسن ضغط الدم ويقلل من الالتهابات، وكلاهما من العوامل التي يمكن أن تسهم في أمراض القلب.واللوز والمكسرات الأخرى يمكن أن تحسن نسبة الكوليسترول في الدم. وخلصت دراسة حديثة إلى أن اتباع نظام غذائي مكمل بالجوز يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمضاعفات القلب لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ من الإصابة بنوبة قلبية.وجميع المكسرات غنية بالسعرات الحرارية، لذا يمكن إضافة حفنة إلى السلطة أو تناولها كوجبة خفيفة.- عصير البرتقال:ثبت أن عصير البرتقال يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد لدى الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة.وعلاوة على ذلك، فقد ثبت أن شرب عصير البرتقال يقلل من عامل الخطر الآخر لأمراض القلب، وهو ارتفاع ضغط الدم.ولاحظت مراجعة لـ 19 دراسة أن شرب عصير الفاكهة كان فعالا في خفض ضغط الدم الانبساطي لدى البالغين.- الأفوكادو:الأفوكادو مغذي للغاية، ويحتوي على فيتامين E، والبوتاسيوم، والنياسين، والدهون الأحادية غير المشبعة والألياف القابلة للذوبان.ويحتوي الأفوكادو أيضا على معادن مفيدة، مثل الحديد والنحاس وفيتامين B وحمض الفوليك.وتشير الأبحاث إلى أن الدهون الأحادية غير المشبعة (الموجودة في الأفوكادو) تساعد في الحماية من أمراض القلب.وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية بأربع عادات غذائية للمساعدة في خفض مستويات الكوليسترول، أولها تناول الأسماك الزيتية، مثل السلمون.وعلاوة على ذلك، فإن الخطوة التالية هي اختيار الأرز البني والخبز والمعكرونة لتناولها (عادة ما تكون الحبوب الكاملة). بالإضافة إلى الوجبات الخفيفة من المكسرات والبذور والفواكه، مثل الأفوكادو والخضروات.المصدر: إكسبرس



اقرأ أيضاً
دراسة: معظم علاجات آلام الظهر غير فعّالة
يعتقد البعض أن آلام الظهر التي يعانون منها لا تستجيب لأي دواء، وقد تكون شكوكهم في محلها حيث كشفت دراسة جديد أن معظم العلاجات غير الجراحية لآلام أسفل الظهر غير فعّالة. وحلل باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا وجامعات أخرى في البرازيل وكندا نتائج عدد من الدراسات لمعرفة أي العلاجات ستشفي آلام المرضى حقا، ونشرت نتائج تحليلهم في مجلة "بي إم جي الطب المبني على الدليل" (BMJ Evidence Based Medicine) في 18 مارس/آذار الحالي وكتب عنها موقع يوريك ألرت. علاجات كثيرة وفعالية محدودة شملت العلاجات التي تم تحليل أثرها في الدراسة على العلاجات الدوائية، مثل الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الأيبوبروفين، ومرخيات العضلات. والعلاجات غير الدوائية مثل التمارين الرياضية، والتدليك، والعلاج اليدوي لتقويم العمود الفقري. وأظهرت النتائج أن تأثير هذه العلاجات في تخفيف الألم طفيف مقارنة بالتأثير الذي يوفره العلاج الوهمي. يمكن أن تؤثر آلام أسفل الظهر على أي شخص بغض النظر عن عمره أو جنسه، وألم أسفل الظهر هو شعور بالألم يمتد ما بين الحافة السفلية للأضلاع وصولا للأرداف. وقد يكون هذا الألم حادا حيث يحدث لفترة قصيرة (أقل من 12 أسبوعا)، أو مزمنا يحدث لفترة طويلة 12 أسبوعا أو أكثر. وتعتبر آلام أسفل الظهر من أكثر المشكلات شيوعا، وتؤثر على نسبة كبيرة من الأفراد حول العالم. وتُصنف 90% من هذه الآلام على أنها مجهولة السبب. يُوصى بالعلاجات غير الجراحية كعلاج أولي، ومع تزايد عدد الخيارات العلاجية المتاحة يصبح من الصعب معرفة العلاج الأكثر فعالية. لذلك قام الباحثون بفحص قواعد بيانات الأبحاث التي تدرس العلاجات غير الجراحية للأشخاص الذين يعانون من آلام أسفل الظهر مجهولة السبب، بهدف دمج نتائجها. وقد تضمنت الدراسة تحليل بيانات 301 دراسة، بحثت في 56 علاجا مختلفا. الباراسيتامول غير فعال والرياضة قد تعمل في حالات محددة ووفقا للدراسة فإن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية هي العلاجات الوحيدة الفعّالة لآلام أسفل الظهر الحادة. في حين أن هناك 5 علاجات فعالة لآلام أسفل الظهر المزمنة، وهي التمارين الرياضية، والعلاج اليدوي لتقويم العمود الفقري، واللصقات الطبية، ومضادات الاكتئاب، ومنبهات مستقبلات الألم "تي آر بي في 1" (TRPV1). وأبرز تحليل البيانات العلاجات التي لم تظهر فعالية في علاج آلام أسفل الظهر الحادة وهي التمارين الرياضية، وحقن الجلوكوكورتيكويد، والباراسيتامول، كما أظهر التحليل أن المضادات الحيوية والمسكنات الموضعية (مثل الليدوكائين) لم تكن فعالة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة، وهذا يجعلها خيارات غير مناسبة. ولم تتوفر أدلة كافية لإثبات فعالية 10 علاجات دوائية و10 علاجات غير دوائية لعلاج آلام أسفل الظهر الحادة. كما أن هناك 22 علاجا غير دوائي (مثل الوخز بالإبر، والتدليك، وتقويم العظام، والعلاج بالتحفيز الكهربائي للعصب عبر الجلد)، و16 علاجا دوائيا (مثل مزيج مضادات الاكتئاب مع الباراسيتامول، والأدوية التكميلية، والبيسفوسفونات، ومرخيات العضلات) لم تثبت فعاليتها لعلاج آلام أسفل الظهر المزمنة. وأشار الباحثون إلى أن فعالية معظم العلاجات تبقى غير مؤكدة لأن العديد من التجارب المتاحة تضمنت عددا قليلا من المشاركين وأظهرت نتائج غير متوافقة.
صحة

احذروا هذه العادة اليومية الشائعة.. تُدمر الدماغ
هناك عادة يومية شائعة  تساهن في تدمير الدماغ كشف عنها مؤخراً طبيب من جامعة هارفارد وأطلق تحذيرا عاجلا بشأنها. فقد كشف الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، والذي يتابعه أكثر من نصف مليون شخص على تيك توك الآثار المروعة لاستخدام هواتفنا طوال اليوم والذي قد يكون مدمرا لأدمغتنا. وأكد الطبيب وفقا لتقرير "ديلي ميل" البريطانية على ان : "الاستخدام المستمر للهاتف يُغرق الدماغ بالدوبامين، مما يجعله يتوق إلى مكافآت سريعة". كما تابع: "هذا قد يُصعّب التركيز على مهام مثل القراءة أو حل المشكلات، والتي لا تُقدّم إشباعا فوريا". تعطيل هرمون الأوكسيتوسين أما السبب الثاني هو أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يُعطّل هرمون الأوكسيتوسين، وهو الهرمون المسؤول عن الشعور بالتواصل. وأضاف: "بدلاً من تعزيز مشاعر التقارب، فإن تصفح صور مثالية لحياة الآخرين قد يُشعرك بالقلق والوحدة". كذلك أوضح الدكتور سيثي أن الإفراط في استخدام الشاشات يؤدي إلى إرهاق ذهني. مشيرا إلى أن "تدفق الدوبامين المستمر يُرهق دماغك". ونصح بممارسة أنشطة غير متصلة بالإنترنت مثل ممارسة الرياضة أو قضاء الوقت مع الأصدقاء، وذلك للشعور بمزيد من التركيز وتقليل التوتر.
صحة

الملح وتأثيره غير المتوقع على الصحة العقلية
أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق بحثي في جامعة شينجيانغ الطبية الصينية، تأثيرات غير متوقعة لإضافة الملح إلى الطعام على الصحة العقلية. واستندت الدراسة إلى بيانات من حوالي نصف مليون بالغ بريطاني، حيث كشفت أن الأشخاص الذين يضيفون الملح بانتظام إلى وجباتهم بعد إعداد الطعام، سواء كان ذلك أثناء الطهي أو باستخدام الملح مباشرة قبل الأكل، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق بنسبة تقارب 40%، مقارنة بمن لا يضيفونه أبدا أو نادرا. أما بالنسبة لأولئك الذين يضيفون الملح من حين لآخر، فقد تراوحت المخاطر المتزايدة بين 5% و8%. وأظهر تحليل البيانات أن 9516 شخصا يعانون من الاكتئاب، في حين يعاني 11796 شخصا من القلق. وتنوعت التفسيرات المحتملة لهذا التأثير، حيث يُحتمل أن يكون الملح مسؤولا عن تسريع عملية الشيخوخة البيولوجية أو زيادة خطر الإصابة بمشاكل الصحة العقلية. كما قد يؤثر على هرموني المزاج الرئيسيين، السيروتونين والدوبامين، ما يساهم في حدوث اضطرابات نفسية. ووفقا للباحثين، فإن دراستهم تعد "الأولى التي تشير إلى وجود آثار سلبية واضحة للملح على خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق عند إضافته إلى الطعام". المصدر: روسيا اليوم.
صحة

فيتامين “ك” يدعم التعلم ويقي من ضعف الذاكرة
كشفت دراسة حديثة عن الدور الذي يلعبه فيتامين ك في الحفاظ على صحة الدماغ، حيث أظهرت النتائج أن له تأثيرا إيجابيا في حماية الوظائف الإدراكية من التدهور مع التقدم في العمر. وأوضحت الدراسة أن الحصول على كميات كافية من هذا الفيتامين عبر النظام الغذائي المتوازن يسهم في دعم وظائف الدماغ، خاصة تلك المتعلقة بالذاكرة والقدرة على التعلم. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة تافتس في الولايات المتحدة، ونشرت في "مجلة التغذية" (Journal of Nutrition)، وكتب عنها موقع يوريك ألرت. فيتامين ك في نظامك الغذائي يُوصى بتناول فيتامين ك بكمية 120 مايكروغراما للرجال و90 مايكروغراما للنساء يوميا من مصادره الطبيعية. ويوجد فيتامين ك بشكل أساسي في الخضروات الورقية مثل السبانخ والبروكلي، كما يوجد أيضا في الزيوت النباتية مثل زيت الزيتون، زيت فول الصويا، وزيت الكانولا، وتوجد منه كميات أقل في اللحوم ومنتجات الألبان. ويمكن الحصول على كفاية فيتامين ك من خلال نظام غذائي متنوع ومتوازن. على سبيل المثال، نصف كوب من السبانخ يكفي لسد أكثر من نصف الاحتياج اليومي من فيتامين ك، بينما نصف كوب من البروكلي المسلوق يغطي كامل الاحتياج اليومي تقريبا. كما أن ملعقة كبيرة من زيت الزيتون تُغطي حوالي 10% من الاحتياج اليومي. تأثير فيتامين ك على التعلم والذاكرة درس الباحثون تأثير فيتامين ك على مجموعتين من الفئران لمدة 6 أشهر، مقارنين بين مجموعة تناولت نظاما غذائيا فقيرا بفيتامين ك ومجموعة تناولت نظاما غذائيا متوازنا. وأظهرت النتائج انخفاضا كبيرا في مستويات الميناكينون-4، وهو شكل من فيتامين ك ينتشر في أنسجة الدماغ، لدى الفئران التي تناولت نظاما غذائيا فقيرا بفيتامين ك. وارتبط هذا النقص بتدهور إدراكي واضح تم قياسه عبر اختبارات سلوكية مخصصة لتقييم التعلم والذاكرة. وعانت الفئران التي تعرضت لنقص فيتامين ك ضعفا في التمييز بين الأجسام المألوفة والأجسام الجديدة في اختبار التعرف على الأجسام الجديدة، وهذا يدل على ضعف الذاكرة. وفي اختبار آخر لقياس التعلم مكان الأشياء، طُلب من الفئران تحديد موقع منصة مخفية داخل حوض ماء، واستغرقت الفئران التي تعاني من نقص فيتامين ك وقتا أطول بكثير لتعلم المهمة مقارنة بالفئران الأخرى. ولاحظ الباحثون انخفاض عدد الخلايا العصبية الجديدة في منطقة الحُصين (Hippocampus) في الدماغ والتي تلعب دورا في تكوّن الذاكرة والتعلم، بالإضافة إلى وجود عدد أكبر من الخلايا المناعية النشطة في أدمغة الفئران المصابة بنقص فيتامين ك، وهذا يشير إلى ارتفاع مستويات الالتهاب العصبي.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة