دولي

معطيات جديدة عن اعتقال الداعشي عطار “رفيق” أباعوض في المحمدية


كشـ24 نشر في: 20 يناير 2016

أدى التنسيق الأمني بين المغرب ودول أوروبية، على خلفية اعتداءات باريس، إلى توقيف مشتبه به بلجيكي في المغرب، “على علاقة وطيدة” بمدبري هذه الهجمات، ما يؤكد أهمية التعاون تجنبا لتفجيرات دامية جديدة. وأظهر تبادل المعلومات الأمنية فاعليته منذ تفكيك خلية مولنبيك، معقل المتطرفين في ضاحية بروكسل.
 

وأعلنت الداخلية المغربية الاثنين اعتقال بلجيكي من أصل مغربي الاسبوع الماضي، “على علاقة وطيدة” مع عبد الحميد أباعود، “العقل المدبر” لاعتداءات باريس في 13 نونبر التي أدت الى مقتل 130 شخصا. وكشفت النيابة الفدرالية البلجيكية أن الشاب يدعى جلال عطار.
 

وكشفت التحقيقات المغربية أن العلاقة بين عطار وأباعود بدأت حينما التقيا في معسكرات التدريب التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا. لكن لم يتم التأكد بعد من علاقة عطار المباشرة أو غير المباشرة بتخطيط أو تنفيذ اعتداءات باريس.
 

وذكرت وسائل إعلام بلجيكية وفرنسية أن عطار (26 عاما) يتحدر من حي مولنبيك كما أباعود وشكيب عكروه، البلجيكي الآخر من أصل مغربي الذي فجر نفسه في شقة “سان دوني” بباريس. يذكر أن معلومات قدمتها الرباط لعبت دورا مهما حسب المسؤولين الفرنسيين في تحديد مكان هؤلاء المتطرفين.
 

وأكدت الداخلية المغربية أن عطار تنقل بسهولة بين فرنسا وألمانيا وهولندا وبلجيكا وتركيا، وتتبع الأجهزة الأمنية لمسار الجهاديين، حسب منار السليمي، مدير “المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات”، يكشف أن “المخابرات المغربية لديها قاعدة معطيات كبيرة حول ظاهرة الإرهابيين الرحل عبر الدول”.
 

وبحسب السليمي، فإن “الأنتربول يعتمد على المغرب في الحصول على معلومات حول انتقال الإرهابيين، فالمخابرات المغربية باتت تدرك خطر التسرب عبر الممرات الاوروبية ولديها معلومات عن انتقال الارهابيين عبر تركيا نحو أوروبا وشمال إفريقيا”.
 

ونظرا للأعداد الكبيرة للمغاربة في صفوف تنظيم الدولة الاسلامية (1500 مقاتل) دون احتساب مغاربة أوروبا، يوضح السليمي أن المملكة “طورت عبر التحقيقات مع العائدين من بؤر التوتر قاعدة بياناتها (…) وهو ما تتقاسمه مع حلفائها”.
 

وقال عبد الحق الخيام، مدير المكتب المركزي للتحقيقات القضائية، التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني، إن الرباط أبلغت باريس وبروكسل بعلاقة منفذي اعتداءات باريس بخلية مولنبيك، الأمر الذي أدى إلى تجنب هجمات خطيرة كان مخططا لها، حسب قوله.
 

وقد اعتقلت السلطات شقيق عبد الحميد ابا عود، واسمه ياسين في العاشر من اكتوبر خلال زيارة عائلية للمغرب، كـ”إجراء احترازي”، باعتبار أنه “ينتمي إلى أسرة متورطة في قضية “إرهاب””، بحسب الخيام.
 

كما حكم على أباعود غيابيا في المغرب عام 2014 بالسجن عشرين عاما بعد ادانته بتجنيد مقاتلين لصالح التنظيم المتطرف وخطف شقيقه ياسين حين كان عمره 13 عاما لإرساله للقتال الى جانب التنظيم، في حين حكمت عليه بروكسل في يوليوز 2015 بالسجن بتهمة “تجنيد مقاتلين”. ومباشرة بعد اعتداءات باريس، أعلنت الرباط تفكيك العديد من الخلايا المرتبطة بالتنظيم المتطرف.
 

وتزايدت وتيرة التفكيكات في المملكة مع تشديد قانون العقوبات في مجال مكافحة الارهاب، وكذلك عقب تأسيس المكتب المركزي للتحقيقات القضائية ذي الصبغة الاستخباراتية، في مارس 2015.

أدى التنسيق الأمني بين المغرب ودول أوروبية، على خلفية اعتداءات باريس، إلى توقيف مشتبه به بلجيكي في المغرب، “على علاقة وطيدة” بمدبري هذه الهجمات، ما يؤكد أهمية التعاون تجنبا لتفجيرات دامية جديدة. وأظهر تبادل المعلومات الأمنية فاعليته منذ تفكيك خلية مولنبيك، معقل المتطرفين في ضاحية بروكسل.
 

وأعلنت الداخلية المغربية الاثنين اعتقال بلجيكي من أصل مغربي الاسبوع الماضي، “على علاقة وطيدة” مع عبد الحميد أباعود، “العقل المدبر” لاعتداءات باريس في 13 نونبر التي أدت الى مقتل 130 شخصا. وكشفت النيابة الفدرالية البلجيكية أن الشاب يدعى جلال عطار.
 

وكشفت التحقيقات المغربية أن العلاقة بين عطار وأباعود بدأت حينما التقيا في معسكرات التدريب التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا. لكن لم يتم التأكد بعد من علاقة عطار المباشرة أو غير المباشرة بتخطيط أو تنفيذ اعتداءات باريس.
 

وذكرت وسائل إعلام بلجيكية وفرنسية أن عطار (26 عاما) يتحدر من حي مولنبيك كما أباعود وشكيب عكروه، البلجيكي الآخر من أصل مغربي الذي فجر نفسه في شقة “سان دوني” بباريس. يذكر أن معلومات قدمتها الرباط لعبت دورا مهما حسب المسؤولين الفرنسيين في تحديد مكان هؤلاء المتطرفين.
 

وأكدت الداخلية المغربية أن عطار تنقل بسهولة بين فرنسا وألمانيا وهولندا وبلجيكا وتركيا، وتتبع الأجهزة الأمنية لمسار الجهاديين، حسب منار السليمي، مدير “المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات”، يكشف أن “المخابرات المغربية لديها قاعدة معطيات كبيرة حول ظاهرة الإرهابيين الرحل عبر الدول”.
 

وبحسب السليمي، فإن “الأنتربول يعتمد على المغرب في الحصول على معلومات حول انتقال الإرهابيين، فالمخابرات المغربية باتت تدرك خطر التسرب عبر الممرات الاوروبية ولديها معلومات عن انتقال الارهابيين عبر تركيا نحو أوروبا وشمال إفريقيا”.
 

ونظرا للأعداد الكبيرة للمغاربة في صفوف تنظيم الدولة الاسلامية (1500 مقاتل) دون احتساب مغاربة أوروبا، يوضح السليمي أن المملكة “طورت عبر التحقيقات مع العائدين من بؤر التوتر قاعدة بياناتها (…) وهو ما تتقاسمه مع حلفائها”.
 

وقال عبد الحق الخيام، مدير المكتب المركزي للتحقيقات القضائية، التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني، إن الرباط أبلغت باريس وبروكسل بعلاقة منفذي اعتداءات باريس بخلية مولنبيك، الأمر الذي أدى إلى تجنب هجمات خطيرة كان مخططا لها، حسب قوله.
 

وقد اعتقلت السلطات شقيق عبد الحميد ابا عود، واسمه ياسين في العاشر من اكتوبر خلال زيارة عائلية للمغرب، كـ”إجراء احترازي”، باعتبار أنه “ينتمي إلى أسرة متورطة في قضية “إرهاب””، بحسب الخيام.
 

كما حكم على أباعود غيابيا في المغرب عام 2014 بالسجن عشرين عاما بعد ادانته بتجنيد مقاتلين لصالح التنظيم المتطرف وخطف شقيقه ياسين حين كان عمره 13 عاما لإرساله للقتال الى جانب التنظيم، في حين حكمت عليه بروكسل في يوليوز 2015 بالسجن بتهمة “تجنيد مقاتلين”. ومباشرة بعد اعتداءات باريس، أعلنت الرباط تفكيك العديد من الخلايا المرتبطة بالتنظيم المتطرف.
 

وتزايدت وتيرة التفكيكات في المملكة مع تشديد قانون العقوبات في مجال مكافحة الارهاب، وكذلك عقب تأسيس المكتب المركزي للتحقيقات القضائية ذي الصبغة الاستخباراتية، في مارس 2015.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بابا الفاتيكان: الذكاء الاصطناعي “تحد رئيسي أمام البشرية”
وصف بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر الذكاء الاصطناعي بأنه تحد رئيسي أمام البشرية. وحدد بابا الفاتيكان رؤيته للبابوية، حيث قال في أول لقاء رسمي له إنه سيتبع الإصلاحات التحديثية لسلفه البابا فرنسيس لجعل الكنيسة الكاثوليكية جامعة، تهتم بالمؤمنين، كنيسة ترعى "الأقل حظا والصعاليك". واستشهد ليو مرارا بالبابا فرنسيس وقال للكرادلة الذين انتخبوه إنه ملتزم تماما بإصلاحات المجمع الفاتيكاني الثاني واجتماعات الستينيات التي أدت إلى تحديث الكنيسة. وأشار ليو إلى ما قدمه الذكاء الاصطناعي في تفسير اختيار لقبه (ليو الرابع عشر)، مشيرا: كان البابا ليو الثالث عشر، بابا من عام 1878 إلى عام 1903 ووضع الأساس للفكر الاجتماعي الكاثوليكي الحديث. فعل البابا ليو الثالث عشر ذلك عبر رسالته البابوية الشهيرة "ريروم نوفاروم" عام 1891، التي تناولت حقوق العمال والرأسمالية في فجر عصر الصناعة. وانتقد البابا الراحل الرأسمالية الاقتصادية الحرة والاشتراكية المتمركزة حول الدولة مما شكل نهجا كاثوليكيا مميزا في التعاليم الاقتصادية.
دولي

سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشا
حذرت سلطة المياه الفلسطينية، السبت، من كارثة إنسانية وشيكة في غزة نتيجة انهيار خدمات المياه والصرف الصحي إثر استمرار الإبادة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن القطاع أصبح منطقة "تموت عطشا". وقالت سلطة المياه، في بيان لها، إن "85 بالمئة من منشآت المياه والصرف الصحي في القطاع، تعرّضت لأضرار جسيمة، كما انخفضت كميات استخراج المياه بنسبة 70-80 بالمئة". وأشارت إلى أن "تدمير الاحتلال للبنية التحتية، وقطع الكهرباء، ومنع دخول الوقود والمستلزمات الأساسية (إلى القطاع) أدى إلى توقف شبه كامل لتقديم الخدمات المائية". وأردفت سلطة المياه، "غزة أصبحت منطقة تموت عطشًا". وبينت أن "معدل استهلاك الفرد في غزة من المياه انخفض إلى ما بين 3 و5 لترات يوميا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ". ويقدر الحد الأدنى للمقدار الذي توصي به منظمة الصحة العالمية للاستجابة لحالات الطوارئ بـ20 لتر للفرد في اليوم. وحذرت سلطة المياه، من "تفشي الأمراض نتيجة تصريف المياه العادمة في المناطق السكنية وامتلاء أحواض الأمطار بها". وأكدت أن "هذه السياسات الإسرائيلية تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني، بما يشمل اتفاقية جنيف الرابعة، واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية، ونظام روما الأساسي". وطالبت سلطة المياه، المجتمع الدولي "بتحرك فوري لوقف العدوان، ورفع الحصار، وتوفير الحماية للكوادر الفنية، ودعم جهود الحكومة الفلسطينية في التدخلات الطارئة وخطط التعافي بالقطاع".
دولي

المخابرات البريطانية سرقت ملفات سرية للغاية من يخت ملياردير شهير
كشفت مصادر مطلعة أن عملاء المخابرات البريطانية سرقوا أجهزة حاسوب وبيانات حساسة للملياردير البريطاني مايكل لينش من حطام يخت بيزيان قبل أن تبدأ السلطات الإيطالية عملية استرداده. وكان لينش من بين 7 أشخاص لقوا حتفهم عندما غرق اليخت في أغسطس الماضي قبالة سواحل صقلية. ووفقا لتقارير إعلامية، فإن العملية التي لم تحصل على موافقة السلطات الإيطالية، شملت انتزاع أجهزة حاسوب وأقراص صلبة ومعدات مشفرة من اليخت الغارق في مهمة تشبه أفلام الجاسوسية. وتقع السفينة حاليا على عمق 50 مترا تحت سطح البحر قرب بلدة بورتيتشيلو الإيطالية. وكان الناجون من الحادث قد أخبروا المحققين أن لينش، الذي اشتهر بلقب "ستيف جوبز البريطاني"، كان يفضل تخزين بياناته بشكل محلي بدلا من الاعتماد على الخدمات السحابية، حيث كان يحتفظ بمحركات الأقراص في حجرة آمنة داخل اليخت. ويعتقد أن الحطام يحتوي على وثائق سرية للغاية وبيانات حساسة تتعلق بحكومات أجنبية، كانت مخزنة داخل خزائن مضادة للماء. وكان لينش شخصية بارزة في دوائر الاستخبارات الغربية، حيث عمل مستشارا لرئيسي وزراء بريطانيين في مجالات التكنولوجيا والأمن السيبراني. كما تربط شركته "دارك تريس" علاقات وثيقة بأجهزة الاستخبارات البريطانية والأمريكية والإسرائيلية. وبعد غرق اليخت في 19 أغسطس 2023، أمرت النيابة الإيطالية بتعزيز الإجراءات الأمنية حول الحطام لحماية المعلومات الحساسة. لكن يبدو أن عملاء MI6 البريطانيين سبقوهم إلى الموقع واستولوا على البيانات قبل وصول الفرق الإيطالية. ومن بين العناصر المسروقة قرصان صلبان مشفران يحتويان على معلومات سرية للغاية، بما في ذلك رموز مرتبطة بأجهزة الاستخبارات. وفي سياق متصل، بدأت عملية إنقاذ بقيمة 30 مليون دولار لاستعادة حطام اليخت، بتمويل من شركة التأمين المالكة له. لكن العملية شهدت حادثا مأساويا جديدا عندما لقي غواص هولندي يبلغ من العمر 39 عامًا حتفه أثناء المشاركة في المهمة. يذكر أن اليخت، الذي وصف بأنه "غير قابل للغرق"، كان يحمل 10 من أفراد الطاقم و12 ضيفا عندما تعرض لعاصفة مفاجئة وغرق خلال 16 دقيقة فقط. ومن بين الضحايا لينش وابنته المراهقة، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات البارزة. وتحقق السلطات الإيطالية حاليا مع ثلاثة من طاقم اليخت بتهم تتعلق بالإهمال وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتفادي الكارثة. ولم يتم تقديم أي اتهامات رسمية حتى الآن، لكن النيابة لم تستبعد احتمال توجيه تهم القتل غير العمد.
دولي

ماكرون: أمريكا ستشرف على مقترح الهدنة في أوكرانيا
بعدما التقى قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا في كييف، اليوم السبت، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من العاصمة الأوكرانية أن الولايات المتحدة ستتولى، مع مساهمة أوروبية، الإشراف على التزام وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما الذي اقترحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب سابقا فضلا عن أوكرانيا وحلفائها الأوروبيين. وقال ماكرون خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والقادة الأوروبيين، إن البلدان المنضوية في "تحالف الدول الراغبة" الداعمة لكييف، "قررت دعم وقف إطلاق النار" لمدة 30 يوما "مع إشراف توفره الولايات المتحدة بشكل أساسي"، على أن "يساهم في ذلك كل الأوروبيين". تلويح بالعقوبات كما حذر روسيا من أنه "في حال انتهاك وقف إطلاق النار هذا، فإن الدول الأوروبية اتفقت على إعداد عقوبات هائلة ومنسّقة بينها وبين الأميركيين". أتى ذلك، فيما أوضح وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا، أن زيلينسكي والقادة الأوروبيين أجروا مباحثات عبر الهاتف مع ترامب عقب اجتماعهم في كييف. كما وصف في تغريدة على حسابه في منصة "إكس" الاتصال بالمثمر، لافتا إلى أنه ركز على جهود السلام. وكان قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا زاروا كييف متعهدين بتكثيف الضغط على روسيا حتى توافق على وقف لإطلاق النار، غداة عرض عسكري ضخم في موسكو في ذكرى النصر على النازية. وقال الزعماء الأربعة إنهم "مستعدون لدعم محادثات سلام في أقرب وقت" سعيا لوقف الحرب التي اندلعت مع الغزو الروسي في مطلع العام 2022. شرط موسكو في المقابل، أوضح المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، بوقت سابق اليوم، أن بلاده تريد أن توقف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إمدادات الأسلحة لكييف كشرط مسبق لعقد هدنة تستمر شهرا. يذكر أن زيلينسكي كان أعلن سابقا أيضا موافقته على هدنة غير مشروطة لـ 60 يوماً، معتبرا أنها ستشكل اختبار نوايا فعليا لموسكو ومدى التزام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بها. في حين لوح ترامب بمضاعفة العقوبات في حال لم يلتزم بها أي من الطرفين. بينما رفضت موسكو في مارس الماضي، هدنة مؤقتة لمدة شهر، معتبرة أنها تتطلب شروطا وبحثا إضافيا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة