التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
التايمز البريطانية تكشف الاسباب التي دفعت السعودية لخفض اسعار النفط
نشر في: 22 يناير 2016
كشف مقالا تحليلي للكاتب "مايكل بيرلي" نشر على موقع جريدة "تايمز" البريطانية، تسبب السعودية في تدني أسعار البترول إلى مستويات قياسية لهدف واحد تسعى إليه المملكة منذ فترة، وستحاول تحقيقه مهما كلف ذلك العالم.
وقال الكاتب في مقال بعنوان: "مقامرة السعودية بتخفيض سعر النفط ستكلفنا الكثير" إن السعودية مصرّة على أن تتسبب في إفلاس منافسيها في قطاع النفط بغض النظر عن الأضرار التي ستلحق بالعالم جراء ذلك، في إشارة إلى روسيا و إيران اللتان تتدخلان في سوريا لصالح بشار الأسد وضد المصالح السعودية.
وفي تفسيره لما يقصده، ذكر الكاتب مثالاً يدلل على صحة تحليله إذا أكد أن انخفاض أسعار النفط بهذا الشكل غير المسبوق سيجعل العراق مثلاً غير قادرة على دفع مستحقات الجنود اللذين تستخدمهم في الحرب ضد الدولة الإسلامية "داعش"، كما سيضعف القدرة الاقتصادية لورسيا التي يعتمد اقتصادها أساساً على أموال البترول.
ويضيف مايكل بيرلي: "المملكة العربية السعودية التي كانت في الماضي تنتهج سياسة تقليدية حذرة قد تغيرت تماماً مع قدوم الملك سلمان للسلطة، وأصبحت تسبح ضد التيار -حسب قوله- و باتت تستخدم النفط ضمن خطة جيو- سياسية -اقتصادية الهدف منها تدمير اقتصاد الدول المنافسة لها ، إيران و روسيا".
وزعم الكاتب أن السعودية اتجهت إلى تخفيض سعر برميل النفط من 100 إلى 30 دولار عن عمد، أي بنسبة تخفيض 70% عما كان في عام 2014 ومازالت الأسعار في انخفاض.
ويتساءل البعض عن السبب الذي يمنع المملكة من تخفيض إنتاجها من البترول لمواجهة الانخفاض الرهيب لأسعاره، لكن، يقول متندرا: يبدو أنه بالفعل توجد حكمة لذلك ستكشف عنها الأيام القادمة.
وقال الكاتب في مقال بعنوان: "مقامرة السعودية بتخفيض سعر النفط ستكلفنا الكثير" إن السعودية مصرّة على أن تتسبب في إفلاس منافسيها في قطاع النفط بغض النظر عن الأضرار التي ستلحق بالعالم جراء ذلك، في إشارة إلى روسيا و إيران اللتان تتدخلان في سوريا لصالح بشار الأسد وضد المصالح السعودية.
وفي تفسيره لما يقصده، ذكر الكاتب مثالاً يدلل على صحة تحليله إذا أكد أن انخفاض أسعار النفط بهذا الشكل غير المسبوق سيجعل العراق مثلاً غير قادرة على دفع مستحقات الجنود اللذين تستخدمهم في الحرب ضد الدولة الإسلامية "داعش"، كما سيضعف القدرة الاقتصادية لورسيا التي يعتمد اقتصادها أساساً على أموال البترول.
ويضيف مايكل بيرلي: "المملكة العربية السعودية التي كانت في الماضي تنتهج سياسة تقليدية حذرة قد تغيرت تماماً مع قدوم الملك سلمان للسلطة، وأصبحت تسبح ضد التيار -حسب قوله- و باتت تستخدم النفط ضمن خطة جيو- سياسية -اقتصادية الهدف منها تدمير اقتصاد الدول المنافسة لها ، إيران و روسيا".
وزعم الكاتب أن السعودية اتجهت إلى تخفيض سعر برميل النفط من 100 إلى 30 دولار عن عمد، أي بنسبة تخفيض 70% عما كان في عام 2014 ومازالت الأسعار في انخفاض.
ويتساءل البعض عن السبب الذي يمنع المملكة من تخفيض إنتاجها من البترول لمواجهة الانخفاض الرهيب لأسعاره، لكن، يقول متندرا: يبدو أنه بالفعل توجد حكمة لذلك ستكشف عنها الأيام القادمة.
كشف مقالا تحليلي للكاتب "مايكل بيرلي" نشر على موقع جريدة "تايمز" البريطانية، تسبب السعودية في تدني أسعار البترول إلى مستويات قياسية لهدف واحد تسعى إليه المملكة منذ فترة، وستحاول تحقيقه مهما كلف ذلك العالم.
وقال الكاتب في مقال بعنوان: "مقامرة السعودية بتخفيض سعر النفط ستكلفنا الكثير" إن السعودية مصرّة على أن تتسبب في إفلاس منافسيها في قطاع النفط بغض النظر عن الأضرار التي ستلحق بالعالم جراء ذلك، في إشارة إلى روسيا و إيران اللتان تتدخلان في سوريا لصالح بشار الأسد وضد المصالح السعودية.
وفي تفسيره لما يقصده، ذكر الكاتب مثالاً يدلل على صحة تحليله إذا أكد أن انخفاض أسعار النفط بهذا الشكل غير المسبوق سيجعل العراق مثلاً غير قادرة على دفع مستحقات الجنود اللذين تستخدمهم في الحرب ضد الدولة الإسلامية "داعش"، كما سيضعف القدرة الاقتصادية لورسيا التي يعتمد اقتصادها أساساً على أموال البترول.
ويضيف مايكل بيرلي: "المملكة العربية السعودية التي كانت في الماضي تنتهج سياسة تقليدية حذرة قد تغيرت تماماً مع قدوم الملك سلمان للسلطة، وأصبحت تسبح ضد التيار -حسب قوله- و باتت تستخدم النفط ضمن خطة جيو- سياسية -اقتصادية الهدف منها تدمير اقتصاد الدول المنافسة لها ، إيران و روسيا".
وزعم الكاتب أن السعودية اتجهت إلى تخفيض سعر برميل النفط من 100 إلى 30 دولار عن عمد، أي بنسبة تخفيض 70% عما كان في عام 2014 ومازالت الأسعار في انخفاض.
ويتساءل البعض عن السبب الذي يمنع المملكة من تخفيض إنتاجها من البترول لمواجهة الانخفاض الرهيب لأسعاره، لكن، يقول متندرا: يبدو أنه بالفعل توجد حكمة لذلك ستكشف عنها الأيام القادمة.
وقال الكاتب في مقال بعنوان: "مقامرة السعودية بتخفيض سعر النفط ستكلفنا الكثير" إن السعودية مصرّة على أن تتسبب في إفلاس منافسيها في قطاع النفط بغض النظر عن الأضرار التي ستلحق بالعالم جراء ذلك، في إشارة إلى روسيا و إيران اللتان تتدخلان في سوريا لصالح بشار الأسد وضد المصالح السعودية.
وفي تفسيره لما يقصده، ذكر الكاتب مثالاً يدلل على صحة تحليله إذا أكد أن انخفاض أسعار النفط بهذا الشكل غير المسبوق سيجعل العراق مثلاً غير قادرة على دفع مستحقات الجنود اللذين تستخدمهم في الحرب ضد الدولة الإسلامية "داعش"، كما سيضعف القدرة الاقتصادية لورسيا التي يعتمد اقتصادها أساساً على أموال البترول.
ويضيف مايكل بيرلي: "المملكة العربية السعودية التي كانت في الماضي تنتهج سياسة تقليدية حذرة قد تغيرت تماماً مع قدوم الملك سلمان للسلطة، وأصبحت تسبح ضد التيار -حسب قوله- و باتت تستخدم النفط ضمن خطة جيو- سياسية -اقتصادية الهدف منها تدمير اقتصاد الدول المنافسة لها ، إيران و روسيا".
وزعم الكاتب أن السعودية اتجهت إلى تخفيض سعر برميل النفط من 100 إلى 30 دولار عن عمد، أي بنسبة تخفيض 70% عما كان في عام 2014 ومازالت الأسعار في انخفاض.
ويتساءل البعض عن السبب الذي يمنع المملكة من تخفيض إنتاجها من البترول لمواجهة الانخفاض الرهيب لأسعاره، لكن، يقول متندرا: يبدو أنه بالفعل توجد حكمة لذلك ستكشف عنها الأيام القادمة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
فرنسيون يهاجمون شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم
دولي
دولي
ليس لها مثيل منذ قرن.. فيضانات ألمانيا “تحول الشوارع أنهارا”
دولي
دولي
حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
دولي
دولي
بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
دولي
دولي
الاستئناف التونسي يقرُّ الحكم بسجن الغنوشي 3 سنوات
دولي
دولي
بيع منديل ليو ميسي في مزاد علني
دولي
دولي
السجن 45 عاماً لمُدان بقتل مُسنّ بريطاني رداً على حرب غزة
دولي
دولي