مراكش

بالصور | مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش تعتمد معايير دقيقة وتدابير صارمة للوقاية من كوفيد19


كشـ24 نشر في: 18 سبتمبر 2020

شرعت المؤسسة العالمية “جبران خليل جبران” بمراكش، في استقبال التلاميذ في ظل تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا.وحسب ما عاينته “كشـ24″، فيتعلق الامر بمجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، بحيث وفّرت المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، باعتماد كاميرا حرارية عالية الدقة لقياس درجة الحرارة، والقيام بعمليات دائمة ومتواصلة للتعقيم والتطهير و التباعد الجسدي وذلك من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.إجراءات وقائية صارمة، و ظروف صحية آمنة وفرتها مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، وذلك تنفيذا للتعليمات الصادرة عن وزارتي التعليم والصحة، لتجعل بذلك من المؤسسة فضاء يتماشى مع ريادتها على الصعيد الوطني والعالمي.وفي هذا الصدد خصصت مؤسسة "جبران خليل جبران" ذات النظامين التربويين المغربي والبريطاني أقساما مفتوحة و ذات تهوية فعالة، إلى جانب توفير دروس حية ومختلفة في ظروف آمنة وصحية، تراعي جودة التعليم العالمي الغني والمتنوع للمؤسسة، مع عدم تجاوز 12 تلميذا كحد أقصى في القسم الواحد.وفي اطار مساعيها لتقديم منهاجها التعليمي في ظروف ملائمة سليمة، تسهر المؤسسة إلى فرض احترام التباعد الجسدي مع إجبارية وضع الأقنعة لجميع الأشخاص ابتداء من السنة الخامسة بالنسبة للأطفال التلاميذ، مع القيام بعمليات تعقيم مستمرة ومتواصلة، عمليات تعقيم تشمل المحافظ والأدوات المستعملة ومعدات الاشتغال والأرضيات وجميع مرافق المؤسسة التعليمية .ولتوفير مراقبة متواصلة لصحة التلاميذ والأطر التربوية والإدارية، تم تخصيص ممرضة وطبيب يسهران على التتبع اليومي والدقيق لجميع الحالات، وذلك بتواصل مباشر مع أولياء الأمور وبرفع تقارير طبية لضبط الحالة الصحية داخل المؤسسة.وإلى جانب دورها الريادي في جودة التعليم، تسهر المدرسة على مواجهة وباء كورونا، بالتوعية والتحسيس وإعداد برامج وأنشطة موازية لمنع تفشي الوباء، إضافة إلى إحداث لجنة يقظة على مستوى المؤسسة تتابع عن كثب تفعيل الخطوات والتدابير الوقائية المتخذة وهو ما يعكس حرص مؤسسة "جبران خليل جبران" على توفير ظروف آمنة وصحية لتلاميذها وأطرها وحمايتهم من خطر الفيروس.وتسهر مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، التي تعمل على إعداد التلاميذ المغاربة للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات، على تطوير الكفاءات والقدرات والمهارات عند الطفل لتهييئه لتحقيق مستقبل زاهر والتحلي بروح النقد والابداع واختلاف القيم وقدرات التكيف مع التغيرات والتعاون والاستقلالية لجعله قادرا على تحمل المسؤولية.كما تعمل المدرسة على تطوير شخصية المتعلمين والذين يمثلون جنسيات مختلفة وخلق روح التعاون والتواصل الثقافي والاجتماعي فيما بينهم من خلال الأنشطة الموازية.وتوجت الجهود الكبيرة لهذه المؤسسة والمقاربات البيداغوجية المبتكرة من قبلها بحصولها على اعترافات عدة من قبل مؤسسات وطنية ودولية.وفي هذا السياق حصلت المدرسة التي يدرس بها تلاميذ يحملون 24 جنسية مختلفة من دول العالم، حصلت على اعتماد من قبل جامعة كامبريدج التي تعد أول جامعة في أوربا والخامسة عالميا على إثر افتحاص قام به معهد كامبريدج لتقييم التعليم الدولي، والذي خلص إلى مطابقة برامج وتجهيزات مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش للمعايير المعتمدة من قبل جامعة كامبريدج.

شرعت المؤسسة العالمية “جبران خليل جبران” بمراكش، في استقبال التلاميذ في ظل تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا.وحسب ما عاينته “كشـ24″، فيتعلق الامر بمجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، بحيث وفّرت المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، باعتماد كاميرا حرارية عالية الدقة لقياس درجة الحرارة، والقيام بعمليات دائمة ومتواصلة للتعقيم والتطهير و التباعد الجسدي وذلك من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.إجراءات وقائية صارمة، و ظروف صحية آمنة وفرتها مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، وذلك تنفيذا للتعليمات الصادرة عن وزارتي التعليم والصحة، لتجعل بذلك من المؤسسة فضاء يتماشى مع ريادتها على الصعيد الوطني والعالمي.وفي هذا الصدد خصصت مؤسسة "جبران خليل جبران" ذات النظامين التربويين المغربي والبريطاني أقساما مفتوحة و ذات تهوية فعالة، إلى جانب توفير دروس حية ومختلفة في ظروف آمنة وصحية، تراعي جودة التعليم العالمي الغني والمتنوع للمؤسسة، مع عدم تجاوز 12 تلميذا كحد أقصى في القسم الواحد.وفي اطار مساعيها لتقديم منهاجها التعليمي في ظروف ملائمة سليمة، تسهر المؤسسة إلى فرض احترام التباعد الجسدي مع إجبارية وضع الأقنعة لجميع الأشخاص ابتداء من السنة الخامسة بالنسبة للأطفال التلاميذ، مع القيام بعمليات تعقيم مستمرة ومتواصلة، عمليات تعقيم تشمل المحافظ والأدوات المستعملة ومعدات الاشتغال والأرضيات وجميع مرافق المؤسسة التعليمية .ولتوفير مراقبة متواصلة لصحة التلاميذ والأطر التربوية والإدارية، تم تخصيص ممرضة وطبيب يسهران على التتبع اليومي والدقيق لجميع الحالات، وذلك بتواصل مباشر مع أولياء الأمور وبرفع تقارير طبية لضبط الحالة الصحية داخل المؤسسة.وإلى جانب دورها الريادي في جودة التعليم، تسهر المدرسة على مواجهة وباء كورونا، بالتوعية والتحسيس وإعداد برامج وأنشطة موازية لمنع تفشي الوباء، إضافة إلى إحداث لجنة يقظة على مستوى المؤسسة تتابع عن كثب تفعيل الخطوات والتدابير الوقائية المتخذة وهو ما يعكس حرص مؤسسة "جبران خليل جبران" على توفير ظروف آمنة وصحية لتلاميذها وأطرها وحمايتهم من خطر الفيروس.وتسهر مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، التي تعمل على إعداد التلاميذ المغاربة للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات، على تطوير الكفاءات والقدرات والمهارات عند الطفل لتهييئه لتحقيق مستقبل زاهر والتحلي بروح النقد والابداع واختلاف القيم وقدرات التكيف مع التغيرات والتعاون والاستقلالية لجعله قادرا على تحمل المسؤولية.كما تعمل المدرسة على تطوير شخصية المتعلمين والذين يمثلون جنسيات مختلفة وخلق روح التعاون والتواصل الثقافي والاجتماعي فيما بينهم من خلال الأنشطة الموازية.وتوجت الجهود الكبيرة لهذه المؤسسة والمقاربات البيداغوجية المبتكرة من قبلها بحصولها على اعترافات عدة من قبل مؤسسات وطنية ودولية.وفي هذا السياق حصلت المدرسة التي يدرس بها تلاميذ يحملون 24 جنسية مختلفة من دول العالم، حصلت على اعتماد من قبل جامعة كامبريدج التي تعد أول جامعة في أوربا والخامسة عالميا على إثر افتحاص قام به معهد كامبريدج لتقييم التعليم الدولي، والذي خلص إلى مطابقة برامج وتجهيزات مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش للمعايير المعتمدة من قبل جامعة كامبريدج.



اقرأ أيضاً
قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

خطير.. انفجار داخل “شعالة” يثير الرعب بحي في مراكش
شهد حي الكدية بمراكش، ليلة السبت/الأحد، لحظات من الهلع والخوف في صفوف الساكنة، إثر انفجار قنينتين صغيرتين من الغاز وسط "شعالة"، أقامها مجموعة من الشبان قرب السوق، احتفالًا بليلة عاشوراء.  وتسبب هذا التصرف الذي يعد واحدا من أخطر مظاهر الاحتفال بعاشوراء، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد الأرواح والممتلكات، في حالة من الإستنفار في صفوف المصالح الأمنية والسلطة المحلية. وحلت السلطة المحلية مدعومة بعناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16 بسرعة إلى عين المكان، إلى جانب الوقاية المدنية التي تمكنت من السيطرة على "الشعالة" وإخمادها.  
مراكش

بالصور.. مراهقون يتحدون قرار منع “الشعالة” بمراكش
رغم الحملات الأمنية والسلطات الاستباقية لمنع المظاهر الخطرة المرتبطة باحتفالات ليلة عاشوراء، أقدم عدد من الشبان والمراهقين والأطفال، على إضرام النار بالعديد من المناطق، على غرار تابحيرت، بحي الموقف وباب أيلان وبنصالح بالمدينة العتيقة لمراكش.وقام الشبان بهذه المناطق بالاحتفال بمفرقعات عاشوراء وإشعال "الشعالة"، في تحدٍّ صريح للإجراءات المشددة التي باشرتها السلطات المحلية بمراكش، منذ أيام، لمواجهة سلوكيات قد تُهدد السلامة العامة أو تتسبب في اضطرابات أمنية، خصوصًا مع انتشار ظاهرة "الشعالة" في عدد من الأحياء الشعبية.وعلى مستوى منطقة باب أيلان وبن صالح، تدخلت عناصر الدائرة الأمنية الثالثة تحت إشراف رئيس الدائرة، مدعومة بفرقة الدراجات، والوقاية المدنية والقوات المساعدة، وتمكنت من إخماد "الشعالة" ومنع المراهقين من إكمال الاحتفال بعاشوراء، وهو الشيئ نفسه بالنسبة لمنطقة تابحيرت التي عرفت بدورها تدخلا للسلطات أنهى فوضى "الشعالة"، وهو الأمر الذي لم يستسغه مجموعة من المراهقين الذين انهالوا بالسب والشتم على المصالح المتدخلة.وتواصل السلطات الأمنية والمحلية، مدعومة بعناصر الوقاية المدنية، عملياتها الميدانية والدوريات المتحركة في عدد من مناطق المدينة، في محاولة لتطويق الظاهرة، والتعامل السريع مع أي تجاوزات قد تمسّ بالأمن أو تُعرّض الممتلكات وسلامة المواطنين للخطر.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة