ساكنة حي الشعوف “الكحلين” أمام القاعة المغطاة العزوزية يستنجدون بوالي أمن مراكش
كشـ24
نشر في: 3 فبراير 2016 كشـ24
يعاني ساكنة حي شعوف الكندافي وشعوف الكحلين بتجزئة أوزوض وتجزئة الكندافي أمام القاعة المغطاة العزوزية بتراب مقاطعة مراكش المنارة من تطور مظاهر الجريمة.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن هاته الأحياء ولاسيما محيط المساكن العشوائية تحولت إلى وكر لنشاط "قطاع الطرق" وذوي السوابق العدلية الذين يعمدون إلى تكسير مصابيح الإنارة العمومية من أجل إغراق المنطقة في الظلام لتوفير الظروف المناسبة لتنفيذ اعتداءاتهم الإجرامية بحق المارة.
ويضيف المتضررون، أن هاته "العصابات" حولت عددا من الأزقة والأحياء بالمنطقة إلى فضاء لترويج وتعاطي المخدرات والسكر العلني وترويع المواطنين برشق أبواب المنازل بقنينات الخمر، ناهيك عن الشتم والألفاظ النابية والتي تصل لدرجة سب الذات الإلهية ورموز الدولة المغربية.
وناشد السكان عبر "كشـ24"، والي أمن مراكش بالنيابة عبد الرحيم شهير بالتدخل وتكثيف الدوريات الأمنية بالمنطقة لتصدي لهؤلاء المجرمين الذين يقضون مضجعهم.
يعاني ساكنة حي شعوف الكندافي وشعوف الكحلين بتجزئة أوزوض وتجزئة الكندافي أمام القاعة المغطاة العزوزية بتراب مقاطعة مراكش المنارة من تطور مظاهر الجريمة.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن هاته الأحياء ولاسيما محيط المساكن العشوائية تحولت إلى وكر لنشاط "قطاع الطرق" وذوي السوابق العدلية الذين يعمدون إلى تكسير مصابيح الإنارة العمومية من أجل إغراق المنطقة في الظلام لتوفير الظروف المناسبة لتنفيذ اعتداءاتهم الإجرامية بحق المارة.
ويضيف المتضررون، أن هاته "العصابات" حولت عددا من الأزقة والأحياء بالمنطقة إلى فضاء لترويج وتعاطي المخدرات والسكر العلني وترويع المواطنين برشق أبواب المنازل بقنينات الخمر، ناهيك عن الشتم والألفاظ النابية والتي تصل لدرجة سب الذات الإلهية ورموز الدولة المغربية.
وناشد السكان عبر "كشـ24"، والي أمن مراكش بالنيابة عبد الرحيم شهير بالتدخل وتكثيف الدوريات الأمنية بالمنطقة لتصدي لهؤلاء المجرمين الذين يقضون مضجعهم.