دولي

رعاية طبية هامة لحالات الحروق إثر انفجار بيروت بالمستشفى المغربي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 17 سبتمبر 2020

توفر مصلحة الجراحة التقويمية والتجميلية وعلاج الحروق التابعة للمستشفى العسكري الميداني المغربي ببيروت ، الذي أقامه المغرب بهدف تقديم العلاجات الطبية العاجلة للمصابين جراء انفجار ميناء العاصمة ، خدمات طبية وعلاجية تعكس العناية والرعاية الخاصة للمستشفى لحالات الحروق الناتجة عن الانفجار.وتسهر هذه المصلحة ، التي يشرف عليها طاقم طبي وتمريضي متخصص ، على تقديم خدمات طبية تبرز مدى التجربة المغربية الناجحة في مجال الجراحة التقويمية والتجميلية وعلاج الحروق من خلال توفير العناية الطبية اللازمة لضحايا الحروق من جميع الفئات العمرية وعلاج الذين تعرضوا للحروق بمختلف الدرجات.وتستقبل المصلحة بشكل يومي أعدادا كبيرة من المرضى ومختلف الشرائح المجتمعية اللبنانية والمقيمة بالبلد الراغبين في الاستفادة من مختلف الخدمات الأساسية المقدمة من قبل المصلحة التي يسعى طاقمها إلى زرع البسمة على وجوه الفئات التي تعاني تشوهات نتيجة الحروق.وقد كشفت فاجعة الانفجار المدمر، الذي هز ميناء بيروت في الرابع من غشت الماضي، مدى الحاجة الملحة لخدمات هذه المصلحة المتخصصة وبالتالي تلبية الطلبات اليومية المتزايدة للمصابين بالحروق الذين يتوافدون بأعداد كبيرة وكلهم أمل في الشفاء وتجاوز معاناتهم جراء الحادث المؤلم.وتعرف المصلحة التابعة للمستشفى ، الذي شرع في تقديم خدماته منذ 10 غشت الماضي ، توافد العديد من المرضى والمعوزين الذين يتلقون الرعاية الصحية الجيدة والخدمات الطبية في هذا التخصص.ويبرز الدور الهام الذي تضطلع به المصلحة من خلال استقبالها ما بين 20 و 30 مريضا في اليوم، إلى جانب إجراء ما يقارب ثمانية عمليات جراحية دقيقة أسبوعيا تتعلق بالحروق والعمليات التقويمية، و12 عملية مستعجلة خاصة بالجروح الناتجة عن الحوادث اليومية.ويستفيد المرضى من خدمات طبية وعلاجات أساسية أبرزها العمليات الجراحية الدقيقة التي تهم، على الخصوص، حالات الحروق الناتجة عن الانفجار، وعمليات تقويمية لمضاعفات وتشوهات جلدية ووظائفية لآثار الحروق، وكذا الجراحة التجميلية لتشوهات وآثار جروح قديمة كانت حروقا أو حوادث منزلية أو طرقية.وفي هذا الإطار، قال البرفسور الأخصائي في الجراحة التقويمية والتجميلية أمين خالص ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن المصلحة تستقبل بشكل يومي عددا كبيرا من المرضى من مختلف الفئات العمرية والمجتمعية الذين يعانون من الحروق الناتجة عن فاجعة الانفجار .وأضاف خالص ، الطبيب المتخصص في علاج الحروق ، أن المصلحة تتوفر على طاقم طبي وتمريضي متكامل وكافة التجهيزات الضرورية لإسعاف وعلاج حالات وافدة تعرضت للحروق بمختلف درجاتها.وأكد الأخصائي المشرف على المصلحة ، أنه تم القيام بالعديد من عمليات زرع الجلد التي تشكل عملية حساسة تستدعي خبرة كبيرة ودقة عالية، مشيرا إلى أن أغلب الحالات الوافدة على المصلحة، التي استدعت تدخلات جراحية، مرت في ظروف صحية ممتازة، مما جعل الاقبال على المصلحة في تزايد مستمر.من جانبه ، أكد الطبيب الرئيسي للمستشفى العسكري الميداني الكولونيل ماجور شكار قاسم، في تصريح مماثل، أن مصلحة الجراحة التقويمية والتجميلية وعلاج الحروق تشهد إقبالا متزايدا بشكل يومي لشرائح مجتمعية والمرضى الذين يعانون في أغلب الحالات من الحروق والتعفنات الجلدية.وأضاف شكار أن مختلف الحالات قدمت لهم العلاجات الأساسية ومساعدتهم على الولوج إلى الخدمات الطبية وعلى تجاوز معاناتهم الناتجة أساسا عن انفجار مرفأ بيروت ، مشددا أن غالبية الحالات الوافدة على المصلحة المذكورة تستفيد ، إلى جانب العلاجات الأساسية، من خدمات الأشعة والأدوية المجانية، والاستشارات والدعم والمواكبة النفسية.وتابع أن المستشفى العسكري الميداني المغربي يحرص على تقديم خدمات طبية بجودة ونوعية عالية للمرضى والراغبين في الاستفادة من خدماته في إطار الاحترام التام للتدابير الوقائية من وباء "كورونا"، مبرزا أن المستشفى يساهم إلى حد كبير في تخفيف الضغط على المستشفيات اللبنانية المتضررة من الحادث.وكان الطاقم الطبي للمستشفى العسكري الميداني المغربي ببيروت قد قدم ، منذ 10 غشت وإلى غاية 13 شتنبر الجاري، 28 ألف و647 خدمة طبية استهدفت 12 ألفا و333 شخصا تلقوا علاجات وفحوصات وخدمات طبية عديدة شملت مختلف التخصصات .كما سهر على إجراء 208 عملية جراحية في مختلف التخصصات، و 839 خدمة خاصة بالتحاليل الطبية، وإجراء 1386 فحصا بالأشعة، منها 881 للفحص بالصدى، فضلا عن توزيع الأدوية مجانا لفائدة 9763 شخصا.وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، قد أصدر تعليماته السامية لإرسال مساعدة طبية وإنسانية عاجلة للجمهورية اللبنانية، على إثر الانفجار المفجع الذي وقع في ميناء بيروت، مخلفا العديد من الضحايا وخسائر مادية جسيمة.وأعطى جلالة الملك تعليماته السامية لإرسال وإقامة مستشفى عسكري ميداني ببيروت بهدف تقديم العلاجات الطبية العاجلة للسكان المصابين في هذا الحادث.وقضت بيروت، في الرابع من غشت المنصرم ، ليلة دامية جراء انفجار ضخم في المرفأ، خلف 191 قتيلا وأزيد من ستة آلاف جريح، فضلا عن خسائر مادية هائلة تقدر بنحو 15 مليار دولار، وفقا لأرقام رسمية غير نهائية.ووفق تقديرات رسمية أولية، وقع انفجار المرفأ في عنبر 12، الذي قالت السلطات إنه كان يحوي نحو 2750 طنا من مادة "نترات الأمونيوم" شديدة الانفجار، كانت مصادرة ومخزنة منذ عام 2014.

توفر مصلحة الجراحة التقويمية والتجميلية وعلاج الحروق التابعة للمستشفى العسكري الميداني المغربي ببيروت ، الذي أقامه المغرب بهدف تقديم العلاجات الطبية العاجلة للمصابين جراء انفجار ميناء العاصمة ، خدمات طبية وعلاجية تعكس العناية والرعاية الخاصة للمستشفى لحالات الحروق الناتجة عن الانفجار.وتسهر هذه المصلحة ، التي يشرف عليها طاقم طبي وتمريضي متخصص ، على تقديم خدمات طبية تبرز مدى التجربة المغربية الناجحة في مجال الجراحة التقويمية والتجميلية وعلاج الحروق من خلال توفير العناية الطبية اللازمة لضحايا الحروق من جميع الفئات العمرية وعلاج الذين تعرضوا للحروق بمختلف الدرجات.وتستقبل المصلحة بشكل يومي أعدادا كبيرة من المرضى ومختلف الشرائح المجتمعية اللبنانية والمقيمة بالبلد الراغبين في الاستفادة من مختلف الخدمات الأساسية المقدمة من قبل المصلحة التي يسعى طاقمها إلى زرع البسمة على وجوه الفئات التي تعاني تشوهات نتيجة الحروق.وقد كشفت فاجعة الانفجار المدمر، الذي هز ميناء بيروت في الرابع من غشت الماضي، مدى الحاجة الملحة لخدمات هذه المصلحة المتخصصة وبالتالي تلبية الطلبات اليومية المتزايدة للمصابين بالحروق الذين يتوافدون بأعداد كبيرة وكلهم أمل في الشفاء وتجاوز معاناتهم جراء الحادث المؤلم.وتعرف المصلحة التابعة للمستشفى ، الذي شرع في تقديم خدماته منذ 10 غشت الماضي ، توافد العديد من المرضى والمعوزين الذين يتلقون الرعاية الصحية الجيدة والخدمات الطبية في هذا التخصص.ويبرز الدور الهام الذي تضطلع به المصلحة من خلال استقبالها ما بين 20 و 30 مريضا في اليوم، إلى جانب إجراء ما يقارب ثمانية عمليات جراحية دقيقة أسبوعيا تتعلق بالحروق والعمليات التقويمية، و12 عملية مستعجلة خاصة بالجروح الناتجة عن الحوادث اليومية.ويستفيد المرضى من خدمات طبية وعلاجات أساسية أبرزها العمليات الجراحية الدقيقة التي تهم، على الخصوص، حالات الحروق الناتجة عن الانفجار، وعمليات تقويمية لمضاعفات وتشوهات جلدية ووظائفية لآثار الحروق، وكذا الجراحة التجميلية لتشوهات وآثار جروح قديمة كانت حروقا أو حوادث منزلية أو طرقية.وفي هذا الإطار، قال البرفسور الأخصائي في الجراحة التقويمية والتجميلية أمين خالص ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن المصلحة تستقبل بشكل يومي عددا كبيرا من المرضى من مختلف الفئات العمرية والمجتمعية الذين يعانون من الحروق الناتجة عن فاجعة الانفجار .وأضاف خالص ، الطبيب المتخصص في علاج الحروق ، أن المصلحة تتوفر على طاقم طبي وتمريضي متكامل وكافة التجهيزات الضرورية لإسعاف وعلاج حالات وافدة تعرضت للحروق بمختلف درجاتها.وأكد الأخصائي المشرف على المصلحة ، أنه تم القيام بالعديد من عمليات زرع الجلد التي تشكل عملية حساسة تستدعي خبرة كبيرة ودقة عالية، مشيرا إلى أن أغلب الحالات الوافدة على المصلحة، التي استدعت تدخلات جراحية، مرت في ظروف صحية ممتازة، مما جعل الاقبال على المصلحة في تزايد مستمر.من جانبه ، أكد الطبيب الرئيسي للمستشفى العسكري الميداني الكولونيل ماجور شكار قاسم، في تصريح مماثل، أن مصلحة الجراحة التقويمية والتجميلية وعلاج الحروق تشهد إقبالا متزايدا بشكل يومي لشرائح مجتمعية والمرضى الذين يعانون في أغلب الحالات من الحروق والتعفنات الجلدية.وأضاف شكار أن مختلف الحالات قدمت لهم العلاجات الأساسية ومساعدتهم على الولوج إلى الخدمات الطبية وعلى تجاوز معاناتهم الناتجة أساسا عن انفجار مرفأ بيروت ، مشددا أن غالبية الحالات الوافدة على المصلحة المذكورة تستفيد ، إلى جانب العلاجات الأساسية، من خدمات الأشعة والأدوية المجانية، والاستشارات والدعم والمواكبة النفسية.وتابع أن المستشفى العسكري الميداني المغربي يحرص على تقديم خدمات طبية بجودة ونوعية عالية للمرضى والراغبين في الاستفادة من خدماته في إطار الاحترام التام للتدابير الوقائية من وباء "كورونا"، مبرزا أن المستشفى يساهم إلى حد كبير في تخفيف الضغط على المستشفيات اللبنانية المتضررة من الحادث.وكان الطاقم الطبي للمستشفى العسكري الميداني المغربي ببيروت قد قدم ، منذ 10 غشت وإلى غاية 13 شتنبر الجاري، 28 ألف و647 خدمة طبية استهدفت 12 ألفا و333 شخصا تلقوا علاجات وفحوصات وخدمات طبية عديدة شملت مختلف التخصصات .كما سهر على إجراء 208 عملية جراحية في مختلف التخصصات، و 839 خدمة خاصة بالتحاليل الطبية، وإجراء 1386 فحصا بالأشعة، منها 881 للفحص بالصدى، فضلا عن توزيع الأدوية مجانا لفائدة 9763 شخصا.وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، قد أصدر تعليماته السامية لإرسال مساعدة طبية وإنسانية عاجلة للجمهورية اللبنانية، على إثر الانفجار المفجع الذي وقع في ميناء بيروت، مخلفا العديد من الضحايا وخسائر مادية جسيمة.وأعطى جلالة الملك تعليماته السامية لإرسال وإقامة مستشفى عسكري ميداني ببيروت بهدف تقديم العلاجات الطبية العاجلة للسكان المصابين في هذا الحادث.وقضت بيروت، في الرابع من غشت المنصرم ، ليلة دامية جراء انفجار ضخم في المرفأ، خلف 191 قتيلا وأزيد من ستة آلاف جريح، فضلا عن خسائر مادية هائلة تقدر بنحو 15 مليار دولار، وفقا لأرقام رسمية غير نهائية.ووفق تقديرات رسمية أولية، وقع انفجار المرفأ في عنبر 12، الذي قالت السلطات إنه كان يحوي نحو 2750 طنا من مادة "نترات الأمونيوم" شديدة الانفجار، كانت مصادرة ومخزنة منذ عام 2014.



اقرأ أيضاً
إصابات وتحقيقات أولية.. تفاصيل اندلاع حريق ضخم بسنترال رمسيس في مصر
قالت وزارة الصحة المصرية إن 14 شخصا أصيبوا جراء حريق نشب الإثنين في مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة. وذكرت الوزارة في بيان أن 17 سيارة إسعاف توجهت إلى مكان الحادث، مضيفة أنه "وفقا للإحصائية المبدئية أسفر الحادث عن إصابة 14 مواطنا تم نقلهم إلى مستشفى القبطي بشارع رمسيس لتلقي العلاج". ونقلت تقارير محلية عن مصدر أمني قوله إن "رجال الحماية المدنية نجحوا في منع امتداد الحريق إلى مبنى السنترال بالكامل وكذلك منع امتداد الحريق إلى أسطح العقارات المجاورة". وأضاف أنه "تجري حاليا عمليات التبريد لضمان عدم اشتعال النيران مرة أخرى". وأشار إلى أن الفحص المبدئي "أظهر أن الحريق يرجح أن يكون ناجما عن ماس كهربائي" فيما يقوم خبراء المعمل الجنائي برفع آثار الحريق للوقوف على أسبابه. وكانت محافظة القاهرة قالت في وقت سابق إن "غرفة العمليات المركزية ومركز السيطرة بالمحافظة قد تلقيا بلاغا يفيد بنشوب الحريق بالدور السابع بمبنى سنترال رمسيس المكون من 10 أدوار". وأضافت أنه "على الفور انتقلت قوات الحماية المدنية ومسؤولي الحي والأجهزة التنفيذية بالمحافظة، وشركات المرافق لموقع الحادث، وتم فصل الغاز والكهرباء، وتقوم قوات الحماية المدنية بالسيطرة على الحريق ومنع امتداده إلى مبان أخرى".
دولي

انتحار وزير النقل الروسي بعد ساعات من إقالته
أفادت وسائل إعلام روسية أن وزير النقل، رومان ستاروفويت، أطلق النار على نفسه بعد ساعات فقط من إقالته من منصبه بقرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أفادت مصادر رسمية في لجنة التحقيق الروسية بأن النتائج الأولية تشير إلى أن وزير النقل السابق رومان ستاروفويت قد أقدم على الانتحار، وجاء هذا الإعلان بعد العثور على جثته، بحسب روسيا اليوم. وقالت لجنة التحقيق: «تعمل الأجهزة التحقيقية التابعة للإدارة العامة للتحقيق في منطقة موسكو على تحديد ظروف وأسباب الوفاة، والسيناريو الرئيسي يشير إلى الانتحار». وفي وقت سابق اليوم، أصدر بوتين قراراً بإعفاء رومان ستاروفويت من منصب وزير النقل الذي شغل هذا المنصب منذ مايو الماضي. وبناء على القرار الرئاسي تم تعيين أندريه نيكيتين، نائب الوزير السابق والحاكم السابق لإقليم نوفغورود، قائما بأعمال وزير النقل بشكل مؤقت.
دولي

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة