كشفت التحقيقات مع أعضاء الخلية الإرهابية التي تم توقيفها بكل من مراكش والعيون وبوجدور أول أمس الثلاثاء، عن حقائق مثيرة فيما يخص الأجندة الإرهابية التي كان يعتزم الموقوفين تطبيقها بالمغرب.
وحسب مصادر متطابقة ل «كشـ24»، فقد قام أحد أفراد الخلية الإرهابية التي تتكون من 07 متطرفين، بتمويل نشاطهم بمبلغ 90 ألف درهم، وذلك عبر بيعه لبقعة أرضية نواحي مراكش.
واستنادا لذات المصادر، فإن الأهداف المسطرة في هذه الأجندة الإرهابية، تتركز في التصفية الجسدية لكل من ينتمون للجهاز الأمني عبر تجريدهم من مسدساتهم، وذبحهم على «الطريقة الداعشية»، بالإضافة إلى استهداف عناصر « حذر » بمدينة مراكش.
وفي السياق ذاته، فقد كشفت التحريات أن أحد الموقوفين كان يعتزم تصفية خاله الذي ينتمي لأحد الأسلاك الأمنية بمراكش، بحيث شملت تخطيطاتهم الإرهابية كذلك أفراد أسرهم الذين يشتغلون كأمنيين، وذلك بموجب "فتوى" لتنظيم داعش تحت شعار "قتل الأقارب مقدم على النفير »،التي تستبيح دم الأقراب الأمنيين.
كما كشف البحث، عن التوجه الإجرامي لعناصر هذه الخلية الإرهابية الذين خططوا للحصول على أسلحة نارية والقيام بعمليات تخريبية، سيرا على النهج الدموي لما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية”.
وللإشارة فإن الخلية الإرهابية خططت في بادئ الأمر للالتحاق بمعاقل “داعش” بالساحة السورية العراقية، قبل أن تقرر تغيير الوجهة نحو فرع التنظيم الإرهابي بليبيا، عبر الحدود المغربية الموريتانية، وذلك بمساعدة انفصاليي “جبهة البوليساريو” المختصين في شبكات التهريب والجريمة المنظمة.
كشفت التحقيقات مع أعضاء الخلية الإرهابية التي تم توقيفها بكل من مراكش والعيون وبوجدور أول أمس الثلاثاء، عن حقائق مثيرة فيما يخص الأجندة الإرهابية التي كان يعتزم الموقوفين تطبيقها بالمغرب.
وحسب مصادر متطابقة ل «كشـ24»، فقد قام أحد أفراد الخلية الإرهابية التي تتكون من 07 متطرفين، بتمويل نشاطهم بمبلغ 90 ألف درهم، وذلك عبر بيعه لبقعة أرضية نواحي مراكش.
واستنادا لذات المصادر، فإن الأهداف المسطرة في هذه الأجندة الإرهابية، تتركز في التصفية الجسدية لكل من ينتمون للجهاز الأمني عبر تجريدهم من مسدساتهم، وذبحهم على «الطريقة الداعشية»، بالإضافة إلى استهداف عناصر « حذر » بمدينة مراكش.
وفي السياق ذاته، فقد كشفت التحريات أن أحد الموقوفين كان يعتزم تصفية خاله الذي ينتمي لأحد الأسلاك الأمنية بمراكش، بحيث شملت تخطيطاتهم الإرهابية كذلك أفراد أسرهم الذين يشتغلون كأمنيين، وذلك بموجب "فتوى" لتنظيم داعش تحت شعار "قتل الأقارب مقدم على النفير »،التي تستبيح دم الأقراب الأمنيين.
كما كشف البحث، عن التوجه الإجرامي لعناصر هذه الخلية الإرهابية الذين خططوا للحصول على أسلحة نارية والقيام بعمليات تخريبية، سيرا على النهج الدموي لما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية”.
وللإشارة فإن الخلية الإرهابية خططت في بادئ الأمر للالتحاق بمعاقل “داعش” بالساحة السورية العراقية، قبل أن تقرر تغيير الوجهة نحو فرع التنظيم الإرهابي بليبيا، عبر الحدود المغربية الموريتانية، وذلك بمساعدة انفصاليي “جبهة البوليساريو” المختصين في شبكات التهريب والجريمة المنظمة.