دولي

تشديد القيود الصحية حول العالم في مواجهة كوفيد-19 لتجنّب إغلاق جديد


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 16 سبتمبر 2020

من فرنسا إلى كندا مروراً ببريطانيا، يشدد العالم القيود الصحية في مواجهة التفشي المتسارع لوباء كوفيد-19 إذ تسعى غالبية الحكومات بأي ثمن إلى تجنّب إعادة فرض عزل تام ستكون له تداعيات اقتصادية كارثية.ولم تتردد السلطات الصينية في اعتماد نهج متشدد بإغلاقها مدينة رويلي الواقعة عند الحدود مع بورما بعد تسجيل ثلاث إصابة فيها مع الطلب من سكانها البالغ عددهم 210 آلاف نسمة ملازمة منازلهم والخضوع لفحص كوفيد-19.وأودت الجائحة بحياة أكثر من 929 ألف شخص في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر، من بينهم 4430 وفاة و296350 إصابة نهار الاثنين حسب تعداد أعدته فرانس برس استناداً لمصادر رسميّة.وقالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن إن بلادها "على مشارف وضع قد يتحول إلى موجة ثانية". وفُرضت في البلاد قيود جديدة لا سيما إغلاق الحانات والمطاعم اعتبارا من الساعة 22,00 في كوبنهاغن.وأوضح وزير الصحة ماغنوس هونيكه "مريض جديد من كل خمسة مرضى يبلغ بين العشرين والتاسعة والعشرين لذا فإن القيود تطال حياة الليل والسهر".وحذّر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو من أن "ما نشهده من حيث الأعداد في هذه الأيام يجب أن يقلق العالم". وسجّلت بلاده في نهاية الأسبوع الفائت أكثر من 1300 إصابة، في عدد غير مسبوق منذ بداية فصل الصيف.وقال ترودو "آخر ما نريد أن نعيشه هذا الخريف، هو عزل مثلما حصل في الربيع"، مذكراً بأهمية التزام توصيات الصحة العامة.ومع ان احتمال فرض العزل التام مجددا، كما حصل في إسرائيل لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل، غير مطروح بالنسبة لمعظم الدول، فإن بعض المسؤولين باتوا لا يترددون بالتهديد به.وأكد دوغ فورد رئيس وزراء أونتاريو، المقاطعة الأكثر اكتظاظا في كندا، "أحرص على أن أكون واضحاً تماماً: كل الخيارات مطروحة".والوضع مقلق أيضاً في فرنسا، حيث سُجلت الاثنين أكثر من ستة آلاف إصابة بالمرض، بعد تسجيل عدد قياسي السبت بلغ 10561 إصابة. وأُعلنت الاثنين مجموعة من القيود بينها منع حفلات الطلاب والنزهات المدرسية والتجمعات لأكثر من عشرة أشخاص في عدة مدن كبيرة خصوصاً في مرسيليا وبوردو (جنوب).واعتباراً من الثلاثاء، منعت برمنغهام، ثاني مدن بريطانيا من حيث عدد السكان، كل اللقاءات بين العائلات والأصدقاء. وفي أنحاء انكلترا، يُمنع منذ الاثنين أن يجتمع أكثر من ستة أشخاص من عائلات مختلفة.وبدأت آثار الجائحة تظهر على الصعيد الاقتصادي في بريطانيا حيث ارتفعت نسبة البطالة 4,1 % في الأشهر الثلاثة المنتهية حتى آخر يوليوز في مقابل 3,9 % في الأشهر الثلاثة المنتهية حتى يونيو بسبب الإغلاق المفروض منذ الربيع لمكافحة وباء كوفيد-19، على ما أفادت الهيئة الوطنية للاحصاءات. وتوقع خبراء اقتصاد ان يتفاقم الوضع في الخريف.في إيرلندا أعلن الثلاثاء إرجاء إعادة فتح الحانات في دبلن وفرض قيود جديدة على التجمعات بين العائلات.- لقاح صيني في نونبر -وسجّلت منظمة الصحة العالمية الأحد عدداً يومياً قياسياً يقارب 308 آلاف إصابة في أنحاء العالم. وقال مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس الاثنين "نحن بعيدون عن الخروج" من الأزمة.في المقابل، يبدو أن الوضع يتحسّن في البيرو، إحدى دول أميركا اللاتينية الأكثر تضرراً من الوباء الذي أودى بحياة 31 ألف شخص على أراضيه. وسجّلت 102 وفاة جديدة في البيرو الاثنين، وهو أدنى عدد مسجّل منذ 24 ماي.من جهتها، لم تسجّل أستراليا أي وفاة جراء الوباء للمرة الأولى منذ شهرين. ويأتي ذلك بالتزامن مع تخفيف القيود المفروضة في ملبورن.في لبنان، حذّر نقيب المحامين في بيروت ملحم خلف من تفشي المرض في سجن رومية، قرب العاصمة، الذي يؤوي نحو أربعة آلاف سجين، أي أكثر بنحو ثلاث مرات من قدرته الاستيعابية.وقال خلف لوكالة فرانس برس إن "الفيروس داخل سجن رومية أشبه بقنبلة إنسانية لا أحد يستطيع أن يحملها".ويجرب راهنا أكثر من 30 لقاحا على البشر في العالم أملا بوضع حد للوباء. وأعلنت الصين الثلاثاء أن لقاحا سيصبح متوافرا للمواطنين اعتبارا من نونبر.وأوضحت عالمة الاوبئة وو غيجن المسؤولة في مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها التابعة لوزارة الصحة الصينية "التقدم الراهن مرض جدا".وأعلنت الإمارات أنها أجازت الاستخدام الطارئ لقاح ضد فيروس كورونا المستجد لا يزال في المرحلة الثالثة من الاختبارات لاستخدامه للعاملين في المجال الصحي.وبدأت شركة سينوفارم الصينية العملاقة للأدوية المرحلة الثالثة من التجارب على اللقاح في الإمارات في يولوز الماضي، بينما قال مسؤولون إماراتيون إن النتائج ايجابية حتى الآن.

من فرنسا إلى كندا مروراً ببريطانيا، يشدد العالم القيود الصحية في مواجهة التفشي المتسارع لوباء كوفيد-19 إذ تسعى غالبية الحكومات بأي ثمن إلى تجنّب إعادة فرض عزل تام ستكون له تداعيات اقتصادية كارثية.ولم تتردد السلطات الصينية في اعتماد نهج متشدد بإغلاقها مدينة رويلي الواقعة عند الحدود مع بورما بعد تسجيل ثلاث إصابة فيها مع الطلب من سكانها البالغ عددهم 210 آلاف نسمة ملازمة منازلهم والخضوع لفحص كوفيد-19.وأودت الجائحة بحياة أكثر من 929 ألف شخص في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر، من بينهم 4430 وفاة و296350 إصابة نهار الاثنين حسب تعداد أعدته فرانس برس استناداً لمصادر رسميّة.وقالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن إن بلادها "على مشارف وضع قد يتحول إلى موجة ثانية". وفُرضت في البلاد قيود جديدة لا سيما إغلاق الحانات والمطاعم اعتبارا من الساعة 22,00 في كوبنهاغن.وأوضح وزير الصحة ماغنوس هونيكه "مريض جديد من كل خمسة مرضى يبلغ بين العشرين والتاسعة والعشرين لذا فإن القيود تطال حياة الليل والسهر".وحذّر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو من أن "ما نشهده من حيث الأعداد في هذه الأيام يجب أن يقلق العالم". وسجّلت بلاده في نهاية الأسبوع الفائت أكثر من 1300 إصابة، في عدد غير مسبوق منذ بداية فصل الصيف.وقال ترودو "آخر ما نريد أن نعيشه هذا الخريف، هو عزل مثلما حصل في الربيع"، مذكراً بأهمية التزام توصيات الصحة العامة.ومع ان احتمال فرض العزل التام مجددا، كما حصل في إسرائيل لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل، غير مطروح بالنسبة لمعظم الدول، فإن بعض المسؤولين باتوا لا يترددون بالتهديد به.وأكد دوغ فورد رئيس وزراء أونتاريو، المقاطعة الأكثر اكتظاظا في كندا، "أحرص على أن أكون واضحاً تماماً: كل الخيارات مطروحة".والوضع مقلق أيضاً في فرنسا، حيث سُجلت الاثنين أكثر من ستة آلاف إصابة بالمرض، بعد تسجيل عدد قياسي السبت بلغ 10561 إصابة. وأُعلنت الاثنين مجموعة من القيود بينها منع حفلات الطلاب والنزهات المدرسية والتجمعات لأكثر من عشرة أشخاص في عدة مدن كبيرة خصوصاً في مرسيليا وبوردو (جنوب).واعتباراً من الثلاثاء، منعت برمنغهام، ثاني مدن بريطانيا من حيث عدد السكان، كل اللقاءات بين العائلات والأصدقاء. وفي أنحاء انكلترا، يُمنع منذ الاثنين أن يجتمع أكثر من ستة أشخاص من عائلات مختلفة.وبدأت آثار الجائحة تظهر على الصعيد الاقتصادي في بريطانيا حيث ارتفعت نسبة البطالة 4,1 % في الأشهر الثلاثة المنتهية حتى آخر يوليوز في مقابل 3,9 % في الأشهر الثلاثة المنتهية حتى يونيو بسبب الإغلاق المفروض منذ الربيع لمكافحة وباء كوفيد-19، على ما أفادت الهيئة الوطنية للاحصاءات. وتوقع خبراء اقتصاد ان يتفاقم الوضع في الخريف.في إيرلندا أعلن الثلاثاء إرجاء إعادة فتح الحانات في دبلن وفرض قيود جديدة على التجمعات بين العائلات.- لقاح صيني في نونبر -وسجّلت منظمة الصحة العالمية الأحد عدداً يومياً قياسياً يقارب 308 آلاف إصابة في أنحاء العالم. وقال مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس الاثنين "نحن بعيدون عن الخروج" من الأزمة.في المقابل، يبدو أن الوضع يتحسّن في البيرو، إحدى دول أميركا اللاتينية الأكثر تضرراً من الوباء الذي أودى بحياة 31 ألف شخص على أراضيه. وسجّلت 102 وفاة جديدة في البيرو الاثنين، وهو أدنى عدد مسجّل منذ 24 ماي.من جهتها، لم تسجّل أستراليا أي وفاة جراء الوباء للمرة الأولى منذ شهرين. ويأتي ذلك بالتزامن مع تخفيف القيود المفروضة في ملبورن.في لبنان، حذّر نقيب المحامين في بيروت ملحم خلف من تفشي المرض في سجن رومية، قرب العاصمة، الذي يؤوي نحو أربعة آلاف سجين، أي أكثر بنحو ثلاث مرات من قدرته الاستيعابية.وقال خلف لوكالة فرانس برس إن "الفيروس داخل سجن رومية أشبه بقنبلة إنسانية لا أحد يستطيع أن يحملها".ويجرب راهنا أكثر من 30 لقاحا على البشر في العالم أملا بوضع حد للوباء. وأعلنت الصين الثلاثاء أن لقاحا سيصبح متوافرا للمواطنين اعتبارا من نونبر.وأوضحت عالمة الاوبئة وو غيجن المسؤولة في مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها التابعة لوزارة الصحة الصينية "التقدم الراهن مرض جدا".وأعلنت الإمارات أنها أجازت الاستخدام الطارئ لقاح ضد فيروس كورونا المستجد لا يزال في المرحلة الثالثة من الاختبارات لاستخدامه للعاملين في المجال الصحي.وبدأت شركة سينوفارم الصينية العملاقة للأدوية المرحلة الثالثة من التجارب على اللقاح في الإمارات في يولوز الماضي، بينما قال مسؤولون إماراتيون إن النتائج ايجابية حتى الآن.



اقرأ أيضاً
الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة