يونس بن سليمان يكشف عن شروط تغطية الصحافيين لأشغال المجلس الجماعي لمراكش
كشـ24
نشر في: 5 فبراير 2016 كشـ24
اعتبر يونس بنسليمان النائب الأول لعمدة مراكش أن إعمال مقتضيات المادة 40 من القانون الداخلي للمجلس الجماعي، خلال الدورة العادية لشهر فبراير التي انطلقت أمس الخميس، بمثابة حماية للجسم الصحافي لسببين أساسيين، الأول حفاظا على مهنة الصحافة والمصور الصحافي، بمعنى أن من له بطاقة مهنية أو بطاقة الجريدة تفيد أنه مصور صحافي فله الحق أن يتقدم بطلب لرئيس المجلس الجماعي وأن يمارس مهامه بكل حرية، مضيفا بأن أي صحافي معتمد لدى جريدة أو لديه جريدة الكترونية أو ورقية فهو مرحب به وهو نفس الشيئ بانسبة للمصورين والمصورات الصحافيين الذين اعتبرهم شركاء ولديهم لدورهم الكبير في التعريف بأشغال المجلس وإطلاع المواطنين بما يروج داخل مدينتهم..
وأكد بن سليمان في تصريح صحافي على هامش دورة فبراير للمجلس الجماعي، أن السبب الثاني يتجلى في كون مجموعة من الأشخاص يلجون القاعة ويحملون الآت تصوير لا تعرف هويتهم ولا أسمائهم وبالتالي كان من واجب من واجب المجلس وضع الأمور عند نصابها، للتمييز بين الصحافي والمصور الصحافي والهاوي الذي لايحق له بطبيعة الحال أن يلج دورة المجلس الجماعي ويصور لأنه لم يكتسب الصفة المهنية كمصور صحافي ولم يكتسب كذلك الصفة المهنية كصحافي.
وأضاف بأن القرار هو حفاظ بالدرجة الأولى على الجسم الصحافي ممن لا صفة له، معربا عن أمله في أن يتفهم الصحافيون والمصورون الصحافيون هذا القرار وأخذه من جانبه الإيجابي، وكل صحافي تقدم بطلب متابعة الأشغال سيكون مآله القبول شريطة أن يكون صحافيا معتمدا ومصورا صحافيا يتوفر على البطاقة المهنية.
اعتبر يونس بنسليمان النائب الأول لعمدة مراكش أن إعمال مقتضيات المادة 40 من القانون الداخلي للمجلس الجماعي، خلال الدورة العادية لشهر فبراير التي انطلقت أمس الخميس، بمثابة حماية للجسم الصحافي لسببين أساسيين، الأول حفاظا على مهنة الصحافة والمصور الصحافي، بمعنى أن من له بطاقة مهنية أو بطاقة الجريدة تفيد أنه مصور صحافي فله الحق أن يتقدم بطلب لرئيس المجلس الجماعي وأن يمارس مهامه بكل حرية، مضيفا بأن أي صحافي معتمد لدى جريدة أو لديه جريدة الكترونية أو ورقية فهو مرحب به وهو نفس الشيئ بانسبة للمصورين والمصورات الصحافيين الذين اعتبرهم شركاء ولديهم لدورهم الكبير في التعريف بأشغال المجلس وإطلاع المواطنين بما يروج داخل مدينتهم..
وأكد بن سليمان في تصريح صحافي على هامش دورة فبراير للمجلس الجماعي، أن السبب الثاني يتجلى في كون مجموعة من الأشخاص يلجون القاعة ويحملون الآت تصوير لا تعرف هويتهم ولا أسمائهم وبالتالي كان من واجب من واجب المجلس وضع الأمور عند نصابها، للتمييز بين الصحافي والمصور الصحافي والهاوي الذي لايحق له بطبيعة الحال أن يلج دورة المجلس الجماعي ويصور لأنه لم يكتسب الصفة المهنية كمصور صحافي ولم يكتسب كذلك الصفة المهنية كصحافي.
وأضاف بأن القرار هو حفاظ بالدرجة الأولى على الجسم الصحافي ممن لا صفة له، معربا عن أمله في أن يتفهم الصحافيون والمصورون الصحافيون هذا القرار وأخذه من جانبه الإيجابي، وكل صحافي تقدم بطلب متابعة الأشغال سيكون مآله القبول شريطة أن يكون صحافيا معتمدا ومصورا صحافيا يتوفر على البطاقة المهنية.