

مراكش
مياه الصرف الصحي تقُضّ مضجع ساكنة بتمنصورت والأخيرة تطالب بحل ناجع
توجهت ساكنة رياض البستان شطر 8 بمدينة تمنصورت بضواحي مراكش، بشكاية إلى والي الجهة كريم قسي لحلو، من أجل التدخل لرفع الضرر الذي لحقهم جراء أشغال الحفر الجارية لإنشاء قناة تصريف مياه الصرف الصحي بمقربة من التجمعات السكنية في غياب تام لأبسط شروط السلامة.وقالت الساكنة في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، إنها لاحظت وجود أشغال حفر لأجل إنشاء قناة تصريف مياه الصرف الصحي، في غياب تام لأبسط شروط السلامة، ناهيك عن غياب لافتة البيانات بموقع الإنجاز والتي توضح طبيعة الأشغال والجهة الممولة لها، يبقى على المشروع مبهما.وطالبت الشكاية بالتدخل لرفع الضرر الناتج عن تصريف مياه الصرف الصحي بمقربة من التجمعات السكنية (إقامة الدرك الملكي، ورياض البستان)، مشيرة إلى أن هذه المياه العادمة أصبحت تشكل خطرا على البيئة من خلال سلوكيات الفلاحين الذين يستغلونها لسقي الضيعات الفلاحية، فضلا عن إضرارها بصحة الساكنة بسبب انبعاث الروائح الكريهة وتكاثر الحشرات الضارة الناقلة للأمراض وغزوها للمنازل.وطالبت الساكنة، السلطات المحلية، بالتدخل الفوري لوقف أشغال الحفر، ورفع الضرر، والتفكير مليا في إيجاد حل ناجع في أقرب الآجال لهذه المعضلة التي تقض مضاجع الساكنة والتي ضاقت درعا بمثل هذه المشاكل.وفي السياق ذاته، جددت الجمعية الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش، مطلبها القاضي باحداث محطة للتصفية على مستوى مدينة تامنصورت، أو دمج شبكتها بمحطة التصفية العزوزية.كما دعت، الجهات المسؤولة لوقف عمليات سقي الأراضي الفلاحية عن طريق الواد الحار سواء خلف الشطر الثامن والثالث واتخاد إجراء مؤقت في انتظار الحل الجدري بإبعاد المصب موضع الشكاية لمسافة بعيدة خلف كل من إقامة الدرك الملكي وتجزئة قصور الجامعة وتجزئة منزه اطلس وتجزئة البستان.
توجهت ساكنة رياض البستان شطر 8 بمدينة تمنصورت بضواحي مراكش، بشكاية إلى والي الجهة كريم قسي لحلو، من أجل التدخل لرفع الضرر الذي لحقهم جراء أشغال الحفر الجارية لإنشاء قناة تصريف مياه الصرف الصحي بمقربة من التجمعات السكنية في غياب تام لأبسط شروط السلامة.وقالت الساكنة في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، إنها لاحظت وجود أشغال حفر لأجل إنشاء قناة تصريف مياه الصرف الصحي، في غياب تام لأبسط شروط السلامة، ناهيك عن غياب لافتة البيانات بموقع الإنجاز والتي توضح طبيعة الأشغال والجهة الممولة لها، يبقى على المشروع مبهما.وطالبت الشكاية بالتدخل لرفع الضرر الناتج عن تصريف مياه الصرف الصحي بمقربة من التجمعات السكنية (إقامة الدرك الملكي، ورياض البستان)، مشيرة إلى أن هذه المياه العادمة أصبحت تشكل خطرا على البيئة من خلال سلوكيات الفلاحين الذين يستغلونها لسقي الضيعات الفلاحية، فضلا عن إضرارها بصحة الساكنة بسبب انبعاث الروائح الكريهة وتكاثر الحشرات الضارة الناقلة للأمراض وغزوها للمنازل.وطالبت الساكنة، السلطات المحلية، بالتدخل الفوري لوقف أشغال الحفر، ورفع الضرر، والتفكير مليا في إيجاد حل ناجع في أقرب الآجال لهذه المعضلة التي تقض مضاجع الساكنة والتي ضاقت درعا بمثل هذه المشاكل.وفي السياق ذاته، جددت الجمعية الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش، مطلبها القاضي باحداث محطة للتصفية على مستوى مدينة تامنصورت، أو دمج شبكتها بمحطة التصفية العزوزية.كما دعت، الجهات المسؤولة لوقف عمليات سقي الأراضي الفلاحية عن طريق الواد الحار سواء خلف الشطر الثامن والثالث واتخاد إجراء مؤقت في انتظار الحل الجدري بإبعاد المصب موضع الشكاية لمسافة بعيدة خلف كل من إقامة الدرك الملكي وتجزئة قصور الجامعة وتجزئة منزه اطلس وتجزئة البستان.
ملصقات
