بشرى لأصحاب السيارات … أسعار النفط ستظل دون ال 100 دولار حتى 2020 – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 22:44

وطني

بشرى لأصحاب السيارات … أسعار النفط ستظل دون ال 100 دولار حتى 2020


كشـ24 نشر في: 26 يناير 2016

توقعت دراسة اقتصادية متخصصة أعدتها منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك) تعافي أسعار النفط خلال الفترة المقبلة على أن تظل دون مستوى ال100 دولار للبرميل حتى عام 2020. 

وأوضحت الدراسة التي أصدرتها المنظمة مؤخرا ، أن حالة عدم اليقين بشأن تطور العوامل المؤثرة على العرض والطلب النفطي التي ساهمت بشكل رئيسي في هبوط الأسعار بشكل حاد منذ يونيو 2014 ،مازالت مهيمنة على الأسواق. 

وأشارت الدراسة ، التي جاءت تحت عنوان "التطورات في أسعار النفط العالمية والانعكاسات المحتملة على اقتصادات الدول الاعضاء" ، إلى وجود العديد من العوامل المتشابكة التي يتوقع أن ترسم الملامح الرئيسية للمعروض النفطي على المدى القصير. 

وأبرزت أن من هذه العوامل الفرضيات المتعلقة بعودة النفط الإيراني والليبي إلى الأسواق وحجم استعداد كبار المنتجين من خارج منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) للتعاون مع الدول الأعضاء بالمنظمة وأهمية الاتفاق على تقاسم أعباء تخفيض الانتاج بين الطرفين على نطاق أوسع في المستقبل. 

وأضافت أن من تلك العوامل ايضا مدى انعكاس موجة انخفاض أسعار النفط التي بدأت منتصف 2014 وتواصلت خلال 2015 على نشاط الاستثمار في مجال توسعة الطاقات الانتاجية وعلى طفرة إنتاج النفط الصخري بالولايات المتحدة الأمريكية والذي كان له الدور الأبرز في تخمة المعروض النفطي بالأسواق. 

وقالت الدراسة إن حالات عدم اليقين بشأن آفاق الاقتصاد العالمي تلعب دورها في التأثير على طلب النفط فضلا عن الضبابية المحيطة بالآثار المحتملة للتحولات الهيكلية التي يمر بها الاقتصاد الصيني وكذلك التطورات المحتملة لأزمة الديون السيادية في الاتحاد الأوروبي. 

وأكدت أن العائدات النفطية لدول (أوابك) تأثرت بشكل ملحوظ جراء التراجع في أسعار النفط، إذ تشير التقديرات الأولية الى تراجع اجمالي العائدات السنوية من صادرات النفط الخام للدول الأعضاء بحوالي 132 مليار دولار عام 2014 مقارنة بمستوياتها 2012 بنسبة 8ر18 في المائة لتبلغ حوالي 571 مليار دولار خلال عام 2014. 

وأفادت بأن التوقعات الأولية تشير إلى أن اجمالي العائدات النفطية السنوية للدول الأعضاء ستواصل تراجعها بحوالي 245 مليار دولار عام 2015 أي بنسبة 43 في المائة مقارنة بنظيرتها لعام 2014 ،لتبلغ حوالي 326 مليار دولار خلال عام 2015 ،وهو مستوى منخفض بحوالي 6ر53 في المائة مقارنة بمثيلاتها لعام 2012. 

وذكرت الدراسة أن التراجع في أسعار النفط وفي حجم العائدات النفطية للدول الأعضاء انعكس سلبا على اجمالي الإيرادات الحكومية العامة التي تراجعت بنحو /70 مليار/ دولار مقارنة بمستوياتها في 2013 ،وبمعدل انكماش /7ر7/ في المائة لتصل إلى /835 مليار/ دولار عام 2014. 

وأوضحت أن هذا التراجع أدى الى تقليص حجم الفائض في الموازنات العامة للدول الأعضاء حيث شهدت تلك الفوائض انخفاضا متزايدا في حجم العجز بموازين المدفوعات في أغلب الدول الأعضاء في (أوابك).

توقعت دراسة اقتصادية متخصصة أعدتها منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك) تعافي أسعار النفط خلال الفترة المقبلة على أن تظل دون مستوى ال100 دولار للبرميل حتى عام 2020. 

وأوضحت الدراسة التي أصدرتها المنظمة مؤخرا ، أن حالة عدم اليقين بشأن تطور العوامل المؤثرة على العرض والطلب النفطي التي ساهمت بشكل رئيسي في هبوط الأسعار بشكل حاد منذ يونيو 2014 ،مازالت مهيمنة على الأسواق. 

وأشارت الدراسة ، التي جاءت تحت عنوان "التطورات في أسعار النفط العالمية والانعكاسات المحتملة على اقتصادات الدول الاعضاء" ، إلى وجود العديد من العوامل المتشابكة التي يتوقع أن ترسم الملامح الرئيسية للمعروض النفطي على المدى القصير. 

وأبرزت أن من هذه العوامل الفرضيات المتعلقة بعودة النفط الإيراني والليبي إلى الأسواق وحجم استعداد كبار المنتجين من خارج منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) للتعاون مع الدول الأعضاء بالمنظمة وأهمية الاتفاق على تقاسم أعباء تخفيض الانتاج بين الطرفين على نطاق أوسع في المستقبل. 

وأضافت أن من تلك العوامل ايضا مدى انعكاس موجة انخفاض أسعار النفط التي بدأت منتصف 2014 وتواصلت خلال 2015 على نشاط الاستثمار في مجال توسعة الطاقات الانتاجية وعلى طفرة إنتاج النفط الصخري بالولايات المتحدة الأمريكية والذي كان له الدور الأبرز في تخمة المعروض النفطي بالأسواق. 

وقالت الدراسة إن حالات عدم اليقين بشأن آفاق الاقتصاد العالمي تلعب دورها في التأثير على طلب النفط فضلا عن الضبابية المحيطة بالآثار المحتملة للتحولات الهيكلية التي يمر بها الاقتصاد الصيني وكذلك التطورات المحتملة لأزمة الديون السيادية في الاتحاد الأوروبي. 

وأكدت أن العائدات النفطية لدول (أوابك) تأثرت بشكل ملحوظ جراء التراجع في أسعار النفط، إذ تشير التقديرات الأولية الى تراجع اجمالي العائدات السنوية من صادرات النفط الخام للدول الأعضاء بحوالي 132 مليار دولار عام 2014 مقارنة بمستوياتها 2012 بنسبة 8ر18 في المائة لتبلغ حوالي 571 مليار دولار خلال عام 2014. 

وأفادت بأن التوقعات الأولية تشير إلى أن اجمالي العائدات النفطية السنوية للدول الأعضاء ستواصل تراجعها بحوالي 245 مليار دولار عام 2015 أي بنسبة 43 في المائة مقارنة بنظيرتها لعام 2014 ،لتبلغ حوالي 326 مليار دولار خلال عام 2015 ،وهو مستوى منخفض بحوالي 6ر53 في المائة مقارنة بمثيلاتها لعام 2012. 

وذكرت الدراسة أن التراجع في أسعار النفط وفي حجم العائدات النفطية للدول الأعضاء انعكس سلبا على اجمالي الإيرادات الحكومية العامة التي تراجعت بنحو /70 مليار/ دولار مقارنة بمستوياتها في 2013 ،وبمعدل انكماش /7ر7/ في المائة لتصل إلى /835 مليار/ دولار عام 2014. 

وأوضحت أن هذا التراجع أدى الى تقليص حجم الفائض في الموازنات العامة للدول الأعضاء حيث شهدت تلك الفوائض انخفاضا متزايدا في حجم العجز بموازين المدفوعات في أغلب الدول الأعضاء في (أوابك).


ملصقات


اقرأ أيضاً
موجة إحباط تهز البوليساريو وثلاثة انفصاليين يسلمون أنفسهم للقوات المسلحة الملكية
في خطوة جديدة تنم عن انكسار جديد يهز جبهة البوليساريو، أقدم  ثلاثة انفصاليين، مساء اليوم الخميس،  على تسليم أنفسهم طواعية إلى القوات المسلحة الملكية المغربية بمنطقة أم دريكة، جنوب غرب الجدار الأمني العازل. وبحسب المعطيات المتوفرة، فقد قدمت هذه العناصر من التراب  الجزائري عبر الأراضي الموريتانية، قبل أن يعبروا الحدود نحو التراب الوطني وهم يرتدون الزي العسكري الرسمي للجبهة الانفصالية. وقالت المصادر إن قرار هذه العناصر يؤكد وجود حالة إحباط عميقة داخل مخيمات تندوف، بالنظر إلى تدهور الأوضاع الاجتماعية، وغياب الأفق السياسي، وهي أوضاع تدفع عددا من عناصر الجبهة الانفصالية إلى البحث عن حلول فردية. ويبرز الالتحاق بأرض الوطن ضمن أبرز هذه الحلول، في سياق تشهد فيه الأقاليم الجنوبية للمملكة تحولات تنموية عميقة، على جميع الأصعدة. كما تشهد استقرارا أمنيا غير مسبوق.
وطني

تزروت لـ”كشـ24″: العنف ضد التلميذات والمدرّسات يهدد مستقبل المدرسة المغربية ويستدعي تدخلا عاجلا
حذرت نجية تزروت، رئيسة رئيسة شبكة الرابطة إنجاد ضد عنف النوع، في تصريح خصت به موقع "كشـ24"، من الارتفاع المقلق في وتيرة العنف داخل الوسط المدرسي المغربي، خصوصا ذلك الموجه ضد التلميذات والمدرسات، مؤكدة أن هذه الظاهرة باتت تشكل تهديدا خطيرا لسلامتهن الجسدية والنفسية، وتعيق بشكل مباشر مساراتهن الدراسية والمهنية.وسلطت تزروت الضوء على الحادث المأساوي الذي راحت ضحيته الأستاذة هاجر العيادر، أستاذة اللغة الفرنسية بمعهد التكوين المهني في مدينة أرفود، بعد أن تعرضت لاعتداء عنيف من طرف أحد المتدربين يوم الأحد 14 أبريل الجاري، معتبرة أن هذه الفاجعة دليل صارخ على هشاشة منظومة الحماية داخل المؤسسات التعليمية.ووفق المتحدثة، فإن العنف في الوسط المدرسي لا يقتصر فقط على الاعتداءات التي تستهدف المدرسات، بل يشمل أيضا ما بات يعرف بظاهرة "التشرميل" بين التلاميذ والتلميذات، والتي حولت الفضاءات التربوية من أماكن للعلم والمعرفة إلى بيئات يسودها الخوف والاحتقان.وأرجعت تزروت استفحال هذه الظاهرة إلى عدة عوامل، أبرزها التمييز القائم على النوع الاجتماعي، وضعف الثقافة الحقوقية داخل الفصول الدراسية، بالإضافة إلى غياب برامج تربوية فعالة ت عزز ثقافة المساواة والاحترام، علاوة على غياب آليات التبليغ والحماية، وانتشار المخدرات في محيط بعض المؤسسات التعليمية.وحذرت مصرحتنا، من التداعيات الخطيرة للعنف، والتي تتجلى في الآثار النفسية والسلوكية العميقة، وتراجع التحصيل الدراسي، بل والانقطاع التام عن الدراسة لدى العديد من التلميذات، مما يقلص من فرصهن في مستقبل مهني آمن وكريم، كما نبهت إلى أن تعرض الفتيات للعنف في سن مبكرة يسهم في إعادة إنتاجه لاحقا داخل المجتمع، ما يهدد النسيج الاجتماعي برمته.وأكدت تزروت، أن الشبكة تدين بشدة هذه الأفعال الإجرامية، وتدعو إلى تشديد العقوبات على المعتدين، مع ضمان عدم إفلاتهم من المحاسبة القانونية، والعمل على توفير بيئة تعليمية آمنة وسليمة، من خلال آليات دعم نفسي وتربوي فعالة ودائمة.وفي ختام تصريحها، شددت على ضرورة إطلاق حوار وطني شامل بمشاركة كل الفاعلين: من مؤسسات حكومية، ومجتمع مدني، وأسر، وإعلام، لبحث جذور العنف في الوسط المدرسي وصياغة حلول متكاملة ومستدامة، داعية إلى إطلاق برامج توعية واسعة تكرس ثقافة المساواة، وتكون الأطر التربوية في سبل الوقاية والتدخل.
وطني

عاجل.. جلالة الملك يعطي انطلاقة أشغال الخط السككي فائق السرعة القنيطرة-مراكش
أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الخميس 24 أبريل الجاري، بمحطة القطار الرباط – أكدال، على إعطاء انطلاقة إنجاز الخط السككي فائق السرعة LGV القنيطرة- مراكش، على طول يناهز 430 كلم. ويعكس مشروع الخط فائق السرعة القنيطرة -مراكش، الرؤية الملكية المستنيرة الرامية إلى تحسين العرض السككي الوطني، ويندرج في إطار التوجهات الاستراتيجية للمملكة، بقيادة جلالة الملك، في مجال التنمية المستدامة، لا سيما تعزيز حلول التنقل الجماعي منخفضة الكربون. كما يجسد العزم الراسخ للمغرب على مواصلة تطوير شبكة السكك الحديدية الوطنية، حتى تضطلع بدورها الكامل كعمود فقري لمنظومة نقل مستدامة وشاملة. ويشكل هذا المشروع المهيكل، بغلاف مالي قدره 53 مليار درهم (دون احتساب المعدات المتحركة)، جزءا من برنامج طموح تطلب تعبئة استثمارات إجمالية بقيمة 96 مليار درهم، ويهم أيضا اقتناء 168 قطارا بمبلغ 29 مليار درهم، موجهة لتجديد الحظيرة الحالية للمكتب الوطني للسكك الحديدية، ومواكبة مشاريع التنمية، والحفاظ على مستوى الأداء بـ 14 مليار درهم، ستمكن على الخصوص من تطوير ثلاث شبكات للنقل الحضري على مستوى مدن الدار البيضاء والرباط ومراكش. ويشمل مشروع القطار فائق السرعة القنيطرة-مراكش إنشاء خط سككي فائق السرعة، يربط مدن الرباط والدار البيضاء ومراكش، مع ربط بمطاري الرباط والدار البيضاء. ومع هذا المشروع الجديد، ستصبح المدة الزمنية بين طنجة والرباط ساعة واحدة، وساعة وأربعين دقيقة بين طنجة والدار البيضاء، وساعتين و40 دقيقة بين طنجة ومراكش (ربح حيز زمني يزيد عن الساعتين). وسيمكن المشروع كذلك من ربط الرباط بمطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء في 35 دقيقة، مع ربط كذلك بالملعب الجديد لبنسليمان. كما يرتقب أيضا تأمين خدمة للخط فائق السرعة بين فاس ومراكش في حيز زمني يقدر بثلاث ساعات و40 دقيقة (بقطارات فائقة السرعة تسير على الخطوط العادية من فاس حتى شمال القنيطرة قبل المواصلة على الخطوط الجديدة فائقة السرعة إلى مراكش). ويهم مشروع الخط فائق السرعة القنيطرة-مراكش، بالخصوص، تصميم وإنجاز خط جديد بين القنيطرة-مراكش بسرعة 350 كلم في الساعة، وتهيئة مناطق المحطات بالرباط والدار البيضاء ومراكش (أشغال على السكك المستغلة)، والتجهيزات السككية، وبناء محطات جديدة للقطارات فائقة السرعة، ومحطات قطارات القرب وتهيئة المحطات الموجودة، فضلا عن إنشاء مركز لصيانة وإصلاح العربات بمراكش. وسيتيح إنجاز تمديد الخط فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش، مع ما ينتج عنه من تحرير للقدرة على الشبكة التقليدية، الفرصة لتطوير خدمة حقيقية للقرب، تتمثل في قطارات القرب الحضرية، تغطي جزءا من حاجيات النقل الجماعي بالنسبة لسكان مدن الرباط والدار البيضاء ومراكش. وتعد هذه الخدمة الجديدة لقطارات القرب الحضرية استجابة حقيقية لتحديات التنقل الحضري في هذه المدن الكبرى، وتوفر العديد من المؤهلات على مستوى المواعيد وجودة الخدمة والاستدامة. وتزامنا مع إطلاق مشروع إنجاز الخط فائق السرعة الجديد القنيطرة-مراكش، يطلق المكتب الوطني للسكك الحديدية برنامجا غير مسبوق لاقتناء 168 قطارا جديدا يهدف إلى تعزيز وتحديث مجمل أسطول معدات خدمة المسافرين. وستتيح عملية الاقتناء هذه، التي خصص لها استثمار بقيمة 29 مليار درهم، تحسين الأداء التشغيلي وتعزيز الخدمات الجهوية، والاستجابة للزيادة المتوقعة في حركة المسافرين بحلول سنة 2030. وعلى وجه التحديد، تهم العملية بشكل ملموس اقتناء 18 قطارا فائق السرعة لمشاريع التمديد، و40 قطارا للربط بين المدن، و60 قطارا مكوكيا سريعا و50 قطارا من شبكات النقل الجماعي على مستوى المدن الثلاث. كما سيتيح هذا البرنامج الطموح لاقتناء عربات السكك الحديدية، بروز منظومة سككية صناعية. ومع معدل اندماج محلي يزيد عن 40 في المائة، يُبرهن البرنامج على التزام قوي تجاه المقاولة والكفاءات المغربية وستكون له حتما آثار إيجابية من حيث دعم الاقتصاد الوطني وخفض تكاليف النقل والتنمية المستدامة. وينقسم البرنامج على الخصوص إلى مكونين رئيسيين، أولهما ذو طابع صناعي ويهم إنشاء وتشغيل وحدة صناعية محلية لتصنيع القطارات وإرساء منظومة للموردين والمناولين. ويتعلق المكون الثاني بإحداث شركة مختلطة بين الشركة المصنعة والمكتب الوطني للسكك الحديدية لتأمين الصيانة الدائمة والصناعية، والتي تغطي مدة عمر القطارات مع التحكم في التكاليف. وسيمكن هذا البرنامج، الذي سيمتد على مدى عشر سنوات، من تكوين موارد بشرية وخلق عدة آلاف من مناصب الشغل مباشر وغير مباشر. ومع برنامج التحديث الجديد، تشهد شبكة السكك الحديدية المغربية برمتها نهضة حقيقية، لا تتعلق فقط بتمديد شبكة القطار فائق السرعة إلى مراكش، وإنما أيضا بتحديث وتعزيز وتجديد أسطول قطارات المكتب الوطني للسكك الحديدية، وإحداث شبكة سككية للنقل الجماعي وخلق منظومة صناعية جديدة واعدة. وقد تم إنجاز هذا المشروع الاستثماري الهام لتحديث الشبكة السككية اعتمادا على خبرة مقاولات دولية ذائعة الصيت، ويتعلق الأمر بشركة (ألستوم) الفرنسية للمعدات المتنقلة فائقة السرعة، والشركة الإسبانية (كاف)، في ما يخص القطارات الرابطة بين المدن (200 كلم في الساعة) وأيضا الشركة الكورية الجنوبية (هيونداي روتيم) المتخصصة في قطارات القرب الحضرية، بشروط تمويلية تفضيلية.
وطني

بالڤيديو.. توقيع اتفاقية تعاون وشراكة‏ لحفظ الرصيد الوثائقي للذاكرة القضائية بالمملكة
ترأس مَحمد عبد النباوي، الرئيس الأول لمحكمة النقض، الرئيس المنتدب للجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الخميس، 24 أبريل 2025، برواق المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بالمعرض الدولي للنشر والكتاب بفضاء السويسي بالرباط، حفل توقيع اتفاقية تعاون شراكة مع المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الطرفين لتوثيق وحفظ الرصيد الوثائقي للذاكرة القضائية بالمملكة. 
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة