دولي

بلدان يسجلان قرابة 45%؜ من مجمل إصابات كورونا في العالم


كشـ24 نشر في: 11 أغسطس 2020

سجل بلدان قرابة 45% من مجمل إصابات فيروس كورونا في العالم، التي بلغت 20 مليون إصابة مؤكدة، فيما يقترب عدد الوفيات من 750 ألف وفاة، وفقا للأرقام الصادرة عن جامعة جونز هوبكنز.وتعد الولايات المتحدة الأمريكية البلد الأكثر تضررا من فيروس كورونا، حيث جاءت في المرتبة الأولى عالميا من حيث عدد المصابين، بأكثر من 5 ملايين حالة مؤكدة، وعدد الوفيات بأكثر من 160 ألف حالة وفاة.واحتلت البرازيل المرتبة الثانية، حيث سجلت أكثر من 3 ملايين حالة إصابة بالفيروس، و100 ألف حالة وفاة، تلتها الهند بأكثر من مليوني إصابة مؤكدة، حيث وصلت إلى هذا الرقم القياسي بعد 3 أسابيع فقط من وصولها إلى مليون حالة. ومع ذلك، لا يزال معدل الوفيات في الهند منخفضا نسبيا، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز، حيث يوجد فيها حوالي 3 وفيات لكل 100000 إصابة، أو ما يزيد قليلا عن 44000 وفاة في المجموع ، مقارنة بحوالي 67 حالة وفاة لكل 100000 ، أو أكثر من 46000 وفاة في بريطانيا، التي لديها أعلى معدل وفيات بين الدول العشرين الأكثر تضررا.وبريطانيا من بين العديد من الدول الأوروبية التي تشهد مجموعات إصابة جديدة، وسط مخاوف من حدوث موجة ثانية. وتم إجبار الناس على البقاء في المنزل في أجزاء من شمال إنجلترا، حيث تم تحديد حالات تفشي المرض.وسجلت بريطانيا 1113 حالة إصابة جديدة يوم الأحد الماضي، مما رفع العدد الإجمالي إلى أكثر من 310 آلاف إصابة.وشهدت إسبانيا زيادة سريعة في الحالات الأسبوع الماضي، مع تسجيل 4507 حالات جديدة يوم الجمعة. ووصلت الأرقام اليومية إلى مستويات لم تشهدها منذ ما قبل إنهاء حالة الطوارئ في 21 يونيو، حيث أبلغت البلاد عن أكثر من 314000 حالة إصابة و28000 حالة وفاة في المجموع.وحذر كبار علماء فرنسا الأسبوع الماضي من أن وضعها "هش" ويمكن أن "تغير مسارها في أي وقت إلى سيناريو أقل سيطرة، كما هو الحال في إسبانيا على سبيل المثال. وقررت باريس فرض ارتداء الأقنعة (الكمامات) الإجباري في المناطق الخارجية، حيث وصلت الإصابات اليومية إلى 3897 يوم الجمعة، وهو أعلى مستوى منذ مايو.وشهدت بلجيكا أيضا ارتفاعا جديدا، حيث ارتفع متوسط ​​عدد الإصابات الجديدة الأسبوعية بنسبة 62 % في الأسبوع الأخير من شهر يوليو، مقارنة بالأسبوع السابق، وفقا للسلطات الصحية في البلاد.وفي إفريقيا بلغ إجمالي المصابين بفيروس كورونا أكثر من مليون حالة حتى يوم الجمعة، ويوجد في جمهورية جنوب إفريقيا أكثر من نصف حالات الإصابة المبلغ عنها في القارة، مع أكثر من 550000 إصابة مؤكدة، وخامس أعلى عدد في جميع أنحاء العالم، ومع أكثر من 10000 حالة وفاة.

المصدر: CNN

سجل بلدان قرابة 45% من مجمل إصابات فيروس كورونا في العالم، التي بلغت 20 مليون إصابة مؤكدة، فيما يقترب عدد الوفيات من 750 ألف وفاة، وفقا للأرقام الصادرة عن جامعة جونز هوبكنز.وتعد الولايات المتحدة الأمريكية البلد الأكثر تضررا من فيروس كورونا، حيث جاءت في المرتبة الأولى عالميا من حيث عدد المصابين، بأكثر من 5 ملايين حالة مؤكدة، وعدد الوفيات بأكثر من 160 ألف حالة وفاة.واحتلت البرازيل المرتبة الثانية، حيث سجلت أكثر من 3 ملايين حالة إصابة بالفيروس، و100 ألف حالة وفاة، تلتها الهند بأكثر من مليوني إصابة مؤكدة، حيث وصلت إلى هذا الرقم القياسي بعد 3 أسابيع فقط من وصولها إلى مليون حالة. ومع ذلك، لا يزال معدل الوفيات في الهند منخفضا نسبيا، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز، حيث يوجد فيها حوالي 3 وفيات لكل 100000 إصابة، أو ما يزيد قليلا عن 44000 وفاة في المجموع ، مقارنة بحوالي 67 حالة وفاة لكل 100000 ، أو أكثر من 46000 وفاة في بريطانيا، التي لديها أعلى معدل وفيات بين الدول العشرين الأكثر تضررا.وبريطانيا من بين العديد من الدول الأوروبية التي تشهد مجموعات إصابة جديدة، وسط مخاوف من حدوث موجة ثانية. وتم إجبار الناس على البقاء في المنزل في أجزاء من شمال إنجلترا، حيث تم تحديد حالات تفشي المرض.وسجلت بريطانيا 1113 حالة إصابة جديدة يوم الأحد الماضي، مما رفع العدد الإجمالي إلى أكثر من 310 آلاف إصابة.وشهدت إسبانيا زيادة سريعة في الحالات الأسبوع الماضي، مع تسجيل 4507 حالات جديدة يوم الجمعة. ووصلت الأرقام اليومية إلى مستويات لم تشهدها منذ ما قبل إنهاء حالة الطوارئ في 21 يونيو، حيث أبلغت البلاد عن أكثر من 314000 حالة إصابة و28000 حالة وفاة في المجموع.وحذر كبار علماء فرنسا الأسبوع الماضي من أن وضعها "هش" ويمكن أن "تغير مسارها في أي وقت إلى سيناريو أقل سيطرة، كما هو الحال في إسبانيا على سبيل المثال. وقررت باريس فرض ارتداء الأقنعة (الكمامات) الإجباري في المناطق الخارجية، حيث وصلت الإصابات اليومية إلى 3897 يوم الجمعة، وهو أعلى مستوى منذ مايو.وشهدت بلجيكا أيضا ارتفاعا جديدا، حيث ارتفع متوسط ​​عدد الإصابات الجديدة الأسبوعية بنسبة 62 % في الأسبوع الأخير من شهر يوليو، مقارنة بالأسبوع السابق، وفقا للسلطات الصحية في البلاد.وفي إفريقيا بلغ إجمالي المصابين بفيروس كورونا أكثر من مليون حالة حتى يوم الجمعة، ويوجد في جمهورية جنوب إفريقيا أكثر من نصف حالات الإصابة المبلغ عنها في القارة، مع أكثر من 550000 إصابة مؤكدة، وخامس أعلى عدد في جميع أنحاء العالم، ومع أكثر من 10000 حالة وفاة.

المصدر: CNN



اقرأ أيضاً
بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

“الدولية الذرية” تعلن مغادرة مفتشيها إيران
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشيها غادروا إيران، الجمعة، بعد أن علّقت الجمهورية الإسلامية رسمياً تعاونها معها. وعلقت إيران تعاونها مع الوكالة بعد حرب استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل، تخللتها ضربات إسرائيلية وأمريكية غير مسبوقة على منشآت نووية إيرانية، فاقمت التوتر بين طهران والوكالة. وأفادت الوكالة في منشور على «إكس»: «غادر أعضاء فريق مفتشي الوكالة اليوم إيران بسلام عائدين إلى مقرها في فيينا، بعد أن مكثوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري الأخير». وأضافت: «أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي مجدداً الأهمية الكبيرة لإجراء محادثات بين الوكالة وإيران بشأن سبل استئناف أنشطة المراقبة والتحقق الضرورية في إيران في أقرب وقت». وعلّقت إيران رسمياً تعاونها مع الوكالة، الأربعاء. وأقر البرلمان الإيراني في 25 يونيو، غداة بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، مشروع قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة. ويهدف القانون إلى «ضمان الدعم الكامل للحقوق الجوهرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية» بموجب معاهدة منع الانتشار النووي وخصوصاً تخصيب اليورانيوم، بحسب وسائل إعلام إيرانية. وانتقدت واشنطن، التي تضغط على طهران لاستئناف المفاوضات المتوقفة إثر شن إسرائيل هجماتها في 13 يونيو، القرار الإيراني ووصفته بأنه «غير مقبول».
دولي

مصرع لاعب مصري شاب تحت عجلات قطار سريع
سادت حالة من الحزن العميق في الوسط الرياضي المصري، بعد وفاة اللاعب الشاب يوسف الشيمي، مهاجم فريق طلائع الجيش للناشئين (مواليد 2009)، إثر حادث قطار مأساوي وقع صباح الجمعة في مدينة طوخ بمحافظة القليوبية شمالي البلاد. ووفقا لمصادر محلية، وقع الحادث أثناء محاولة يوسف عبور مزلقان للسكك الحديدية بصحبة صديقه يوسف أبوالنصر، في لحظة تزامنت مع مرور قطار سريع، مما أدى إلى اصطدام القطار بهما ووفاتهما على الفور. ويُشار إلى أن "المزلقان" هو معبر عند تقاطع طريق عام مع خط سكة حديد، وغالبا ما يُغلق عند مرور القطارات لحماية المشاة والمركبات، غير أن تجاوزه في توقيت خاطئ قد يؤدي إلى حوادث قاتلة. يوسف الشيمي كان يُعتبر من أبرز المواهب الصاعدة في قطاع الناشئين بطلائع الجيش، وقد لفت الأنظار بإمكاناته الفنية الواعدة، مما جعله أحد الأسماء المُبشّرة بمستقبل لافت في الكرة المصرية. وشكلت وفاة يوسف صدمة كبيرة بين زملائه ومدربيه، وداخل الأوساط الكروية عموما، خاصة في ظل ما كان يحمله من طموحات وآمال، قطعها القدر في لحظة مفجعة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة