قضت يوم أمس الأربعاء 2 مارس الجاري، غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، بشهر حبساً نافذاً وغرامة مالية قدرها 8000 درهم، في حق المتهمة بسرقة المجوهرات والحلي من إحدى المنازل المتواجدة بحي الرويضات، بمقاطعة الحي المحمدي الداوديات.
وتعود فصول القضية إلى صيف سنة 2011، عندما اكتشفت المسماة قيد حياتها "حفيظة .غ"، اختفاء مجموعة من الحلي والمجوهرات من دولاب بغرفة نومها بمنزلها المتواجد بحي الرويضات، لتتقدم بشكاية إلى المصالح الأمنية وتوجه الاتهام مباشرة إلى سائقها، ليجري الانتقال الى منزله حيث تم حجز بعض الحلي وأغراض أخرى، وبعد إخضاعه لتحقيق أولي اعترف بأنه هو من كان وراء سرقة مجوهرات الضحية، موضحاً أن طريقة تنفيذ العملية كان من تخطيط المرأة السالف ذكرها التي استفادت من السراح المؤقت، ليتم ايقافه من طرف المصالح الامنية، وتقديمه الى العدالة من أجل نفس القضية، حيث تمت إدانته بعقوبة حبسية مذتها خمسة أشهر حبساً نافذا، في حين اختفت شريكته في السرقة عن الأنظار، ليجري تحرير مذكرة بحث وطنية في حقها.
قضت يوم أمس الأربعاء 2 مارس الجاري، غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، بشهر حبساً نافذاً وغرامة مالية قدرها 8000 درهم، في حق المتهمة بسرقة المجوهرات والحلي من إحدى المنازل المتواجدة بحي الرويضات، بمقاطعة الحي المحمدي الداوديات.
وتعود فصول القضية إلى صيف سنة 2011، عندما اكتشفت المسماة قيد حياتها "حفيظة .غ"، اختفاء مجموعة من الحلي والمجوهرات من دولاب بغرفة نومها بمنزلها المتواجد بحي الرويضات، لتتقدم بشكاية إلى المصالح الأمنية وتوجه الاتهام مباشرة إلى سائقها، ليجري الانتقال الى منزله حيث تم حجز بعض الحلي وأغراض أخرى، وبعد إخضاعه لتحقيق أولي اعترف بأنه هو من كان وراء سرقة مجوهرات الضحية، موضحاً أن طريقة تنفيذ العملية كان من تخطيط المرأة السالف ذكرها التي استفادت من السراح المؤقت، ليتم ايقافه من طرف المصالح الامنية، وتقديمه الى العدالة من أجل نفس القضية، حيث تمت إدانته بعقوبة حبسية مذتها خمسة أشهر حبساً نافذا، في حين اختفت شريكته في السرقة عن الأنظار، ليجري تحرير مذكرة بحث وطنية في حقها.