#كورونا
دولي

أعداد غير مسبوقة لإصابات كوفيد-19 والثقة الشعبية بالحكومات تتقلص


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 26 يوليو 2020

يستمر تفشي وباء كوفيد-19 مع تسجيل أكثر من 280 ألف إصابة يومية الخميس والجمعة، في أرقام قياسية عززا النزعة نحو العودة إلى القيود أو فرض أخرى جديدة في أرجاء العالم.وسُجّل رسمياً أكثر من خمسة ملايين إصابة منذ الأول من يوليو، ما يناهز ثلث الإصابات المسجّلة منذ بداية تفشي الوباء نهاية ديسمبر.وعلى امتداد هذه الفترة الزمنية، توفي 639 ألفا و981 شخصا على الأقل في العالم، في أزمة قلّصت ثقة المواطنين في حكوماتهم لجهة تعاملها مع تفشي الوباء، وفق دراسة دولية نشرتها شركة "كيكست-سي ان سي" السبت.في المملكة المتحدة، عبّر 35% فقط ممن شملهم الاستطلاع عن تأييدهم لعمل الحكومة، أي بتراجع 3 نقاط عن يونيو.كما انخفضت نسبة تأييد السلطات العامة في الولايات المتحدة مع 44% أعربوا عن عدم رضاهم (مقابل 40 بالمئة في منتصف يونيو)، أو في اليابان حيث يعتقد أكثر 51% أن السلطات تدير الأزمة بشكل سيء.لكن في فرنسا، تقدّمت نسبة الراضين عن عمل الحكومة (+6 نقاط)، وإن ظلوا غير راضين بشكل عام بنسبة 41%.في الأثناء، تعود تدابير الوقاية الصحية لمواجهة أزمة الوباء لتفرض نفسها، وصار من ضمنها فحص المسافرين في أوروبا، وفرض قيود على الطلاب الأجانب في الولايات المتحدة، كما إلزامية وضع الكمامة الواقية.- قلق في أوروبا -وفي الولايات المتحدة البلد الذي سجل فيه أكبر عدد من الوفيات بفيروس كورونا المستجد تجاوز 145 ألفا، أحصي الجمعة أكثر من سبعين ألف إصابة و1157 وفاة، حسب جامعة جونز هوبكنز المرجعية.واستهدفت إدارة الرئيس دونالد ترامب التي كانت قد علقت منح تأشيرات في إطار جهودها للحد من انتشار المرض، الطلاب الأجانب الجمعة.وهؤلاء لن يتمكنوا من دخول الولايات المتحدة بعد اليوم إذا كانت دروسهم تجري عبر الانترنت، وهذا ما قد ينطبق على العديد من الجامعات بسبب انتشار الفيروس. ويدرس في الولايات المتحدة نحو مليون طالب أجنبي.وتتسع في هذا البلد إجراءات وضع الكمامات أيضا. فقد قررت مجموعة ماكدونالدز العملاقة لمطاعم الوجبات السريعة إلزام كل زبائنها بوضع كمامة اعتبارا من الأول من غشت.وفي أوروبا، أدى الوباء إلى وفاة 207 آلاف و599 شخصا، وتجاوز عدد الإصابات ثلاثة ملايين إصابة، حسب تعداد لوكالة فرانس برس.وقالت متحدثة باسم الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية لفرانس برس إن "ارتفاع عدد الإصابات بكوفيد-19 مجددا في بعض الدول بعد تخفيف إجراءات التباعد يشكل بالتأكيد مصدر قلق".- طفرة في كوريا الجنوبية -وعززت دول أوروبية عدة إجراءات مراقبة المسافرين.ففي فرنسا حيث يشهد تفشي الفيروس "ارتفاعا واضحا" حسب السلطات الصحية، فرض على المسافرين القادمين من 16 بلدا بينها الولايات المتحدة والجزائر، الخضوع لفحوص.وأوصى رئيس الوزراء جان كاستيكس الفرنسيين "بتجنب" التوجه إلى كاتالونيا بشمال شرق اسبانيا حيث أمرت الحكومة الجمعة بإغلاق الملاهي والحانات ليلا مع ارتفاع عدد الإصابات.وفي بريطانيا، دخل قرار فرض وضع الكمامات في المحلات التجارية والسوبرماركت حيز التنفيذ بينما دعيت المسابح وصالات الرياضة إلى إعادة فتح أبوابها السبت.في آسيا، أعلنت كوريا الجنوبية السبت إصابة 113 شخصا بينهم 86 قدموا من الخارج، في أعلى حصيلة منذ نحو أربعة أشهر.وكانت هذه الدولة في فبراير ثاني أكثر دولة متضررة جراء الفيروس بعد الصين. غير أنّ السلطات المحلية تمكنت من السيطرة على الأزمة من خلال إستراتيجية متطورة للفحوص ولتتبع مخالطي المصابين، من دون فرض حجر إجباري.- إلغاءات بالجملة -وفي فيتنام التي كانت تتباهى بنجاحها في مكافحة الفيروس مع "صفر وفيات"، أعلنت السلطات السبت تسجيل أول إصابة منقولة محلياً خلال ما يقرب من مئة يوم.وفي الصين، انطلقت السبت منافسات الدوري المحلي لكرة القدم بعد تأخير خمسة أشهر، بدقيقة صمت حدادا على ضحايا الوباء.وفي اميركا اللاتينية، تتابع إعلانات إلغاء احتفالات ونشاطات رياضية. وقررت ساو باولو إرجاء مهرجانها السنوي.والوضع مأساوي في البيرو خصوصا حيث يعمل النظام الصحي في ثاني مدن البلاد أريكويبا بأقصى طاقته. وينام مصابون في خيام أمام المستشفيات أو في سياراتهم، على أمل الحصول على أسرة في المراكز الطبية.وقالت راكيل باريرا وهي سلفادورية في الثامنة والعشرين من العمر توفي والداها وإخوتها الثلاثة بكوفيد-19 خلال أقل من شهرين إن "العالم موبوء".أما بنما، فأعلنت أنها لن تنظم مباريات كأس كرة القدم للنساء لأقل من عشرين عاما، التي كان يفترض أن تجرى في بداية 2021، وكذلك دورة الألعاب الرياضة لأميركا الوسطى والكاريبي في 2022.

يستمر تفشي وباء كوفيد-19 مع تسجيل أكثر من 280 ألف إصابة يومية الخميس والجمعة، في أرقام قياسية عززا النزعة نحو العودة إلى القيود أو فرض أخرى جديدة في أرجاء العالم.وسُجّل رسمياً أكثر من خمسة ملايين إصابة منذ الأول من يوليو، ما يناهز ثلث الإصابات المسجّلة منذ بداية تفشي الوباء نهاية ديسمبر.وعلى امتداد هذه الفترة الزمنية، توفي 639 ألفا و981 شخصا على الأقل في العالم، في أزمة قلّصت ثقة المواطنين في حكوماتهم لجهة تعاملها مع تفشي الوباء، وفق دراسة دولية نشرتها شركة "كيكست-سي ان سي" السبت.في المملكة المتحدة، عبّر 35% فقط ممن شملهم الاستطلاع عن تأييدهم لعمل الحكومة، أي بتراجع 3 نقاط عن يونيو.كما انخفضت نسبة تأييد السلطات العامة في الولايات المتحدة مع 44% أعربوا عن عدم رضاهم (مقابل 40 بالمئة في منتصف يونيو)، أو في اليابان حيث يعتقد أكثر 51% أن السلطات تدير الأزمة بشكل سيء.لكن في فرنسا، تقدّمت نسبة الراضين عن عمل الحكومة (+6 نقاط)، وإن ظلوا غير راضين بشكل عام بنسبة 41%.في الأثناء، تعود تدابير الوقاية الصحية لمواجهة أزمة الوباء لتفرض نفسها، وصار من ضمنها فحص المسافرين في أوروبا، وفرض قيود على الطلاب الأجانب في الولايات المتحدة، كما إلزامية وضع الكمامة الواقية.- قلق في أوروبا -وفي الولايات المتحدة البلد الذي سجل فيه أكبر عدد من الوفيات بفيروس كورونا المستجد تجاوز 145 ألفا، أحصي الجمعة أكثر من سبعين ألف إصابة و1157 وفاة، حسب جامعة جونز هوبكنز المرجعية.واستهدفت إدارة الرئيس دونالد ترامب التي كانت قد علقت منح تأشيرات في إطار جهودها للحد من انتشار المرض، الطلاب الأجانب الجمعة.وهؤلاء لن يتمكنوا من دخول الولايات المتحدة بعد اليوم إذا كانت دروسهم تجري عبر الانترنت، وهذا ما قد ينطبق على العديد من الجامعات بسبب انتشار الفيروس. ويدرس في الولايات المتحدة نحو مليون طالب أجنبي.وتتسع في هذا البلد إجراءات وضع الكمامات أيضا. فقد قررت مجموعة ماكدونالدز العملاقة لمطاعم الوجبات السريعة إلزام كل زبائنها بوضع كمامة اعتبارا من الأول من غشت.وفي أوروبا، أدى الوباء إلى وفاة 207 آلاف و599 شخصا، وتجاوز عدد الإصابات ثلاثة ملايين إصابة، حسب تعداد لوكالة فرانس برس.وقالت متحدثة باسم الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية لفرانس برس إن "ارتفاع عدد الإصابات بكوفيد-19 مجددا في بعض الدول بعد تخفيف إجراءات التباعد يشكل بالتأكيد مصدر قلق".- طفرة في كوريا الجنوبية -وعززت دول أوروبية عدة إجراءات مراقبة المسافرين.ففي فرنسا حيث يشهد تفشي الفيروس "ارتفاعا واضحا" حسب السلطات الصحية، فرض على المسافرين القادمين من 16 بلدا بينها الولايات المتحدة والجزائر، الخضوع لفحوص.وأوصى رئيس الوزراء جان كاستيكس الفرنسيين "بتجنب" التوجه إلى كاتالونيا بشمال شرق اسبانيا حيث أمرت الحكومة الجمعة بإغلاق الملاهي والحانات ليلا مع ارتفاع عدد الإصابات.وفي بريطانيا، دخل قرار فرض وضع الكمامات في المحلات التجارية والسوبرماركت حيز التنفيذ بينما دعيت المسابح وصالات الرياضة إلى إعادة فتح أبوابها السبت.في آسيا، أعلنت كوريا الجنوبية السبت إصابة 113 شخصا بينهم 86 قدموا من الخارج، في أعلى حصيلة منذ نحو أربعة أشهر.وكانت هذه الدولة في فبراير ثاني أكثر دولة متضررة جراء الفيروس بعد الصين. غير أنّ السلطات المحلية تمكنت من السيطرة على الأزمة من خلال إستراتيجية متطورة للفحوص ولتتبع مخالطي المصابين، من دون فرض حجر إجباري.- إلغاءات بالجملة -وفي فيتنام التي كانت تتباهى بنجاحها في مكافحة الفيروس مع "صفر وفيات"، أعلنت السلطات السبت تسجيل أول إصابة منقولة محلياً خلال ما يقرب من مئة يوم.وفي الصين، انطلقت السبت منافسات الدوري المحلي لكرة القدم بعد تأخير خمسة أشهر، بدقيقة صمت حدادا على ضحايا الوباء.وفي اميركا اللاتينية، تتابع إعلانات إلغاء احتفالات ونشاطات رياضية. وقررت ساو باولو إرجاء مهرجانها السنوي.والوضع مأساوي في البيرو خصوصا حيث يعمل النظام الصحي في ثاني مدن البلاد أريكويبا بأقصى طاقته. وينام مصابون في خيام أمام المستشفيات أو في سياراتهم، على أمل الحصول على أسرة في المراكز الطبية.وقالت راكيل باريرا وهي سلفادورية في الثامنة والعشرين من العمر توفي والداها وإخوتها الثلاثة بكوفيد-19 خلال أقل من شهرين إن "العالم موبوء".أما بنما، فأعلنت أنها لن تنظم مباريات كأس كرة القدم للنساء لأقل من عشرين عاما، التي كان يفترض أن تجرى في بداية 2021، وكذلك دورة الألعاب الرياضة لأميركا الوسطى والكاريبي في 2022.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة