#كورونا
دولي

أكثر من نصف مليون وفاة بكورونا في العالم والمصابين تجاوزوا 10 ملايين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 يونيو 2020

تجاوز العالم، الذي يواجه منذ دجنبر الماضي وباء كوفيد- 19، عتبتين رمزيتين الأحد، أكثر من نصف مليون حالة وفاة وعشرة ملايين إصابة بالفيروس الذي يستمر بحصد الأرواح في الولايات المتحدة ويبدو أنه يظهر من جديد في الصين.وسيحاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في لقاء مرتقب مساء الاثنين، المضي قدماً في مشروع خطة الإنعاش الاقتصادية البالغة قيمتها 500 مليار يورو والممولة عبر ديون أوروبية مشتركة.ووفق تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية الاثنين عند الساعة 11,00 ت غ، تم تسجيل 501,847 وفاة و 10,161,240 إصابة بالفيروس في العالم.وبهذه الحصيلة تكون أعداد ضحايا الجائحة قد تضاعفت في غضون أقلّ من شهرين (كانت حصيلة الوفيات 250 ألفاً في 5 أماي)، في حين سجّلت الأيام العشرة الأخيرة لوحدها وفاة أكثر من 50 ألف شخص.وسجّلت أوروبا، القارّة الأكثر تضرراً من الوباء، 196,273 وفاة (من أصل 2,652,674 إصابة)، تليها منطقة كندا والولايات المتحدة (134,371 وفاة من أصل 2,652,279 إصابة) ثم منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي (112,162 وفاة من أصل 2,486,089 إصابة) فآسيا (33,594 وفيات من أصل 1,243,058 إصابة) فالشرق الأوسط (15668 وفيات من أصل 733753 إصابة) ثم إفريقيا (9646 وفيات من أصل 384,144 إصابة) ثم أوقيانيا (133 وفاة من أصل 9244 إصابة).- أكثر من 2,5 مليون إصابة في الولايات المتحدة -تبقى الولايات المتّحدة، وبفارق شاسع عن سائر دول العالم، البلد الأكثر تضرّراً من جائحة كوفيد-19، سواء على صعيد الوفيات (125,803) أو الإصابات (2,549,069). ورغم انخفاض عدد الوفيات اليومية بشكل طفيف في يونيو عن الشهر السابق، إلا أن عدد الإصابات تزايد في 30 من أصل 50 ولاية أميركية، وبخاصة في أكبر الولايات وأكثرها كثافة سكانية في جنوب وغرب البلاد، مثل كاليفورنيا وتكساس وفلوريدا.ولجأت بعض الولايات إلى تعليق رفع الإغلاق. والأحد أمر حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم بإغلاق الحانات في لوس أنجليس وست مقاطعات أخرى في هذه الولاية الواقعة في جنوب غرب الولايات المتحدة والتي تسجّل ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين بالوباء. ويشمل الإجراء نحو 13,5 مليون نسمة.وتتزايد الأصوات، وبينها شخصيات جمهورية، كي يضع الرئيس الأميركي دونالد ترامب كمامة ليكون مثالا يحتذى به. لم يظهر الرئيس الجمهوري قطّ وهو يضع كمامة منذ بداية الوباء.- فرض الحجر على مدينة في انكلترا ؟ -لكن العودة إلى الوضع الطبيعي في العديد من البلدان ينبغي ألا تحجب حقيقة أن وتيرة الوباء لا تزال تتسارع في جميع أنحاء العالم.أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل الأحد أنه يحتمل أن تفرض قيود جديدة على مدينة ليستر (وسط)، التي تعدّ نحو 342 ألف نسمة، بسبب تزايد انتشار الوباء.وفي محاولة لتخفيف وطأة الصدمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي الوباء، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الإثنين أنه يريد أن يستوحي من الرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت الذي طبق "الاتفاق الجديد" في الثلاثينات، وذلك لتحريك اقتصاد بريطانيا.وقال جونسون لإذاعة "تايمز راديو"، "أعتقد أن الأوان قد حان لتطبيق +مقاربة روزفلت+ في بريطانيا" في إشارة إلى سياسة النهوض من خلال الطلب وتدخل الدولة بعد الكساد الكبير في الثلاثينات.وأضاف "ما سنفعله خلال الأشهر المقبلة هو مضاعفة برنامجنا الأصلي الذي كان يركز على الاستثمارات لصالح البنى التحتية والتعليم والتكنولوجيا لتوحيد البلاد".وأدت اجراءات العزل المشدد طوال شهر ابريل إلى انهيار إجمالي الناتج الداخلي البريطاني بنسبة 20,4% وهو رقم قياسي، ويمكن أن يبلغ معدل البطالة مستويات لم تسجل منذ الثمانينيات ليتجاوز عتبة ال3,3 ملايين التي سجلت في عام 1984 كما أوردت صحيفة "ذي اوبرزفر" الأحد نقلا عن تحليل لمكتبة مجلس العموم.في إيرلندا، سُمح للحانات البالغ عددها سبعة آلاف بإعادة فتح أبوابها الاثنين بعد إغلاق استمرّ 15 أسبوعاً، مع فرض تدابير التباعد الاجتماعي. وعلى الأشخاص البقاء جالسين وبامكانهم البقاء في المكان لمدة أقصاها ساعة وثلاثة أرباع الساعة.- "خطير ومعقد" -اعتقدت الصين، مهد الوباء الذي ظهر في ووهان (وسط) في دجنبر، أنها نجحت في احتواءه، لكن الفيروس عاد للظهور في منتصف يونيو في بكين، ما دفع السلطات إلى إغلاق المدارس ودعت سكان العاصمة إلى البقاء فيها وعزلت آلاف الأشخاص في المناطق السكنية المعرضة لتفشي الفيروس.وأعلنت السلطات المحلية الأحد عزل كانتون أنجين الواقع على بعد 60 كلم جنوب بكين في محافظة هوباي (شمال). وسجلت فيه 11 إصابة مرتبطة بعودة تفشي الوباء في بكين.- "أضع كمامة" -في المقابل، تواصل كوريا الجنوبية عودتها إلى الحياة الطبيعية، حيث تمكنت الدولة من السيطرة على الوضع عبر اعتماد استراتيجية فحوصات مكثفة وتتبع المخالطين للأشخاص المصابين حتى بدون فرض إجراءات عزل إلزامية.ونتيجة لذلك، سيتمكن الجمهور من حضور المباريات الرياضية من جديد، حسبما ذكرت السلطات الأحد.لكن الوضع متباين في أماكن أخرى من العالم.وأعلنت إيران الأحد أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في أماكن معيّنة وسمحت للمحافظات الأكثر تأثّرا بتفشي كورونا المستجد بإعادة فرض القيود، في ظل ازدياد عدد الوفيات بالفيروس في البلد الأكثر تأثّرا به في الشرق الأوسط.وكشفت السلطات الصحية الإيرانية الاثنين عن تسجيل 162 وفاة جديدة بكورونا المستجد، وهي أعلى حصيلة يومية للوفيات منذ بدء تفشي وباء كوفيد-19 في البلاد في فبراير.ورفعت سريلانكا، التي سجل فيها وفاة 11 شخصا فقط بالفيروس، الأحد تدابير العزل التي أعيد فرضها في أواخر ماي خوفًا من موجة جديدة للوباء.وفي أميركا اللاتينية، أحصت البرازيل، أكثر الدول تضررا، الاثنين 57,622 وفاة من أصل 1,344,143 إصابة، وفقا للسلطات.

تجاوز العالم، الذي يواجه منذ دجنبر الماضي وباء كوفيد- 19، عتبتين رمزيتين الأحد، أكثر من نصف مليون حالة وفاة وعشرة ملايين إصابة بالفيروس الذي يستمر بحصد الأرواح في الولايات المتحدة ويبدو أنه يظهر من جديد في الصين.وسيحاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في لقاء مرتقب مساء الاثنين، المضي قدماً في مشروع خطة الإنعاش الاقتصادية البالغة قيمتها 500 مليار يورو والممولة عبر ديون أوروبية مشتركة.ووفق تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية الاثنين عند الساعة 11,00 ت غ، تم تسجيل 501,847 وفاة و 10,161,240 إصابة بالفيروس في العالم.وبهذه الحصيلة تكون أعداد ضحايا الجائحة قد تضاعفت في غضون أقلّ من شهرين (كانت حصيلة الوفيات 250 ألفاً في 5 أماي)، في حين سجّلت الأيام العشرة الأخيرة لوحدها وفاة أكثر من 50 ألف شخص.وسجّلت أوروبا، القارّة الأكثر تضرراً من الوباء، 196,273 وفاة (من أصل 2,652,674 إصابة)، تليها منطقة كندا والولايات المتحدة (134,371 وفاة من أصل 2,652,279 إصابة) ثم منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي (112,162 وفاة من أصل 2,486,089 إصابة) فآسيا (33,594 وفيات من أصل 1,243,058 إصابة) فالشرق الأوسط (15668 وفيات من أصل 733753 إصابة) ثم إفريقيا (9646 وفيات من أصل 384,144 إصابة) ثم أوقيانيا (133 وفاة من أصل 9244 إصابة).- أكثر من 2,5 مليون إصابة في الولايات المتحدة -تبقى الولايات المتّحدة، وبفارق شاسع عن سائر دول العالم، البلد الأكثر تضرّراً من جائحة كوفيد-19، سواء على صعيد الوفيات (125,803) أو الإصابات (2,549,069). ورغم انخفاض عدد الوفيات اليومية بشكل طفيف في يونيو عن الشهر السابق، إلا أن عدد الإصابات تزايد في 30 من أصل 50 ولاية أميركية، وبخاصة في أكبر الولايات وأكثرها كثافة سكانية في جنوب وغرب البلاد، مثل كاليفورنيا وتكساس وفلوريدا.ولجأت بعض الولايات إلى تعليق رفع الإغلاق. والأحد أمر حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم بإغلاق الحانات في لوس أنجليس وست مقاطعات أخرى في هذه الولاية الواقعة في جنوب غرب الولايات المتحدة والتي تسجّل ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين بالوباء. ويشمل الإجراء نحو 13,5 مليون نسمة.وتتزايد الأصوات، وبينها شخصيات جمهورية، كي يضع الرئيس الأميركي دونالد ترامب كمامة ليكون مثالا يحتذى به. لم يظهر الرئيس الجمهوري قطّ وهو يضع كمامة منذ بداية الوباء.- فرض الحجر على مدينة في انكلترا ؟ -لكن العودة إلى الوضع الطبيعي في العديد من البلدان ينبغي ألا تحجب حقيقة أن وتيرة الوباء لا تزال تتسارع في جميع أنحاء العالم.أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل الأحد أنه يحتمل أن تفرض قيود جديدة على مدينة ليستر (وسط)، التي تعدّ نحو 342 ألف نسمة، بسبب تزايد انتشار الوباء.وفي محاولة لتخفيف وطأة الصدمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي الوباء، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الإثنين أنه يريد أن يستوحي من الرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت الذي طبق "الاتفاق الجديد" في الثلاثينات، وذلك لتحريك اقتصاد بريطانيا.وقال جونسون لإذاعة "تايمز راديو"، "أعتقد أن الأوان قد حان لتطبيق +مقاربة روزفلت+ في بريطانيا" في إشارة إلى سياسة النهوض من خلال الطلب وتدخل الدولة بعد الكساد الكبير في الثلاثينات.وأضاف "ما سنفعله خلال الأشهر المقبلة هو مضاعفة برنامجنا الأصلي الذي كان يركز على الاستثمارات لصالح البنى التحتية والتعليم والتكنولوجيا لتوحيد البلاد".وأدت اجراءات العزل المشدد طوال شهر ابريل إلى انهيار إجمالي الناتج الداخلي البريطاني بنسبة 20,4% وهو رقم قياسي، ويمكن أن يبلغ معدل البطالة مستويات لم تسجل منذ الثمانينيات ليتجاوز عتبة ال3,3 ملايين التي سجلت في عام 1984 كما أوردت صحيفة "ذي اوبرزفر" الأحد نقلا عن تحليل لمكتبة مجلس العموم.في إيرلندا، سُمح للحانات البالغ عددها سبعة آلاف بإعادة فتح أبوابها الاثنين بعد إغلاق استمرّ 15 أسبوعاً، مع فرض تدابير التباعد الاجتماعي. وعلى الأشخاص البقاء جالسين وبامكانهم البقاء في المكان لمدة أقصاها ساعة وثلاثة أرباع الساعة.- "خطير ومعقد" -اعتقدت الصين، مهد الوباء الذي ظهر في ووهان (وسط) في دجنبر، أنها نجحت في احتواءه، لكن الفيروس عاد للظهور في منتصف يونيو في بكين، ما دفع السلطات إلى إغلاق المدارس ودعت سكان العاصمة إلى البقاء فيها وعزلت آلاف الأشخاص في المناطق السكنية المعرضة لتفشي الفيروس.وأعلنت السلطات المحلية الأحد عزل كانتون أنجين الواقع على بعد 60 كلم جنوب بكين في محافظة هوباي (شمال). وسجلت فيه 11 إصابة مرتبطة بعودة تفشي الوباء في بكين.- "أضع كمامة" -في المقابل، تواصل كوريا الجنوبية عودتها إلى الحياة الطبيعية، حيث تمكنت الدولة من السيطرة على الوضع عبر اعتماد استراتيجية فحوصات مكثفة وتتبع المخالطين للأشخاص المصابين حتى بدون فرض إجراءات عزل إلزامية.ونتيجة لذلك، سيتمكن الجمهور من حضور المباريات الرياضية من جديد، حسبما ذكرت السلطات الأحد.لكن الوضع متباين في أماكن أخرى من العالم.وأعلنت إيران الأحد أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في أماكن معيّنة وسمحت للمحافظات الأكثر تأثّرا بتفشي كورونا المستجد بإعادة فرض القيود، في ظل ازدياد عدد الوفيات بالفيروس في البلد الأكثر تأثّرا به في الشرق الأوسط.وكشفت السلطات الصحية الإيرانية الاثنين عن تسجيل 162 وفاة جديدة بكورونا المستجد، وهي أعلى حصيلة يومية للوفيات منذ بدء تفشي وباء كوفيد-19 في البلاد في فبراير.ورفعت سريلانكا، التي سجل فيها وفاة 11 شخصا فقط بالفيروس، الأحد تدابير العزل التي أعيد فرضها في أواخر ماي خوفًا من موجة جديدة للوباء.وفي أميركا اللاتينية، أحصت البرازيل، أكثر الدول تضررا، الاثنين 57,622 وفاة من أصل 1,344,143 إصابة، وفقا للسلطات.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

السعودية تعلن عن حصيلة تأشيرات العمرة الصادرة منذ بدء الموسم الحالي
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن أن أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة تم إصدارها للقادمين من خارج البلاد منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447 حتى يوم أمس الاثنين. وأوضحت أن هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، يأتي عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملا في الأداء، وتحسينا للإجراءات، وتطويرا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حد سواء. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من 14 ذي الحجة 1446هـ الموافق 10 يونيو 2025 وإصدار التأشيرات عبر منصة «نسك»، إيذانا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار "رؤية السعودية 2030". وأكدت أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليا ابتداء من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق «نسك» الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.
دولي

قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة