الصحة العالمية: إصابات “كورونا” ستبلغ 10 ملايين بحلول الأسبوع المقبل – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 20:39

#كورونا
دولي

الصحة العالمية: إصابات “كورونا” ستبلغ 10 ملايين بحلول الأسبوع المقبل


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 يونيو 2020

حذّرت منظمة الصحة العالمية الأربعاء من أن عدد إصابات “كوفيد-19” سيبلغ 10 ملايين بحلول الأسبوع المقبل، في وقت لم يصل فيه تفشي الوباء إلى الذروة في بعض مناطق الأميركتين.وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحفي عبر الفيديو، أنه “خلال الشهر الأول من هذا الوباء، سجلت منظمة الصحة العالمية 10 آلاف إصابة، وخلال الشهر الماضي سجلت 4 ملايين إصابة، ونتوقع أن نصل إلى 10 ملايين إصابة الأسبوع المقبل”.وأشار المسؤول الأممي إلى أن الطرق الأكثر نجاعة لإنقاذ الأرواح هي توفير الأكسجين للمرضى الذين هم بحاجة إليه، محذّرا من أن الطلب الآن على الأكسجين الطبي يفوق العرض.وقال إن الأكسجين الطبي للمرضى الذين يعانون من أعراض مرض “كوفيد-19” الشديدة آخذ في النفاد. وبحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية، يحتاج العالم حاليا إلى حوالي 620 ألف متر مكعب من الأكسجين يوميا.القارة الأميركية من جهته، حذّر مدير الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين من أن “الوباء بالقارة الأميركية في مستوى قوي جدا، خصوصا في أميركا الوسطى والجنوبية”.وأضاف “لحظنا وتيرة متواصلة ومقلقة، مع تسجيل الكثير من الدول ارتفاعا بنسبة 20 إلى 25% خلال الأسبوع الماضي” في عدد الإصابات.وقال راين “للأسف، لم يبلغ الوباء ذروته في العديد من دول القارة الأميركية”، مشيرا إلى أن المستوى المرتفع لانتقال العدوى لا يسمح لتلك الدول بإنهاء العمل بـ”التدابير الصحية والاجتماعية القاسية”.إحصاءات عالمية وقد أسفر فيروس كورونا المستجد عن وفاة 477 ألفا و750 شخصا حول العالم منذ ظهوره بالصين في دجنبر، وسجلت أكثر من 9 ملايين و279 ألفا و310 إصابات رسميا في 196 بلدا ومنطقة.والولايات المتحدة -التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع فبراير- هي البلد الأكثر تضررا من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 121 ألفا و225 وفاة من أصل مليونين و347 ألفا و102 إصابة.وتأتي البرازيل بعد الولايات المتحدة حيث سجلت 52 ألفا و645 وفاة من أصل مليون و145 ألفا و906 إصابات، تليها المملكة المتحدة بتسجيلها 42 ألفا و927 وفاة (من أصل 306 آلاف و210 إصابات)، ثمّ إيطاليا بـ 34 ألفا و675 وفاة (من أصل 238 ألفا و838 إصابة)، وفرنسا بـ 29 ألفا و720 وفاة (من أصل 197 ألفا و674 إصابة). 

حذّرت منظمة الصحة العالمية الأربعاء من أن عدد إصابات “كوفيد-19” سيبلغ 10 ملايين بحلول الأسبوع المقبل، في وقت لم يصل فيه تفشي الوباء إلى الذروة في بعض مناطق الأميركتين.وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحفي عبر الفيديو، أنه “خلال الشهر الأول من هذا الوباء، سجلت منظمة الصحة العالمية 10 آلاف إصابة، وخلال الشهر الماضي سجلت 4 ملايين إصابة، ونتوقع أن نصل إلى 10 ملايين إصابة الأسبوع المقبل”.وأشار المسؤول الأممي إلى أن الطرق الأكثر نجاعة لإنقاذ الأرواح هي توفير الأكسجين للمرضى الذين هم بحاجة إليه، محذّرا من أن الطلب الآن على الأكسجين الطبي يفوق العرض.وقال إن الأكسجين الطبي للمرضى الذين يعانون من أعراض مرض “كوفيد-19” الشديدة آخذ في النفاد. وبحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية، يحتاج العالم حاليا إلى حوالي 620 ألف متر مكعب من الأكسجين يوميا.القارة الأميركية من جهته، حذّر مدير الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين من أن “الوباء بالقارة الأميركية في مستوى قوي جدا، خصوصا في أميركا الوسطى والجنوبية”.وأضاف “لحظنا وتيرة متواصلة ومقلقة، مع تسجيل الكثير من الدول ارتفاعا بنسبة 20 إلى 25% خلال الأسبوع الماضي” في عدد الإصابات.وقال راين “للأسف، لم يبلغ الوباء ذروته في العديد من دول القارة الأميركية”، مشيرا إلى أن المستوى المرتفع لانتقال العدوى لا يسمح لتلك الدول بإنهاء العمل بـ”التدابير الصحية والاجتماعية القاسية”.إحصاءات عالمية وقد أسفر فيروس كورونا المستجد عن وفاة 477 ألفا و750 شخصا حول العالم منذ ظهوره بالصين في دجنبر، وسجلت أكثر من 9 ملايين و279 ألفا و310 إصابات رسميا في 196 بلدا ومنطقة.والولايات المتحدة -التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع فبراير- هي البلد الأكثر تضررا من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 121 ألفا و225 وفاة من أصل مليونين و347 ألفا و102 إصابة.وتأتي البرازيل بعد الولايات المتحدة حيث سجلت 52 ألفا و645 وفاة من أصل مليون و145 ألفا و906 إصابات، تليها المملكة المتحدة بتسجيلها 42 ألفا و927 وفاة (من أصل 306 آلاف و210 إصابات)، ثمّ إيطاليا بـ 34 ألفا و675 وفاة (من أصل 238 ألفا و838 إصابة)، وفرنسا بـ 29 ألفا و720 وفاة (من أصل 197 ألفا و674 إصابة). 



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

التحقيقات في قضية اختطاف المعارض “أمير دز” في فرنسا تكشف تورط الرئيس الجزائري تبون
معطيات مثيرة كشفت عنها التحقيقات المستقلة التي تباشرها السلطات الفرنسية في قضية اختطاف المعارض الجزائري المعروف بلقب "أميردز" فوق الأراضي الفرنسية. المعطيات وضعت عددا من كبار المسؤولين الجزائريين في قفص الاتهام، وعلى رأس القائمة، الرئيس الجزائري نفسه، عبد المجيد تبون. فقد أدلى ضابط المخابرات الجزائري المعتقل في فرنسا على خلفية هذا الملف، باعترافات تفيد بأن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون هو الذي أعطى الأمر لمحاولة إغتيال المعارض "أمير ديزاد" في فرنسا. ونقلت صحيفةأن  Le Journal du Dimanche ضابط جزائري في الاستخبارات و الذي ينتمي إلى جهاز DGSE اعترف، في تصريحاته للمحققين، بأن النظام الجزائري متورط بشكل مباشر في هذه العملية. وفشلت محاولة الاغتيال في النهاية، وتم اعتقال عدد  من المشتبه فيهم من بينهم دبلوماسي جزائري ظهر لاحقا بأنه  يشتغل لصالح المخابرات الجزائرية حيث يخضع للتحقيق حاليا من طرف السلطات الفرنسية.    
دولي

تأجيل مباريات الدوري الإيطالي بعد وفاة البابا فرنسيس
أعلنت رابطة دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم تأجيل جميع مباريات اليوم الاثنين بعد وفاة البابا فرنسيس. وأعلن الفاتيكان في بيان مصور اليوم الاثنين وفاة البابا فرنسيس أول أميركي لاتيني يعتلي الكرسي البابوي للكنيسة الكاثوليكية وعاشق كرة القدم طوال حياته. وتوفي البابا فرنسيس عن عمر 88 عاماً بعد نجاته في الآونة الأخيرة من أزمة خطيرة إثر إصابته بالتهاب رئوي مزدوج. وقالت رابطة الدوري في بيان: «بعد وفاة صاحب القداسة، تستطيع رابطة دوري الدرجة الأولى الإيطالي للمحترفين أن تؤكد تأجيل مباريات اليوم في الدرجة الأولى ودوري الشباب تحت 19 عاماً. سيتم الإعلان عن موعد المباريات المؤجلة في الوقت المناسب».
دولي

من هم أبرز المرشحين لخلافة البابا فرنسيس؟
أفادت وكالة "رويترز" بأن هناك عددا من الكرادلة الذين يتم تداول أسمائهم كمرشحين محتملين لخلافة البابا فرنسيس الذي أعلن الفاتيكان وفاته اليوم الاثنين عن عمر ناهز 88 عاما. وحسب الوكالة فقد برزت أسماء 9 مرشحين محتملين، وهم: جان مارك أفيلين (66 عاما) - رئيس أساقفة مارسيليا، فرنسا يُعرف في الأوساط الكاثوليكية الفرنسية بـ"يوحنا الرابع والعشرين" بسبب تشابهه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين. يتميز بطبيعته المرحة وقربه الفكري من البابا فرنسيس، خاصة في قضايا الهجرة والعلاقات مع العالم الإسلامي. وُلد في الجزائر لعائلة إسبانية هاجرت إلى فرنسا، ويحمل دكتوراه في اللاهوت. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا فرنسي منذ القرن الرابع عشر. الكاردينال بيتر إردو (72 عاما) - هنغاري يُعتبر مرشحاً توافقياً بين المحافظين والتقدميين. خبير في قانون الكنيسة، يتحدث عدة لغات بطلاقة بما في ذلك الإيطالية. على الرغم من مواقفه المحافظة، لم يتصادم علناً مع البابا فرنسيس. قد تساعد خبرته في إذابة الجليد بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية. الكاردينال ماريو غريتش (68 عاماً) - مالطي الأمين العام لمجمع الأساقفة، تحول من المحافظة إلى تبني إصلاحات البابا فرنسيس. دعا الكنيسة لأن تكون أكثر تقبلاً لأفراد مجتمع الميم. يتمتع بشبكة علاقات واسعة بين الكرادلة، وقد يكون خياراً توافقياً. الكاردينال خوان خوسيه أوميلا (79 عاما) - إسباني رئيس أساقفة برشلونة السابق، عرف بتواضعه والتزامه بالعدالة الاجتماعية. واجه انتقادات بسبب تعامله مع قضايا الاعتداءات الجنسية في الكنيسة الإسبانية. يعتبر من المقربين للبابا فرنسيس. الكاردينال بيترو بارولين (70 عاما) - إيطالي وزير خارجية الفاتيكان، يعتبر المرشح الأوفر حظا. يتمتع بخبرة دبلوماسية واسعة وقدرة على إيجاد حلول وسط. إذا تم انتخابه، سيعيد البابوية إلى الإيطاليين بعد ثلاثة بابوات غير إيطاليين متتاليين. الكاردينال لويس أنطونيو تاغلي (67 عاما) - فلبيني يُلقب بـ"فرنسيس الآسيوي"، قد يكون أول بابا من آسيا. يتمتع بخبرة رعوية وإدارية واسعة، ويتحدث عدة لغات بطلاقة. واجه انتقادات بسبب فضيحة في منظمة كاريتاس الدولية. الكاردينال جوزيف توبين (72 عاما) - أمريكي رئيس أساقفة نيوارك، يتمتع بمواقف متفتحة تجاه مجتمع الميم. تعامل باحترافية مع فضيحة الاعتداءات الجنسية التي شهدتها أبرشيته. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا أمريكي. الكاردينال بيتر توركسون (76 عاما) - غاني قد يكون أول بابا من أفريقيا جنوب الصحراء. يتمتع بخبرة رعوية ودبلوماسية واسعة، وقدرة تواصل ممتازة. خدم في عدة مناصب رفيعة بالفاتيكان. ماتيو ماريا زوبي (69 عاماً) - إيطالي رئيس أساقفة بولونيا، يُعرف بـ"الكاهن الشارعي" لاهتمامه بالفقراء والمهاجرين. قريب من مجتمع سانت إيجيديو للسلام. قاد وساطات دبلوماسية مهمة، بما في ذلك الحرب الروسية الأوكرانية. يذكر أن عملية انتخاب البابا الجديد تتم عبر المجمع المغلق الذي يجمع الكرادلة الناخبين تحت قبة كنيسة سيستينا، حيث يستمر التصويت حتى يحصل أحد المرشحين على أغلبية الثلثين.
دولي

إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب ومسؤولين فرنسيين
ألغت الحكومة الإسرائيلية تأشيرات دخول 27 نائبا ومسؤولا فرنسيا يساريا قبل يومين من زيارتهم المقررة لإسرائيل والأراضي الفلسطينية، حسبما أعلنت المجموعة أمس الأحد. وجاء هذا الإجراء بعد أيام فقط على منع تل أبيب عضوين برلمانيين بريطانيين من حزب العمال الحاكم من دخول إسرائيل. كما جاء وسط توترات دبلوماسية، بعد أن قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن باريس ستعترف قريبا بدولة فلسطينية. كذلك سعى ماكرون إلى الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن الأوضاع في غزة في خضم الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع الفلسطيني. وأعلنت وزارة الداخلية الإسرائيلية إلغاء تأشيرات الأفراد الـ27 بموجب قانون يسمح للسلطات بحظر دخول الأشخاص الذين يمكنهم العمل ضد دولة إسرائيل. وقال 17 عضوا من المجموعة، من الحزبين البيئي والشيوعي الفرنسيين، إنهم ضحايا "عقاب جماعي" من جانب إسرائيل، داعين ماكرون إلى التدخل. وقالوا -في بيان- إنهم تلقوا دعوة من القنصلية الفرنسية في القدس لإجراء رحلة مدتها 5 أيام. وأضافوا أنهم كانوا يعتزمون زيارة إسرائيل والأراضي الفلسطينية في إطار مهمتهم "لتعزيز التعاون الدولي وثقافة السلام". وتابعوا "للمرة الأولى، قبل يومين من مغادرتنا، ألغت السلطات الإسرائيلية تأشيرات دخولنا التي تمت الموافقة عليها قبل شهر". إعلان وقالت المجموعة "نريد أن نفهم ما الذي أدى إلى هذا القرار المفاجئ الذي يشبه العقاب الجماعي". "قطيعة كبيرة" ويضم الوفد النواب في الجمعية الوطنية فرانسوا روفان وأليكسي كوربيير وجولي أوزين من حزب البيئة، والنائبة الشيوعية سوميا بوروها، وعضو مجلس الشيوخ الشيوعية ماريان مارغات. أما الأعضاء الآخرون، فهم رؤساء بلديات يساريون ونواب محليون. ووصفت المجموعة إلغاء التأشيرات بأنه "قطيعة كبيرة في العلاقات الدبلوماسية". وأكدت المجموعة أن أحزابها دعت منذ عقود إلى الاعتراف بدولة فلسطينية، الأمر الذي قال ماكرون الأسبوع الماضي إنه قد يحدث خلال مؤتمر دولي في يونيو المقبل. وكان سبق لإسرائيل أن احتجزت هذا الشهر عضوي البرلمان البريطاني يوان يانغ وابتسام محمد في مطار تل أبيب قبل أن تُرحّلهما، بحجة السبب نفسه، في حين وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي هذا الإجراء بأنه "غير مقبول". وفي فبراير الماضي، منعت إسرائيل نائبتين يساريّتين في البرلمان الأوروبي، هما الفرنسية-الفلسطينية ريما حسن، والأيرلنديّة لين بويلان، من الدخول. وردّ نتنياهو بغضب شديد على إمكان اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. وقال إن إقامة دولة فلسطينية بجوار إسرائيل ستكون "مكافأة كبيرة للإرهاب"، وفق تعبيره.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة