التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هذا ما قضت به المحكمة في حق “حقوقي” متهم بالنصب على شبيهة انتحارية باريس في مبلغ 350 مليون
نشر في: 8 أبريل 2016
قضت غرفة الجنايات بمحكمة الإستئناف ببني ملال مساء أمس الخميس الجاري، بإدانة حقوقي بسنة ونصف سجنا نافذا وبغرامة مالية قدرها 5 ملايين سنتيم بعد اتهامه بالنصب على نبيلة شبيهة انتحارية باريس في مبلغ 350 مليون سنتيم، مع إرجاع المبلغ المالي للمشتكية.
وسبق للمحكمة الابتدائية بمدينة بنى ملال أن حكمت على المتهم الذي كان يشغل مهمة كاتب إقليمي لإحدى الجمعيات الحقوقية بسنتين سجنا نافذا وغرامة 5 ملايين سنتيم.
وكانت عناصر الشرطة القضائية ببني ملال، أحالت على وكيل الملك، الظنين بتهمة النصب والاحتيال والابتزاز وخيانة الأمانة بعد إيقافه داخل وكالة بنكية، إثر صدور مذكرة بحث في حقه، وقررت النيابة العامة وضعه رهن الحراسة النظرية لتعميق البحث في ما نسب إليه في انتظار عقد أولى جلسات محاكمته.
وتشبثت الضحية (نبيلة بقاشة) التي نشرت صورها خطأ في مجلة بريطانية (الدايلي مايل) باعتبارها انتحارية باريس، بمتابعة المشتبه فيه إثر تقديمها شكاية إلى وكيل الملك ببني ملال، تؤكد فيها تعرضها للنصب والاحتيال وخيانة الأمانة.
واستمع نائب وكيل الملك ببني ملال للمشتبه فيه في إطار التحقيق الأولي الجمعة الماضي، لتتقرر إعادته إلى السجن الاحتياطي في انتظار مواجهته بالمنسوب إليه، سيما أنه مازال مترددا في إعادة الأموال إلى الضحية التي حولت مبلغا ماليا مهما (350 مليون سنتيم) لحسابه الخاص، في انتظار فتح حسابها البنكي بعد أن تسلمت المبلغ في إطار تسوية ودية بينها وبين جريدة بريطانية، كانت نشرت صور الضحية على صفحات الجريدة معتقدة أنها (حسناء آيت بولحسن) انتحارية باريس، التي فجرت نفسها خلال مداهمة الأمن الفرنسي إحدى الشقق بضاحية سان دوني بفرنسا، قبل أن يكتشف العالم خطأ الجريدة التي كفرت عن نفسها بتقديم تعويض مالي للضحية وتقديم اعتذار كتابي في الجريدة.
وسبق للمحكمة الابتدائية بمدينة بنى ملال أن حكمت على المتهم الذي كان يشغل مهمة كاتب إقليمي لإحدى الجمعيات الحقوقية بسنتين سجنا نافذا وغرامة 5 ملايين سنتيم.
وكانت عناصر الشرطة القضائية ببني ملال، أحالت على وكيل الملك، الظنين بتهمة النصب والاحتيال والابتزاز وخيانة الأمانة بعد إيقافه داخل وكالة بنكية، إثر صدور مذكرة بحث في حقه، وقررت النيابة العامة وضعه رهن الحراسة النظرية لتعميق البحث في ما نسب إليه في انتظار عقد أولى جلسات محاكمته.
وتشبثت الضحية (نبيلة بقاشة) التي نشرت صورها خطأ في مجلة بريطانية (الدايلي مايل) باعتبارها انتحارية باريس، بمتابعة المشتبه فيه إثر تقديمها شكاية إلى وكيل الملك ببني ملال، تؤكد فيها تعرضها للنصب والاحتيال وخيانة الأمانة.
واستمع نائب وكيل الملك ببني ملال للمشتبه فيه في إطار التحقيق الأولي الجمعة الماضي، لتتقرر إعادته إلى السجن الاحتياطي في انتظار مواجهته بالمنسوب إليه، سيما أنه مازال مترددا في إعادة الأموال إلى الضحية التي حولت مبلغا ماليا مهما (350 مليون سنتيم) لحسابه الخاص، في انتظار فتح حسابها البنكي بعد أن تسلمت المبلغ في إطار تسوية ودية بينها وبين جريدة بريطانية، كانت نشرت صور الضحية على صفحات الجريدة معتقدة أنها (حسناء آيت بولحسن) انتحارية باريس، التي فجرت نفسها خلال مداهمة الأمن الفرنسي إحدى الشقق بضاحية سان دوني بفرنسا، قبل أن يكتشف العالم خطأ الجريدة التي كفرت عن نفسها بتقديم تعويض مالي للضحية وتقديم اعتذار كتابي في الجريدة.
قضت غرفة الجنايات بمحكمة الإستئناف ببني ملال مساء أمس الخميس الجاري، بإدانة حقوقي بسنة ونصف سجنا نافذا وبغرامة مالية قدرها 5 ملايين سنتيم بعد اتهامه بالنصب على نبيلة شبيهة انتحارية باريس في مبلغ 350 مليون سنتيم، مع إرجاع المبلغ المالي للمشتكية.
وسبق للمحكمة الابتدائية بمدينة بنى ملال أن حكمت على المتهم الذي كان يشغل مهمة كاتب إقليمي لإحدى الجمعيات الحقوقية بسنتين سجنا نافذا وغرامة 5 ملايين سنتيم.
وكانت عناصر الشرطة القضائية ببني ملال، أحالت على وكيل الملك، الظنين بتهمة النصب والاحتيال والابتزاز وخيانة الأمانة بعد إيقافه داخل وكالة بنكية، إثر صدور مذكرة بحث في حقه، وقررت النيابة العامة وضعه رهن الحراسة النظرية لتعميق البحث في ما نسب إليه في انتظار عقد أولى جلسات محاكمته.
وتشبثت الضحية (نبيلة بقاشة) التي نشرت صورها خطأ في مجلة بريطانية (الدايلي مايل) باعتبارها انتحارية باريس، بمتابعة المشتبه فيه إثر تقديمها شكاية إلى وكيل الملك ببني ملال، تؤكد فيها تعرضها للنصب والاحتيال وخيانة الأمانة.
واستمع نائب وكيل الملك ببني ملال للمشتبه فيه في إطار التحقيق الأولي الجمعة الماضي، لتتقرر إعادته إلى السجن الاحتياطي في انتظار مواجهته بالمنسوب إليه، سيما أنه مازال مترددا في إعادة الأموال إلى الضحية التي حولت مبلغا ماليا مهما (350 مليون سنتيم) لحسابه الخاص، في انتظار فتح حسابها البنكي بعد أن تسلمت المبلغ في إطار تسوية ودية بينها وبين جريدة بريطانية، كانت نشرت صور الضحية على صفحات الجريدة معتقدة أنها (حسناء آيت بولحسن) انتحارية باريس، التي فجرت نفسها خلال مداهمة الأمن الفرنسي إحدى الشقق بضاحية سان دوني بفرنسا، قبل أن يكتشف العالم خطأ الجريدة التي كفرت عن نفسها بتقديم تعويض مالي للضحية وتقديم اعتذار كتابي في الجريدة.
وسبق للمحكمة الابتدائية بمدينة بنى ملال أن حكمت على المتهم الذي كان يشغل مهمة كاتب إقليمي لإحدى الجمعيات الحقوقية بسنتين سجنا نافذا وغرامة 5 ملايين سنتيم.
وكانت عناصر الشرطة القضائية ببني ملال، أحالت على وكيل الملك، الظنين بتهمة النصب والاحتيال والابتزاز وخيانة الأمانة بعد إيقافه داخل وكالة بنكية، إثر صدور مذكرة بحث في حقه، وقررت النيابة العامة وضعه رهن الحراسة النظرية لتعميق البحث في ما نسب إليه في انتظار عقد أولى جلسات محاكمته.
وتشبثت الضحية (نبيلة بقاشة) التي نشرت صورها خطأ في مجلة بريطانية (الدايلي مايل) باعتبارها انتحارية باريس، بمتابعة المشتبه فيه إثر تقديمها شكاية إلى وكيل الملك ببني ملال، تؤكد فيها تعرضها للنصب والاحتيال وخيانة الأمانة.
واستمع نائب وكيل الملك ببني ملال للمشتبه فيه في إطار التحقيق الأولي الجمعة الماضي، لتتقرر إعادته إلى السجن الاحتياطي في انتظار مواجهته بالمنسوب إليه، سيما أنه مازال مترددا في إعادة الأموال إلى الضحية التي حولت مبلغا ماليا مهما (350 مليون سنتيم) لحسابه الخاص، في انتظار فتح حسابها البنكي بعد أن تسلمت المبلغ في إطار تسوية ودية بينها وبين جريدة بريطانية، كانت نشرت صور الضحية على صفحات الجريدة معتقدة أنها (حسناء آيت بولحسن) انتحارية باريس، التي فجرت نفسها خلال مداهمة الأمن الفرنسي إحدى الشقق بضاحية سان دوني بفرنسا، قبل أن يكتشف العالم خطأ الجريدة التي كفرت عن نفسها بتقديم تعويض مالي للضحية وتقديم اعتذار كتابي في الجريدة.
ملصقات
