التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
بلمختار: استراتيجية إصلاح منظومة التربية والتكوين تولي أهمية قصوى للغات
نشر في: 15 أبريل 2016
أكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، رشيد بلمختار، أمس الخميس بفاس، أن استراتيجية إصلاح منظومة التربية والتكوين تولي أهمية قصوى للغات من أجل الرفع من مستويات التحصيل الدراسي.
وأضاف بلمختار، في الجلسة الافتتاحية للندوة السنوية الـ 36، المنظمة بمبادرة من الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية من 14 إلى 17 أبريل الجاري، حول موضوع «الإصلاح التربوي.
مسارات بديلة في التربية اللغوية» أن على الأطر التربوية التفكير في مناهج بديلة وعصرية لتدريس اللغات الأجنبية تتوافق مع حاجيات ومتطلبات متعلمي القرن 21.
وأبرز وزير التربية الوطنية والتكوين المهني أن تدريس اللغات الأجنبية في سن مبكرة خصوصا ابتداء من التعليم الابتدائي سيكون له وقع إيجابي وسيساهم في تحصيل تعليم نافع ومنصف وعادل يحقق مردودية مباشرة وبعيدة المدى للفرد والمجتمع. وقال بلمختار إنه في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم أصبح من الضروري أن يواكب التدريس هذا العصر الجديد باستعمال أساليب حديثة في تعليم أجيال الغد بطرق حديثة تنمي قدراتهم المعرفية بشكل فعال وفي ظرف وجيز.
من جهته، أكد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية، نور الدين بندقي، أن التحولات الاجتماعية والتطورات السريعة التي تعرفها المجتمعات في مجال التكنولوجيا وعلوم الإعلام تستدعي تعزيز التربية اللغوية لتلبية الحاجيات المتجددة للمتعلمين. وأشاد السيد بندقي بجهود المجلس الأعلى للتعليم الذي أدرج ضمن الرؤية الاستراتيجية مجموعة من الاجراءات التي تروم إصلاح مجال تعليم وتعلم اللغات الأجنبية وملاءمتها مع متطلبات العصر من أجل تنمية شخصية المتعلمين وصقل مهاراتهم الأكاديمية والمهنية.
وشدد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية على ضرورة إعادة النظر في مجموعة من الممارسات والمفاهيم المعتمدة في مجال التدريس والتقييم وتكوين الأساتذة والاستثمار في إنتاج وتوفير الموارد التعليمية المناسبة والفعالة، مبرزا أنه بناء على تقارير ودراسات ميدانية، تحاول الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية المساهمة في إصلاح منظومة التربية والتكوين من خلال تحليل وتقييم المبادرات واقتراح حلول للإشكالات المطروحة.
وسيتم على مدى أربعة أيام مناقشة مجموعة من المواضيع منها على الخصوص «الطرق التربوية الحديثة في تعليم وتعلم اللغات الأجنبية» و «استقلالية المتعلم واستراتيجية التعلم» و «المقاربات البيداغوجية الفارقية».
ويتميز هذا اللقاء، الذي يؤطره أساتذة جامعيون ومفتشون وخبراء من المغرب ومن بلدان أجنبية، تقديم مجموعة من العروض وتنظيم ورشات وتقاسم التجارب الناجعة في مجال تدريس اللغات الأجنبية.
وأضاف بلمختار، في الجلسة الافتتاحية للندوة السنوية الـ 36، المنظمة بمبادرة من الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية من 14 إلى 17 أبريل الجاري، حول موضوع «الإصلاح التربوي.
مسارات بديلة في التربية اللغوية» أن على الأطر التربوية التفكير في مناهج بديلة وعصرية لتدريس اللغات الأجنبية تتوافق مع حاجيات ومتطلبات متعلمي القرن 21.
وأبرز وزير التربية الوطنية والتكوين المهني أن تدريس اللغات الأجنبية في سن مبكرة خصوصا ابتداء من التعليم الابتدائي سيكون له وقع إيجابي وسيساهم في تحصيل تعليم نافع ومنصف وعادل يحقق مردودية مباشرة وبعيدة المدى للفرد والمجتمع. وقال بلمختار إنه في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم أصبح من الضروري أن يواكب التدريس هذا العصر الجديد باستعمال أساليب حديثة في تعليم أجيال الغد بطرق حديثة تنمي قدراتهم المعرفية بشكل فعال وفي ظرف وجيز.
من جهته، أكد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية، نور الدين بندقي، أن التحولات الاجتماعية والتطورات السريعة التي تعرفها المجتمعات في مجال التكنولوجيا وعلوم الإعلام تستدعي تعزيز التربية اللغوية لتلبية الحاجيات المتجددة للمتعلمين. وأشاد السيد بندقي بجهود المجلس الأعلى للتعليم الذي أدرج ضمن الرؤية الاستراتيجية مجموعة من الاجراءات التي تروم إصلاح مجال تعليم وتعلم اللغات الأجنبية وملاءمتها مع متطلبات العصر من أجل تنمية شخصية المتعلمين وصقل مهاراتهم الأكاديمية والمهنية.
وشدد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية على ضرورة إعادة النظر في مجموعة من الممارسات والمفاهيم المعتمدة في مجال التدريس والتقييم وتكوين الأساتذة والاستثمار في إنتاج وتوفير الموارد التعليمية المناسبة والفعالة، مبرزا أنه بناء على تقارير ودراسات ميدانية، تحاول الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية المساهمة في إصلاح منظومة التربية والتكوين من خلال تحليل وتقييم المبادرات واقتراح حلول للإشكالات المطروحة.
وسيتم على مدى أربعة أيام مناقشة مجموعة من المواضيع منها على الخصوص «الطرق التربوية الحديثة في تعليم وتعلم اللغات الأجنبية» و «استقلالية المتعلم واستراتيجية التعلم» و «المقاربات البيداغوجية الفارقية».
ويتميز هذا اللقاء، الذي يؤطره أساتذة جامعيون ومفتشون وخبراء من المغرب ومن بلدان أجنبية، تقديم مجموعة من العروض وتنظيم ورشات وتقاسم التجارب الناجعة في مجال تدريس اللغات الأجنبية.
أكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، رشيد بلمختار، أمس الخميس بفاس، أن استراتيجية إصلاح منظومة التربية والتكوين تولي أهمية قصوى للغات من أجل الرفع من مستويات التحصيل الدراسي.
وأضاف بلمختار، في الجلسة الافتتاحية للندوة السنوية الـ 36، المنظمة بمبادرة من الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية من 14 إلى 17 أبريل الجاري، حول موضوع «الإصلاح التربوي.
مسارات بديلة في التربية اللغوية» أن على الأطر التربوية التفكير في مناهج بديلة وعصرية لتدريس اللغات الأجنبية تتوافق مع حاجيات ومتطلبات متعلمي القرن 21.
وأبرز وزير التربية الوطنية والتكوين المهني أن تدريس اللغات الأجنبية في سن مبكرة خصوصا ابتداء من التعليم الابتدائي سيكون له وقع إيجابي وسيساهم في تحصيل تعليم نافع ومنصف وعادل يحقق مردودية مباشرة وبعيدة المدى للفرد والمجتمع. وقال بلمختار إنه في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم أصبح من الضروري أن يواكب التدريس هذا العصر الجديد باستعمال أساليب حديثة في تعليم أجيال الغد بطرق حديثة تنمي قدراتهم المعرفية بشكل فعال وفي ظرف وجيز.
من جهته، أكد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية، نور الدين بندقي، أن التحولات الاجتماعية والتطورات السريعة التي تعرفها المجتمعات في مجال التكنولوجيا وعلوم الإعلام تستدعي تعزيز التربية اللغوية لتلبية الحاجيات المتجددة للمتعلمين. وأشاد السيد بندقي بجهود المجلس الأعلى للتعليم الذي أدرج ضمن الرؤية الاستراتيجية مجموعة من الاجراءات التي تروم إصلاح مجال تعليم وتعلم اللغات الأجنبية وملاءمتها مع متطلبات العصر من أجل تنمية شخصية المتعلمين وصقل مهاراتهم الأكاديمية والمهنية.
وشدد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية على ضرورة إعادة النظر في مجموعة من الممارسات والمفاهيم المعتمدة في مجال التدريس والتقييم وتكوين الأساتذة والاستثمار في إنتاج وتوفير الموارد التعليمية المناسبة والفعالة، مبرزا أنه بناء على تقارير ودراسات ميدانية، تحاول الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية المساهمة في إصلاح منظومة التربية والتكوين من خلال تحليل وتقييم المبادرات واقتراح حلول للإشكالات المطروحة.
وسيتم على مدى أربعة أيام مناقشة مجموعة من المواضيع منها على الخصوص «الطرق التربوية الحديثة في تعليم وتعلم اللغات الأجنبية» و «استقلالية المتعلم واستراتيجية التعلم» و «المقاربات البيداغوجية الفارقية».
ويتميز هذا اللقاء، الذي يؤطره أساتذة جامعيون ومفتشون وخبراء من المغرب ومن بلدان أجنبية، تقديم مجموعة من العروض وتنظيم ورشات وتقاسم التجارب الناجعة في مجال تدريس اللغات الأجنبية.
وأضاف بلمختار، في الجلسة الافتتاحية للندوة السنوية الـ 36، المنظمة بمبادرة من الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية من 14 إلى 17 أبريل الجاري، حول موضوع «الإصلاح التربوي.
مسارات بديلة في التربية اللغوية» أن على الأطر التربوية التفكير في مناهج بديلة وعصرية لتدريس اللغات الأجنبية تتوافق مع حاجيات ومتطلبات متعلمي القرن 21.
وأبرز وزير التربية الوطنية والتكوين المهني أن تدريس اللغات الأجنبية في سن مبكرة خصوصا ابتداء من التعليم الابتدائي سيكون له وقع إيجابي وسيساهم في تحصيل تعليم نافع ومنصف وعادل يحقق مردودية مباشرة وبعيدة المدى للفرد والمجتمع. وقال بلمختار إنه في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم أصبح من الضروري أن يواكب التدريس هذا العصر الجديد باستعمال أساليب حديثة في تعليم أجيال الغد بطرق حديثة تنمي قدراتهم المعرفية بشكل فعال وفي ظرف وجيز.
من جهته، أكد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية، نور الدين بندقي، أن التحولات الاجتماعية والتطورات السريعة التي تعرفها المجتمعات في مجال التكنولوجيا وعلوم الإعلام تستدعي تعزيز التربية اللغوية لتلبية الحاجيات المتجددة للمتعلمين. وأشاد السيد بندقي بجهود المجلس الأعلى للتعليم الذي أدرج ضمن الرؤية الاستراتيجية مجموعة من الاجراءات التي تروم إصلاح مجال تعليم وتعلم اللغات الأجنبية وملاءمتها مع متطلبات العصر من أجل تنمية شخصية المتعلمين وصقل مهاراتهم الأكاديمية والمهنية.
وشدد رئيس الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية على ضرورة إعادة النظر في مجموعة من الممارسات والمفاهيم المعتمدة في مجال التدريس والتقييم وتكوين الأساتذة والاستثمار في إنتاج وتوفير الموارد التعليمية المناسبة والفعالة، مبرزا أنه بناء على تقارير ودراسات ميدانية، تحاول الجمعية المغربية لأساتذة اللغة الإنجليزية المساهمة في إصلاح منظومة التربية والتكوين من خلال تحليل وتقييم المبادرات واقتراح حلول للإشكالات المطروحة.
وسيتم على مدى أربعة أيام مناقشة مجموعة من المواضيع منها على الخصوص «الطرق التربوية الحديثة في تعليم وتعلم اللغات الأجنبية» و «استقلالية المتعلم واستراتيجية التعلم» و «المقاربات البيداغوجية الفارقية».
ويتميز هذا اللقاء، الذي يؤطره أساتذة جامعيون ومفتشون وخبراء من المغرب ومن بلدان أجنبية، تقديم مجموعة من العروض وتنظيم ورشات وتقاسم التجارب الناجعة في مجال تدريس اللغات الأجنبية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني