مراكش
كورونا تعصف بموسم ملابس العيد في مراكش
الفيروس اللعين كورونا يفرض أولوياته على المواطنين بمراكش، فاختفت بهجة العيد او كادت، اما شراء الملابس للأطفال فأصبحت نوعا من الترف لا يقدر عليه الكثيرون، فأكثر ما يشغل المواطن في هذا الوقت هو الخبز والاخبار اما الأسواق في ركود وسبات.الآمال التي كان يتطلع لها المواطن بعودة الحياة الى طبيعتها تبددت فالإصابات المتتالية بالفيروس اللعين ألهت المراكشيين عن شراء ملابس العيد، في وقت يتقلب فيه العديد من التجار على الجمر بعد ركود تجارتهم.وتكفي جولة سريعة داخل أسواق الألبسة والنسيج بمراكش لتوضح بجلاء كيف أصبحت الدروب مهجورة من زائريها ومحلاتها موصدة تنتظر رفع الحجر الصحي.
الفيروس اللعين كورونا يفرض أولوياته على المواطنين بمراكش، فاختفت بهجة العيد او كادت، اما شراء الملابس للأطفال فأصبحت نوعا من الترف لا يقدر عليه الكثيرون، فأكثر ما يشغل المواطن في هذا الوقت هو الخبز والاخبار اما الأسواق في ركود وسبات.الآمال التي كان يتطلع لها المواطن بعودة الحياة الى طبيعتها تبددت فالإصابات المتتالية بالفيروس اللعين ألهت المراكشيين عن شراء ملابس العيد، في وقت يتقلب فيه العديد من التجار على الجمر بعد ركود تجارتهم.وتكفي جولة سريعة داخل أسواق الألبسة والنسيج بمراكش لتوضح بجلاء كيف أصبحت الدروب مهجورة من زائريها ومحلاتها موصدة تنتظر رفع الحجر الصحي.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش