اكسب صحتك واخسر الكرش بهذه الفواكه! – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 22:38

صحة

اكسب صحتك واخسر الكرش بهذه الفواكه!


كشـ24 نشر في: 30 أبريل 2016

يبحث الجميع عن حلم الرشاقة وخسارة وزنهم الزائد، حتى يحصلوا على القوام المثالي، الذي يساهم في الوقاية من الكثير من الأمراض والحفاظ على الشكل العام للجسم.
 

ويعاني الكثير من الرجال من وجود بروز في البطن أو ما يعرف بالـ«كرش» وذلك نتيجة تراكم الدهون في محيط الخصر وهو من أشد أنواع الدهون خطورة على صحة الرجل وبخاصة مسألة الخصوبة.
 

وهناك العديد من الأطعمة التي تساهم في تخسيس الكرش، وتتميز الفواكه بأنها منخفضة فى السعرات الحرارية بشكل طبيعى وغنية بالسكر الطبيعى، ومن الناحية الغذائية والصحية فهى لا تقدر بثمن، لأنها توفر مجموعة من الفيتامينات والمعادن وهناك 4 فواكه سحرية تساعد على تخسيس الكرش بسهولة نستعرضها فيما يلي.

 

البرتقال
 

أكدت عدة دراسات أن برتقالة واحدة فى اليوم يمكن أن تغنيك عن زيارة الطبيب، حيث إن ثمرة واحدة من البرتقال توفر للجسم أكثر من 90٪ من فيتامين C من احتياجاته وأشار الباحثون إلى أن فيتامين C مهم للحفاظ على الكولاجين المكون الهيكلى المهم من النسيج الضام الذى يعزز صحة العظام والجلد، كما أن البرتقال يحتوى على 87٪ من المياه، ما يجعلها ثمرة مرطبة بشكل لا يصدق، ويساعد على زيادة الطاقة الطبيعية.
 

المانجو
 

تتميز المانجو بأنها تساعد على فقدان الوزن وتخسيس الكرش، نظرًا لأن ربع كوب منها يحتوى أكثر من 6 جرامات من الألياف، وكمية كبيرة من فيتامين أ وفيتامين ب، حيث إن فيتامين أ ضرورى لتعزيز الإبصار، كما يساهم في عملية التمثيل الغذائى، وبالتالي تساعد على التخسيس.
 

التوت
 

يحتوي التوت على كميات كبيرة من الألياف ويحتوى على العناصر الغذائية الأساسية بما فى ذلك فيتامين C والمنجنيز، وفيتامين K، وهي العناصر التى تساعد على حرق الدهون من خلال زيادة التمثيل الغذائي، في حين أن الألياف تساعد على إبطاء عملية الهضم، وتعزز الشعور بالشبع لمدة أطول.
 

الكمثرى
 

تعتبر الكمثرى ملين طبيعى لأنها غنية بالألياف، حيث تحتوى حبة الكمثرى متوسطة الحجم على 6 جرامات من الألياف و100 سعر حراري، كما أنها مصدر كبير لفيتامين  C، ويمكن أن تساعد فى الحفاظ على الكولسترول فى مستوياته الطبيعية، كما أنها تساهم في القضاء على الكرش نهائيا.

يبحث الجميع عن حلم الرشاقة وخسارة وزنهم الزائد، حتى يحصلوا على القوام المثالي، الذي يساهم في الوقاية من الكثير من الأمراض والحفاظ على الشكل العام للجسم.
 

ويعاني الكثير من الرجال من وجود بروز في البطن أو ما يعرف بالـ«كرش» وذلك نتيجة تراكم الدهون في محيط الخصر وهو من أشد أنواع الدهون خطورة على صحة الرجل وبخاصة مسألة الخصوبة.
 

وهناك العديد من الأطعمة التي تساهم في تخسيس الكرش، وتتميز الفواكه بأنها منخفضة فى السعرات الحرارية بشكل طبيعى وغنية بالسكر الطبيعى، ومن الناحية الغذائية والصحية فهى لا تقدر بثمن، لأنها توفر مجموعة من الفيتامينات والمعادن وهناك 4 فواكه سحرية تساعد على تخسيس الكرش بسهولة نستعرضها فيما يلي.

 

البرتقال
 

أكدت عدة دراسات أن برتقالة واحدة فى اليوم يمكن أن تغنيك عن زيارة الطبيب، حيث إن ثمرة واحدة من البرتقال توفر للجسم أكثر من 90٪ من فيتامين C من احتياجاته وأشار الباحثون إلى أن فيتامين C مهم للحفاظ على الكولاجين المكون الهيكلى المهم من النسيج الضام الذى يعزز صحة العظام والجلد، كما أن البرتقال يحتوى على 87٪ من المياه، ما يجعلها ثمرة مرطبة بشكل لا يصدق، ويساعد على زيادة الطاقة الطبيعية.
 

المانجو
 

تتميز المانجو بأنها تساعد على فقدان الوزن وتخسيس الكرش، نظرًا لأن ربع كوب منها يحتوى أكثر من 6 جرامات من الألياف، وكمية كبيرة من فيتامين أ وفيتامين ب، حيث إن فيتامين أ ضرورى لتعزيز الإبصار، كما يساهم في عملية التمثيل الغذائى، وبالتالي تساعد على التخسيس.
 

التوت
 

يحتوي التوت على كميات كبيرة من الألياف ويحتوى على العناصر الغذائية الأساسية بما فى ذلك فيتامين C والمنجنيز، وفيتامين K، وهي العناصر التى تساعد على حرق الدهون من خلال زيادة التمثيل الغذائي، في حين أن الألياف تساعد على إبطاء عملية الهضم، وتعزز الشعور بالشبع لمدة أطول.
 

الكمثرى
 

تعتبر الكمثرى ملين طبيعى لأنها غنية بالألياف، حيث تحتوى حبة الكمثرى متوسطة الحجم على 6 جرامات من الألياف و100 سعر حراري، كما أنها مصدر كبير لفيتامين  C، ويمكن أن تساعد فى الحفاظ على الكولسترول فى مستوياته الطبيعية، كما أنها تساهم في القضاء على الكرش نهائيا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
دراسة: الطعام قد يكون مفتاح تخفيف ألم بطانة الرحم
بالنسبة لملايين النساء حول العالم، يُعدّ بطانة الرحم أكثر من مجرد دورة شهرية مؤلمة، فهذه الحالة المزمنة والمُنهكة في كثير من الأحيان، حيث تنمو أنسجة تُشبه بطانة الرحم خارج الرحم، يُمكن أن تُؤدي إلى ألم مستمر في الحوض، ومشاكل في الجهاز الهضمي والمثانة، وألم أثناء الجماع، والعقم، وآثار خطيرة على الصحة النفسية والحياة اليومية. وفي حين تُستخدم الأدوية والجراحة بشكل شائع لإدارة هذه الحالة، لا تزال العديد من النساء يُعانين من أعراض، مما يدفعهن للبحث عن طرق بديلة لتخفيف آلامهن. وتسلط دراسة جديدة من جامعة إدنبرة نشرتها دورية "جاما نيتورك أوبن" الضوء على أحد هذه الأساليب، وهي" النظام الغذائي". وأجرى فريق البحث استطلاعا على أكثر من 2300 امرأة مُشخصات ببطانة الرحم، وسألوهن عن التغييرات الغذائية أو المكملات الغذائية التي جربنها، وما إذا كانت قد ساعدتهن. وأشارت النتائج إلى أن غالبية المشاركين (84%) غيرن نظامهم الغذائي، وأفاد الثلثان بأن هذه التغييرات ساعدت في تخفيف آلامهم، كما كانت المكملات الغذائية شائعة الاستخدام ، حيث استخدمها 59% ، وأفاد 43% منهم بتخفيف الألم. ومن بين الاستراتيجيات الغذائية الأكثر فائدة (التقليل من تناول الغلوتين 45%، منتجات الألبان 45%، تقليل تناول الكافيين 43%، التقليل من تناول السكر المُصنّع 41% والأطعمة المُصنّعة 38%، اتباع النظام الغذائي المتوسطي 29%). ومن المكملات الغذائية الشائعة الكركم أو الكركمين (48% أفادوا بفائدته)، والمغنيسيوم (32%)، والنعناع (26%)، والزنجبيل (22%). ليس علاجا بل دليل على الرغم من أن الدراسة قائمة على الملاحظة، أي أنها تُظهر أنماطًا ولكنها لا تستطيع إثبات السبب والنتيجة، إلا أنها تُضيف إلى الأدلة المتزايدة على وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والالتهاب. وتتوافق النتائج مع ما نعرفه عن الأنظمة الغذائية المضادة للالتهابات، فعلى سبيل المثال، النظام الغذائي المتوسطي غني بالخضراوات الورقية والدهون الصحية والبروتينات قليلة الدهون، وكلها قد تساعد في تقليل الالتهاب المُسبب لآلام بطانة الرحم. ومع ذلك، يُحذر الخبراء من إجراء تغييرات غذائية مُفرطة دون دعم، فعلى سبيل المثال، قد يُقلل التوقف عن تناول منتجات الألبان من تناول الكالسيوم الأساسي، مما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل العظام في وقت لاحق من الحياة، لذلك، تُعدّ زيارة أخصائي تغذية مُعتمد خطوة ذكية قبل إجراء تغييرات كبيرة. وفي حين أن بعض المكملات الغذائية مثل الكركم والزنجبيل تُظهر نتائج واعدة، إلا أنه يجب تجربتها واحدة تلو الأخرى لمعرفة الأنسب لكل فرد.
صحة

منها ماء غني بالمغنيسيوم.. مشروبات تحسن الذاكرة
عندما يتعلق الأمر بالذاكرة، يفكر الكثيرون في ألعاب تحفيز الدماغ أو المكملات الغذائية أو التأمل، لكن في بعض الأحيان، حتى أبسط الخيارات اليومية - مثل ما يضاف إلى فنجان القهوة الصباحي - يمكن أن تُحسّن الصحة الإدراكية. ويصف عالم الأعصاب الأميركي، روبرت لوف، تناول ثلاثة مشروبات يوميًا، ومراقبة التغييرات التي تُحدثها في الجسم، إنها مشروبات، عند تناولها بالكميات المطلوبة، تُغذي الدماغ وتحسّن التركيز وتعزز حفظ الذاكرة مع مرور الوقت، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India. حماية الخلايا العصبية وتوفر هذه المشروبات مزيجًا من المركبات التي تدعم صحة الدماغ من خلال حماية الخلايا العصبية وتعزيز الطاقة وتقليل الالتهابات، مما يمكن أن يؤدي إلى تحسين صفاء الذهن وتقليل النسيان، كما يلي: الشاي الأخضر اكتسب الشاي الأخضر مكانته كواحد من أكثر المشروبات احترامًا لصحة الدماغ. يتميز بنكهة خفيفة ونكهة ترابية، ويحتوي على مكونات قوية مثل إل-ثيانين وEGCG (إبيغالوكاتشين غالات). يعرف حمض إل-ثيانين بقدرته على تعزيز هدوء الذهن وتركيزه، دون الشعور بالتوتر الذي قد تُسببه المنبهات القوية أحيانًا. ما يميز الشاي الأخضر هو قدرته على تعزيز الانتباه والذاكرة في آنٍ واحد. تعمل الكمية القليلة من الكافيين الطبيعي الموجودة فيه بتناغم مع حمض إل-ثيانين لتحسين سرعة رد الفعل والذاكرة العاملة. كما أظهر EGCG، وهو مضاد للأكسدة يوجد بشكل شبه حصري في الشاي الأخضر، قدرته على حماية الدماغ من الإجهاد التأكسدي، الذي يلعب دورًا مهمًا في التدهور المعرفي. إنه مشروب لا يُنشط الجسم فحسب، بل يدعم أيضًا صفاء الذهن مع مرور الوقت. قهوة عضوية مع زيت MCT يمكن للقهوة، التي غالبًا ما يُساء فهمها، أن تكون حليفًا رائعًا للدماغ عند الحصول عليها من مصادر صحيحة واستهلاكها بوعي. تُوفر القهوة العضوية، الخالية من المبيدات الحشرية والمواد المضافة الصناعية، كافيينًا أنقى ونشاطًا طبيعيًا للطاقة العقلية، بل إنها تصبح أكثر فعالية عند مزجها مع زيت MCT (الدهون الثلاثية متوسطة السلسلة). إن زيت MCT، المشتق من زيت جوز الهند أو زيت نواة النخيل، يتحول بسرعة إلى كيتونات، وهي مصدر طاقة بديل لخلايا الدماغ. وثبت أن هذه الكيتونات تُحسّن وظائف الذاكرة، خاصةً لدى الأشخاص الذين يُعانون من علامات مبكرة للتدهور المعرفي. ماء غني بالمغنيسيوم نادرًا ما يحظى المغنيسيوم بالاهتمام الذي يستحقه، ولكنه يلعب دورًا رئيسيًا في وظائف الدماغ. ارتبط انخفاض مستويات المغنيسيوم بالنسيان والإرهاق الذهني، بل وزيادة خطر الإصابة بالأمراض الإدراكية المُرتبطة بالعمر. يُعتبر شرب الماء المُقطر أو المُعالج بتقنية التناضح العكسي RO أمرًا شائعًا لضمان نقاء الماء، لكن هذه العمليات تُزيل أيضًا المعادن المفيدة، بما يشمل المغنيسيوم. يُمكن إعادة تمعدن هذا الماء بمكمل أو قطرات من المغنيسيوم لاستعادة ما ينقصه. يدعم المغنيسيوم اللدونة العصبية، أي قدرة الدماغ على تكوين وإعادة تنظيم الوصلات العصبية. كما أنه يساعد على تنظيم الغلوتامات، وهو ناقل عصبي ذو دور كبير في التعلم والذاكرة. ووفقًا لدراسة، فإن الحفاظ على مستويات المغنيسيوم يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر. يُعد ترطيب الجسم بالماء الغني بالمغنيسيوم طريقة بسيطة ويومية لدعم الصحة الإدراكية على المدى الطويل، خاصةً عند اقترانه بنظام غذائي متوازن. المشروبات الثلاثة ما يجمع بين الشاي الأخضر والقهوة العضوية الغنية بـMCT والماء الغني بالمغنيسيوم ليس فقط شعبيتها، بل تأثيرها البيولوجي على الدماغ. كما أن لكل منها فائدة محددة، فالشاي الأخضر يُهدئ ويُبقي العقل متيقظًا، والقهوة مع MCT تُنشط الجسم دون الشعور بالإرهاق، وماء المغنيسيوم يدعم إصلاح الدماغ ووظائفه على المستوى الخلوي.
صحة

علاقة خفية بين الملح والمزاج السيئ.. العلم يكشف الحقيقة
هل يُمكن أن تُؤثر الكمية الزائدة من الملح على ما هو أبعد من مجرد ضغط الدم؟ تشير دراسة جديدة ومهمة إلى أنها قد تُؤثر أيضا على صحتك النفسية. ووجد باحثون يُحللون بيانات ما يقرب من نصف مليون بالغ بريطاني أن إضافة الملح بانتظام إلى الطعام ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق بشكل ملحوظ " تصل إلى 40% "، مقارنة بمن نادرا ما يستخدمون الملح أو لا يستخدمونه أبدا. ويُقدم البحث، الذي نُشر في مجلة الاضطرابات العاطفية، أول دليل قوي على وجود تأثير مُضاف بين تناول الملح واضطرابات الصحة النفسية. وتشير النتائج إلى أن حتى الاستخدام العرضي للملح المُضاف قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تتراوح بين 5% و8%. ويقترح علماء من جامعة شينجيانغ الطبية في الصين عدة تفسيرات مُحتملة، بما في ذلك دور الملح في تسريع الشيخوخة البيولوجية والتأثير على هرمونات تنظيم المزاج مثل السيروتونين والدوبامين. ومن بين 439,412 مشاركًا خضعوا للدراسة، شُخِّص أكثر من 9,500 منهم بالاكتئاب، ونحو 12,000 بالقلق، مما يسلط الضوء على الآثار الصحية العامة المُحتملة لهذه العادة الغذائية اليومية. ومع أن الملح ضروري بكميات قليلة، يُحذِّر مُعِدّو الدراسة من أن الإفراط في إضافة الملح على مائدة العشاء قد يُلحق ضررا أكبر مما نعتقد ، ليس فقط بقلوبنا، بل أيضا بعقولنا.
صحة

حمضي لـ كشـ24: 50% من سكان العالم مهددون بحساسية الربيع والشباب أكثر عرضة لها
حذر الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، في تصريح خص به موقع "كشـ24"، من الارتفاع المتزايد في حالات الإصابة بحساسية الربيع، مشيرا إلى أن 25% من سكان العالم يعانون حاليا من هذه الحساسية، مع توقعات بأن تصل النسبة إلى 50% بحلول سنة 2052، نتيجة التغيرات المناخية وأنماط الحياة الجديدة.وأوضح حمضي أن 90% من المصابين بحساسية الربيع تقل أعمارهم عن 40 سنة، وهو ما يدل على أن الفئات الشابة أصبحت الأكثر عرضة، الأمر الذي يتطلب وعيا صحيا أكبر وتدابير وقائية فعالة.وأشار الدكتور حمضي إلى أن هناك خلطا شائعا بين أعراض نزلات البرد وأعراض الحساسية الموسمية، موضحا أن نزلات البرد ناتجة عن فيروسات وبكتيريا، بينما الحساسية سببها رد فعل مناعي تجاه لقاحات النباتات المنتشرة في الجو، وتتمثل أبرز أعراضها في العطاس، الحكة، انسداد وسيلان الأنف، احمرار العينين، وأحيانا تفاقم أعراض الربو، دون أن تصاحبها الحمى أو الألم العضلي كما هو الحال مع الفيروسات.وأكد المتحدث ذاته، أن العامل الوراثي يشكل عنصرا رئيسيا في الإصابة بالحساسية، حيث إن الأطفال الذين يعاني والداهم من الحساسية ترتفع لديهم احتمالية الإصابة بنسبة 70%، موضحا أن التشخيص يتم غالبا عبر الفحص السريري واستجواب المريض، مع إمكانية إجراء اختبارات جلدية وتحاليل مخبرية لتحديد المواد المسببة للحساسية بدقة.أما العلاج، يضيف حمضي، فيعتمد على تجنب مسببات الحساسية، واستعمال أدوية مضادة للهستامين لتخفيف الأعراض، مع إمكانية اللجوء إلى علاج مناعي تدريجي في الحالات المزمنة، والذي قد يؤدي إلى الشفاء بعد عامين أو ثلاثة.وحول الاعتقاد السائد بأن العسل يعالج حساسية الربيع، أوضح حمضي أن هذه المعلومة غير دقيقة علميا، مشيرا إلى أن كمية اللقاحات الموجودة في العسل ضعيفة جدا، وغالبا ما تأتي من أشجار فواكه وليس من النباتات المسببة للحساسية، وأضاف أن الأعشاب كذلك لم تثبت فعاليتها علميا، بل قد تؤدي إلى تفاقم الأعراض في بعض الحالات.وأشار مصرحنا إلى أن موسم اللقاحات يمتد من مارس إلى أكتوبر، ما يشكل خطرا حقيقيا على مرضى الربو التحسسي، الذين قد يعانون من نوبات حادة خلال هذه الفترة رغم تحكمهم في المرض طيلة السنة.وفي ختام تصريحه لـ"كشـ24"، شدد الدكتور الطيب حمضي على أهمية الوعي المجتمعي بموضوع الحساسية الموسمية، مؤكدا أن الوقاية والتشخيص المبكر والعلاج المناسب يمكن أن يحدوا من معاناة ملايين الأشخاص حول العالم، خصوصا في فصلي الربيع والصيف، حيث تبلغ حبوب اللقاح ذروتها.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة