إقتصاد

الصين تربط مراكش بأكادير عبر القطار فائق السرعة TGV


كشـ24 نشر في: 15 مايو 2016

أكد صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون بأن زيارة الملك محمد السادس إلى الصين قد جنت ثمارا وفيرة، مشيرا إلى أن الزيارة شددت على إرادة المملكة في بناء شراكة مع دول متعددة من بينها الصين إلى جانب شركائها التقليديين، وتعد خطوة هامة لتعزيز تعاون الجنوب- الجنوب.

وحول مشروع التعاون في السكك الحديدية فائقة السرعة الملفت للأنظار، أشار الوزير إلى أن المشروع قد دخل مع توقيع مذكرة التفاهم الخاصة به مرحلة الإعداد والتحضير التي تقوم فيها الجهات المعنية من الجانبين بمشاورات ودراسات جدوي.

وكشف عن ثلاثة خطوط تأتي في إطار هذا المشروع ألا وهي خط سكك حديدية فائق السرعة يربط بين مدينتي مراكش وأكادير، وخط سكك حديدية عادي يربط بين مدن في مدن الصحراء، وخط سكك حديدية يربط بين جنوب المغرب ودول غرب إفريقيا، مضيفا أن هذا التعاون يتناول نقل التكنولوجيا وتعليم الكفاءات والاستثمار المشترك.

وأوضح الوزير خلال مؤتمر صحفي أقيم مساء أول أمس الخميس في بكين أن الشراكة الإستراتيجية التي أعلن عن إقامتها بين البلدين خلال هذه الزيارة سترسخ نمطا جديدا من العلاقات الثنائية وأن التعاون البراغماتي بين البلدين كونه نموذجا لتعاون الجنوب- الجنوب سيعود بالفائدة على قارة إفريقيا برمتها.

وأشار مزوار حسب ما نقلته وكالة “شينخوا” الصينية للأنباء إلى أن الزيارة شهدت توقيع الرئيس الصيني شي جين بينغ والملك محمد السادس على الإعلان المشترك المتعلق بإرساء شراكة إستراتيجية بين البلدين، وإبرام 14 اتفاقية تعاون بين الحكومتين و15 اتفاقية تعاون بين شركات خاصة من البلدين، وإعلان المغرب إلغاء التأشيرة للسائحين الصينيين ابتداء من أول يونيو المقبل، مؤكدا أن الجانب المغربي يولي اهتماما كبيرا بمشروعات التعاون الثنائي التى اتفق عليها خلال الزيارة إذ سيقوم العاهل المغربي بنفسه بمتابعة تنفيذها.

وقال الوزير إنه تحت إطار الاتفاقيات، يمكن أن يجرى البلدان في المستقبل تعاونا في مجالات مثل البنية التحتية والطاقة الجديدة والاتصالات والسيارات العاملة بالكهرباء والسياحة والتعليم والتبادل الثقافي، معربا وبشكل خاص عن ترحيبه بمشاركة شركات صينية في مشروع بناء خمس محطات جديدة لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية.

وأشاد “مزوار” بأداء الشركات الصينية والمستثمرين الصينيين المتواجدين في المغرب وأعرب عن تقديره لدورهم وجديتهم في العمل.

ورحب بقدوم المزيد من الاستثمارات الصينية إلى بلاده التي تمتلك مزايا تتمثل من ناحية في ارتباطها باتفاقيات تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا ومن ناحية أخرى في موقعها الجغرافي الفريد فى شمال غرب إفريقيا لتكون نقطة تواصل بين شمال إفريقيا وجنوب أوروبا وبين شمال إفريقيا وغربها .

وأضاف الوزير بقوله أنه انطلاقا من هذا، خطط المغرب لإنشاء منطقة صناعية خاصة للشركات الصينية على مساحة تصل إلى حوالي ألف هكتار في المنطقة الشمالية من البلاد التي تعد موقعا جيدا لنقل البضائع إلى أوربا ودول غرب إفريقيا مباشرة وخلال فترة وجيزة.

وأوضح الوزير أن أبرز نتائج هذه الزيارة هو قرار الملك محمد السادس رفع التأشيرة عن جميع المواطنين الصينيين بدون استثناء، مؤكدا أن هذا الإجراء يهدف إلى جذب السائحين الصينيين المتوقع أن يصل عددهم إلى 130 مليون هذا العام لزيارة المغرب كونه مقصدا سياحيا مثاليا يجمع بين مناظر طبيعية ساحرة وآثار ثقافية فريدة.

أكد صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون بأن زيارة الملك محمد السادس إلى الصين قد جنت ثمارا وفيرة، مشيرا إلى أن الزيارة شددت على إرادة المملكة في بناء شراكة مع دول متعددة من بينها الصين إلى جانب شركائها التقليديين، وتعد خطوة هامة لتعزيز تعاون الجنوب- الجنوب.

وحول مشروع التعاون في السكك الحديدية فائقة السرعة الملفت للأنظار، أشار الوزير إلى أن المشروع قد دخل مع توقيع مذكرة التفاهم الخاصة به مرحلة الإعداد والتحضير التي تقوم فيها الجهات المعنية من الجانبين بمشاورات ودراسات جدوي.

وكشف عن ثلاثة خطوط تأتي في إطار هذا المشروع ألا وهي خط سكك حديدية فائق السرعة يربط بين مدينتي مراكش وأكادير، وخط سكك حديدية عادي يربط بين مدن في مدن الصحراء، وخط سكك حديدية يربط بين جنوب المغرب ودول غرب إفريقيا، مضيفا أن هذا التعاون يتناول نقل التكنولوجيا وتعليم الكفاءات والاستثمار المشترك.

وأوضح الوزير خلال مؤتمر صحفي أقيم مساء أول أمس الخميس في بكين أن الشراكة الإستراتيجية التي أعلن عن إقامتها بين البلدين خلال هذه الزيارة سترسخ نمطا جديدا من العلاقات الثنائية وأن التعاون البراغماتي بين البلدين كونه نموذجا لتعاون الجنوب- الجنوب سيعود بالفائدة على قارة إفريقيا برمتها.

وأشار مزوار حسب ما نقلته وكالة “شينخوا” الصينية للأنباء إلى أن الزيارة شهدت توقيع الرئيس الصيني شي جين بينغ والملك محمد السادس على الإعلان المشترك المتعلق بإرساء شراكة إستراتيجية بين البلدين، وإبرام 14 اتفاقية تعاون بين الحكومتين و15 اتفاقية تعاون بين شركات خاصة من البلدين، وإعلان المغرب إلغاء التأشيرة للسائحين الصينيين ابتداء من أول يونيو المقبل، مؤكدا أن الجانب المغربي يولي اهتماما كبيرا بمشروعات التعاون الثنائي التى اتفق عليها خلال الزيارة إذ سيقوم العاهل المغربي بنفسه بمتابعة تنفيذها.

وقال الوزير إنه تحت إطار الاتفاقيات، يمكن أن يجرى البلدان في المستقبل تعاونا في مجالات مثل البنية التحتية والطاقة الجديدة والاتصالات والسيارات العاملة بالكهرباء والسياحة والتعليم والتبادل الثقافي، معربا وبشكل خاص عن ترحيبه بمشاركة شركات صينية في مشروع بناء خمس محطات جديدة لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية.

وأشاد “مزوار” بأداء الشركات الصينية والمستثمرين الصينيين المتواجدين في المغرب وأعرب عن تقديره لدورهم وجديتهم في العمل.

ورحب بقدوم المزيد من الاستثمارات الصينية إلى بلاده التي تمتلك مزايا تتمثل من ناحية في ارتباطها باتفاقيات تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا ومن ناحية أخرى في موقعها الجغرافي الفريد فى شمال غرب إفريقيا لتكون نقطة تواصل بين شمال إفريقيا وجنوب أوروبا وبين شمال إفريقيا وغربها .

وأضاف الوزير بقوله أنه انطلاقا من هذا، خطط المغرب لإنشاء منطقة صناعية خاصة للشركات الصينية على مساحة تصل إلى حوالي ألف هكتار في المنطقة الشمالية من البلاد التي تعد موقعا جيدا لنقل البضائع إلى أوربا ودول غرب إفريقيا مباشرة وخلال فترة وجيزة.

وأوضح الوزير أن أبرز نتائج هذه الزيارة هو قرار الملك محمد السادس رفع التأشيرة عن جميع المواطنين الصينيين بدون استثناء، مؤكدا أن هذا الإجراء يهدف إلى جذب السائحين الصينيين المتوقع أن يصل عددهم إلى 130 مليون هذا العام لزيارة المغرب كونه مقصدا سياحيا مثاليا يجمع بين مناظر طبيعية ساحرة وآثار ثقافية فريدة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
شراكة بريطانية جديدة لاستكشاف الهيدروجين والهيليوم في المغرب
كشفت شركتا "Getech Group" و"Sound Energy" البريطانيتان عن تأسيس كيان مشترك جديد في المغرب يحمل اسم "HyMaroc Limited"، بهدف تطوير مشاريع تتعلق بالهيدروجين الطبيعي والهيليوم. وجاء في بيان رسمي صادر عن الشركتين عبر خدمة الإفصاح التنظيمي لبورصة لندن، أن هذه المبادرة تأتي بعد دراسة أولية مشتركة أظهرت وجود "مناطق واعدة" داخل التراب المغربي، ما يمهّد للانتقال إلى مرحلة دراسات ميدانية أكثر تفصيلًا في المستقبل القريب. وبحسب البيان، فإن الشركة الجديدة، التي أُنشئت وفقًا للتشريعات المغربية، ستتكلف بالحصول على تراخيص الاستكشاف والاستغلال للموارد الطبيعية المستهدفة. كما أوضح البيان أن المرحلة المقبلة ستشمل تنفيذ مسوحات جيوفيزيائية متقدمة لتحديد فرص وجود الهيدروجين الطبيعي والهيليوم بدقة، مع برمجة عمليات حفر استكشافي فقط إذا توفرت المؤشرات التقنية الكافية. وذكر البيان أن هذا المشروع يتماشى مع الرؤية الوطنية للمغرب في مجال التحول الطاقي، خاصة في ظل الطلب العالمي المتزايد على مصادر الطاقة النظيفة، وعلى رأسها الهيدروجين الأبيض، المعروف بانخفاض تكلفته التشغيلية. كما نُوه إلى الأهمية الاستراتيجية لعنصر الهيليوم في مجالات حيوية مثل الطب، الصناعة الدقيقة، الطاقة النووية، والتقنيات المتقدمة في قطاع الاتصالات.
إقتصاد

بريطانيا تعلن التراجع عن دعم مشروع الربط الكهربائي مع المغرب
أعلنت وزارة أمن الطاقة البريطانية، تراجع المملكة المتحدة عن دعم مشروع الربط الكهربائي مع المغرب، الذي تبلغ قيمته 33 مليار دولار، معللة القرار بمستويات عالية من المخاطر. وقالت الوزارة في بيان رسمي، إن "المشروع الذي يهدف إلى نقل الكهرباء المولدة من طاقة الرياح والشمس في شمال إفريقيا عبر كابلات بحرية إلى الأراضي البريطانية، لن يحظى بدعم حكومي في المرحلة المقبلة نظرا لتعقيداته ومخاطره المرتفعة على المستهلكين ودافعي الضرائب". وقال وزير الطاقة البريطاني، مايكل شانكس، إن "الحكومة ترى أن هناك بدائل أقوى وأقل خطورة ينبغي التركيز عليها"، مشيرا إلى أن "الأولوية الآن لمشاريع أكثر استقرارا وأمانا من حيث الجدوى الاقتصادية والأمنية". ويمثل القرار تراجعا عن أحد أكبر المشاريع الطموحة في مجال الطاقة النظيفة العابرة للحدود، في وقت تسعى فيه بريطانيا إلى تعزيز أمنها الطاقي وتنويع مصادرها. وكان قد تم الإعلان عن مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة في عام 2021 من جانب شركة "إكس لينكس" البريطانية، ضمن الجهود لإنشاء شبكة طاقة عالمية ونقل الكهرباء من المناطق التي تكون فيها تكلفة الإنتاج منخفضة إلى الأسواق ذات الطلب المرتفع. وقالت شركة "إكس لينكس" إن المشروع كان من شأنه توفير ما يعادل 8% من احتياجات بريطانيا الحالية من الكهرباء، أي ما يكفي لتغطية نحو 7 ملايين منزل.
إقتصاد

ماسك “مهتم” بوجود شركاته في لبنان
أبدى الملياردير الأميركي المولود في جنوب أفريقيا إيلون ماسك اهتمامه بأن تكون شركاته حاضرة في لبنان، وذلك خلال اتصال مع الرئيس اللبناني جوزيف عون الذي تعهد بتقديم التسهيلات الممكنة. وأفادت الرئاسة اللبنانية بأن الرئيس عون تلقى، بعد ظهر الخميس، اتصالاً هاتفياً من الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات «تسلا» و«سبيس إكس» ومنصة «إكس»، إيلون ماسك، الذي أعرب عن مدى اهتمامه بلبنان وبقطاع الاتصالات والإنترنت فيه. وقالت إن ماسك «أبدى رغبته في أن تكون شركاته حاضرة في لبنان، وهو ما رحب به الرئيس عون، مؤكداً تقديم التسهيلات الممكنة، في إطار القوانين والأنظمة اللبنانية المرعية». وفي ختام الاتصال، «تمنى الرئيس عون على ماسك زيارة بيروت، وردّ ماسك شاكراً الرئيس على الدعوة، واعداً بتلبيتها في أول فرصة مناسبة»، وفق ما أفادت به الرئاسة اللبنانية.
إقتصاد

إنتاج مرتقب يفوق 246 ألف طن من الشمندر السكري بحوض ملوية
يرتقب أن يصل إنتاج الشمندر السكري بالمدار السقوي لحوض ملوية إلى حوالي 246 ألف و500 طن، منها 197 ألف و200 طن بإقليم الناظور، وذلك حسب معطيات للمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية. وكانت عملية جني محصول الشمندر السكري بالمدار السقوي لملوية، انطلقت في 01 يونيو الجاري، تبعا لقرار اللجنة التقنية الجهوية للسكر بحوض ملوية المنبثق عن اجتماعها المنعقد يوم 28 أبريل 2025، والذي تميز باتخاذ التدابير اللازمة لإنجاح موسم قلع وتصنيع الشمندر السكري. وأوضح المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية، أنه على الرغم من ضعف مخزون المركب المائي والتساقطات المطرية المتباينة التي ميزت بداية الموسم الفلاحي 2024-2025، إلا أن المساحة المزروعة من الشمندر السكري استفادت من تنظيم محكم للسقي، خاصة خلال الفترة التي عرفت نقصا في التساقطات المطرية، وذلك ببرمجة عدد من دورات السقي، مما ساهم في استدامة المحصول. أما فيما يخص نمو الشمندر السكري، أشار إلى أن المساحات المزروعة من الشمندر السكري، استفادت أيضا من التساقطات المطرية الأخيرة التي ساهمت في تحسين نمو المنتوج. وأضاف المكتب أن التساقطات المطرية التي عرفتها المنطقة في الفترة الممتدة ما بين شهر يناير وشهر مارس المنصرمين، ساهمت في تحسين نمو الشمندر وستمكن من رفع الإنتاج. وبالإضافة إلى ما سبق، وبالنظر إلى الدور السوسيو - اقتصادي الذي تلعبه زراعة الشمندر السكري بالمدار السقوي لملوية، فقد ضاعف المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية وباقي شركائه، في إطار اللجنة التقنية الجهوية للسكر، من الجهود المبذولة لإنجاح هذا الموسم، عن طريق التتبع الدقيق لجميع مراحل الإنتاج، واتخاذ تدابير محكمة لضمان الجودة. كما تم توفير المدخلات الفلاحية اللازمة من استعمال البذور ذات النواة الوحيدة المقاومة للأمراض والمتميزة بإنتاجيتها العالية، وكذا الأسمدة والمبيدات، وأيضا المواكبة والتأطير للمنتجين في كل مراحل الإنتاج. وفي هذا الصدد، أكد عبد القادر جرديني، رئيس تقسيمة سهل الكارت بمنطقة العروي، التابعة للمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية، أن سهل الكارت الذي يضم ثلاث جماعات قروية (بني وكيل، تزطوطين، حاسي بركان)، يتميز بإنتاج الشمندر السكري، حيث تمت زراعة حوالي 3200 هكتار هذه السنة. وأبرز المسؤول الفلاحي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، المجهودات التي بذلتها الوزارة الوصية من خلال برمجة سبع دورات مائية منتظمة منذ بداية الغرس إلى الجني، مشيرا إلى أن حجم الانتاج بهذه التقسيمة يتوقع أن يبلغ ما بين 60 و65 طن للهكتار الواحد. من جهته، أكد حميد الغوباشي، فلاح من سهل « الكارت » بحوض ملوية، أن جهود المكتب الجهوي للاستثمار مكنته من تجاوز عدد من الإكراهات التي ميزت هذه السنة الصعبة، ولاسيما منها المتعلقة بالجفاف. وأضاف، في تصريح مماثل، أن الدعم المقدم من وزارة الفلاحة، خاصة فيما يتعلق بالأسمدة والأدوية، مكنه أيضا من تجاوز التحديات، معربا عن الأمل في استمرار هذا الدعم لمواكبة الفلاح نحو الأفضل. وحسب المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية، فإن المساحة المزروعة بالشمندر السكري خلال الموسم الفلاحي 2024-2025، على مستوى المدار السقوي لحوض ملوية، بلغت 4300 هكتار، مقارنة ب 2730 هكتار في الموسم الفارط، منها 3400 هكتار في الضفة اليسرى. وتضم مناطق نفوذ المكتب، الضفة اليسرى (سهل الكارت وبوعرك وصبرة) بإقليم الناظور، والضفة اليمنى (سهل تريفة) بإقليم بركان. وتكتسي زراعة الشمندر السكري، أهمية اجتماعية واقتصادية خاصة في المدار السقوي لحوض ملوية، حيث تحتل موقعا استراتيجيا من حيث مساهمتها في توفير الأمن الغذائي، وخلق دينامية اقتصادية، وكذا إحداث فرص الشغل الفلاحية والصناعية.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 28 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة