دولي

عدد وفيات كورونا في العالم يتجاوز الـ65 ألف وفاة


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 أبريل 2020

أودى فيروس كورونا المستجد بحياة ما لا يقل عن 65272 شخصا في العالم منذ ظهوره في دجنبر في الصين، وفق تعداد أعد ته وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية الأحد عند الساعة 11,00 ت غ.وتم تشخيص رسميا أكثر من 1206480 إصابة في 190 دولة ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء. غير أن هذا العدد لا يعكس سوى جزء من الحصيلة الحقيقية لأن عددا كبيرا من الدول لا يجري فحوصا إلا للحالات التي تستوجب النقل إلى المستشفيات. ومن أصل هذه الإصابات، شفي 233300 شخص على الأقل حتى اليوم.وتبقى إيطاليا التي س ج لت أول إصابة في أواخر فبراير، الدولة الأكثر تضررا جراء الوباء من حيث عدد الوفيات الذي وصل إلى 15362 وفاة من أصل 124632 إصابة. وشفي 20996 شخصا وفق السلطات الإيطالية.والدول الأكثر تضررا بعد إيطاليا هي إسبانيا حيث توفي 12418 شخصا من أصل 130759 إصابة، ثم الولايات المتحدة مع 8503 وفاة من أصل 312245 إصابة، وفرنسا مع 7560 وفاة من أصل 89953 إصابة، والمملكة المتحدة مع 4313 وفاة من أصل 41903 إصابة.وبلغت حصيلة الإصابات الإجمالية في الصين القارية (باستثناء هونغ كونغ وماكاو) حيث ظهر الوباء لأول مرة في نهاية دجنبر 81669 إصابة (30 إصابة جديدة بين السبت والأحد) من بينها 3329 وفاة (ثلاث وفيات جديدة)، فيما شفي 76964 شخصا.وباتت الولايات المتحدة تسجل أعلى حصيلة للإصابات قدرها 312245 إصابة بحسب الأرقام الرسمية، فيما توفي 8503 شخصا وشفي 15021 شخصا.والأحد عند الساعة 11,00 ت غ، أحصت أوروبا 47093 وفاة من أصل 642330 إصابة والولايات المتحدة وكندا 8747 وفاة من أصل 326117 إصابة. أما آسيا فقد سج لت 4172 وفاة من أصل 117571 إصابة والشرق الأوسط 3779 وفاة من أصل 74670 إصابة وأميركا اللاتينية والكاريبي 1052 وفاة من أصل 30539 إصابة فيما أبلغت إفريقيا عن 388 وفاة من أصل 8578 إصابة وأوقيانيا 41 وفاة من أصل 6675 إصابة.وأعدت هذه الحصيلة استنادا إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس لدى السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.

أودى فيروس كورونا المستجد بحياة ما لا يقل عن 65272 شخصا في العالم منذ ظهوره في دجنبر في الصين، وفق تعداد أعد ته وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية الأحد عند الساعة 11,00 ت غ.وتم تشخيص رسميا أكثر من 1206480 إصابة في 190 دولة ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء. غير أن هذا العدد لا يعكس سوى جزء من الحصيلة الحقيقية لأن عددا كبيرا من الدول لا يجري فحوصا إلا للحالات التي تستوجب النقل إلى المستشفيات. ومن أصل هذه الإصابات، شفي 233300 شخص على الأقل حتى اليوم.وتبقى إيطاليا التي س ج لت أول إصابة في أواخر فبراير، الدولة الأكثر تضررا جراء الوباء من حيث عدد الوفيات الذي وصل إلى 15362 وفاة من أصل 124632 إصابة. وشفي 20996 شخصا وفق السلطات الإيطالية.والدول الأكثر تضررا بعد إيطاليا هي إسبانيا حيث توفي 12418 شخصا من أصل 130759 إصابة، ثم الولايات المتحدة مع 8503 وفاة من أصل 312245 إصابة، وفرنسا مع 7560 وفاة من أصل 89953 إصابة، والمملكة المتحدة مع 4313 وفاة من أصل 41903 إصابة.وبلغت حصيلة الإصابات الإجمالية في الصين القارية (باستثناء هونغ كونغ وماكاو) حيث ظهر الوباء لأول مرة في نهاية دجنبر 81669 إصابة (30 إصابة جديدة بين السبت والأحد) من بينها 3329 وفاة (ثلاث وفيات جديدة)، فيما شفي 76964 شخصا.وباتت الولايات المتحدة تسجل أعلى حصيلة للإصابات قدرها 312245 إصابة بحسب الأرقام الرسمية، فيما توفي 8503 شخصا وشفي 15021 شخصا.والأحد عند الساعة 11,00 ت غ، أحصت أوروبا 47093 وفاة من أصل 642330 إصابة والولايات المتحدة وكندا 8747 وفاة من أصل 326117 إصابة. أما آسيا فقد سج لت 4172 وفاة من أصل 117571 إصابة والشرق الأوسط 3779 وفاة من أصل 74670 إصابة وأميركا اللاتينية والكاريبي 1052 وفاة من أصل 30539 إصابة فيما أبلغت إفريقيا عن 388 وفاة من أصل 8578 إصابة وأوقيانيا 41 وفاة من أصل 6675 إصابة.وأعدت هذه الحصيلة استنادا إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس لدى السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة