الخميس 16 مايو 2024, 17:23

صحة

هذه اربع نصائح ثمينة لسحور صحي وصيام سليم


كشـ24 نشر في: 19 يونيو 2016

أجمع الأطباء على أن وجبة السحور أهم كثيراً من وجبة الإفطار في شهر رمضان، إذ إن لتناول وجبة السحور في شهر الصيام فوائد صحية عديدة، منها: الحفاظ على مستوى السكر في الدم خلال فترة الصيام، وتقليل الشعور بالجوع والعطش خلال نهار رمضان، كما أن وجبة السحور تقي من الشعور بالكسل والخمول طوال النهار، وتمنع الإحساس بالصداع أثناء الصيام.
 
لكن تلك الفوائد الصحية لن تتحقق إلا في حالة تناول وجبة سحور صحية، فما هي الشروط الواجب توافرها في وجبة السحور حتى تصير وجبة صحية مفيدة للجسم في رمضان؟
 
 

1) تناول الأطعمة الخفيفة على المعدة

ينصح الأطباء بأن تكون وجبة السحور محتوية على أطعمة خفيفة على المعدة، سهلة الهضم، وذلك حتى لا يصاب الصائم باضطرابات في الجهاز الهضمي، ومن بين هذه الأطعمة التمر والحليب؛ فمن المعروف أن التمر، والحليب من أكثر الأطعمة الخفيفة المستحبة خلال شهر رمضان، لذا نجد أن أغلب وجبات السحور الصحية تحتوي على ذلك الثنائي، وفي حالة عدم الرغبة في تناول الحليب، يكون كوب من الحليب الرايب أو اليوغورت هو البديل الأفضل للحليب على السحور.
 

2) الإكثار من الخضروات والفواكه

لابد أن تكون الخضروات والفواكه جزءاً من وجبة سحورك، فإلى جانب القيمة الغذائية التي نحصل عليها من الفيتامينات المتواجدة بالخضار والفواكة، فإن تناول الخضروات والفواكه في وجبة السحور يقلل من الشعور بالعطش أثناء الصيام كما أنه يملأ المعدة ويعطي إحساساً بالشبع ويقلل من الشعور بالجوع أثناء نهار رمضان.
 

3) تناول النشويات بطيئة الهضم

يجب أن تحتوي وجبة السحور على النشويات لأن النشويات تمد الجسم بالطاقة التي يحتاجها أثناء الصيام، ولكن يجب أن ننتبه إلى وجود نوعين من النشويات: أحدهما به سكر سريع الهضم يزيد الإحساس بالجوع، وهو نوع لا يستحب تناوله على السحور، والنوع الآخر من النشويات يحتوي على سكر بطيء الهضم يقلل الشعور بالجوع، وهو النوع الذي ينصح بتناوله خلال شهر رمضان، ومن أمثلة تلك النشويات بطيئة الهضم والتي تصلح لوجبة السحور الخبز، لذا ننصحك بتناول شريحة من خبز التوست، لأنه أخف على المعدة أثناء الصيام مقارنة بغيره من أنواع الخبز الأخرى
 

4) تجنب الأطعمة التي تزيد من الإحساس بالعطش

من أهم شروط وجبة السحور الصحية، عدم تناول الأطعمة التي تزيد من إحساسنا بالعطش في شهر رمضان، منها الحلويات مثل الكنافة والقطايف، والأطعمة المالحة مثل المخللات والجبن المملح، بالإضافة إلى المشروبات المدرة للبول مثل الشاي والقهوة، ويرجع ذلك إلى إن تلك الأطعمة تعمل على تخليص الجسم من المياه الموجودة فيه بما يجعلنا نشعر بالعطش في نهار رمضان، لذا ننصح بتجنب تناول أي من تلك الأصناف على وجبة السحور.
 

5) شرب الماء بعد ساعة من السحور

لا يفضل شرب الماء أثناء تناول وجبة السحور، لأن ذلك يعمل على تقليل تركيز العصارات الهاضمة، وبالتالي يؤدي إلى حدوث مشاكل في عملية الهضم، لذا ينصح الأطباء بضرورة شرب الماء ولكن بعد ساعة من تناول وجبة السحور لضمان عدم حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي أثناء الصيام.

أجمع الأطباء على أن وجبة السحور أهم كثيراً من وجبة الإفطار في شهر رمضان، إذ إن لتناول وجبة السحور في شهر الصيام فوائد صحية عديدة، منها: الحفاظ على مستوى السكر في الدم خلال فترة الصيام، وتقليل الشعور بالجوع والعطش خلال نهار رمضان، كما أن وجبة السحور تقي من الشعور بالكسل والخمول طوال النهار، وتمنع الإحساس بالصداع أثناء الصيام.
 
لكن تلك الفوائد الصحية لن تتحقق إلا في حالة تناول وجبة سحور صحية، فما هي الشروط الواجب توافرها في وجبة السحور حتى تصير وجبة صحية مفيدة للجسم في رمضان؟
 
 

1) تناول الأطعمة الخفيفة على المعدة

ينصح الأطباء بأن تكون وجبة السحور محتوية على أطعمة خفيفة على المعدة، سهلة الهضم، وذلك حتى لا يصاب الصائم باضطرابات في الجهاز الهضمي، ومن بين هذه الأطعمة التمر والحليب؛ فمن المعروف أن التمر، والحليب من أكثر الأطعمة الخفيفة المستحبة خلال شهر رمضان، لذا نجد أن أغلب وجبات السحور الصحية تحتوي على ذلك الثنائي، وفي حالة عدم الرغبة في تناول الحليب، يكون كوب من الحليب الرايب أو اليوغورت هو البديل الأفضل للحليب على السحور.
 

2) الإكثار من الخضروات والفواكه

لابد أن تكون الخضروات والفواكه جزءاً من وجبة سحورك، فإلى جانب القيمة الغذائية التي نحصل عليها من الفيتامينات المتواجدة بالخضار والفواكة، فإن تناول الخضروات والفواكه في وجبة السحور يقلل من الشعور بالعطش أثناء الصيام كما أنه يملأ المعدة ويعطي إحساساً بالشبع ويقلل من الشعور بالجوع أثناء نهار رمضان.
 

3) تناول النشويات بطيئة الهضم

يجب أن تحتوي وجبة السحور على النشويات لأن النشويات تمد الجسم بالطاقة التي يحتاجها أثناء الصيام، ولكن يجب أن ننتبه إلى وجود نوعين من النشويات: أحدهما به سكر سريع الهضم يزيد الإحساس بالجوع، وهو نوع لا يستحب تناوله على السحور، والنوع الآخر من النشويات يحتوي على سكر بطيء الهضم يقلل الشعور بالجوع، وهو النوع الذي ينصح بتناوله خلال شهر رمضان، ومن أمثلة تلك النشويات بطيئة الهضم والتي تصلح لوجبة السحور الخبز، لذا ننصحك بتناول شريحة من خبز التوست، لأنه أخف على المعدة أثناء الصيام مقارنة بغيره من أنواع الخبز الأخرى
 

4) تجنب الأطعمة التي تزيد من الإحساس بالعطش

من أهم شروط وجبة السحور الصحية، عدم تناول الأطعمة التي تزيد من إحساسنا بالعطش في شهر رمضان، منها الحلويات مثل الكنافة والقطايف، والأطعمة المالحة مثل المخللات والجبن المملح، بالإضافة إلى المشروبات المدرة للبول مثل الشاي والقهوة، ويرجع ذلك إلى إن تلك الأطعمة تعمل على تخليص الجسم من المياه الموجودة فيه بما يجعلنا نشعر بالعطش في نهار رمضان، لذا ننصح بتجنب تناول أي من تلك الأصناف على وجبة السحور.
 

5) شرب الماء بعد ساعة من السحور

لا يفضل شرب الماء أثناء تناول وجبة السحور، لأن ذلك يعمل على تقليل تركيز العصارات الهاضمة، وبالتالي يؤدي إلى حدوث مشاكل في عملية الهضم، لذا ينصح الأطباء بضرورة شرب الماء ولكن بعد ساعة من تناول وجبة السحور لضمان عدم حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي أثناء الصيام.


ملصقات


اقرأ أيضاً
إذا كنت تعاني من فقر الدم.. هكذا عليك التعامل مع مكملات الحديد
يعاني كثير من الناس حول العالم من فقر الدم "الأنيميا" المسببة للإرهاق والوهن وضيق التنفس والناجمة عن انخفاض معدلات الحديد بالجسم، ليطرح سؤال هام نفسه.. هل تناول مكملات الحديد أمر ضروري؟ ويبد أن فقر الدم الناجم عن نقص الحديد يُعد حالة شائعة تصيب الأشخاص من جميع الأعمار، فإن البحث عن الحلول المناسبة بات أمرا ضروريا. وتعتبر مكملات الحديد من الحلول الشائعة لهذه المشكلة، لكن هناك توجيهات محددة لتناولها، وفق مقال أستاذة الطب في جامعة هارفارد الأميركية، تريشا باسريشا، حسب ما جاء في صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. الحمل وفقدان الدم من أبرز الأسباب ووفق باسريشا، فإن هناك 4 أسباب تقف وراء انخفاض مستويات الحديد في الجسم، هي "الحمل، وفقدان الدم، وصعوبة امتصاص الأمعاء للحديد، والنظام الغذائي". وتقول أستاذة الطب في جامعة هارفارد إن "احتياجات الجسم للحديد أثناء الحمل لدعم الأم والجنين تتضاعف، لذلك قد تعاني الحوامل من نقص الحديد". وتضيف: "إلى جانب ذلك، يؤدي فقدان الدم بكثرة، سواء من خلال الدورة الشهرية الغزيرة أو النزيف الهضمي، إلى انخفاض مستويات الحديد في الجسم"، لافتة إلى أنه "قد يعاني بعض الأشخاص أيضا من صعوبة في امتصاص الحديد من الأمعاء، بسبب جراحة ما بعد البدانة، والاضطرابات الهضمية، ومرض الأمعاء الالتهابي، والتهاب المعدة الأكثر شيوعا مع تقدم العمر". النباتيون أكثر عرضة للأنيميا كما أوضحت باسريشا أن "الأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا فقيرا بالحديد، أكثر عرضة أيضا لنقص الحديد، خاصة النباتيين الذين لا يتناولون اللحوم أو الأسماك". ونصحت باسريشا في مقالها، بمراجعة الطبيب في حال كانت هناك أعراض انخفاض مستويات الحديد، لكنها تقول أيضا إن "من الضرورة عدم تناول مكملات الحديد كل يوم"، مشيرة إلى دراسة أظهرت أن تناول مكملات الحديد "كل يومين" يمكن أن يحسن امتصاص الحديد، و"قد يخفف من الآثار الجانبية مثل الغثيان والإمساك". ووفقا لنصائح أستاذة الطب في جامعة هارفارد، يجب اتباع بعض الإرشادات الصحيحة لتناول مكملات الحديد بهدف تعظيم فعاليتها وامتصاصها بشكل أفضل. وتقول: "يجب تناول مكملات الحديد على معدة فارغة، وقبل ساعة من وجبة الطعام أو بعد ساعتين من تناولها، حيث يساعد ذلك على تعظيم امتصاص الحديد من قبل الجسم". وتضيف باسريشا: "ينصح أيضا بشرب كوب من عصير البرتقال أو غيره من المشروبات الغنية بفيتامين C مع تناول المكملات، إذ يعد فيتامين سي عنصرا مهما لتعزيز امتصاص الحديد". تحذير من الحليب والقهوة ومضادات الحموضة كما تطالب بتجنب الحليب والقهوة، إذ تقول إنها "تحتوي على الكالسيوم، الذي يمكن أن يقلل من امتصاص الحديد، ويجب تناولها في أوقات أخرى من اليوم بعيدا عن وقت تناول مكملات الحديد". وتؤكد باسريشا أنه يمكن للمريض استخدام "بعض أدوية الإمساك، الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الناس يتوقفون عن تناول مكملات الحديد". كما تنصح بالابتعاد عن تناول "مضادات الحموضة"، التي يمكن أن تتداخل مع امتصاص الحديد، إذ تقول: "استشر طبيبك حول إمكانية تقليل جرعة مضاد الحموضة أو التوقف عن تناوله مؤقتا خلال تناول مكملات الحديد". وأخيرا تنصح بتجنب الكبسولات "المغلفة بطبقة معوية" (الطلاءات المعوية عبارة عن بوليمرات يتم وضعها على الكبسولات لمنعها من الذوبان سريعا)، موضحة أن "بعض مكملات الحديد تصنع بطبقة معوية لمنع التحلل المبكر في الجهاز الهضمي، مما قد لا يتم امتصاص هذه الكبسولات بشكل فعال في الأمعاء الدقيقة". المصدر : العربية
صحة

يعالج حموضة المعدة ويقي من الاصابة بالسرطان.. تعرف على فوائد زيت الزيتون
ينصح الأطباء باستخدام زيت الزيتون في الأطعمة، بسبب فوائده الكثيرة، وقدرته على تحسين الجهاز المناعي. وأكدت الرابطة الألمانية للتغذية أن زيت الزيتون من أفضل أنواع الزيوت، والتي لها تأثير إيجابي مباشر على الصحة.وأجمع الخبراء الألمان على أن زيت الزيتون غني بمواد عالية القيمة مثل مضادات الأكسدة الفينولية، وهو ما يعني تقليل خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب التاجية. ويرى الخبراء أن زيت الزيتون يحتوي على نسبة عالية من فيتامين E، والذي يعرف بتأثيره الإيجابي على عمليات التمثيل الغذائي التي تلعب دورا مهما في مجموعة متنوعة من الأمراض، فضلا عن تأثيره المضاد أيضا كمضاد للأكسدة. وتعد المركبات الفينولية المضادة للالتهابات هي الأخرى من المواد التي تساعد على الوقاية من السرطان، فضلا عن تأثيرها الإيجابي في استقلاب الكبد والصفراء. وبينما يساعد زيت الزيتون على تقليل حمض المعدة، فإن الزيت الطبيعي يعتقد بتأثيره الإيجابي في مقاومة قرحة المعدة وزيادة الحموضة. المصدر : العين الاخبارية
صحة

7 نصائح لزيادة البروتين في الوجبات اليومية
إن تناول ما يكفي من البروتين يعد أمرًا ضروريًا للحفاظ على الصحة وتحقيق أهداف اللياقة البدنية. وتقول الإرشادات الغذائية الأميركية إن الشخص البالغ يجب أن يتناول ما لا يقل عن 0.8 إلى 1 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم، فإذا كان وزن جسم الشخص 68 كيلوغراما، على سبيل المثال، فيجب أن يستهدف تناول حوالي 55 إلى 68 غراما من البروتين يوميًا. كما يمكن أن يحتاج كبار السن وخاصة أولئك المعرضين لخطر الإصابة بالساركوبينيا (فقدان العضلات المرتبط بالتقدم في العمر)، لتناول المزيد من البروتين. ويمكن اتباع 7 عادات يومية لزيادة كمية البروتين التي يتناولها الشخص، بحسب ما نشره موقع CNET: 1. جعل البروتين طقسا يوميا إن "الاستمرار هو المفتاح" نصيحة عالمية صحيحة وقابلة للتطبيق على أي عادة يرغب الشخص في البدء بها والاحتفاظ بها. فينبغي الحرص على المواظبة على شرب الحليب مع وجبة الفطور كل صباح، أو ربما تناول مخفوق البروتين بدلاً من ذلك ويصبح البروتين جزءا من طقوس الصباح يوميًا بما يمنح الجسم ما بين 20 إلى 40 غراما من البروتين. 2. البروتين أولاً عند تناول وجبات تحتوي على مصادر البروتين، يوصي الخبراء بتناول الجزء الأكبر من البروتين قبل الانتقال إلى أصناف الطعام الأخرى في الوجبة، وخاصة الحبوب، والتي يمكن أن تعطي شعورا بالشبع سريعًا. 3. المكسرات إن المكسرات ليست بالضرورة أفضل مصدر للبروتين من حيث الحجم، ولكن إضافتها إلى الوجبات على مدار اليوم يمكن أن تمنح دفعة جيدة من البروتين. يمكن إضافة رشة مكسرات من الجوز المبشور للسلطات (بما يعادل 4.3 غرام من البروتين لكل وجبة)، والفول السوداني (نحو 6.7 غرام لكل وجبة) أو اللوز (6 غرام لكل وجبة) ودقيق الشوفان والكاجو المفروم (5.2 غرام لكل وجبة). 4. لحوم خالية من الدهون تحتوي اللحوم الخالية من الدهون على كمية أقل من الدهون لكل حصة، مما يعني أنها تضيف المزيد من البروتين لكل حصة. كما تحتوي اللحوم الخالية من الدهون على سعرات حرارية أقل من اللحوم الدهنية، كما أن البروتين يحفز الشبع، فيما يعد تكتيكًا جيدًا لأي شخص يحاول إنقاص وزنه. 5. أرز بني أو كينوا يمكن استبدال الأرز الأبيض بالأرز البني أو الكينوا للحصول على المزيد من البروتين في النظام الغذائي. ويحتوي كل من الكينوا والأرز البني على كمية أكبر من البروتين لكل حصة مقارنة بالأرز الأبيض، إذ تحتوي كل حصة من الكينوا المطبوخة على 8 غرامات من البروتين لكل كوب، بينما يحتوي الأرز البني على 5.3 غرام لكل كوب، بينما يحتوي الأرز الأبيض، من ناحية أخرى، على 4.4 غرام فقط من البروتين لكل كوب. 6. الفاصوليا تعتبر الفاصوليا مصدرا مناسبًا للبروتين، لأنه من السهل جدا إضافتها إلى السلطات والمعكرونة والعديد من الأطباق الأخرى، اعتمادًا على نوع الفاصوليا، التي يمكن أن تضيف ما يصل إلى 10 غرامات من البروتين لكل نصف كوب. لا تقارن الفاصوليا بمصادر البروتين الأخرى مثل اللحوم الحمراء والدواجن والبيض، لكن إضافتها إلى الوجبات يمكن أن يسد بعض الفجوات في تناول البروتين اليومي. كما أنها تعد مصدرًا رائعًا للألياف والمواد المغذية الأخرى. 7. الحبوب الكاملة بدلًا من الخبز الأبيض يعد الخبز مصدرًا متواضعًا لزيادة كمية البروتين التي يتناولها الشخص، ولكن تحتوي بعض أنواع الخبز في الواقع على كمية كبيرة من البروتين، فعلى سبيل المثال، يشتمل خبز الحبوب الكاملة على بروتين أكثر من الخبز الأبيض. كما يقدم بعض أنواع الخبز المصنوعة من البذور والحبوب الكاملة 5 غرامات من البروتين لكل شريحة. إذا تم تناول شريحتين على وجبة الفطور يمكن ضمان الحصول على 10 غرامات تلقائية من البروتين. المصدر : العربية
صحة

لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟
كشف طبيب مشهور على مواقع التواصل الاجتماعي أنه لا يستخدم زجاجات المياه البلاستيكية، ويحث الجميع على اتباع نصيحته وتجنب شرب المياه بهذه الطريقة. وحذر الطبيب سوراب سيثي، المقيم في كاليفورنيا، من أن هذه المنتجات تحتوي على الكثير من المواد البلاستيكية النانوية السامة التي تستقر في الجسم وترتبط بالسرطان والعقم. وأشار إلى دراسة نُشرت في وقت سابق من هذا العام وجدت أن متوسط زجاجة المياه المباعة في الولايات المتحدة تحتوي على 240 ألف قطعة من هذه الجزيئات. وفي مقطع فيديو على "تيك توك" تمت مشاهدته أكثر من نصف مليون مرة، يبدأ طبيب الجهاز الهضمي بالقول: "توقف عن استخدام زجاجات المياه البلاستيكية. هذه الجسيمات لديها القدرة على اختراق الخلايا البشرية والدخول إلى مجرى الدم والأعضاء الرئيسية". وبدلا من ذلك، حث متابعيه على استخدام أوعية مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وقابلة لإعادة الاستخدام لاستهلاك المياه. وقال الدكتور سيثي إن الشرب من زجاجة بلاستيكية خلال الأيام الحارة هو الأكثر ضررا. مضيفا: "ستتسبب الحرارة في إطلاق المزيد من المواد البلاستيكية الدقيقة في زجاجة المياه الخاصة بك". لكن الفيديو ترك لدى بعض مشاهديه أسئلة أكثر من الإجابات، حيث أشار الكثيرون إلى أن مياه الصنبور تحتوي أيضا على سموم ضارة مرتبطة بالمشاكل الصحية. كما تبين أيضا أن الحاويات القابلة لإعادة الاستخدام، مثل الأكواب المصنعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، تحتوي على معادن مرتبطة بأمراض مختلفة. وتزايدت المخاوف بشأن المواد البلاستيكية الصغيرة في السنوات الأخيرة. واستخدمت دراسة نشرت عام 2023 النماذج البيولوجية والمؤشرات الحيوية لتحديد التأثيرات السامة للجسيمات النانوية عند استهلاكها. ووجد الباحثون أن الجزيئات البلاستيكية يمكن أن تسبب موت الخلايا، وتنتج إجهاد الأكسدة، وتتلف الحمض النووي، وتحفز الاستجابات الالتهابية، وهي العمليات المرتبطة بتكوين الأورام. ووجدت دراسات أخرى أن التعرض للجسيمات الصغيرة قد يؤدي إلى عيوب خلقية كبيرة في القلب تضعف وظيفة القلب في أجنة الدجاج. لكن التأثيرات على البشر تعتمد على الدراسات المختبرية والحيوانية دون وجود دليل مباشر. وقالت إدارة الغذاء والدواء (FDA) إنه من السابق لأوانه الذعر بشأن المياه المعبأة. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
صحة

هكذا يؤثر النظام الغذائي النباتي على صحتك وبشرتك
الغذائي النباتي بمثابة مفتاح صحة وجمال البشرة، إذ يساعد على التمتع ببشرة نقية تشع نضارة وحيوية من ناحية ويقي من سرطان الجلد من ناحية أخرى. مجلة "ستايل بوك" عرّفت النظام الغذائي النباتي بأنه يعتمد على الخضروات والفواكه الطازجة والأحماض الدهنية "أوميغا 3″، مع الاستغناء التام عن الأغذية ذات الأصل الحيواني، والتي تتمثل في اللحوم والدواجن والأسماك ومنتجات الألبان، وكذلك البيض. الوقاية من البثور وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن الاستغناء عن منتجات الألبان يقي البشرة من البثور وحب الشباب، والتي تحفز الهرمونات والكربوهيدرات الموجودة في اللبن ظهورها. كما أشارت إلى أن الاستغناء عن اللحوم ومنتجات الألبان يساعد على التمتع ببشرة صافية، نظرا لأن الأحماض الدهنية المشبعة أو المهدرجة الموجودة في اللحوم والزبدة واللبن تتسبب في ظهور دهون عنيدة للغاية يصعب التخلص منها، وبالتالي يمكن أن تؤدي إلى انسداد المسام، ثم نشوء الرؤوس السوداء. ويعمل النظام الغذائي النباتي أيضا على تعزيز صحة الأمعاء من خلال زيادة عدد البكتيريا المفيدة في الجهاز الهضمي، ومن المعروف أن التمتع بأمعاء صحية يعني التمتع ببشرة نقية تخلو من الشوائب. الوقاية من سرطان الجلد ويسهم النظام الغذائي النباتي أيضا في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان الجلد، إذ من المعروف أن استهلاك الكثير من اللحوم والدهون يرفع احتمالية خطر الإصابة بهذا النوع من السرطان، كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في الخضروات والفواكه مثل فيتامين "سي" وفيتامين "إي" تقلل خطر الإصابة به. الاستفادة المثلى وبحسب المجلة، فلتحقيق الاستفادة المثلى من النظام الغذائي النباتي ينبغي أن يتضمن البروتينات كالعدس وجبن التوفو والأحماض الدهنية "أوميغا 3" الموجودة في الجوز وفول الصويا وبذور الكتان وكذلك زيت بذر الكتان، وفيتامين "بي 12" المتوفر في مخلل الملفوف ومنتجات الصويا المخمرة وفطر الشيتاكي. ومن المهم أيضا أن يتضمن النظام الغذائي النباتي مضادات الأكسدة مثل فيتامين "سي" الموجود في الليمون والبرتقال واليوسفي والفلفل الحلو والجوافة والكيوي والخضروات الخضراء، وفيتامين "إي" الموجود في زيت الزيتون والبطاطا الحلوة، والكاروتينات (الجزر والمشمش والبقدونس والبطيخ)، وكذلك ريسفيراترول وفلافونويد (العنب والفول السوداني والتوت). كما أن الشاي الأخضر يمتاز بتأثير مضاد للبكتيريا ومثبط للالتهابات، الأمر الذي يعود بالفائدة على صحة وجمال البشرة. المصدر : الجزيرة
صحة

فوائد وأضرار نبات الخزامى
كشف عالم الأحياء رومان أوبارين، الأستاذ المشارك في قسم الأحياء العامة والبيئة الحيوية بكلية العلوم الطبيعية بجامعة التعليم الروسية فوائد وأضرار نبات الخزامى. ويشير العالم إلى أن الخزامى (Lavandula angustifolia) نبات له خصائص مهدئة. يستخدم على نطاق واسع في مجال العلاج بالروائح ومستحضرات التجميل لتحسين حالة الجلد والشعر، وكذلك للاسترخاء وتخفيف التوتر، كما له خصائص مطهرة ومضادة للالتهابات ويساعد على تحسين النوم. ويقول: "يمكن استخدام الخزامى في الطعام كتوابل، حيث يضاف إلى بعض المشروبات لإعطائها نكهة خاصة، كما يضاف إلى بعض أنواع الحلوى لمذاق مميز، وإلى مواد التنظيف أيضا لإضفاء رائحة لطيفة، ويمكن إضافة الخزامى المجفف إلى الشاي للحصول على مشروب مهدئ له نكهة منعشة". ووفقا له، يجب عدم الإفراط في استخدامه، لأن الجرعة الزائدة تعطي الطبق أو المشروب طعما مرا. ويقول: "يجب الأخذ بالاعتبار أن تناول الخزامى بكميات كبيرة أو بشكل مركز للغاية قد يسبب آثارا سلبية، بما في ذلك الحساسية والصداع والغثيان. لذلك ينصح بالاعتدال واستشارة الطبيب قبل استخدامه كنبات غذائي أو منتج طبي". المصدر: روسيا اليوم عن صحيفة "إزفيستيا"
صحة

تعرف على أضرار الإفراط في تناول البطيخ
مع اقتراب فصل الصيف و ارتفاع درجة الحرارة يقبل الناس على تناول الفواكه الصيفية بشكل كبير. و من بين هذه الفواكه نذكر فاكهة البطيخ التي تعتبر فاكهة مميزة و محبوبة لدى الكبار و الصغار. لكن هناك دراسات حديثة كشفت أضرار الإفراط في تناول البطيخ، محذرة من أنه ينذر بمشاكل صحية تهدد الحياة، رغم أنها فاكهة صيفية غنية بالماء. وذكر موقع "نيو أطلس" أن مجموعة من 3 دراسات أظهرت أن البطيخ يحتوي على كمية مذهلة من البوتاسيوم، الذي يمكن أن يضاعف معاناة مرضى الكلى المزمن "CKD". ويشير مرض الكلى المزمن إلى جميع الحالات التي تؤثر على قدرة الكلى على تصفية الدم، والمشكلة أن 9 من كل 10 أشخاص مرضى كلى مزمنة لا يعرفون أنهم مصابون به لأنه يتم تشخيصه في مراحل متقدمة. ويتراوح مستوى البوتاسيوم النموذجي في الدم بين 3.6 و5.2 مليمول/لتر، وتكمن الخطورة في أن الأشخاص المصابين بفرط بوتاسيوم الدم المزمن يمكن ألا تظهر عليهم الأعراض عند ارتفاع مستويات البوتاسيوم. ويوجد البوتاسيوم في العديد من الفواكه، مثل: البطيخ والمشمش المجفف والخوخ والزبيب وعصير البرتقال، ويعتبر الموز أكثر الفواكه الغنية بالبوتاسيوم، كما يتوافر في البطاطس والسبانخ والطماطم والقرنبيط. وفي عام 2023، أوصت منظمة الصحة العالمية البالغين بضرورة زيادة تناول البوتاسيوم من الطعام إلى ما لا يقل عن 3510 ملغ في اليوم، لكن يجب الحذر من أن ارتفاع نسبة البوتاسيوم يمكن أن يهدد الحياة. وخلصت الدراسات الأخيرة إلى ضرورة الانتباه إلى أن شريحة من البطيخ تحتوي على 320 ملغ من البوتاسيوم، فيما يمكن أن يصل محتوى شريحة بحجم 40 سم إلى 5060 ملغ. المصدر : العين الاخبارية
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 16 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة