وطني

رؤساء جامعات ومسؤولون بوزارة التعليم يتبرعون لصندوق مواجهة كورونا


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 مارس 2020

قرر رؤساء جامعات ومسؤولون بقطاعي التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي التبرع للصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا. فقد قرر رؤساء الجامعات العمومية والمحدثة في إطار شراكة والخاصة المعترف بها المنضوون في إطار ندوة رؤساء الجامعات المغربية وبمبادرة منهم المساهمة براتب شهر واحد في الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا.وذكر بلاغ لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التعليم العالي والبحث العلمي،أن هذه المبادرة تأتي انخراطا في المجهودات المبذولة للحد من آثار ومخاطر جائحة فيروس كورونا (COVID 19)، واستحضارا لقيم التضامن المنبثقة من روح المجتمع المغربي وتقاليده الأصيلة في التآزر والتكافل، والتي أقرها كذلك دستور المملكة.وعبر رؤساء الجامعات، يضيف البلاغ، عن اعتزازهم وفخرهم بالانخراط الكامل والتعبئة الشاملة التي أبانت عنها كل مكونات الجامعة المغربية من أساتذة وإداريين وطلبة، مؤكدين باسمهم وباسم كل هذه المكونات عن انخراطهم الصادق والتلقائي في كل المبادرات الوطنية التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، وتجندهم الدائم والمستمر وراء جلالته لتجاوز تداعيات هذه الأزمة.وأضاف البلاغ أن مديري الإدارة المركزية بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ومديري المؤسسات العمومية التابعة له،قرروا، بدورهم، المساهمة بنصف راتب شهر واحد في الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا.ووفق البلاغ، فإن هذه المبادرة تأتي تماشيا مع المبادرات التي قامت بها مجموعة من الفعاليات لدعم المجهودات التي تقوم بها البلاد للحد من آثار وتبعات جائحة فيروس كورونا (COVID 19)، ووعيا منهم بقيم التضامن المنبثقة من روح المجتمع المغربي وتقاليده الأصيلة في التآزر والتكافل. وعبر المديرون بالإدارة المركزية بقطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ومديرو المؤسسات العمومية التابعة له، عن انخراطهم الصادق والتلقائي في كل المبادرات الوطنية التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، وتجندهم وراء جلالته لتجاوز آثار وتداعيات هذه الجائحة.من جهتهم، قرر مديرو الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بالمغرب، الانخراط في دعم صندوق تدبير جائحة فيرورس كورونا المحدث بتعليمات ملكية سامية وذلك بالمساهمة براتب شهر واحد في الصندوق. وأكد مديرو الأكاديميات، في بلاغ، أن هذه المبادرة تأتي وعيا منهم بدقة المرحلة التي تجتازها المملكة، وبأهمية العمل التضامني والمشترك في إطار الروح الوطنية، للحد من آثار جائحة فيروس كرونا "كوفيد 19" واستحضار لقيم التآزر والتكافل التي ميزت المجتمع المغربي على مر التاريخ.وعبرت ندوة مديري الأكاديميات الجهوية عن انخراطها في هذه المبادرة، منوهة، بهذه المناسبة، بانخراط كافة الأطر الإدارية والتربوية وتجندها لضمان الاستمرارية البيداغوجية، وتأمين حق التلاميذ في التمدرس عن بعد ، بإنتاج الموارد الرقمية الكافية لكافة التلاميذ والمستويات حفاظا على حقهم في التمدرس.

قرر رؤساء جامعات ومسؤولون بقطاعي التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي التبرع للصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا. فقد قرر رؤساء الجامعات العمومية والمحدثة في إطار شراكة والخاصة المعترف بها المنضوون في إطار ندوة رؤساء الجامعات المغربية وبمبادرة منهم المساهمة براتب شهر واحد في الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا.وذكر بلاغ لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التعليم العالي والبحث العلمي،أن هذه المبادرة تأتي انخراطا في المجهودات المبذولة للحد من آثار ومخاطر جائحة فيروس كورونا (COVID 19)، واستحضارا لقيم التضامن المنبثقة من روح المجتمع المغربي وتقاليده الأصيلة في التآزر والتكافل، والتي أقرها كذلك دستور المملكة.وعبر رؤساء الجامعات، يضيف البلاغ، عن اعتزازهم وفخرهم بالانخراط الكامل والتعبئة الشاملة التي أبانت عنها كل مكونات الجامعة المغربية من أساتذة وإداريين وطلبة، مؤكدين باسمهم وباسم كل هذه المكونات عن انخراطهم الصادق والتلقائي في كل المبادرات الوطنية التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، وتجندهم الدائم والمستمر وراء جلالته لتجاوز تداعيات هذه الأزمة.وأضاف البلاغ أن مديري الإدارة المركزية بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ومديري المؤسسات العمومية التابعة له،قرروا، بدورهم، المساهمة بنصف راتب شهر واحد في الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا.ووفق البلاغ، فإن هذه المبادرة تأتي تماشيا مع المبادرات التي قامت بها مجموعة من الفعاليات لدعم المجهودات التي تقوم بها البلاد للحد من آثار وتبعات جائحة فيروس كورونا (COVID 19)، ووعيا منهم بقيم التضامن المنبثقة من روح المجتمع المغربي وتقاليده الأصيلة في التآزر والتكافل. وعبر المديرون بالإدارة المركزية بقطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ومديرو المؤسسات العمومية التابعة له، عن انخراطهم الصادق والتلقائي في كل المبادرات الوطنية التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، وتجندهم وراء جلالته لتجاوز آثار وتداعيات هذه الجائحة.من جهتهم، قرر مديرو الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بالمغرب، الانخراط في دعم صندوق تدبير جائحة فيرورس كورونا المحدث بتعليمات ملكية سامية وذلك بالمساهمة براتب شهر واحد في الصندوق. وأكد مديرو الأكاديميات، في بلاغ، أن هذه المبادرة تأتي وعيا منهم بدقة المرحلة التي تجتازها المملكة، وبأهمية العمل التضامني والمشترك في إطار الروح الوطنية، للحد من آثار جائحة فيروس كرونا "كوفيد 19" واستحضار لقيم التآزر والتكافل التي ميزت المجتمع المغربي على مر التاريخ.وعبرت ندوة مديري الأكاديميات الجهوية عن انخراطها في هذه المبادرة، منوهة، بهذه المناسبة، بانخراط كافة الأطر الإدارية والتربوية وتجندها لضمان الاستمرارية البيداغوجية، وتأمين حق التلاميذ في التمدرس عن بعد ، بإنتاج الموارد الرقمية الكافية لكافة التلاميذ والمستويات حفاظا على حقهم في التمدرس.



اقرأ أيضاً
خبير يكشف لـ”كشـ24″ أبعاد تكوين المغرب لـ200 جندي بوركينابي
في خطوة تعكس عمق الحضور المغربي في منطقة الساحل الإفريقي، أنهى 200 جندي بوركينابي تكوينهم الميداني في مجال القفز المظلي، بدعم وتنسيق ميداني من المغرب، ضمن برنامج عسكري موسع يندرج في إطار التعاون الأمني والدفاعي جنوب-جنوب، الذي تراكم المملكة خبرة طويلة فيه. وفي هذا السياق، اعتبر الأستاذ أحمد نور الدين، الخبير في شؤون الصحراء والعلاقات الدولية، أن هذا التكوين لا يندرج في خانة المبادرات العرضية أو الظرفية، بل يأتي في سياق استراتيجية مغربية شاملة تجاه القارة الإفريقية، تهدف إلى بناء شراكات متقدمة مع الدول الصديقة، ومواجهة التهديدات المشتركة، وفي مقدمتها التهديد الإرهابي المتصاعد. وأوضح نور الدين في تصريحه لموقع كشـ24، أن تكوين 200 جندي مظلي يعني إعداد قوات نخبة في الجيش البوركينابي، وهي وحدات ذات كفاءة عالية، تلعب دورا حاسما في مواجهة الهجمات المسلحة والعمليات الإرهابية، خصوصا في بلد مثل بوركينافاسو، الذي سجل خلال سنة 2023 فقط أزيد من ألفي قتيل بسبب أعمال إرهابية. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن هذه الخطوة تسهم في دعم التحالف الثلاثي بين مالي، النيجر وبوركينافاسو، الذي أعلن عنه مؤخرا في إطار كونفدرالية لدول الساحل، تواجه تحديات أمنية وإنسانية واقتصادية جسيمة، في منطقة أصبحت ساحة لتقاطع النفوذ الدولي ومسرحا لعمليات الجماعات المسلحة. وأضاف نور الدين أن التعاون العسكري المغربي في هذه المنطقة يرتبط أيضا بأبعاد جيوسياسية مباشرة، حيث تعد منطقة الساحل عمقا استراتيجيا حيويا للمغرب، سواء على مستوى أمنه القومي أو في ما يتعلق بامتداداته الاقتصادية داخل القارة، وبالتالي فإن تقوية حلفاء الرباط هناك يعد جزءا من معادلة الحماية الاستباقية للمصالح المغربية. وفي تحليله للأبعاد الاستراتيجية الأعمق، شدد الخبير المغربي على أن بناء تحالفات قوية مع جيوش إفريقية وازنة، يعتبر استثمارا بعيد المدى في تهيئة شبكة دفاع إقليمية، قد تكون حاسمة في حالة وقوع نزاع مستقبلي يفرض على المملكة، مشيرا إلى أن الحدود الشاسعة لبعض خصوم المغرب قد تتحول، في مثل هذا السيناريو، إلى نقطة ضعف استراتيجية يمكن استثمارها لصالحه. وختم نور الدين تصريحه بالتأكيد على أن تكوين الضباط الأفارقة في المدارس والأكاديميات العسكرية المغربية ليس جديدا، بل يعود إلى فترة الستينيات، ويشمل إلى اليوم أكثر من ثلاثين دولة إفريقية، في تقليد يعكس رؤية المغرب القائمة على التضامن، وتبادل الخبرات، وتقوية الأمن الجماعي الإفريقي.
وطني

الدرك الملكي يتسلم مروحيات للإسعاف الجوي
قالت تقارير إخبارية، أن طائرات هليكوبتر تابعة للدرك الملكي المغربي هبطت في مطار أليكانتي. ويتعلق الأمر بطائرات هليكوبتر جديدة اشترتها قوات الدرك الملكي المغربي. واستحوذ الدرك الملكي المغربي على هذه المروحيات، التي كانت، حسب موقع "TodoAlicante"، تابعة لشركة إسعاف جوي سويسرية . وفي طريقهما إلى مهمتهما الجديدة، تنقلت الطائرتان المروحيتان عبر إسبانيا، وتوقفتا في مدن مختلفة. كانت إحداها مدينة ريوس. وبعد ذلك، هبطتا في مطار أليكانتي، قبل استكمال رحلتهما إلى مالقة قبل أن تصلا إلى الرباط، ، ليتم إعادة طلائها بألوان الدرك الملكي.
وطني

بدعم من المغرب.. 200 جندي بوركينابي يحصلون على شهادة المظليين
في خطوة جديدة تعكس متانة التعاون العسكري بين المملكة المغربية وجمهورية بوركينا فاسو، نجح 200 جندي من القوات المسلحة البوركينابية في الحصول على شهادة التكوين كمظليين، بدعم ميداني كامل من القوات المسلحة الملكية المغربية. وجاء هذا الإنجاز ثمرة لعملية تدريب ميدانية مكثفة استمرت 11 يومًا بمدينة بوبو ديولاسو غرب بوركينا فاسو، حيث نشرت القوات المسلحة المغربية طائرة من طراز C-130H، بالإضافة إلى مجموعة من المدربين المتخصصين في التكوين والتدريب على القفز المظلي. وتمكن الجنود البوركينابيون خلال هذه الفترة من تنفيذ أكثر من 500 قفزة مظلية ناجحة، ما يبرز فاعلية البرنامج التدريبي ودقته، فضلاً عن الجاهزية العالية التي أبان عنها المشاركون.وتندرج هذه المبادرة في إطار تعزيز الشراكة الأمنية المتنامية بين المغرب وبوركينا فاسو، في ظل التحديات الأمنية المتزايدة التي تعرفها منطقة الساحل. وتعتبر هذه الخطوة جزءًا من سياسة المغرب الهادفة إلى دعم قدرات الدول الإفريقية الشقيقة، خصوصًا في مجالات الأمن والدفاع ومكافحة التهديدات المشتركة. ويُنتظر أن تسهم هذه العملية في رفع جاهزية القوات البوركينابية للتدخل السريع في مختلف المهام الميدانية، بما يعزز استقرار المنطقة ويساهم في التصدي للتهديدات الإرهابية المتزايدة. ويعكس هذا التعاون العسكري الميداني توجه المغرب نحو دبلوماسية دفاعية قائمة على التضامن والشراكة جنوب-جنوب، حيث يعمل على نقل الخبرات والتجارب إلى الدول الإفريقية الصديقة لمواجهة التحديات الأمنية والإنسانية المشتركة. ويُشار إلى أن المغرب سبق أن قام بمبادرات مماثلة في عدة دول إفريقية، مما جعله فاعلًا موثوقًا به على مستوى دعم الأمن الإقليمي وبناء القدرات العسكرية المحلية.
وطني

مجلس النواب يعقد الاثنين جلسة للأسئلة الشفهية الموجهة لرئيس الحكومة
يعقد مجلس النواب، الاثنين المقبل، جلسة عمومية تخصص للأسئلة الشفهية الشهرية الموجهة إلى رئيس الحكومة حول السياسة العامة. وذكر بلاغ للمجلس أن هذه الجلسة، التي تعقد تطبيقا لأحكام الفقرة الثالثة من الفصل 100 من الدستور ومقتضيات النظام الداخلي، ستنطلق على الساعة الثالثة بعد الزوال، وستتناول “المقاربة الحكومية لتعزيز الحق في الصحة وترسيخ مبادئ الكرامة والعدالة الاجتماعية”.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة