التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
بالصور: هذه وضعية شارع الرميلة بمدينة مراكش التي تستعد لاحتضان مؤتمر “كوب 22”
نشر في: 9 يوليو 2016
يعيش شارع فاطمة الزهراء المشهور بـ"الرميلة" بتراب مقاطعة مراكش المدينة وضعية مزرية بسبب استمرار أشغال إصلاح الرصيف منذ أكثر من سنتين.
وضعية الشارع الذي يعد من أهم الممرات الرئيسية السياحية بالمدينة العتيقة دفعت بـ"جمعية تجار شارع فاطمة الزهراء" إلى توجيه مراسلة في الموضوع إلى رئيسة المجلس الجماعي السابقة المنصوري في 23 دجنبر 2014 لم تجد أذانا صاغية حينها، ما دفع بالجمعية إلى توجيه مراسلة جديدة إلى العمدة محمد العربي بلقايد يوم 12 أبريل المنصرم، تطالبه من خلالها بالتدخل.
و وفق الشكاية التي توصلت بها "كشـ24" فإن أشغال إصلاح الرصيف التي بدأت منذ شهر أبريل 2014 والتي لم تنته لحد الآن، تسبب ارتباكا في حركة المرور وترغم المارة على النزول الى وسط الطريق ما يعرضهم لمخاطر حوادث السير، نهايك عن التأثير السلبي على عائدات أصحاب المحلات التجارية الذين تعاني تجارتهم من الكساد.
كما أشارت الشكاية إلى الإنارة العمومية التي وصفتها بشبه المنعدمة مما يزيد من تأزيم وضعية الشارع الذي يشكل إحدى الممرات الأكثر استعمالا من طرف السياح الأجانب باعتباره صلة وصل بين ساحة جامع الفنا ومجموعة من الأحياء العتيقة التي تنتشر بها عشرات دور الضيافة، والمآثر التاريخية مثل حي القصور ودارالباشا.
وضعية الشارع الذي يعد من أهم الممرات الرئيسية السياحية بالمدينة العتيقة دفعت بـ"جمعية تجار شارع فاطمة الزهراء" إلى توجيه مراسلة في الموضوع إلى رئيسة المجلس الجماعي السابقة المنصوري في 23 دجنبر 2014 لم تجد أذانا صاغية حينها، ما دفع بالجمعية إلى توجيه مراسلة جديدة إلى العمدة محمد العربي بلقايد يوم 12 أبريل المنصرم، تطالبه من خلالها بالتدخل.
و وفق الشكاية التي توصلت بها "كشـ24" فإن أشغال إصلاح الرصيف التي بدأت منذ شهر أبريل 2014 والتي لم تنته لحد الآن، تسبب ارتباكا في حركة المرور وترغم المارة على النزول الى وسط الطريق ما يعرضهم لمخاطر حوادث السير، نهايك عن التأثير السلبي على عائدات أصحاب المحلات التجارية الذين تعاني تجارتهم من الكساد.
كما أشارت الشكاية إلى الإنارة العمومية التي وصفتها بشبه المنعدمة مما يزيد من تأزيم وضعية الشارع الذي يشكل إحدى الممرات الأكثر استعمالا من طرف السياح الأجانب باعتباره صلة وصل بين ساحة جامع الفنا ومجموعة من الأحياء العتيقة التي تنتشر بها عشرات دور الضيافة، والمآثر التاريخية مثل حي القصور ودارالباشا.
يعيش شارع فاطمة الزهراء المشهور بـ"الرميلة" بتراب مقاطعة مراكش المدينة وضعية مزرية بسبب استمرار أشغال إصلاح الرصيف منذ أكثر من سنتين.
وضعية الشارع الذي يعد من أهم الممرات الرئيسية السياحية بالمدينة العتيقة دفعت بـ"جمعية تجار شارع فاطمة الزهراء" إلى توجيه مراسلة في الموضوع إلى رئيسة المجلس الجماعي السابقة المنصوري في 23 دجنبر 2014 لم تجد أذانا صاغية حينها، ما دفع بالجمعية إلى توجيه مراسلة جديدة إلى العمدة محمد العربي بلقايد يوم 12 أبريل المنصرم، تطالبه من خلالها بالتدخل.
و وفق الشكاية التي توصلت بها "كشـ24" فإن أشغال إصلاح الرصيف التي بدأت منذ شهر أبريل 2014 والتي لم تنته لحد الآن، تسبب ارتباكا في حركة المرور وترغم المارة على النزول الى وسط الطريق ما يعرضهم لمخاطر حوادث السير، نهايك عن التأثير السلبي على عائدات أصحاب المحلات التجارية الذين تعاني تجارتهم من الكساد.
كما أشارت الشكاية إلى الإنارة العمومية التي وصفتها بشبه المنعدمة مما يزيد من تأزيم وضعية الشارع الذي يشكل إحدى الممرات الأكثر استعمالا من طرف السياح الأجانب باعتباره صلة وصل بين ساحة جامع الفنا ومجموعة من الأحياء العتيقة التي تنتشر بها عشرات دور الضيافة، والمآثر التاريخية مثل حي القصور ودارالباشا.
وضعية الشارع الذي يعد من أهم الممرات الرئيسية السياحية بالمدينة العتيقة دفعت بـ"جمعية تجار شارع فاطمة الزهراء" إلى توجيه مراسلة في الموضوع إلى رئيسة المجلس الجماعي السابقة المنصوري في 23 دجنبر 2014 لم تجد أذانا صاغية حينها، ما دفع بالجمعية إلى توجيه مراسلة جديدة إلى العمدة محمد العربي بلقايد يوم 12 أبريل المنصرم، تطالبه من خلالها بالتدخل.
و وفق الشكاية التي توصلت بها "كشـ24" فإن أشغال إصلاح الرصيف التي بدأت منذ شهر أبريل 2014 والتي لم تنته لحد الآن، تسبب ارتباكا في حركة المرور وترغم المارة على النزول الى وسط الطريق ما يعرضهم لمخاطر حوادث السير، نهايك عن التأثير السلبي على عائدات أصحاب المحلات التجارية الذين تعاني تجارتهم من الكساد.
كما أشارت الشكاية إلى الإنارة العمومية التي وصفتها بشبه المنعدمة مما يزيد من تأزيم وضعية الشارع الذي يشكل إحدى الممرات الأكثر استعمالا من طرف السياح الأجانب باعتباره صلة وصل بين ساحة جامع الفنا ومجموعة من الأحياء العتيقة التي تنتشر بها عشرات دور الضيافة، والمآثر التاريخية مثل حي القصور ودارالباشا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
رغم صدور قرار بردمه.. بئر عشوائي يواصل نشاطه ومطالب للجهات المعنية بالتدخل
مراكش
مراكش
بالصور.. حملات المراقبة تكشف ما تخفيه كواليس “السناكات” بمراكش
مراكش
مراكش
“راديما” تعلن انقطاع الماء عن هذه الأحياء بمراكش
مراكش
مراكش
خوفا على صحتهم.. المراكشيون يطالبون السلطات بإلزام “السناكات” بهذه المعايير
مراكش
مراكش
“هادشي كايخلع” .. السلطات تحجز أطعمة فاسدة كانت موجهة لبطون المراكشيين
مراكش
مراكش
بالصور.. سلطات تامنصورت تحجز أطعمة فاسدة وزيوت غير صالحة للاستعمال بـ”سناكات”
مراكش
مراكش
بالصور.. سلطات مراكش تهدم مستودعا و”براريك” عشوائية
مراكش
مراكش