تحول مبنى مطعم وحانة مهجورة بشارع الحسن الثاني،قبالة مقر القيادة الجهوية للدرك الملكي بحي جليز بمراكش، الى ملاذ لمتشردين و المشبوهين الذين يتسللون اليها عبر فجوة فوق بوابة جانبية من أجل استغلال فضائها الداخلي بعيدا عن الأنظار.وحسب ما عاينته "كشـ24" فغن مجموعة من المشبوهين و القاضرين من كلا الجنسين يتسللون الى داخل المطعم المهجور غير ما مرة ليلا و كذا في واضحة النهار وأمام أعين المارة في الشارع.ومن شأن تواصل الامر التسبب في جرائم اغتصاب و استغلال جنسي للقاصرات و الاطفال داخل البناية المهجورة منذ بداية الالفية، وكذا تشجيع قطاع الطرق و اللصوص الذين قد يلجؤون للبناية من اجل اقتسام المسروق، فضلا عن امكانية احتضان البناية لاعمال اجرامية اخرى.وسبق لـ "كشـ24" ان تطرقت لمضوع البناية المذكورة، ما قويل بتجاوب من السلطات بالحي الشتوي و اغلاق الباب الرئيسي بجدار اسمنتي منع استغلال ثقب في الباب الخشبي الرئيسي، الا ان مستغلي المكان واصلوا الولوج اليه عبر فجوة فوق الباب الجانبي الذي كان مخصصا للعاملين في المطعم خلال سنواتت نشاطه قبل عقدين من الزمنودعا مهتمون بالشأن المحلي الى التدخل السريع من أجل التحري في الموضوع ووضع حد لاستغلال الفضاء، في ممارسات تدعو للبحث عن أماكن مشابهة للتخفي عن الأعين في غفلة من السلطات المعنية.
تحول مبنى مطعم وحانة مهجورة بشارع الحسن الثاني،قبالة مقر القيادة الجهوية للدرك الملكي بحي جليز بمراكش، الى ملاذ لمتشردين و المشبوهين الذين يتسللون اليها عبر فجوة فوق بوابة جانبية من أجل استغلال فضائها الداخلي بعيدا عن الأنظار.وحسب ما عاينته "كشـ24" فغن مجموعة من المشبوهين و القاضرين من كلا الجنسين يتسللون الى داخل المطعم المهجور غير ما مرة ليلا و كذا في واضحة النهار وأمام أعين المارة في الشارع.ومن شأن تواصل الامر التسبب في جرائم اغتصاب و استغلال جنسي للقاصرات و الاطفال داخل البناية المهجورة منذ بداية الالفية، وكذا تشجيع قطاع الطرق و اللصوص الذين قد يلجؤون للبناية من اجل اقتسام المسروق، فضلا عن امكانية احتضان البناية لاعمال اجرامية اخرى.وسبق لـ "كشـ24" ان تطرقت لمضوع البناية المذكورة، ما قويل بتجاوب من السلطات بالحي الشتوي و اغلاق الباب الرئيسي بجدار اسمنتي منع استغلال ثقب في الباب الخشبي الرئيسي، الا ان مستغلي المكان واصلوا الولوج اليه عبر فجوة فوق الباب الجانبي الذي كان مخصصا للعاملين في المطعم خلال سنواتت نشاطه قبل عقدين من الزمنودعا مهتمون بالشأن المحلي الى التدخل السريع من أجل التحري في الموضوع ووضع حد لاستغلال الفضاء، في ممارسات تدعو للبحث عن أماكن مشابهة للتخفي عن الأعين في غفلة من السلطات المعنية.