رحلة ترفيهية لمستخدمي سوق مرجان بمراكش تتحول إلى كابوس مفجع بعد ابتلاع بحيرة سد لأحدهم
كشـ24
نشر في: 12 يوليو 2016 كشـ24
تحولت رحلة ترفيهية لمستخدمي شوق مرجان بمراكش إلى فاجعة بعد غرق أحدهم في بحيرة سد بين الويدان على واد العبيد بإقليم أزيلال.
و وفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن عددا من المستخدمين بالسوق المتواجد بطريق البيضاء نظموا أول أمس الأحد رحلة ترفيهية إلى منطقة بين الويدان للإستجمام والتخلص من تعب العمل والروتين اليومي، وفي لحظة قرروا النزول للبحيرة للسباحة غير أن أحدهم لم يكتب له العودة حيا إلى اليابسة بعدما ابتعلته مياه السد.
وتضيف مصادرنا، أن عناصر الوقاية المدنية لم تنجح لحد الآن في انتشال جثة الضحية المسمى قيد حياته "إبراهيم" والبالغ من العمر 22 عاما، وكانت المفاجئة انتشال جثتين بالصدفة كانتا عالقتين منذ أيام في البحيرة، إحداهما تعود لطفل عمره تسع سنوات كان قد فاز في مسابقة للقرآن الكريم خلال شهر رمضان، الأخرى تعود لشخص آخر.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن حالة من الحزن والإستياء تعم في أوساط مستخدمي السوق المذكور بسبب فقدان زميلهم.
تحولت رحلة ترفيهية لمستخدمي شوق مرجان بمراكش إلى فاجعة بعد غرق أحدهم في بحيرة سد بين الويدان على واد العبيد بإقليم أزيلال.
و وفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن عددا من المستخدمين بالسوق المتواجد بطريق البيضاء نظموا أول أمس الأحد رحلة ترفيهية إلى منطقة بين الويدان للإستجمام والتخلص من تعب العمل والروتين اليومي، وفي لحظة قرروا النزول للبحيرة للسباحة غير أن أحدهم لم يكتب له العودة حيا إلى اليابسة بعدما ابتعلته مياه السد.
وتضيف مصادرنا، أن عناصر الوقاية المدنية لم تنجح لحد الآن في انتشال جثة الضحية المسمى قيد حياته "إبراهيم" والبالغ من العمر 22 عاما، وكانت المفاجئة انتشال جثتين بالصدفة كانتا عالقتين منذ أيام في البحيرة، إحداهما تعود لطفل عمره تسع سنوات كان قد فاز في مسابقة للقرآن الكريم خلال شهر رمضان، الأخرى تعود لشخص آخر.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن حالة من الحزن والإستياء تعم في أوساط مستخدمي السوق المذكور بسبب فقدان زميلهم.