وطني

برلمانيون مغاربة يبرزون بنيويورك جهود المملكة لإصلاح التعليم


كشـ24 - وكالات نشر في: 19 فبراير 2020

أبرز وفد برماني مغربي، خلال مشاركته يومي الاثنين والثلاثاء بنيويورك، في جلسة الاستماع التي نظمها الاتحاد البرلماني الدولي بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة حول التعليم والتنمية المستدامة، جهود المملكة لإصلاح منظومة التعليم، باعتباره هدفا أساسيا ضمن أهداف التنمية المستدامة.وضم الوفد المغربي المشارك في هذه الجلسة،التي نظمت حول موضوع "التعليم كمفتاح للسلام والتنمية المستدامة: نحو تنفيذ الهدف 4 من أهداف التنمية المستدامة"، كلا من النواب أحمد التومي (الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية) ، ونور الدين الأزرق (فريق التجمع الدستوري)، وحياة بوفراشن (فريق الأصالة والمعاصرة)، والمستشارين أحمد التويزي، عضو مكتب مجلس المستشارين ومحمد سالم بنمسعود (الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية).وشكلت هذه الجلسة البرلمانية فرصة للوفد البرلماني المغربي لإبراز أهم توجهات المملكة وجهودها المبذولة لوضع رؤية استراتيجية شمولية ومندمجة لإصلاح المنظومة التعليمية، من خلال العمل على تجسيد مبادئ النهوض بتعليم ذي جودة للجميع والانصاف وتكافؤ الفرص، والارتقاء الفردي والمجتمعي، وكذا المساهمة في نبذ السلوكيات السلبية وترسيخ قيم المواطنة والديمقراطية والحوار ونشر ثقافة حقوق الانسان.وأكد بنمسعود محمد سالم، في مداخلة بالمناسبة، على الاهتمام الخاص الذي يوليه المغرب للتكوين الموجه للتشغيل، مشيرا الى أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أعطى السنة الماضية انطلاق أشغال إنجاز 12 مدينة للمهن والكفاءات تغطي جميع الجهات الترابية للمملكة وتستقبل سنويا 34 ألف متدرب، وذلك من أجل توفير تكوين عالي الجودة قادر على تلبية حاجيات سوق الشغل من الكفاءات والرفع من تنافسية المقاولات.وأبرز أن نظام الحكامة الجديد لهذه المدن والقائم على التدبير المشترك بين القطاعين الخاص والعام، شكل خطوة مهمة في خلق تقارب وتفاعل أكبر بين التكوين المهني والمقاولة، وبالتالي ضمان تكوين ملائم لحاجيات السوق، مشيرا إلى أن العرض التكويني الجديد سيغطي 12 قطاعا، 3 منها جديدة تتعلق بالرقمنة والذكاء الصناعي والخدمات المقدمة للأفراد والجماعات.من جانبه، أبرز التومي أن المغرب يعتبر التعليم من أولى الأولويات، حيث يخصص لهذا القطاع حوالي ثلث ميزانية التسيير و7 في المائة من الناتج الداخلي الخام للبلاد.وتطرق الى إشكالية هجرة الموارد البشرية المؤهلة من البلدان النامية نحو الدول الصناعية والشركات الكبرى، ما يحرم هذه البلدان من فرص تطوير اقتصاداتها بخلق الثروة ومحاربة الفقر والبطالة، داعيا إلى معالجة هذه الإشكالية، بهدف خلق عدالة دولية والمساهمة في توفير شروط الثقة في النظام العالمي.من جهتها، شددت بوفراشن على أن المغرب يظل ملتزما، أكثر من أي وقت مضى، بتعليم أطفاله، وخاصة تعليم الفتيات، اللائي ستصبحن من القادة في مختلف القطاعات وأمهات مربيات في المستقبل.وقالت إن "هذه هي الطريقة التي يمكننا من خلالها ضمان استمرارية أجيال متعلمة"، مشددة على أن التعليم هو الاستثمار الضروري الذي يتعين على جميع الأجيال القيام به.وبدوره، أبرز التويزي، في مداخلته، أهمية الهدف الأممي الرابع من الأهداف السبعة عشر للتنمية المستدامة، الذي يهم ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعليم مدى الحياة للجميع، ويعد قاطرة نحو باقي الأهداف المسطرة من طرف الأمم المتحدة.واعتبر أن التعليم هو السبيل إلى التنمية المستدامة، متسائلا عما تحقق من هذا الهدف منذ تبنيه قبل خمس سنوات ضمن خطة التنمية المستدامة لسنة 2030، لا سيما على مستوى المساواة بين الجنسين.وشارك في هذه التظاهرة البرلمانية الهامة، بالإضافة الى أعضاء الشعب البرلمانية المنضوية في الاتحاد البرلماني الدولي الممثلة للقارات الخمس، خبراء من اليونسكو واليونيسيف وشخصيات مرموقة تمثل الحكومات والمجتمع المدني.وتندرج هذه الجلسة في إطار المجهودات التي تقوم بها منظمة الأمم المتحدة والاتحاد البرلماني الدولي من أجل توحيد المواقف وحث البرلمانيين لمزيد من العزم السياسي لضمان تحقيق هدف التنمية المستدامة في مجال التعليم بالكامل بحلول سنة 2030، وذلك لكون التعليم أولوية وشرط ضروري وأساسي للتنمية المستدامة بكل أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.وتضمن جدول أعمال هذه الجلسة البرلمانية عددا من المحاور المتعلقة بمجال التعليم ودوره في تحقيق التنمية المستدامة مع التركيز على تقاسم الممارسات الفضلى وتسليط الضوء على الإخفاقات والهفوات التي يعرفها هذا المجال على الصعيد العالمي والجهوي والإقليمي، وذلك بغية تعزيز فرص التعلم وضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع مدى الحياة.

أبرز وفد برماني مغربي، خلال مشاركته يومي الاثنين والثلاثاء بنيويورك، في جلسة الاستماع التي نظمها الاتحاد البرلماني الدولي بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة حول التعليم والتنمية المستدامة، جهود المملكة لإصلاح منظومة التعليم، باعتباره هدفا أساسيا ضمن أهداف التنمية المستدامة.وضم الوفد المغربي المشارك في هذه الجلسة،التي نظمت حول موضوع "التعليم كمفتاح للسلام والتنمية المستدامة: نحو تنفيذ الهدف 4 من أهداف التنمية المستدامة"، كلا من النواب أحمد التومي (الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية) ، ونور الدين الأزرق (فريق التجمع الدستوري)، وحياة بوفراشن (فريق الأصالة والمعاصرة)، والمستشارين أحمد التويزي، عضو مكتب مجلس المستشارين ومحمد سالم بنمسعود (الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية).وشكلت هذه الجلسة البرلمانية فرصة للوفد البرلماني المغربي لإبراز أهم توجهات المملكة وجهودها المبذولة لوضع رؤية استراتيجية شمولية ومندمجة لإصلاح المنظومة التعليمية، من خلال العمل على تجسيد مبادئ النهوض بتعليم ذي جودة للجميع والانصاف وتكافؤ الفرص، والارتقاء الفردي والمجتمعي، وكذا المساهمة في نبذ السلوكيات السلبية وترسيخ قيم المواطنة والديمقراطية والحوار ونشر ثقافة حقوق الانسان.وأكد بنمسعود محمد سالم، في مداخلة بالمناسبة، على الاهتمام الخاص الذي يوليه المغرب للتكوين الموجه للتشغيل، مشيرا الى أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أعطى السنة الماضية انطلاق أشغال إنجاز 12 مدينة للمهن والكفاءات تغطي جميع الجهات الترابية للمملكة وتستقبل سنويا 34 ألف متدرب، وذلك من أجل توفير تكوين عالي الجودة قادر على تلبية حاجيات سوق الشغل من الكفاءات والرفع من تنافسية المقاولات.وأبرز أن نظام الحكامة الجديد لهذه المدن والقائم على التدبير المشترك بين القطاعين الخاص والعام، شكل خطوة مهمة في خلق تقارب وتفاعل أكبر بين التكوين المهني والمقاولة، وبالتالي ضمان تكوين ملائم لحاجيات السوق، مشيرا إلى أن العرض التكويني الجديد سيغطي 12 قطاعا، 3 منها جديدة تتعلق بالرقمنة والذكاء الصناعي والخدمات المقدمة للأفراد والجماعات.من جانبه، أبرز التومي أن المغرب يعتبر التعليم من أولى الأولويات، حيث يخصص لهذا القطاع حوالي ثلث ميزانية التسيير و7 في المائة من الناتج الداخلي الخام للبلاد.وتطرق الى إشكالية هجرة الموارد البشرية المؤهلة من البلدان النامية نحو الدول الصناعية والشركات الكبرى، ما يحرم هذه البلدان من فرص تطوير اقتصاداتها بخلق الثروة ومحاربة الفقر والبطالة، داعيا إلى معالجة هذه الإشكالية، بهدف خلق عدالة دولية والمساهمة في توفير شروط الثقة في النظام العالمي.من جهتها، شددت بوفراشن على أن المغرب يظل ملتزما، أكثر من أي وقت مضى، بتعليم أطفاله، وخاصة تعليم الفتيات، اللائي ستصبحن من القادة في مختلف القطاعات وأمهات مربيات في المستقبل.وقالت إن "هذه هي الطريقة التي يمكننا من خلالها ضمان استمرارية أجيال متعلمة"، مشددة على أن التعليم هو الاستثمار الضروري الذي يتعين على جميع الأجيال القيام به.وبدوره، أبرز التويزي، في مداخلته، أهمية الهدف الأممي الرابع من الأهداف السبعة عشر للتنمية المستدامة، الذي يهم ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعليم مدى الحياة للجميع، ويعد قاطرة نحو باقي الأهداف المسطرة من طرف الأمم المتحدة.واعتبر أن التعليم هو السبيل إلى التنمية المستدامة، متسائلا عما تحقق من هذا الهدف منذ تبنيه قبل خمس سنوات ضمن خطة التنمية المستدامة لسنة 2030، لا سيما على مستوى المساواة بين الجنسين.وشارك في هذه التظاهرة البرلمانية الهامة، بالإضافة الى أعضاء الشعب البرلمانية المنضوية في الاتحاد البرلماني الدولي الممثلة للقارات الخمس، خبراء من اليونسكو واليونيسيف وشخصيات مرموقة تمثل الحكومات والمجتمع المدني.وتندرج هذه الجلسة في إطار المجهودات التي تقوم بها منظمة الأمم المتحدة والاتحاد البرلماني الدولي من أجل توحيد المواقف وحث البرلمانيين لمزيد من العزم السياسي لضمان تحقيق هدف التنمية المستدامة في مجال التعليم بالكامل بحلول سنة 2030، وذلك لكون التعليم أولوية وشرط ضروري وأساسي للتنمية المستدامة بكل أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.وتضمن جدول أعمال هذه الجلسة البرلمانية عددا من المحاور المتعلقة بمجال التعليم ودوره في تحقيق التنمية المستدامة مع التركيز على تقاسم الممارسات الفضلى وتسليط الضوء على الإخفاقات والهفوات التي يعرفها هذا المجال على الصعيد العالمي والجهوي والإقليمي، وذلك بغية تعزيز فرص التعلم وضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع مدى الحياة.



اقرأ أيضاً
نبذة عن هشام بلاوي الذي عينه جلالة الملك رئيسا للنيابة العامة
ازداد هشام بلاوي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الاثنين، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، بسلا سنة 1977. وبلاوي حاصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، شعبة القانون الخاص، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس – أكدال سنة 2013. كما حصل سنة 2005 على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الحقوق بجامعة محمد الخامس-أكدال. وشغل بلاوي منصب رئيس ديوان رئيس النيابة العامة (2017-2018) قبل أن يعين ابتداء من سنة 2018 كاتبا عاما برئاسة النيابة العامة. وفي سنة 2021، عين عضوا بالهيئة المشتركة للتنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ووزارة العدل ورئاسة النيابة العامة، وفي لجنة الأرشيف القضائي سنة 2022، ورئيسا للجنة المخالفات الضريبية سنة 2023. واستهل بلاوي، الذي التحق بالمعهد العالي للقضاء سنة 2001، مساره المهني كمكلف بمهام نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب سنة 2003، ثم نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمكناس، فقاضيا ملحقا بمديرية الشؤون الجنائية والعفو – وزارة العدل – قاضيا مكلفا بالسجل العدلي الوطني. وبين سنتي 2010 و2014، شغل السيد بلاوي منصب رئيس قسم العفو والإفراج المقيد بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل والحريات قبل أن يعين رئيسا لديوان وزير العدل والحريات سنة 2014 ثم رئيسا لقسم التدابير الزجرية في المادة الجنائية بالمديرية ذاتها. وكان بلاوي أستاذا زائرا بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا الجديدة، وأستاذا بالمعهد العالي للقضاء، وكذا خبيرا في المادة الجنائية لدى اللجنة الأوروبية في إطار برنامج – ميدا عدل 2 – سنة 2009-2010.    
وطني

جلالة الملك يعين هشام بلاوي رئيسا للنيابة العامة
بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.
وطني

جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، اليوم الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس. ويتعلق الأمر بالسيد هشام بلاوي، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والسيد حسن طارق، الذي عين عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، بصفته وسيطا للمملكة، وفريد الباشا، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبهذه المناسبة، أدى الأعضاء الجدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية القسم بين يدي جلالة الملك. وجرى هذا الاستقبال بحضور السيد محمد عبد النباوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ويسهر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يترأسه جلالة الملك، على تطبيق الضمانات الممنوحة للقضاة، ولاسيما في ما يخص استقلالهم وتعيينهم وترقيتهم وتقاعدهم وتأديبهم. ويضع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بمبادرة منه، تقارير حول وضعية القضاء ومنظومة العدالة، ويُصدر التوصيات الملائمة بشأنها. ويُصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بطلب من جلالة الملك أو الحكومة أو البرلمان، آراء مفصلة حول كل مسألة تتعلق بالعدالة مع مراعاة مبدإ فصل السلط. وطبقا لأحكام الفصل 115 من الدستور، يتألف المجلس الأعلى للسلطة القضائية من الرئيس الأول لمحكمة النقض بصفته رئيسا منتدبا، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، ورئيس الغرفة الأولى بمحكمة النقض، وأربعة ممثلين لقضاة محاكم الاستئناف ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم، وستة ممثلين لقضاة محاكم أول درجة، ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم. ويتعلق الأمر أيضا بالوسيط، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وخمس شخصيات يعينها جلالة الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء وسيادة القانون.
وطني

توجيهات ملكية لإنجاح إعادة تكوين القطيع الوطني ولجن الدعم ستشرف عليها السلطات المحلية
أصدر جلالته، توجيهاته السامية قصد الحرص على أن تكون عملية إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية، ناجحة على جميع المستويات، بكل مهنية، ووفقا لمعايير موضوعية، وأن يوكل تأطير عملية تدبير الدعم إلى لجان تشرف عليها السلطات المحلية. وفي بداية أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه جلالة الملك، يومه الإثنين، استفسر جلالته، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول تأثير التساقطات المطرية على الموسم الفلاحي، وعلى الوضع الحالي للقطيع الوطني للماشية، وكذا الإجراءات التي أعدتها الحكومة من أجل إعادة تكوين القطيع بشكل مستدام، وتحسين أوضاع مربي الماشية. وأجاب الوزير بأن التساقطات التي عرفتها بلادنا كان لها أثر جد إيجابي، لاسيما على إنتاج الحبوب وعلى الزراعات الخريفية والربيعية والأشجار المثمرة، كما كان لها أيضا أثر إيجابي على الغطاء النباتي والماشية بمختلف مناطق المملكة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة