دولي

التعرف رسميا على المنفذ الثاني لعملية ذبح كاهن فرنسي


كشـ24 نشر في: 28 يوليو 2016

تم التعرف رسميا الى المنفذ الثاني للاعتداء في الكنيسة في شمال غرب فرنسا الثلاثاء بانه عبد المالك نبيل بوتيجان (19 عاما) وانه ادرج على قائمة التطرف مؤخرا، حسبما اعلنت النيابة العامة الخميس ومصدر قريب من التحقيق.

وقال مصدر قريب من التحقيق ان ثلاثة من اقارب بوتيجان وضعوا قيد التوقيف الاحترازي، واشار الى ان عمليات التوقيف التي بدات الاربعاء "ستتيح جمع معلومات حول شخصية منفذ الاعتداء ولا شيء يشير في هذه المرحلة الى وجود رابط بين هؤلاء وبين الاعتداء".

واعلنت نيابة باريس "التعرف رسميا" على عبد المالك بوتيجان الذي لم تصدر اي ادانة بحقه. وبالتالي فان بصماته وحمضه الريبي النووي لم يظهرا في ملفات القضاء الا ان هيئات مكافحة الارهاب كانت رصدته مؤخرا.

فقد ادرج على قائمة التطرف منذ 29 حزيران/يونيو لمحاولته التوجه الى سوريا مرورا بتركيا، بحسب مصدر قريب من التحقيق.

كما ان المنفذ الثاني يشبه الى حد كبير مشتبها به تبحث عنه السلطات منذ 22 تموز/يوليو اي قبل ثلاثة ايام من الاعتداء الذي تم في كنيسة سانت اتيان دو روفريه بالقرب من روان (شمال غرب).

وكان جهاز اجنبي ابلغ هيئة تنسيق مكافحة الارهاب بوجود رجل لم تعرف هويته "مستعد للمشاركة في اعتداء على الاراضي الفرنسية"، وارفقت بالبلاغ صورة لشخص يشبه كثيرا عبد المالك بوتيجان.

لكن اجهزة الاستخبارات لم تكن تعرف من المعني بالامر اذ لم تتوفر لديها هويته او هدفه او موعدا لمخطط الاعتداء او طريقة تنفيذه.

وقال مصدر قريب من التحقيق لوكالة فرانس برس ان المحققين عثروا خلال عملية دهم في 24 تموز/يوليو لمنزل شخص مدرج على قائمة التطرف على تسجيل فيديو على هاتف، مؤكدا بذلك معلومات اوردتها صحيفة "لوموند".

في التسجيل يبدو شخص يشبه الى حد كبير الصورة لدى هيئة تنسيق مكافحة الارهاب وهو يعلن ولاءه لتنظيم الدولة الاسلامية.

بعدها بيومين، قتل عبد المالك بوتيجان بايدي قوات الامن في الكنيسة. وتمكن المحققون بسرعة من تحديد هوية المنفذ الثاني للاعتداء على انه فرنسي في الـ19 يدعى عادل كرميش.

تم التعرف رسميا الى المنفذ الثاني للاعتداء في الكنيسة في شمال غرب فرنسا الثلاثاء بانه عبد المالك نبيل بوتيجان (19 عاما) وانه ادرج على قائمة التطرف مؤخرا، حسبما اعلنت النيابة العامة الخميس ومصدر قريب من التحقيق.

وقال مصدر قريب من التحقيق ان ثلاثة من اقارب بوتيجان وضعوا قيد التوقيف الاحترازي، واشار الى ان عمليات التوقيف التي بدات الاربعاء "ستتيح جمع معلومات حول شخصية منفذ الاعتداء ولا شيء يشير في هذه المرحلة الى وجود رابط بين هؤلاء وبين الاعتداء".

واعلنت نيابة باريس "التعرف رسميا" على عبد المالك بوتيجان الذي لم تصدر اي ادانة بحقه. وبالتالي فان بصماته وحمضه الريبي النووي لم يظهرا في ملفات القضاء الا ان هيئات مكافحة الارهاب كانت رصدته مؤخرا.

فقد ادرج على قائمة التطرف منذ 29 حزيران/يونيو لمحاولته التوجه الى سوريا مرورا بتركيا، بحسب مصدر قريب من التحقيق.

كما ان المنفذ الثاني يشبه الى حد كبير مشتبها به تبحث عنه السلطات منذ 22 تموز/يوليو اي قبل ثلاثة ايام من الاعتداء الذي تم في كنيسة سانت اتيان دو روفريه بالقرب من روان (شمال غرب).

وكان جهاز اجنبي ابلغ هيئة تنسيق مكافحة الارهاب بوجود رجل لم تعرف هويته "مستعد للمشاركة في اعتداء على الاراضي الفرنسية"، وارفقت بالبلاغ صورة لشخص يشبه كثيرا عبد المالك بوتيجان.

لكن اجهزة الاستخبارات لم تكن تعرف من المعني بالامر اذ لم تتوفر لديها هويته او هدفه او موعدا لمخطط الاعتداء او طريقة تنفيذه.

وقال مصدر قريب من التحقيق لوكالة فرانس برس ان المحققين عثروا خلال عملية دهم في 24 تموز/يوليو لمنزل شخص مدرج على قائمة التطرف على تسجيل فيديو على هاتف، مؤكدا بذلك معلومات اوردتها صحيفة "لوموند".

في التسجيل يبدو شخص يشبه الى حد كبير الصورة لدى هيئة تنسيق مكافحة الارهاب وهو يعلن ولاءه لتنظيم الدولة الاسلامية.

بعدها بيومين، قتل عبد المالك بوتيجان بايدي قوات الامن في الكنيسة. وتمكن المحققون بسرعة من تحديد هوية المنفذ الثاني للاعتداء على انه فرنسي في الـ19 يدعى عادل كرميش.


ملصقات


اقرأ أيضاً
إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة