أول إجراء بعد تخلي الأمير هاري وزوجته عن صفتهما الملكية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 18:08

دولي

أول إجراء بعد تخلي الأمير هاري وزوجته عن صفتهما الملكية


كشـ24 - وكالات نشر في: 10 يناير 2020

في أول إجراء، بعد إعلان اعتزامهما التخلي عن صفتهما الملكية، والتنازل عن دورهما كـ"عضوين رفيعي المستوى"، تمت إزالة تمثالي الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، من الجزء الخاص بالعائلة الملكية البريطانية في متحف مدام توسو للشمع في العاصمة البريطانية لندن.ويتميز الجزء المخصص للعائلة الملكية البريطانية في متحف مدام توسو في لندن، بأنه يضم تماثيل الشمع الخاصة بأفرادها، مثل دوق إدنبرة، وأمير ويلز، ودوقة كورنوول، بالإضافة إلى دوق ودوقة كامبريدج، الأمير وليام وكيت ميدلتون، بحسب صحيفة "ذا إندبندنت" البريطانية.يقول ستيف ديفيس، المدير العام لمتحف مدام توسو لندن، عن إزالة تمثالي الأمير هاري وميغان ماركل: "إلى جانب بقية العالم، فنحن في المتحف نتفاعل مع الأنباء المفاجئة بأن دوق ودوقة ساسكس سوف يتراجعان بصفتهما من كبار أفراد العائلة الملكية البريطانية".لكن أضاف أن تمثالي الزوجين سيظلان يبرزان في متحف الشمع.وتابع: "باعتبارهما من أكثر الشخصيات شعبية، فلسوف يظل الأمير هاري وميغان ماركل بالطبع سمة مهمة في مدام توسو لندن، بينما نراقب لنرى ما سوف يحمل الفصل التالي لهما".وأوضح الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل في بيان مشترك نشرته وكالة "فرانس برس" أنهما سيعملان ليصبحا "مستقلين ماديا".وسيتخلى الأمير هاري وزوجته بهذا القرار عن لقب دوق ودوقة ساسيكس، بعدما شكلت علاقتهما العاطفية محور اهتمام وسائل الإعلام البريطانية والعالمية، بسبب نمط حياتهما المختلف تماما عن بعضهما البعض، والانقسامات التي أثارتها علاقتهما في العائلة المالكة.وذكرت تقارير صحفية أن العلاقة بين الاثنين، تسببت في شرخ بالعلاقة بين الأمير هاري وأخيه الأكبر الأمير وليام، الذين لطالما جمعت بينهما علاقة وثيقة.ووصلت المؤشرات على الشرخ بين هاري وعائلته إلى ذروتها خلال فترة عيد الميلاد، فبدلا من أي يمضي الأمير هذه المناسبة مع العائلة المالكة كما هو متعارف عليه، قرر الابتعاد مع ميغان وابنهما الرضيع آرتشي، والسفر إلى كندا لمدة 6 أسابيع، حيث عاشت ميغان بضعة سنوات خلال عملها كممثلة في المسلسل الشهير "سوتس".ورجحت الوكالة الفرنسية أن الخلاف ظهر بصورة جلية في العلن، عندما ألقت الملكة إليزابيث، جدة الأمير هاري، خطاب عيد الميلاد وبجوارها أفراد العائلة المالكة الرئيسيين مثل زوجها الأمير فيليب وابنها الأمير تشارلز وزوجته كاميلا وحفيدها الأمير ويليام وزوجته كيت ميديلتون وأطفالهما، فيما غاب الأمير هاري وميغان ماركل وابنتيهما آرتشي.يشار إلى أن الأمير هاري ذكر في خطابات سابقة انه يرفض الضغوط التي تفرضها وسائل الإعلام البريطانية على زوجته، مشبها إياها بالأحداث المأساوية التي عاشتها والدته الأميرة الراحلة، ديانا.وبعد نشر إعلانهما، قال متحدث باسم قصر باكنغهام، إن المناقشات مع الزوجين حول المسألة "في مرحلة مبكرة".

في أول إجراء، بعد إعلان اعتزامهما التخلي عن صفتهما الملكية، والتنازل عن دورهما كـ"عضوين رفيعي المستوى"، تمت إزالة تمثالي الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، من الجزء الخاص بالعائلة الملكية البريطانية في متحف مدام توسو للشمع في العاصمة البريطانية لندن.ويتميز الجزء المخصص للعائلة الملكية البريطانية في متحف مدام توسو في لندن، بأنه يضم تماثيل الشمع الخاصة بأفرادها، مثل دوق إدنبرة، وأمير ويلز، ودوقة كورنوول، بالإضافة إلى دوق ودوقة كامبريدج، الأمير وليام وكيت ميدلتون، بحسب صحيفة "ذا إندبندنت" البريطانية.يقول ستيف ديفيس، المدير العام لمتحف مدام توسو لندن، عن إزالة تمثالي الأمير هاري وميغان ماركل: "إلى جانب بقية العالم، فنحن في المتحف نتفاعل مع الأنباء المفاجئة بأن دوق ودوقة ساسكس سوف يتراجعان بصفتهما من كبار أفراد العائلة الملكية البريطانية".لكن أضاف أن تمثالي الزوجين سيظلان يبرزان في متحف الشمع.وتابع: "باعتبارهما من أكثر الشخصيات شعبية، فلسوف يظل الأمير هاري وميغان ماركل بالطبع سمة مهمة في مدام توسو لندن، بينما نراقب لنرى ما سوف يحمل الفصل التالي لهما".وأوضح الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل في بيان مشترك نشرته وكالة "فرانس برس" أنهما سيعملان ليصبحا "مستقلين ماديا".وسيتخلى الأمير هاري وزوجته بهذا القرار عن لقب دوق ودوقة ساسيكس، بعدما شكلت علاقتهما العاطفية محور اهتمام وسائل الإعلام البريطانية والعالمية، بسبب نمط حياتهما المختلف تماما عن بعضهما البعض، والانقسامات التي أثارتها علاقتهما في العائلة المالكة.وذكرت تقارير صحفية أن العلاقة بين الاثنين، تسببت في شرخ بالعلاقة بين الأمير هاري وأخيه الأكبر الأمير وليام، الذين لطالما جمعت بينهما علاقة وثيقة.ووصلت المؤشرات على الشرخ بين هاري وعائلته إلى ذروتها خلال فترة عيد الميلاد، فبدلا من أي يمضي الأمير هذه المناسبة مع العائلة المالكة كما هو متعارف عليه، قرر الابتعاد مع ميغان وابنهما الرضيع آرتشي، والسفر إلى كندا لمدة 6 أسابيع، حيث عاشت ميغان بضعة سنوات خلال عملها كممثلة في المسلسل الشهير "سوتس".ورجحت الوكالة الفرنسية أن الخلاف ظهر بصورة جلية في العلن، عندما ألقت الملكة إليزابيث، جدة الأمير هاري، خطاب عيد الميلاد وبجوارها أفراد العائلة المالكة الرئيسيين مثل زوجها الأمير فيليب وابنها الأمير تشارلز وزوجته كاميلا وحفيدها الأمير ويليام وزوجته كيت ميديلتون وأطفالهما، فيما غاب الأمير هاري وميغان ماركل وابنتيهما آرتشي.يشار إلى أن الأمير هاري ذكر في خطابات سابقة انه يرفض الضغوط التي تفرضها وسائل الإعلام البريطانية على زوجته، مشبها إياها بالأحداث المأساوية التي عاشتها والدته الأميرة الراحلة، ديانا.وبعد نشر إعلانهما، قال متحدث باسم قصر باكنغهام، إن المناقشات مع الزوجين حول المسألة "في مرحلة مبكرة".



اقرأ أيضاً
قطاع غزة.. وفاة 50 طفلا بسبب الجوع
أفادت تقارير طبية وأمنية بتسجيل 52 وفاة نتيجة الجوع في قطاع غزة بينهم 50 طفلا، فيما يعاني أكثر من 60 ألف طفل من نقص التغذية الحاد في القطاع. وفي ظل تدهور الأوضاع الإنسانية والأمنية، أكدت منظمة "أطباء بلا حدود" ارتفاعا حادا في عدد المصابين بحروق منذ استئناف القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في 18 مارس الماضي. وأوضحت المنظمة في بيان أن المرضى في غزة لا يحصلون على غذاء كافٍ بسبب شح الإمدادات، مما يعرقل تعافيهم ويزيد من معاناتهم. وكشفت المنظمة عن إجراء كوادرها الطبية أكثر من ألف عملية جراحية لمصابي الحروق منذ مايو 2024، 70% منهم من الأطفال. الحصار دمر حياة 2.2 مليون شخص من جانبها، حذرت المفوضية الأممية لحقوق الإنسان من تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة منذ 18 شهرا، مشيرة إلى أن الحصار الشامل دمر حياة 2.2 مليون شخص وزاد من حدّة الكارثة. وعلى الصعيد الميداني، استهدف القصف الإسرائيلي حي الشجاعية شرق غزة، ما أدى إلى سقوط عدد من الإصابات التي نُقلت إلى مجمع الشفاء الطبي، بينما استشهد المواطن هاني الزق أبو عيادة جراء القصف ذاته. كما شنت القوات الإسرائيلية قصفا مدفعيًا مكثفا، وأطلقت قنابل دخانية ورشقات نارية من آلياتها العسكرية شرقي بلدة عبسان الكبيرة، شرقي خان يونس جنوبي القطاع. وأعلنت مصادر طبية عن مقتل 12 شخصا في غارات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة من غزة منذ فجر اليوم، بينما رصدت وسائل إعلام فلسطينية ارتفاع الحصيلة إلى 14 قتيلا في القصف المستمر حتى مساء اليوم الجمعة.
دولي

استمرار الهزات الارتدادية في إسطنبول بعد زلزال بقوة 6.2 درجة
استمرت الهزات الارتدادية في إسطنبول اليوم الجمعة بعد يومين من تعرض المدينة لزلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر أسفر عن إصابة 200 شخص. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أنه تم تسجيل سلسلة من الهزات الأرضية التي بلغت شدتها 4.5 درجة على مقياس ريختر خارج المدينة مباشرة صباح اليوم. واختار العديد من الأشخاص قضاء ليلتهم في أماكن مفتوحة مجددا وسط مخاوف من تعرض إسطنبول لزلزال قوي آخر، حسبما ذكرت وسائل إعلام تركية. ونقلت تقارير إعلامية تركية عن بعض الخبراء قولهم إنهم يتوقعون حدوث زلزال بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر. وتأتي الهزات الارتدادية بعد وقوع زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر أول أمس الأربعاء في بحر مرمرة، قبالة أكبر المدن التركية.
دولي

77 قتـ ـيلاً في قصف إسرائيلي على غزة
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم الـ39 لعودة الحرب، مخلفة أعداداً كبيرة من القتلى والجرحى.وذكرت مصادر طبية أنه خلال الساعات الـ24 الماضية قتل 77 مواطناً فلسطينياً معظمهم من النساء والأطفال في سلسلة مجازر في مدينة غزة وجباليا البلد.وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 51355 قتيلاً، و117248 مصاباً منذ السابع من أكتوبر 2023، فيما بلغت حصيلة القتلى والإصابات منذ 18 مارس الماضي 1978 قتيلاً، و5207 مصابين.وفي وقت سابق، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، الجمعة، أن نحو نصف مليون شخص نزحوا مجدداً في قطاع غزة خلال الشهر الأخير، بفعل الأوامر المتعددة بالإخلاء التي أصدرتها القوات الإسرائيلية.وأوضحت الوكالة الأممية، في بيان نشرته عبر منصاتها الرسمية، أن عمليات النزوح الأخيرة تركت الفلسطينيين محصورين في أقل من ثلث مساحة غزة الأصلية، مشيرة إلى أن هذه المناطق المتبقية، مجزأة، وغير آمنة، وتكاد تكون غير صالحة للحياة.وأكدت الوكالة أن الملاجئ المكتظة تعاني أوضاعاً كارثية، في حين تواجه الجهات المقدمة للخدمات صعوبات كبيرة في العمل وسط استنزاف شبه كامل للموارد المتوفرة.
دولي

الهند تلغي جميع التأشيرات الممنوحة لمواطني باكستان
أعلنت وزارة الخارجية الهندية اليوم الخميس أن حكومة البلاد قررت تعليق خدمات التأشيرات للباكستانيين اعتبارا من اليوم، في تصعيد كبير عقب الهجوم الدامي في كشمير. وقالت الوزارة في بيان إنه "استمرارا للقرارات التي اتخذتها لجنة الأمن بمجلس الوزراء في أعقاب هجوم باهالغام الإرهابي، قررت حكومة الهند تعليق خدمات التأشيرات للمواطنين الباكستانيين فورا". وأضافت: "سيتم إلغاء جميع التأشيرات السارية الحالية الصادرة عن الهند للمواطنين الباكستانيين اعتبارا من 27 أبريل 2025"، مبينة أن التأشيرات الطبية الصادرة للمواطنين الباكستانيين ستكون صالحة حتى 29 أبريل 2025 فقط. من جهتها، أعلنت الحكومة الباكستانية سلسلة من الإجراءات الدبلوماسية المماثلة ضد الهند ردا على القرارات الهندية. وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء شهباز شريف بعد اجتماع نادر للجنة الأمن القومي: "باكستان تعلن المستشارين الدفاعيين والبحريين والجويين الهنود في إسلام آباد شخصيات غير مرغوب فيها. وقد تم توجيههم لمغادرة باكستان فورا". وأضاف شريف أنه سيتم إلغاء التأشيرات الممنوحة للمواطنين الهنود، باستثناء الحجاج السيخ، كما سيتم إغلاق الحدود وإلغاء التجارة وإغلاق المجال الجوي أمام شركات الطيران المملوكة أو المشغلة من الهند.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة