دولي

كاميرا مراقبة تظهر غصن فارا من منزله في طوكيو بمفرده


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 3 يناير 2020

ظهر الرئيس السابق لشركة نيسان كارلوس غصن على إحدى كاميرات المراقبة مغادرا منزله في طوكيو بمفرده لدى فراره لتجنب محاكمته في طوكيو، وفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية الجمعة.ولم يشاهد غصن عائدا بعد مغادرته حوالى ظهر التاسع والعشرين من ديسمبر، كما ذكر أشخاص على صلة بالتحقيق لهيئة الاذاعة والتلفزيون الرسمية (إن إتش كي).ويعتقد أنه سافر على متن طائرة خاصة من مطار كنساي بغرب اليابان في ذلك اليوم متوجها إلى اسطنبول، وأنه توجه من هناك إلى بيروت.وتأتي الأنباء غداة قيام المدعين بمداهمة منزله في إطار التحقيق في مغادرته.وقالت الإذاعة إن الشرطة تقوم بتحليل تسجيلات مراقبة أخرى مع الاعتقاد باحتمال أن يكون غصن قد انضم لأحد الأشخاص للتوجه إلى المطار.والكاميرا الموضوعة قرب مدخل منزله في طوكيو لم تظهر أي شخص مشكوك به في الوقت الذي غادر فيه غصن، وفق الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون وصحيفة نيكاي الاقتصادية.وغصن الذي يواجه تهما عدة تتعلق بمخالفات مالية ينفيها، أفرج عنه بكفالة في أبريل لكن بشروط صارمة، منها حظره من السفر إلى الخارج والإقامة تحت المراقبة.لكن رجل الأعمال الذي يحمل الجنسيات الفرنسية والبرازيلية واللبنانية، تمكن من مغادرة اليابان خلسة الأحد، علما بأنه سلم جوازات سفره الثلاثة لمحاميه.وقال غصن الخميس من خلال الوكالة التي تدير علاقاته العامة ومقرها باريس، إنه دبر بمفرده خروجه المفاجئ من اليابان، وإن أسرته لا علاقة لها بفراره.ولم تتضح بعد ظروف مغادرة غصن الشبيهة بأفلام هوليود، من اليابان وسط معلومات مثيرة تتحدث عن اختبائه في صندوق آلة موسيقية، وهو ما نفاه مقربون منه.وأصدرت منظمة الشرطة الدولية (الانتربول)، "نشرة حمراء" لاعتقال غصن، في أعقاب فراره من اليابان فيما أكدت تركيا أنها أوقفت سبعة أشخاص على صلة بهربه.وبين الموقوفين السبعة أربعة طيارين أوقفوا في إطار تحقيق يتعلق برحلتي طائرتين، الأولى أقلعت من أوساكا إلى اسطنبول، والثانية طائرة خاصة توجهت إلى بيروت، كما ذكرت وكالة الأنباء التركية دوغان.ووعد بعقد مؤتمر صحافي في بيروت الاثنين لعرض روايته.

ظهر الرئيس السابق لشركة نيسان كارلوس غصن على إحدى كاميرات المراقبة مغادرا منزله في طوكيو بمفرده لدى فراره لتجنب محاكمته في طوكيو، وفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية الجمعة.ولم يشاهد غصن عائدا بعد مغادرته حوالى ظهر التاسع والعشرين من ديسمبر، كما ذكر أشخاص على صلة بالتحقيق لهيئة الاذاعة والتلفزيون الرسمية (إن إتش كي).ويعتقد أنه سافر على متن طائرة خاصة من مطار كنساي بغرب اليابان في ذلك اليوم متوجها إلى اسطنبول، وأنه توجه من هناك إلى بيروت.وتأتي الأنباء غداة قيام المدعين بمداهمة منزله في إطار التحقيق في مغادرته.وقالت الإذاعة إن الشرطة تقوم بتحليل تسجيلات مراقبة أخرى مع الاعتقاد باحتمال أن يكون غصن قد انضم لأحد الأشخاص للتوجه إلى المطار.والكاميرا الموضوعة قرب مدخل منزله في طوكيو لم تظهر أي شخص مشكوك به في الوقت الذي غادر فيه غصن، وفق الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون وصحيفة نيكاي الاقتصادية.وغصن الذي يواجه تهما عدة تتعلق بمخالفات مالية ينفيها، أفرج عنه بكفالة في أبريل لكن بشروط صارمة، منها حظره من السفر إلى الخارج والإقامة تحت المراقبة.لكن رجل الأعمال الذي يحمل الجنسيات الفرنسية والبرازيلية واللبنانية، تمكن من مغادرة اليابان خلسة الأحد، علما بأنه سلم جوازات سفره الثلاثة لمحاميه.وقال غصن الخميس من خلال الوكالة التي تدير علاقاته العامة ومقرها باريس، إنه دبر بمفرده خروجه المفاجئ من اليابان، وإن أسرته لا علاقة لها بفراره.ولم تتضح بعد ظروف مغادرة غصن الشبيهة بأفلام هوليود، من اليابان وسط معلومات مثيرة تتحدث عن اختبائه في صندوق آلة موسيقية، وهو ما نفاه مقربون منه.وأصدرت منظمة الشرطة الدولية (الانتربول)، "نشرة حمراء" لاعتقال غصن، في أعقاب فراره من اليابان فيما أكدت تركيا أنها أوقفت سبعة أشخاص على صلة بهربه.وبين الموقوفين السبعة أربعة طيارين أوقفوا في إطار تحقيق يتعلق برحلتي طائرتين، الأولى أقلعت من أوساكا إلى اسطنبول، والثانية طائرة خاصة توجهت إلى بيروت، كما ذكرت وكالة الأنباء التركية دوغان.ووعد بعقد مؤتمر صحافي في بيروت الاثنين لعرض روايته.



اقرأ أيضاً
جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

إصابة 4 أشخاص جراء هجوم بفأس داخل قطار في ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية أن رجلاً هاجم الخميس، أربعة أشخاص في قطار متجه من هامبورغ إلى فيينا وأصابهم بجروح طفيفة قبل أن يتم اعتقاله.وذكرت صحيفة بيلد أن السلاح المستخدم كان فأساً. وقالت الشرطة المحلية في بيان: «قرابة الساعة 13:55 هاجم رجل عدة أشخاص على متن قطار ICE (إنتر سيتي إكسبريس) الذي كان متجها إلى فييناً أثناء وجوده في بافاريا (جنوب شرق)».وأضافت الشرطة: «إن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة وألقت قوات الأمن القبض على المشتبه به». ووفقاً لصحيفة بيلد سيطر ركاب على المعتدي المفترض المسلح بفأس.وأضافت الصحيفة أن الركاب شغلوا نظام الطوارئ وتمكن القطار من التوقف على خط خال، لافتة إلى أن المعتدي نُقل بعد ذلك إلى المستشفى بمروحية لمعالجة إصابته.والخط الذي استخدمه القطار مغلق حالياً وفقا للشرطة التي وصلت إلى موقع الحادث مع فرق إطفاء وإنقاذ وطوارئ تابعة لشركة السكك الحديد الألمانية (دويتشه بان).وقالت دويتشه بان المملوكة للدولة في بيان: «تحقق السلطات حالياً في ملابسات الحادث». وفي الأشهر الأخيرة، شهدت ألمانيا عدة هجمات طعن بالإضافة إلى هجمات جهادية وأعمال عنف من اليمين المتطرف مما أحيا المخاوف الأمنية.
دولي

محكمة جزائرية تقضي بسجن مؤرخ 5 سنوات
قضت محكمة جزائرية اليوم الخميس بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث خمسة أعوام بتهمة الاعتداء على رموز الأمة، وفقاً لمحاميه، وذلك بعد إدلائه بتصريحات شكك فيها بوجود الثقافة الأمازيغية. وأثار بلغيث غضباً في الجزائر عندما قال خلال مقابلة تلفزيونية أخيراً إن "اللغة الأمازيغية مشروع أيديولوجي صهيوني - فرنسي"، مضيفاً "لا وجود للثقافة الأمازيغية". وأفادت النيابة العامة آنذاك بأنه اعتقل في الثالث من ماي الماضي بتهمة "القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية ونشر خطاب الكراهية والتمييز". واليوم أعلن توفيق هيشور، محامي بلغيث، على "فيسبوك" أن محكمة خارج العاصمة الجزائر قضت بسجن بلغيث خمسة أعوام نافذة، إذ طلب المدعي العام السجن سبعة أعوام وغرامة مقدارها 700 ألف دينار (5400 دولار). وفي عام 2016 تبنى البرلمان الجزائري بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية "لغة وطنية ورسمية" في الجزائر، وأضيف عام 2017 احتفال رأس السنة الأمازيغية "يناير" إلى قائمة الأعياد الرسمية الجزائرية. وكثيراً ما أثارت تصريحات بلغيث، الأستاذ الجامعي والباحث في التاريخ، استهجاناً، كما اتهمه نقاد بتحريف التاريخ والعداء للأمازيغ.
دولي

الحكومة تعيد تنظيم المجلس الوطني للصحافة
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 26.25 يتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن هذا المشروع يأتي لتعزيز الانسجام مع أحكام الدستور ذات الصلة بحرية التعبير والتنظيم الذاتي لمهنة الصحافة والنشر، لاسيما الفصول 25 و27 و28، واستنادا إلى خلاصات عمل اللجنة المؤقتة لتسيير قطاع الصحافة والنشر طبقا لمقتضيات القانون رقم 15.23 المحدث لها، ووعيا بالحاجة إلى تأمين استمرارية المجلس في مهمته المتمثلة في التنظيم الذاتي للمهنة والرقي بأخلاقياتها وتحصين القطاع بكيفية ديمقراطية ومستقلة. وأضاف أن مشروع هذا القانون يهدف إلى تكريس المكتسبات التي حققها القانون رقم 90.13 الصادر بتنفيذه الظهير الشريف رقم 1.16.24 المؤرخ في 10 مارس 2016، حيث حافظ على الطابع المهني المستقل للمجلس، مع التأكيد على استمرارية اختصاصاته الجوهرية، ولاسيما في ما يتعلق بممارسة سلطته التنظيمية الذاتية على قطاع الصحافة والنشر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة