دولي

اختتام كوب25 دون تحقيق الأهداف وغوتيريش يأسف لتفويت فرصة مهمة


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 16 ديسمبر 2019

أسف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأحد لكون المجتمع الدولي المجتمع في إطار قمة مدريد "تضييع فرصة مهمة" لمواجهة "أزمة المناخ"، وذلك بعيد اختتام المؤتمر. وقال غوتيريش في بيان "لقد خاب أملي من مؤتمر كوب 25"، مضيفا أن "المجتمع الدولي خسر فرصة مهمة لإثبات طموح أكبر على صعيد تخفيف (إنبعاثات غازات الدفيئة) والتكيف وتمويل الأزمة المناخية". وتابع "علينا ألا نستسلم ولن أستسلم".وبعد عام طبعته كوارث مناخية ودعوات ملايين من الشبان الذين نزلوا الى الشارع تأييدا للناشطة السويدية الشابة غريتا ثونبرغ والتقارير العلمية المحذرة، تعرض موقعو اتفاق باريس للمناخ لضغوط غير مسبوقة خلال مؤتمر الأطراف الذي ترأسته تشيلي لكنه نقل الى مدريد بسبب الأزمة التي يشهدها البلد الواقع في أمريكا الجنوبية.ولكن في ختام المؤتمر الذي لم يختتم في موعده المقرر أصلا واستمرت مناقشاته أربعين ساعة إضافية، لم تأت النصوص التي تم تبنيها الأحد منسجمة مع المطالبة بتحرك سريع.ودعا البيان الختامي إلى "خطوات عاجلة" لتقليص الهوة بين الالتزامات والأهداف التي نص عليها اتفاق باريس لجهة الحد من ارتفاع حرارة الأرض. غير أن كاثرين ابرو من منظمة "كلايمت اكشن نتوورك" اعتبرت أن النتيجة "دون التوقعات".وقال مهندس اتفاق باريس لورانس توبيانا إن "الفرقاء الرئيسيين الذين كنا نأمل منهم تقدما لم يلبوا الطموحات"، مع ملاحظته أن تحالف الدول الأوروبية والإفريقية والأمريكية الجنوبية أتاح "انتزاع نتيجة هي الأقل سوءا في وجه إرادة كبار الملوثين".وكانت الرئاسة التشيلية طرحت السبت مشروع نص تسبب بمواجهة جديدة ودفع الى اجراء جولة جديدة من المشاورات.ورغم تحقيق تقدم متواضع، أعربت بعض الدول المتأثرة أكثر من سواها بالأزمة المناخية عن غضبها، وقالت ممثلة جزر مارشال تينا ستيغي إن النتيجة "ليست قريبة مما كنا نريده. انه الحد الادنى فقط". وعلقت هيلين ماونتفورد من معهد الموارد العالمية أن "هذه المناقشات تعكس الهوة بين القادة من جهة والطابع الملح الذي ركز عليه العلم ومطالبات المواطنين في الشوارع من جهة آخرى"، معتبرة أن روح اتفاق باريس باتت "ذكرى بعيدة".وفي حال استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون على وتيرتها الراهنة، فإن الزئبق قد يبلغ أربع درجات أو خمس بحلول نهاية القرن. وحتى لو طبق موقعو اتفاق باريس التزاماتهم، فإن الاحتباس الحراري قد يتجاوز ثلاث درجات.وفي محاولة لتقليص هذه الهوة، على كل الدول أن تقدم صيغة جديدة لخططها لتقليص الإنبعاثات في إنتظار انعقاد مؤتمر "كوب26" في غلاسكو العام المقبل. لكن المباحثات التي استمرت أسبوعين أظهرت في شكل واضح انقساما كبيرا داخل المجتمع الدولي.والواقع أن أيا من كبرى الدول الملوثة لم يعلن أمرا ملموسا في اتجاه زيادة طموحاته، ولم تصدر منه أي اشارة إلى ذلك للعام 2020. فالولايات المتحدة ستنسحب من اتفاق باريس في نوفمبر المقبل، ولا بوادر إيجابية من الصين أو الهند.ويشدد هذان البلدان على مسؤولية الدول المتطورة أن تبذل جهدا أكبر وأن تفي بوعودها تقديم مساعدات إلى الدول النامية، وذلك قبل أن يتحدثا عن مراجعة التزاماتهما. وفي السياق نفسه، تتهم السعودية والبرازيل وأستراليا بالسعي الى إدراج أسواق الكربون في المفاوضات.وحده الاتحاد الأوروبي "أقر" هدف الحياد المناخي في التكتل بحلول 2050. لكن القرار لا يشمل بولندا التي تعتمد إلى حد كبير على الفحم.وعلى الاتحاد أن يسعى اليوم إلى زيادة التزاماته للعام 2030، ما قد يدفع شركاءه الدوليين إلى الاحتذاء به. ووعد البريطانيون الذين سينظمون مؤتمر "كوب 26" بأن يبذلوا ما في وسعهم لانجاح قمة غلاسكو.وسبق وأن نبهت غريتا ثونبرغ إلى أن هذا العام من التحضيرات ستواكبه ضغوط الشارع. وكتبت على تويتر "العلم واضح، لكن العلم يتم تجاهله. مهما حصل لن نستسلم. ما زلنا في البداية".من جهته، ندد الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو ب"اللعبة التجارية" التي مارستها الدول الغنية، وخصوصا الأوروبية، في مؤتمر مدريد. وكان مقررا أن تستضيف البرازيل هذا الحدث، لكنها عدلت عن ذلك قبل عام بعيد انتخاب بولسونارو.

أسف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأحد لكون المجتمع الدولي المجتمع في إطار قمة مدريد "تضييع فرصة مهمة" لمواجهة "أزمة المناخ"، وذلك بعيد اختتام المؤتمر. وقال غوتيريش في بيان "لقد خاب أملي من مؤتمر كوب 25"، مضيفا أن "المجتمع الدولي خسر فرصة مهمة لإثبات طموح أكبر على صعيد تخفيف (إنبعاثات غازات الدفيئة) والتكيف وتمويل الأزمة المناخية". وتابع "علينا ألا نستسلم ولن أستسلم".وبعد عام طبعته كوارث مناخية ودعوات ملايين من الشبان الذين نزلوا الى الشارع تأييدا للناشطة السويدية الشابة غريتا ثونبرغ والتقارير العلمية المحذرة، تعرض موقعو اتفاق باريس للمناخ لضغوط غير مسبوقة خلال مؤتمر الأطراف الذي ترأسته تشيلي لكنه نقل الى مدريد بسبب الأزمة التي يشهدها البلد الواقع في أمريكا الجنوبية.ولكن في ختام المؤتمر الذي لم يختتم في موعده المقرر أصلا واستمرت مناقشاته أربعين ساعة إضافية، لم تأت النصوص التي تم تبنيها الأحد منسجمة مع المطالبة بتحرك سريع.ودعا البيان الختامي إلى "خطوات عاجلة" لتقليص الهوة بين الالتزامات والأهداف التي نص عليها اتفاق باريس لجهة الحد من ارتفاع حرارة الأرض. غير أن كاثرين ابرو من منظمة "كلايمت اكشن نتوورك" اعتبرت أن النتيجة "دون التوقعات".وقال مهندس اتفاق باريس لورانس توبيانا إن "الفرقاء الرئيسيين الذين كنا نأمل منهم تقدما لم يلبوا الطموحات"، مع ملاحظته أن تحالف الدول الأوروبية والإفريقية والأمريكية الجنوبية أتاح "انتزاع نتيجة هي الأقل سوءا في وجه إرادة كبار الملوثين".وكانت الرئاسة التشيلية طرحت السبت مشروع نص تسبب بمواجهة جديدة ودفع الى اجراء جولة جديدة من المشاورات.ورغم تحقيق تقدم متواضع، أعربت بعض الدول المتأثرة أكثر من سواها بالأزمة المناخية عن غضبها، وقالت ممثلة جزر مارشال تينا ستيغي إن النتيجة "ليست قريبة مما كنا نريده. انه الحد الادنى فقط". وعلقت هيلين ماونتفورد من معهد الموارد العالمية أن "هذه المناقشات تعكس الهوة بين القادة من جهة والطابع الملح الذي ركز عليه العلم ومطالبات المواطنين في الشوارع من جهة آخرى"، معتبرة أن روح اتفاق باريس باتت "ذكرى بعيدة".وفي حال استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون على وتيرتها الراهنة، فإن الزئبق قد يبلغ أربع درجات أو خمس بحلول نهاية القرن. وحتى لو طبق موقعو اتفاق باريس التزاماتهم، فإن الاحتباس الحراري قد يتجاوز ثلاث درجات.وفي محاولة لتقليص هذه الهوة، على كل الدول أن تقدم صيغة جديدة لخططها لتقليص الإنبعاثات في إنتظار انعقاد مؤتمر "كوب26" في غلاسكو العام المقبل. لكن المباحثات التي استمرت أسبوعين أظهرت في شكل واضح انقساما كبيرا داخل المجتمع الدولي.والواقع أن أيا من كبرى الدول الملوثة لم يعلن أمرا ملموسا في اتجاه زيادة طموحاته، ولم تصدر منه أي اشارة إلى ذلك للعام 2020. فالولايات المتحدة ستنسحب من اتفاق باريس في نوفمبر المقبل، ولا بوادر إيجابية من الصين أو الهند.ويشدد هذان البلدان على مسؤولية الدول المتطورة أن تبذل جهدا أكبر وأن تفي بوعودها تقديم مساعدات إلى الدول النامية، وذلك قبل أن يتحدثا عن مراجعة التزاماتهما. وفي السياق نفسه، تتهم السعودية والبرازيل وأستراليا بالسعي الى إدراج أسواق الكربون في المفاوضات.وحده الاتحاد الأوروبي "أقر" هدف الحياد المناخي في التكتل بحلول 2050. لكن القرار لا يشمل بولندا التي تعتمد إلى حد كبير على الفحم.وعلى الاتحاد أن يسعى اليوم إلى زيادة التزاماته للعام 2030، ما قد يدفع شركاءه الدوليين إلى الاحتذاء به. ووعد البريطانيون الذين سينظمون مؤتمر "كوب 26" بأن يبذلوا ما في وسعهم لانجاح قمة غلاسكو.وسبق وأن نبهت غريتا ثونبرغ إلى أن هذا العام من التحضيرات ستواكبه ضغوط الشارع. وكتبت على تويتر "العلم واضح، لكن العلم يتم تجاهله. مهما حصل لن نستسلم. ما زلنا في البداية".من جهته، ندد الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو ب"اللعبة التجارية" التي مارستها الدول الغنية، وخصوصا الأوروبية، في مؤتمر مدريد. وكان مقررا أن تستضيف البرازيل هذا الحدث، لكنها عدلت عن ذلك قبل عام بعيد انتخاب بولسونارو.



اقرأ أيضاً
البلجيكي فيريرا يتولى تدريب الزمالك
أعلن نادي الزمالك، المنافس في الدوري المصري الممتاز لكرة القدم، الجمعة، تعاقده مع البلجيكي يانيك فيريرا، لتولّي تدريب الفريق الأول بالموسم المقبل. كان «الزمالك» قد أعلن، في نهاية الشهر الماضي، إنهاء ارتباطه بمدربه المؤقت أيمن الرمادي، الذي فاز بكأس مصر مع الفريق، والذي قال قبلها إنه لن ينتظر تقرير مصيره. وعرَض حساب «الزمالك» على «فيسبوك» مقطع فيديو للمدرب الجديد مصحوباً بتعليق «الملك يانيك فيريرا هنا. إحنا الملوك... إحنا الزمالك». وذكر «الزمالك» أن جون إدوارد، المدير الرياضي للنادي، وقَّع العقود مع المدرب الجديد لمدة موسم واحد، دون الكشف عن التفاصيل المالية للتعاقد.
دولي

حرائق غابات مدمرة تضرب تركيا واليونان
تواجه كل من تركيا واليونان موجة شديدة من حرائق الغابات، وسط ارتفاع حاد في درجات الحرارة، ورياح قوية، وجفاف متواصل. وقد أسفرت هذه الحرائق عن مقتل شخصين في تركيا، فيما أُجبر آلاف السكان والسياح في اليونان على مغادرة منازلهم ومواقعهم السياحية، مع استمرار جهود الإطفاء في ظروف مناخية صعبة. في تركيا، لقي شخصان مصرعهما نتيجة حرائق غابات اندلعت في منطقة إزمير غرب البلاد منذ سبعة أيام. وأفادت وكالة «الأناضول» بأن الضحية الثانية هو إبراهيم دمير، سائق حفار توفي أثناء مشاركته في مكافحة الحرائق بمنطقة أوديميش، بينما توفي رجل مسن يبلغ 81 عاماً بعد أن امتدت النيران إلى منزله، وهو طريح الفراش. وتواصل فرق الإطفاء عملياتها باستخدام الطائرات والمروحيات في مناطق جبلية وعرة، وسط رياح غير منتظمة تصعّب عمليات السيطرة على الحرائق. وقد تم إجلاء سكان خمسة أحياء في أوديميش، وإغلاق بعض الطرق المؤدية إلى بلدة تشيشمي الساحلية. وأعلن وزير الزراعة التركي إبراهيم يوماكلي السيطرة على الحريق الكبير في تشيشمي بفضل جهود رجال الإطفاء، مؤكداً استمرار العمليات لإخماد الحرائق في أوديميش وبوجا. ووفقاً للوزير، تم تسجيل 624 حريقاً خلال الأسبوع الماضي، أُخمد منها 621، فيما شهدت البلاد أكثر من 3 آلاف حريق منذ بداية العام. واندلعت أيضاً حرائق جديدة في أنطاليا جنوب البلاد وعلى أطراف إسطنبول، تم احتواء بعضها، لكن السلطات لا تزال تراقب الوضع تحسباً لأي تطورات. في اليونان، شهدت جزيرة كريت حرائق واسعة النطاق أدت إلى إجلاء نحو 5 آلاف شخص، معظمهم من السياح والسكان المحليين، بحسب السلطات. وقال المتحدث باسم خدمة الإطفاء: إن الحريق بدأ بالانحسار بفعل تراجع الرياح، إلا أن بعض البؤر لا تزال مشتعلة وتنتج عنها حرائق متقطعة. كما اندلع حريق آخر بالقرب من العاصمة أثينا، أجبر على إجلاء 300 شخص، وأثّر في حركة العبارات المتجهة إلى الجزر السياحية مثل ميكونوس، فيما تواصل السلطات مراقبة الوضع بسبب احتمال تجدّد اشتعال النيران بفعل الرياح العاتية. تؤكد تقارير علمية أن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط باتت من أكثر المناطق عرضة لحرائق الغابات، بسبب تغيرات مناخية أدت إلى صيف أكثر حرارة وجفافاً ورياحاً. ويُتوقع أن تصل درجات الحرارة خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى 40 درجة مئوية في تركيا، و43 درجة في بعض المناطق اليونانية، ما يُنذر بمزيد من الحرائق ما لم يتم السيطرة على الوضع. مع تصاعد موجات الحر والحرائق في كل من تركيا واليونان، تتزايد الدعوات لضرورة وضع خطط استجابة مناخية عاجلة، وتعزيز آليات الإنذار المبكر والدعم البيئي، للحد من الخسائر البشرية والمادية التي باتت تهدد سكان المنطقة والمجتمعات السياحية والبيئية على حد سواء.
دولي

روسيا وأوكرانيا تُعلنان إتمام عملية جديدة لتبادل الأسرى
أعلنت روسيا وأوكرانيا، الجمعة، عن عملية تبادل جديدة لبعض من أسرى الحرب بين البلدين، لم يُحدد عددهم، وذلك في إطار الاتفاقات التي تم التوصل إليها بينهما خلال محادثات في إسطنبول الشهر الماضي. وأكَّدت وزارة الدفاع الروسية «عودة مجموعة من العسكريين الذين كانوا في مناطق يُسيطر عليها نظام كييف»، من دون أن توضح عددهم، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». وأجرى الطرفان المتحاربان عمليات تبادل لأسرى طيلة فترة الغزو الروسي المستمر منذ أكثر من 3 سنوات. وفي محادثات جرت مؤخراً في إسطنبول اتفاقاً على إطلاق سراح جميع الجنود الأسرى المصابين بجروح بالغة والمرضى ومن هم دون دون سن الخامسة والعشرين. ونشر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي صوراً لجنود أوكرانيين محررين، وقد التفوا بأعلام أوكرانية. وقال على مواقع التواصل الاجتماعي: «مواطنونا عادوا إلى ديارهم. معظمهم كان في الأسر في روسيا منذ 2022». وأضاف أن من بين الذين أُطلق سراحهم، عسكريين من الجيش والحرس الوطني وحرس الحدود وخدمات النقل «وكذلك مدنيون». ولم يذكر زيلينسكي عدد الأوكرانيين الذين أُعيدوا. وشدّد على أن «هدف أوكرانيا هو تحرير جميع أبناء شعبنا من الأسر في روسيا». ويُعتقد أن روسيا تحتجز آلاف الأسرى الأوكرانيين، كثير منهم أُسروا في السنة الأولى من هجوم موسكو عندما توغّلت القوات الروسية في عمق أوكرانيا. كما تحتجز كييف العديد من الأسرى الروس، ويُعتقد أن عددهم أقل بكثير.
دولي

إيران تستأنف الرحلات الجوية الدولية بعد توقف دام 20 يوما
أفادت وسائل الإعلام الإيرانية، اليوم الجمعة، بأن مطار الإمام الخميني الدولي، استقبل أولى رحلاته الخارجية منذ استئناف الطيران الجوي الدولي بعد توقف استمر 20 يوما. وبحسب شبكة الطلاب الدولية، أكد الناطق باسم منظمة الطيران المدني الإيرانية مهدي رمضاني أن الرحلة التابعة لشركة "فلاي دبي" قادمة من الإمارات، هبطت الأربعاء، بعد تعاون أمني ودبلوماسي موسع. وقال رمضاني إن وصول هذه الرحلة يمثل "مرحلة جديدة من الاستقرار" لقطاع الطيران الإيراني، بعد التوترات الأخيرة مع إسرائيل، وأيضا عودة للإدارة الهادئة والذكية للمجال الجوي الإيراني. وتابع بالقول إنه سوف يتم استئناف الرحلات الدولية تدريجيا لوجهات معينة بالتعاون مع السلطات لتلبية احتياجات الجمهور العام واستعادة الروابط الجوية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة