الاستعداد للاعلان عن نتيجة رئاسيات الجزائر وحملة تبون تعلن فوزه – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 20:36

دولي

الاستعداد للاعلان عن نتيجة رئاسيات الجزائر وحملة تبون تعلن فوزه


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 13 ديسمبر 2019

ينتظر الجزائريون، اليوم الجمعة، نتائج الدور الأول من الانتخابات الرئاسية التي جرت أمس الخميس واتسمت بامتناع قياسي عن التصويت ورفض شديد من قبل حركة الاحتجاج الشعبية التي أدت إلى استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في أبريل الماضي.وأعلنت "السلطة الوطنية المستقلّة للانتخابات" في رسالة نصية تلقتها وكالة فرانس برس أن رئيسها محمد شرفي سيعلن نتائج الدور الأول من الانتخابات الجمعة عند الساعة 11,00 (10,00 ت غ)، بينما يمكن أن ينزل الجزائريون إلى الشوارع للأسبوع الثالث والأربعين.ويمكن أن تنظم الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية بين 31 ديسمبر والتاسع من يناير.ويتهم المحتجون المرشحين الخمسة، عبد العزيز بلعيد وعلي بن فليس وعبد القادر بن قرينة وعز الدين ميهوبي وعبد المجيد تبون، بأنهم أبناء النظام ويدعمونه بترشحهم.وقال محمد شرفي في تصريح نقله مباشرة التلفزيون الحكومي إنّ "نسبة المشاركة الإجمالية في الانتخابات الرئاسية بلغت 39,93 بالمئة"، مشيراً إلى أنّ نسبة المقترعين داخل البلاد هي 41,14 بالمئة ونسبة المغتربين الذين أدلوا بأصواتهم في الخارج 8,69 بالمئة.وهي أدنى نسبة مشاركة في كل الانتخابات الرئاسية التي تنافس فيها مرشحون عدة في تاريخ الجزائر، وأقل بعشر نقاط من تلك التي سجلت في الاقتراع السابق (كانت الدنيا حتى الآن) وشهدت فوز بوتفليقة لولاية رابعة في 2014.وقد تراوحت معدلات المشاركة في الانتخابات الرئاسية الجزائرية حتى الآن بين 50,7 بالمئة في 2014 (انتخابات العهد الرابعة لبوتفليقة) و75,68 بالمئة في 1995 حين شهدت البلاد أول انتخابات رئاسية تعددية فاز فيها يومها من الدور الأول الجنرال اليمين زروال.ولم تعلن أي تقديرات. لكن معسكر المرشح عبد المجيد تبون، الذي تولى رئاسة الحكومة لفترة قصيرة في عهد بوتفليقة في 2017، أعلن مساء الخميس فوزه من الدور الأول.وصرح عبد اللطيف بلقايم، مساعد مدير المكتب الإعلامي للمرشح، لفرانس برس، قائلا: "حسب العناصر الأولى المتوفرة لدينا (...) فاز عبد المجيد تبون في الانتخابات الرئاسية".وبعد عشرة أشهر من احتجاجات شعبية حاشدة غير مسبوقة، شهدت الجزائر، الخميس، انتخابات لاختيار خلف للرئيس عبد العزيز بوتفليقة قوبلت بحركة اعتراض شعبية واسعة من قبل محتجين يعتبرونها مناورة من قبل النظام للبقاء في السلطة.فقد خرج آلاف المتظاهرين في وسط العاصمة ضد الانتخابات متحدين الانتشار الكثيف لقوات الشرطة التي منعت تنظيم تظاهرة صغيرة في الصباح، بحسب مراسلي فرانس برس.وحاول متظاهرون اقتحام مركز للتصويت، مما اضطر الشرطة، التي حاولت منعهم من ذلك مستخدمة الغاز المسيل للدموع، إلى إغلاقه لنحو نصف ساعة قبل أن تعيد فتحه.وشهدت مناطق أخرى في الجزائر احتجاجات أيضا. فمع بدء التصويت، اقتحم معارضون للانتخابات مركزي تصويت في بجاية، إحدى أكبر مدن منطقة القبائل، وقاموا "بتحطيم صناديق التصويت وخربوا قوائم الناخبين" بحسب شهود.وسجلت حوادث عدة في هذه المنطقة أدت إلى توقف التصويت في تيزي وزو والبويرة، بحسب مصادر عدة.ومنذ أسابيع عدة تكرر السلطات خطاب "المشاركة القوية"، خلافا لتوقعات المراقبين بنسبة امتناع عالية.وتصرّ قيادة الجيش على ضرورة الإسراع في انتخاب رئيس جديد للخروج من الأزمة السياسية والمؤسساتية التي تعصف بالبلاد، مقابل رفض تام لأي حديث عن مسار "انتقالي" مثلما اقترحت المعارضة والمجتمع المدني لإصلاح النظام وتغيير الدستور الذي أضفى الشرعية على إطالة أمد حكم بوتفليقة.كان ينبغي إجراء الانتخابات في 4 يوليو لكنها ألغيت في غياب المرشحين، غير أن الجيش هذه المرة مضى في مشروعه للخروج من الأزمة الدستورية التي تعمق الأزمة الاقتصادية.

ينتظر الجزائريون، اليوم الجمعة، نتائج الدور الأول من الانتخابات الرئاسية التي جرت أمس الخميس واتسمت بامتناع قياسي عن التصويت ورفض شديد من قبل حركة الاحتجاج الشعبية التي أدت إلى استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في أبريل الماضي.وأعلنت "السلطة الوطنية المستقلّة للانتخابات" في رسالة نصية تلقتها وكالة فرانس برس أن رئيسها محمد شرفي سيعلن نتائج الدور الأول من الانتخابات الجمعة عند الساعة 11,00 (10,00 ت غ)، بينما يمكن أن ينزل الجزائريون إلى الشوارع للأسبوع الثالث والأربعين.ويمكن أن تنظم الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية بين 31 ديسمبر والتاسع من يناير.ويتهم المحتجون المرشحين الخمسة، عبد العزيز بلعيد وعلي بن فليس وعبد القادر بن قرينة وعز الدين ميهوبي وعبد المجيد تبون، بأنهم أبناء النظام ويدعمونه بترشحهم.وقال محمد شرفي في تصريح نقله مباشرة التلفزيون الحكومي إنّ "نسبة المشاركة الإجمالية في الانتخابات الرئاسية بلغت 39,93 بالمئة"، مشيراً إلى أنّ نسبة المقترعين داخل البلاد هي 41,14 بالمئة ونسبة المغتربين الذين أدلوا بأصواتهم في الخارج 8,69 بالمئة.وهي أدنى نسبة مشاركة في كل الانتخابات الرئاسية التي تنافس فيها مرشحون عدة في تاريخ الجزائر، وأقل بعشر نقاط من تلك التي سجلت في الاقتراع السابق (كانت الدنيا حتى الآن) وشهدت فوز بوتفليقة لولاية رابعة في 2014.وقد تراوحت معدلات المشاركة في الانتخابات الرئاسية الجزائرية حتى الآن بين 50,7 بالمئة في 2014 (انتخابات العهد الرابعة لبوتفليقة) و75,68 بالمئة في 1995 حين شهدت البلاد أول انتخابات رئاسية تعددية فاز فيها يومها من الدور الأول الجنرال اليمين زروال.ولم تعلن أي تقديرات. لكن معسكر المرشح عبد المجيد تبون، الذي تولى رئاسة الحكومة لفترة قصيرة في عهد بوتفليقة في 2017، أعلن مساء الخميس فوزه من الدور الأول.وصرح عبد اللطيف بلقايم، مساعد مدير المكتب الإعلامي للمرشح، لفرانس برس، قائلا: "حسب العناصر الأولى المتوفرة لدينا (...) فاز عبد المجيد تبون في الانتخابات الرئاسية".وبعد عشرة أشهر من احتجاجات شعبية حاشدة غير مسبوقة، شهدت الجزائر، الخميس، انتخابات لاختيار خلف للرئيس عبد العزيز بوتفليقة قوبلت بحركة اعتراض شعبية واسعة من قبل محتجين يعتبرونها مناورة من قبل النظام للبقاء في السلطة.فقد خرج آلاف المتظاهرين في وسط العاصمة ضد الانتخابات متحدين الانتشار الكثيف لقوات الشرطة التي منعت تنظيم تظاهرة صغيرة في الصباح، بحسب مراسلي فرانس برس.وحاول متظاهرون اقتحام مركز للتصويت، مما اضطر الشرطة، التي حاولت منعهم من ذلك مستخدمة الغاز المسيل للدموع، إلى إغلاقه لنحو نصف ساعة قبل أن تعيد فتحه.وشهدت مناطق أخرى في الجزائر احتجاجات أيضا. فمع بدء التصويت، اقتحم معارضون للانتخابات مركزي تصويت في بجاية، إحدى أكبر مدن منطقة القبائل، وقاموا "بتحطيم صناديق التصويت وخربوا قوائم الناخبين" بحسب شهود.وسجلت حوادث عدة في هذه المنطقة أدت إلى توقف التصويت في تيزي وزو والبويرة، بحسب مصادر عدة.ومنذ أسابيع عدة تكرر السلطات خطاب "المشاركة القوية"، خلافا لتوقعات المراقبين بنسبة امتناع عالية.وتصرّ قيادة الجيش على ضرورة الإسراع في انتخاب رئيس جديد للخروج من الأزمة السياسية والمؤسساتية التي تعصف بالبلاد، مقابل رفض تام لأي حديث عن مسار "انتقالي" مثلما اقترحت المعارضة والمجتمع المدني لإصلاح النظام وتغيير الدستور الذي أضفى الشرعية على إطالة أمد حكم بوتفليقة.كان ينبغي إجراء الانتخابات في 4 يوليو لكنها ألغيت في غياب المرشحين، غير أن الجيش هذه المرة مضى في مشروعه للخروج من الأزمة الدستورية التي تعمق الأزمة الاقتصادية.



اقرأ أيضاً
التحقيقات في قضية اختطاف المعارض “أمير دز” في فرنسا تكشف تورط الرئيس الجزائري تبون
معطيات مثيرة كشفت عنها التحقيقات المستقلة التي تباشرها السلطات الفرنسية في قضية اختطاف المعارض الجزائري المعروف بلقب "أميردز" فوق الأراضي الفرنسية. المعطيات وضعت عددا من كبار المسؤولين الجزائريين في قفص الاتهام، وعلى رأس القائمة، الرئيس الجزائري نفسه، عبد المجيد تبون. فقد أدلى ضابط المخابرات الجزائري المعتقل في فرنسا على خلفية هذا الملف، باعترافات تفيد بأن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون هو الذي أعطى الأمر لمحاولة إغتيال المعارض "أمير ديزاد" في فرنسا. ونقلت صحيفةأن  Le Journal du Dimanche ضابط جزائري في الاستخبارات و الذي ينتمي إلى جهاز DGSE اعترف، في تصريحاته للمحققين، بأن النظام الجزائري متورط بشكل مباشر في هذه العملية. وفشلت محاولة الاغتيال في النهاية، وتم اعتقال عدد  من المشتبه فيهم من بينهم دبلوماسي جزائري ظهر لاحقا بأنه  يشتغل لصالح المخابرات الجزائرية حيث يخضع للتحقيق حاليا من طرف السلطات الفرنسية.    
دولي

تأجيل مباريات الدوري الإيطالي بعد وفاة البابا فرنسيس
أعلنت رابطة دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم تأجيل جميع مباريات اليوم الاثنين بعد وفاة البابا فرنسيس. وأعلن الفاتيكان في بيان مصور اليوم الاثنين وفاة البابا فرنسيس أول أميركي لاتيني يعتلي الكرسي البابوي للكنيسة الكاثوليكية وعاشق كرة القدم طوال حياته. وتوفي البابا فرنسيس عن عمر 88 عاماً بعد نجاته في الآونة الأخيرة من أزمة خطيرة إثر إصابته بالتهاب رئوي مزدوج. وقالت رابطة الدوري في بيان: «بعد وفاة صاحب القداسة، تستطيع رابطة دوري الدرجة الأولى الإيطالي للمحترفين أن تؤكد تأجيل مباريات اليوم في الدرجة الأولى ودوري الشباب تحت 19 عاماً. سيتم الإعلان عن موعد المباريات المؤجلة في الوقت المناسب».
دولي

من هم أبرز المرشحين لخلافة البابا فرنسيس؟
أفادت وكالة "رويترز" بأن هناك عددا من الكرادلة الذين يتم تداول أسمائهم كمرشحين محتملين لخلافة البابا فرنسيس الذي أعلن الفاتيكان وفاته اليوم الاثنين عن عمر ناهز 88 عاما. وحسب الوكالة فقد برزت أسماء 9 مرشحين محتملين، وهم: جان مارك أفيلين (66 عاما) - رئيس أساقفة مارسيليا، فرنسا يُعرف في الأوساط الكاثوليكية الفرنسية بـ"يوحنا الرابع والعشرين" بسبب تشابهه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين. يتميز بطبيعته المرحة وقربه الفكري من البابا فرنسيس، خاصة في قضايا الهجرة والعلاقات مع العالم الإسلامي. وُلد في الجزائر لعائلة إسبانية هاجرت إلى فرنسا، ويحمل دكتوراه في اللاهوت. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا فرنسي منذ القرن الرابع عشر. الكاردينال بيتر إردو (72 عاما) - هنغاري يُعتبر مرشحاً توافقياً بين المحافظين والتقدميين. خبير في قانون الكنيسة، يتحدث عدة لغات بطلاقة بما في ذلك الإيطالية. على الرغم من مواقفه المحافظة، لم يتصادم علناً مع البابا فرنسيس. قد تساعد خبرته في إذابة الجليد بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية. الكاردينال ماريو غريتش (68 عاماً) - مالطي الأمين العام لمجمع الأساقفة، تحول من المحافظة إلى تبني إصلاحات البابا فرنسيس. دعا الكنيسة لأن تكون أكثر تقبلاً لأفراد مجتمع الميم. يتمتع بشبكة علاقات واسعة بين الكرادلة، وقد يكون خياراً توافقياً. الكاردينال خوان خوسيه أوميلا (79 عاما) - إسباني رئيس أساقفة برشلونة السابق، عرف بتواضعه والتزامه بالعدالة الاجتماعية. واجه انتقادات بسبب تعامله مع قضايا الاعتداءات الجنسية في الكنيسة الإسبانية. يعتبر من المقربين للبابا فرنسيس. الكاردينال بيترو بارولين (70 عاما) - إيطالي وزير خارجية الفاتيكان، يعتبر المرشح الأوفر حظا. يتمتع بخبرة دبلوماسية واسعة وقدرة على إيجاد حلول وسط. إذا تم انتخابه، سيعيد البابوية إلى الإيطاليين بعد ثلاثة بابوات غير إيطاليين متتاليين. الكاردينال لويس أنطونيو تاغلي (67 عاما) - فلبيني يُلقب بـ"فرنسيس الآسيوي"، قد يكون أول بابا من آسيا. يتمتع بخبرة رعوية وإدارية واسعة، ويتحدث عدة لغات بطلاقة. واجه انتقادات بسبب فضيحة في منظمة كاريتاس الدولية. الكاردينال جوزيف توبين (72 عاما) - أمريكي رئيس أساقفة نيوارك، يتمتع بمواقف متفتحة تجاه مجتمع الميم. تعامل باحترافية مع فضيحة الاعتداءات الجنسية التي شهدتها أبرشيته. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا أمريكي. الكاردينال بيتر توركسون (76 عاما) - غاني قد يكون أول بابا من أفريقيا جنوب الصحراء. يتمتع بخبرة رعوية ودبلوماسية واسعة، وقدرة تواصل ممتازة. خدم في عدة مناصب رفيعة بالفاتيكان. ماتيو ماريا زوبي (69 عاماً) - إيطالي رئيس أساقفة بولونيا، يُعرف بـ"الكاهن الشارعي" لاهتمامه بالفقراء والمهاجرين. قريب من مجتمع سانت إيجيديو للسلام. قاد وساطات دبلوماسية مهمة، بما في ذلك الحرب الروسية الأوكرانية. يذكر أن عملية انتخاب البابا الجديد تتم عبر المجمع المغلق الذي يجمع الكرادلة الناخبين تحت قبة كنيسة سيستينا، حيث يستمر التصويت حتى يحصل أحد المرشحين على أغلبية الثلثين.
دولي

إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب ومسؤولين فرنسيين
ألغت الحكومة الإسرائيلية تأشيرات دخول 27 نائبا ومسؤولا فرنسيا يساريا قبل يومين من زيارتهم المقررة لإسرائيل والأراضي الفلسطينية، حسبما أعلنت المجموعة أمس الأحد. وجاء هذا الإجراء بعد أيام فقط على منع تل أبيب عضوين برلمانيين بريطانيين من حزب العمال الحاكم من دخول إسرائيل. كما جاء وسط توترات دبلوماسية، بعد أن قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن باريس ستعترف قريبا بدولة فلسطينية. كذلك سعى ماكرون إلى الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن الأوضاع في غزة في خضم الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع الفلسطيني. وأعلنت وزارة الداخلية الإسرائيلية إلغاء تأشيرات الأفراد الـ27 بموجب قانون يسمح للسلطات بحظر دخول الأشخاص الذين يمكنهم العمل ضد دولة إسرائيل. وقال 17 عضوا من المجموعة، من الحزبين البيئي والشيوعي الفرنسيين، إنهم ضحايا "عقاب جماعي" من جانب إسرائيل، داعين ماكرون إلى التدخل. وقالوا -في بيان- إنهم تلقوا دعوة من القنصلية الفرنسية في القدس لإجراء رحلة مدتها 5 أيام. وأضافوا أنهم كانوا يعتزمون زيارة إسرائيل والأراضي الفلسطينية في إطار مهمتهم "لتعزيز التعاون الدولي وثقافة السلام". وتابعوا "للمرة الأولى، قبل يومين من مغادرتنا، ألغت السلطات الإسرائيلية تأشيرات دخولنا التي تمت الموافقة عليها قبل شهر". إعلان وقالت المجموعة "نريد أن نفهم ما الذي أدى إلى هذا القرار المفاجئ الذي يشبه العقاب الجماعي". "قطيعة كبيرة" ويضم الوفد النواب في الجمعية الوطنية فرانسوا روفان وأليكسي كوربيير وجولي أوزين من حزب البيئة، والنائبة الشيوعية سوميا بوروها، وعضو مجلس الشيوخ الشيوعية ماريان مارغات. أما الأعضاء الآخرون، فهم رؤساء بلديات يساريون ونواب محليون. ووصفت المجموعة إلغاء التأشيرات بأنه "قطيعة كبيرة في العلاقات الدبلوماسية". وأكدت المجموعة أن أحزابها دعت منذ عقود إلى الاعتراف بدولة فلسطينية، الأمر الذي قال ماكرون الأسبوع الماضي إنه قد يحدث خلال مؤتمر دولي في يونيو المقبل. وكان سبق لإسرائيل أن احتجزت هذا الشهر عضوي البرلمان البريطاني يوان يانغ وابتسام محمد في مطار تل أبيب قبل أن تُرحّلهما، بحجة السبب نفسه، في حين وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي هذا الإجراء بأنه "غير مقبول". وفي فبراير الماضي، منعت إسرائيل نائبتين يساريّتين في البرلمان الأوروبي، هما الفرنسية-الفلسطينية ريما حسن، والأيرلنديّة لين بويلان، من الدخول. وردّ نتنياهو بغضب شديد على إمكان اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. وقال إن إقامة دولة فلسطينية بجوار إسرائيل ستكون "مكافأة كبيرة للإرهاب"، وفق تعبيره.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة