كيم جونغ أون يستدعى عمه من المنفى.. فماذا سيفعل به؟ – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 21:34

دولي

كيم جونغ أون يستدعى عمه من المنفى.. فماذا سيفعل به؟


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 ديسمبر 2019

نقلت وسائل إعلام كورية جنوبية عن مصادر في استخبارات البلاد أن كوريا الشمالية استدعت، عم الزعيم كيم جونغ أون من المنفى، بعد أن أمضى نحو 3 عقود كمبعوث لبلاده في أوروبا.ونقلت صحيفة "كوريا هيرالد" عن مصادر في الاستخبارات الكورية الجنوبية أن، كيم بيونغ إيل، عم الزعيم كيم جونغ أون، عاد إلى بلاده قادما من جمهورية التشيك بعد 30 عاما من العمل في أوروبا بصفة كبير المبعوثين.وكان جهاز الأمن الوطني في كوريا الجنوبية قد أفاد في أوائل الشهر الماضي بأن كيم بيونغ إيل، عم زعيم كوريا الشمالية ومبعوثه إلى أوروبا، سيتم استبداله وسيعود إلى بيونغ يانغ.وذُكر في هذا الصدد أن كيم بيونغ إيل، هو الأخ غير الشقيق للزعيم الكوري الشمالي الراحل، كيم جونج إيل، والد زعيم البلاد الحالي، كيم جونغ أون. وقيل أيضا أن هذا العم كان منافسا بارزا لوالد الزعيم الحالي، ولذلك أرسل مبعوثا دائما لبلاده إلى أوروبا بعد أن خسر معركة السلطة، حيث مكث هناك فيما يشبه النفي نحو ثلاثة عقود.هذا العم كان قد تخرج من جامعة كيم إيل سونغ، وعُين سفيرا لكوريا الشمالية في هنغاريا في عام 1988، وشغل منصب كبير المبعوثين في بولندا لمدة 17 عاما، ثم انتقل إلى منصبه في جمهورية التشيك في يناير 2015.وفيما لم يتم الكشف عن سبب استدعاء عم الزعيم الكوري الشمالي، إلا أن البعض في كوريا الجنوبية يرجح أن يكون ذلك إشارة إلى أن نظام كيم جونغ أون مستقر بدرجة كافية للسماح بعودة هذا العم الذي كان يعتبر في السابق منافسا على قيادة البلاد.ويرى آخرون أن زعيم كوريا الشمالية الحالي، كيم جونغ أون، قد يكون يسعى بهذه الخطوة إلى التخلص من جميع العقبات استعدادا لاستحقاقات أزمة محتملة.ويُشاع أن كيم جونغ أون قد أعدم عمه، جانغ سونغ تايك، وأمر باغتيال أخيه غير الشقيق، كيم جونغ نام، وفي ضوء هاتين السابقتين، يتخوف البعض على حياة كيم بيونغ إيل، مشيرين إلى إمكانية أن يكون هو الآخر هدفا للتطهير.

المصدر: koreaherald

نقلت وسائل إعلام كورية جنوبية عن مصادر في استخبارات البلاد أن كوريا الشمالية استدعت، عم الزعيم كيم جونغ أون من المنفى، بعد أن أمضى نحو 3 عقود كمبعوث لبلاده في أوروبا.ونقلت صحيفة "كوريا هيرالد" عن مصادر في الاستخبارات الكورية الجنوبية أن، كيم بيونغ إيل، عم الزعيم كيم جونغ أون، عاد إلى بلاده قادما من جمهورية التشيك بعد 30 عاما من العمل في أوروبا بصفة كبير المبعوثين.وكان جهاز الأمن الوطني في كوريا الجنوبية قد أفاد في أوائل الشهر الماضي بأن كيم بيونغ إيل، عم زعيم كوريا الشمالية ومبعوثه إلى أوروبا، سيتم استبداله وسيعود إلى بيونغ يانغ.وذُكر في هذا الصدد أن كيم بيونغ إيل، هو الأخ غير الشقيق للزعيم الكوري الشمالي الراحل، كيم جونج إيل، والد زعيم البلاد الحالي، كيم جونغ أون. وقيل أيضا أن هذا العم كان منافسا بارزا لوالد الزعيم الحالي، ولذلك أرسل مبعوثا دائما لبلاده إلى أوروبا بعد أن خسر معركة السلطة، حيث مكث هناك فيما يشبه النفي نحو ثلاثة عقود.هذا العم كان قد تخرج من جامعة كيم إيل سونغ، وعُين سفيرا لكوريا الشمالية في هنغاريا في عام 1988، وشغل منصب كبير المبعوثين في بولندا لمدة 17 عاما، ثم انتقل إلى منصبه في جمهورية التشيك في يناير 2015.وفيما لم يتم الكشف عن سبب استدعاء عم الزعيم الكوري الشمالي، إلا أن البعض في كوريا الجنوبية يرجح أن يكون ذلك إشارة إلى أن نظام كيم جونغ أون مستقر بدرجة كافية للسماح بعودة هذا العم الذي كان يعتبر في السابق منافسا على قيادة البلاد.ويرى آخرون أن زعيم كوريا الشمالية الحالي، كيم جونغ أون، قد يكون يسعى بهذه الخطوة إلى التخلص من جميع العقبات استعدادا لاستحقاقات أزمة محتملة.ويُشاع أن كيم جونغ أون قد أعدم عمه، جانغ سونغ تايك، وأمر باغتيال أخيه غير الشقيق، كيم جونغ نام، وفي ضوء هاتين السابقتين، يتخوف البعض على حياة كيم بيونغ إيل، مشيرين إلى إمكانية أن يكون هو الآخر هدفا للتطهير.

المصدر: koreaherald



اقرأ أيضاً
بايدن يقع في فخ المصطلحات في أول ظهور علني منذ انتهاء ولايته الرئاسية
أثار الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن موجة انتقادات بعد استخدامه مصطلح "أطفال ملونون" (colored kids) خلال كلمة في مؤتمر ACRD بشيكاغو، في أول ظهور علني له منذ رحيله. جاءت العبارة أثناء استذكاره مشاهد من طفولته في ولاية ديلاوير، حيث شاهد أطفالاً من ذوي البشرة السمراء يُمنعون من الالتحاق بالمدارس نفسها التي يرتادها البيض، على حد تعبيره. ولم يتردد الرئيس دونالد ترامب في استغلال هذه الهفوة، حيث نشر مقطع فيديو يوثق اللحظة على منصاته الاجتماعية، في إطار الصراع السياسي المستمر بين الرجلين. وكان بايدن يتحدث عن الدوافع التي دفعته لدخول عالم السياسة، مستذكراً كيف أثار هذا المشهد غضبه كطفل، واستخدم بايدن المصطلح أثناء وصفه ذكرياته عن انتقال عائلته إلى ويلمنغتون، حيث قال: "أتذكر أنني رأيت أطفالاً يمرون، وكانوا يُطلق عليهم في ذلك الوقت 'أطفال ملونون'، على متن حافلة تمر - لكنهم لم يذهبوا أبداً إلى مدرسة كلايمونت الثانوية". ورغم أن بايدن كان يستذكر حقبة تاريخية، إلا أن استخدام هذا المصطلح الذي يعتبر قديماً ومسيئاً أثار ردود فعل واسعة. يأتي هذا الحادث في وقت يشهد فيه الخطاب السياسي الأمريكي حساسية كبيرة تجاه القضايا العرقية، حيث تُفضل المصطلحات الحديثة مثل "أمريكيون من أصل أفريقي" أو "أشخاص من ذوي البشرة السمراء".
دولي

تورط مواطن مصري في مخطط تخريبي بالأردن
كشفت اعترافات المتهمين في المخطط التخريبي داخل الأردن بعد الكشفت عن ضبط ثلاث خلايا تابعة لجماعة الإخوان المسلمين غير المرخصة، كانت تحت المراقبة منذ عام 2021 عن تورط مصري في الأمر. وفي القضية الرابعة المتعلقة بالتجنيد، اعترف أحد المتهمين بلقائه شابا مصريا في إحدى الدول، حيث تلقى تدريبات وعرض عليه أسماء مرشحين للانضمام إلى الشبكة. وشملت هذه القضية خمسة عناصر تلقى بعضهم تدريبات في الخارج، وعملوا على تجنيد أفراد وتدريبهم على أعمال أمنية غير مشروعة بينهم مواطن مصري. وأكد المتهم مروان الحوامدة، في اعترافات مصورة، انضمامه لجماعة الإخوان المسلمين قبل 13 عاما، مشيرا إلى أنه شغل منصب "نقيب أسرة" ضمن هيكل الجماعة. وذكر أنه سافر إلى دولة مجاورة بناءً على طلب أحد الأشخاص، والتقى هناك بشاب مصري تم خلال اللقاء التخطيط لتجنيد شباب أردنيين. بدوره، كشف المتهم الثاني أنس أبو عواد عن تلقي تعليمات بتجنيد عناصر داخل الأردن، واستخدام هاتف مشفر عبر تطبيق "تلجرام" للتواصل وتحديد أماكن اللقاءات. ووفق البيان الرسمي، ضمت هذه الخلايا 16 عنصرًا موزعين على أربع قضايا رئيسية، شملت أنشطة خطيرة مثل تصنيع صواريخ قصيرة المدى يصل مداها إلى 5 كيلومترات، وحيازة مواد متفجرة وأسلحة أوتوماتيكية، بالإضافة إلى إخفاء صاروخ جاهز للاستخدام. كما تضمنت المخططات مشروعًا لتصنيع طائرات مسيرة، وتجنيد وتدريب عناصر داخل الأردن وخارجها. يأتي هذا الإعلان في وقت تشدد فيه الأردن ومصر على تعزيز التنسيق الأمني بينهما، خاصة فيما يتعلق بالتطورات في قطاع غزة والتهديدات المشتركة. وتؤكد السلطات الأردنية مواصلتها تعقب أي محاولات لاختراق أمن المملكة أو استغلال الأوضاع الإقليمية لزعزعة الاستقرار الداخلي.
دولي

اعتقال إسباني من أصل مغربي بسبب محاولة إحراق مطعم يهودي بمدريد
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على مهاجر مغربي يحمل الجنسية الإسبانية ، بتهمة محاولة إشعال النار في مطعم يهودي في قلب مدريد . ويواجه الشاب البالغ من العمر 23 عاما اتهامات بارتكاب جرائم كراهية ومحاولة القتل والحرق العمد ، مما دفع قاضي التحقيق إلى إصدار أمر باحتجازه احتياطيا. ووقعت الحادثة في الرابع من مارس الماضي في مطعم ريمون بيتزا، وهو مطعم يرتاده أفراد الجالية اليهودية. وفي ذلك اليوم، كان هناك عدد من رواد المطعم والعمال بالداخل عندما اقترب المتهم من المطعم حاملاً علبة بنزين. وذكرت مصادر في الشرطة أن المشتبه به سكب سائلاً قابلاً للاشتعال عند مدخل المطعم وحاول إشعال النار باستخدام أقراص قابلة للاشتعال اشتراها مسبقاً. ولحسن الحظ لم تنتشر النيران وفر المهاجم من مكان الحادث سيرًا على الأقدام. وتمكن التحقيق الذي أجرته فرقة الاستخبارات الإقليمية بمدريد من تحديد هوية الجاني بفضل مقاطع فيديو التقطتها كاميرات المراقبة وأقوال العديد من شهود العيان. وكشف التحقيق أن المشتبه به سافر من إيطاليا إلى العاصمة الإسبانية مستخدما سيارات أجرة مشتركة، بقصد تنفيذ هجوم ضد هدف مرتبط باليهود. واكتشف العملاء أيضًا أن الهجوم تم التخطيط له بعناية. وكان المعتقل قد اشترى منتجات مختلفة ذات خصائص تسريع الحريق لضمان إحداث تأثير مدمر. وبعد محاولته الفاشلة، تخلص من الملابس التي كان يرتديها، وأزال أجهزته الإلكترونية، في محاولة لمحو أي أثر يسهل العثور عليه. وبعد الهجوم، فر الشاب من إسبانيا ولجأ لعدة أسابيع إلى بلدة إيطالية صغيرة. ولم تتمكن السلطات من مطاردته إلا بعد عودته إلى البلاد، وتحديداً إلى منطقة مورسيا . وتم إلقاء القبض عليه يوم الثلاثاء 8 مارس الماضي. ووصفت السلطات هذا الهجوم بأنه أول عمل عنيف ضد الجالية اليهودية في إسبانيا منذ اندلاع الصراع الحالي في الشرق الأوسط. وأثارت الحادثة مخاوف بين وكالات إنفاذ القانون، التي عززت المراقبة حول المواقع الدينية والثقافية للأقليات.
دولي

ماكرون لنتنياهو: يجب إنهاء محنة سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء، أن إقامة دولة فلسطينية سيكون بمثابة «مكافأة كبيرة للإرهاب»، فيما أكد الأخير على ضرورة إنهاء محنة سكان غزة ووقف إطلاق النار في القطاع.وبحسب بيان صادر عن مكتبه، شدد نتنياهو في حديثه مع ماكرون على معارضته لإقامة دولة فلسطينية معتبراً أن ذلك سيمثل «مكافأة كبيرة للإرهاب».من جهته، شدد ماكرون خلال الاتصال على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة، ونزع سلاح حركة «حماس». كما دعا الرئيس الفرنسي رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى إعطاء الحل السياسي فرصة بناء على حل الدولتين.وذكر ماكرون أن فتح كل المعابر أمام المساعدات الإنسانية ضرورة بالغة بالنسبة للمدنيين في غزة.وكتب ماكرون على منصة «إكس»، «وقف إطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن وتقديم المساعدات الإنسانية وإحياء آفاق حل سياسي على أساس الدولتين. من هذا السياق، أتطلع إلى مؤتمر يونيو المقبل» في الأمم المتحدة الذي سترأسه فرنسا بالاشتراك مع السعودية «مع مراعاة المصالح الأمنية لإسرائيل وجميع دول المنطقة».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة