التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
“ترانسبارانسي”: الرشوة تنخر الإنتخابات بشكل خطير
نشر في: 26 سبتمبر 2016
اختارت منظمة ترانسبارانسي المغرب بداية الحملة الانتخابية لاقتراع 7 أكتوبر للتعبير عن أسفها من عدم إحراز أي تقدم ملموس في مجال الرشوة، وحملت المنظمة الدولية، التي تطالب بمكافحة الفساد والرشوة، المسؤولية للدولة والأغلبية والمعارضة البرلمانية.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الإثنين، فقد أكدت ترانسبارانسي عشية انطلاق الحملة الانتخابية أن عدم اتخاذ التدابير اللازمة تجاة الاستعمال المكثف للمال في المسلسل الانتخابي تبرز غياب الإدارة في إحداث قطيعة مع ظاهرة الرشوة المنتشرة بشكل نسقي، مضيفة أن ذلك لا يشجع على المشاركة الفعلية في المسلسل الانتخابي وتوطيد مشروعية المؤسسات التمثيلية.
واعتبرت المنظمة حسب اليومية أن مستوى استفحال الرشوة أخطر من أن يعالج بشكل سطحي، داعية الأحزاب السياسية للتعبير عن إرادتها السياسية الواضحة وإلتزامها بتفعيل الاستراتيجية الوطنية لمحاربة الرشوة بشكل فوري، وأشارت إلى أنها تنتظر من الأحزاب السياسية توضيح هذه القضايا في برامجها الانتخابية وأثناء بلورة البرنامج الحكومي، الذي تتسم مناقشته من طرف البرلمان الذي سينبثق عن الانتخابات التي يجري الإعداد لها.
وذكرت اليومية أن المنظمة الدولية أشارت إلى أن عدم تجسيد المقتضيات الدستورية والالتزامات، التي تضمنتها البرامج الانتخابية والبرنامج الحكومي، هو تأكيد لضعف إرادة محاربة آفة الرشوة، معتبرة أن النصوص التشريعية التي تم اعتمادها أو تأخير البت فيها والمتعلقة بهيئة محاربة الرشوة، والقانون المتعلق بالحق في الحصول على المعلومة، وحكامة الدولة والإدارة وإنهاء الإفلات من العقاب هي أوراش تم إهمالها أو إجهاضها بالنسبة لانتظارات وتوقعات المواطنات والمواطنين والبلاد.
إن عدم نشر النتائج المفصلة للاستحاقات السابقة في آجال معقولة حسب المنظمة يمس بمصداقية النتائج المعلن عنها، حيث ساءلت المنظمة الدولة المغربية، ونحن على مشارف نهاية الولاية التشريعية الأولى بعد إقرار دستور سنة 2011، وعشية الانتخابات التشريعية، إلى جانب الأغلبية الحكومية المنهية ولايتها والنخب الحزبية والإدارة حول غياب تقدم ملموس للحد من الرشوة، معتبرة أن الطبقة السياسية برمتها تتحمل مسؤولية مشتركة عن هذا الفشل الذي يبعدنا عن تشييد دولة القانون.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الإثنين، فقد أكدت ترانسبارانسي عشية انطلاق الحملة الانتخابية أن عدم اتخاذ التدابير اللازمة تجاة الاستعمال المكثف للمال في المسلسل الانتخابي تبرز غياب الإدارة في إحداث قطيعة مع ظاهرة الرشوة المنتشرة بشكل نسقي، مضيفة أن ذلك لا يشجع على المشاركة الفعلية في المسلسل الانتخابي وتوطيد مشروعية المؤسسات التمثيلية.
واعتبرت المنظمة حسب اليومية أن مستوى استفحال الرشوة أخطر من أن يعالج بشكل سطحي، داعية الأحزاب السياسية للتعبير عن إرادتها السياسية الواضحة وإلتزامها بتفعيل الاستراتيجية الوطنية لمحاربة الرشوة بشكل فوري، وأشارت إلى أنها تنتظر من الأحزاب السياسية توضيح هذه القضايا في برامجها الانتخابية وأثناء بلورة البرنامج الحكومي، الذي تتسم مناقشته من طرف البرلمان الذي سينبثق عن الانتخابات التي يجري الإعداد لها.
وذكرت اليومية أن المنظمة الدولية أشارت إلى أن عدم تجسيد المقتضيات الدستورية والالتزامات، التي تضمنتها البرامج الانتخابية والبرنامج الحكومي، هو تأكيد لضعف إرادة محاربة آفة الرشوة، معتبرة أن النصوص التشريعية التي تم اعتمادها أو تأخير البت فيها والمتعلقة بهيئة محاربة الرشوة، والقانون المتعلق بالحق في الحصول على المعلومة، وحكامة الدولة والإدارة وإنهاء الإفلات من العقاب هي أوراش تم إهمالها أو إجهاضها بالنسبة لانتظارات وتوقعات المواطنات والمواطنين والبلاد.
إن عدم نشر النتائج المفصلة للاستحاقات السابقة في آجال معقولة حسب المنظمة يمس بمصداقية النتائج المعلن عنها، حيث ساءلت المنظمة الدولة المغربية، ونحن على مشارف نهاية الولاية التشريعية الأولى بعد إقرار دستور سنة 2011، وعشية الانتخابات التشريعية، إلى جانب الأغلبية الحكومية المنهية ولايتها والنخب الحزبية والإدارة حول غياب تقدم ملموس للحد من الرشوة، معتبرة أن الطبقة السياسية برمتها تتحمل مسؤولية مشتركة عن هذا الفشل الذي يبعدنا عن تشييد دولة القانون.
اختارت منظمة ترانسبارانسي المغرب بداية الحملة الانتخابية لاقتراع 7 أكتوبر للتعبير عن أسفها من عدم إحراز أي تقدم ملموس في مجال الرشوة، وحملت المنظمة الدولية، التي تطالب بمكافحة الفساد والرشوة، المسؤولية للدولة والأغلبية والمعارضة البرلمانية.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الإثنين، فقد أكدت ترانسبارانسي عشية انطلاق الحملة الانتخابية أن عدم اتخاذ التدابير اللازمة تجاة الاستعمال المكثف للمال في المسلسل الانتخابي تبرز غياب الإدارة في إحداث قطيعة مع ظاهرة الرشوة المنتشرة بشكل نسقي، مضيفة أن ذلك لا يشجع على المشاركة الفعلية في المسلسل الانتخابي وتوطيد مشروعية المؤسسات التمثيلية.
واعتبرت المنظمة حسب اليومية أن مستوى استفحال الرشوة أخطر من أن يعالج بشكل سطحي، داعية الأحزاب السياسية للتعبير عن إرادتها السياسية الواضحة وإلتزامها بتفعيل الاستراتيجية الوطنية لمحاربة الرشوة بشكل فوري، وأشارت إلى أنها تنتظر من الأحزاب السياسية توضيح هذه القضايا في برامجها الانتخابية وأثناء بلورة البرنامج الحكومي، الذي تتسم مناقشته من طرف البرلمان الذي سينبثق عن الانتخابات التي يجري الإعداد لها.
وذكرت اليومية أن المنظمة الدولية أشارت إلى أن عدم تجسيد المقتضيات الدستورية والالتزامات، التي تضمنتها البرامج الانتخابية والبرنامج الحكومي، هو تأكيد لضعف إرادة محاربة آفة الرشوة، معتبرة أن النصوص التشريعية التي تم اعتمادها أو تأخير البت فيها والمتعلقة بهيئة محاربة الرشوة، والقانون المتعلق بالحق في الحصول على المعلومة، وحكامة الدولة والإدارة وإنهاء الإفلات من العقاب هي أوراش تم إهمالها أو إجهاضها بالنسبة لانتظارات وتوقعات المواطنات والمواطنين والبلاد.
إن عدم نشر النتائج المفصلة للاستحاقات السابقة في آجال معقولة حسب المنظمة يمس بمصداقية النتائج المعلن عنها، حيث ساءلت المنظمة الدولة المغربية، ونحن على مشارف نهاية الولاية التشريعية الأولى بعد إقرار دستور سنة 2011، وعشية الانتخابات التشريعية، إلى جانب الأغلبية الحكومية المنهية ولايتها والنخب الحزبية والإدارة حول غياب تقدم ملموس للحد من الرشوة، معتبرة أن الطبقة السياسية برمتها تتحمل مسؤولية مشتركة عن هذا الفشل الذي يبعدنا عن تشييد دولة القانون.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الإثنين، فقد أكدت ترانسبارانسي عشية انطلاق الحملة الانتخابية أن عدم اتخاذ التدابير اللازمة تجاة الاستعمال المكثف للمال في المسلسل الانتخابي تبرز غياب الإدارة في إحداث قطيعة مع ظاهرة الرشوة المنتشرة بشكل نسقي، مضيفة أن ذلك لا يشجع على المشاركة الفعلية في المسلسل الانتخابي وتوطيد مشروعية المؤسسات التمثيلية.
واعتبرت المنظمة حسب اليومية أن مستوى استفحال الرشوة أخطر من أن يعالج بشكل سطحي، داعية الأحزاب السياسية للتعبير عن إرادتها السياسية الواضحة وإلتزامها بتفعيل الاستراتيجية الوطنية لمحاربة الرشوة بشكل فوري، وأشارت إلى أنها تنتظر من الأحزاب السياسية توضيح هذه القضايا في برامجها الانتخابية وأثناء بلورة البرنامج الحكومي، الذي تتسم مناقشته من طرف البرلمان الذي سينبثق عن الانتخابات التي يجري الإعداد لها.
وذكرت اليومية أن المنظمة الدولية أشارت إلى أن عدم تجسيد المقتضيات الدستورية والالتزامات، التي تضمنتها البرامج الانتخابية والبرنامج الحكومي، هو تأكيد لضعف إرادة محاربة آفة الرشوة، معتبرة أن النصوص التشريعية التي تم اعتمادها أو تأخير البت فيها والمتعلقة بهيئة محاربة الرشوة، والقانون المتعلق بالحق في الحصول على المعلومة، وحكامة الدولة والإدارة وإنهاء الإفلات من العقاب هي أوراش تم إهمالها أو إجهاضها بالنسبة لانتظارات وتوقعات المواطنات والمواطنين والبلاد.
إن عدم نشر النتائج المفصلة للاستحاقات السابقة في آجال معقولة حسب المنظمة يمس بمصداقية النتائج المعلن عنها، حيث ساءلت المنظمة الدولة المغربية، ونحن على مشارف نهاية الولاية التشريعية الأولى بعد إقرار دستور سنة 2011، وعشية الانتخابات التشريعية، إلى جانب الأغلبية الحكومية المنهية ولايتها والنخب الحزبية والإدارة حول غياب تقدم ملموس للحد من الرشوة، معتبرة أن الطبقة السياسية برمتها تتحمل مسؤولية مشتركة عن هذا الفشل الذي يبعدنا عن تشييد دولة القانون.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمم المتحدة تقدر كلفة إعادة إعمار غزة
دولي
دولي
السنغال.. تفكيك موقع سري للتنقيب عن الذهب واعتقال 15 أجنبيا
دولي
دولي
تركيا توقف تعاملاتها التجارية بالكامل مع إسرائيل
دولي
دولي
بعد اعتقالات جامعة كولومبيا.. احتجاجات الطلبة تجتاح نيويورك
دولي
دولي
عاصفة تضرب شمال فرنسا وتودي بحياة امرأة
دولي
دولي
جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب “البودرة المسرطنة”
دولي
دولي
مصرع شخص وفقدان آخر إثر سيول جارفة بالسعودية + ڤيديو
دولي
دولي