انطلاق اشغال الدورة 21 من مؤتمر الصحة العقلية والنفسية بمراكش
كشـ24
نشر في: 21 نوفمبر 2019 كشـ24
انطلقت صبيحة يومه الخميس 21 نونبر بمراكش، أشغال النسخة 21 من المؤتمر الدولي “برو فامي”ببصحة العقلية و النفسية، المنظم لاول مرة في القارة الافريقية.ويهدف المؤتمر السنوي للصحة الهقلية و النفسية الى تقديم نتائح وخلاصات برنامج عالمي لتكوين الاسر في مجال الصحة النفسية والعقيلة، بحضور شخصيات وازنة في المجال، تمثل مجموعة من الدول ذات التجربة في هذا الاطار.وتسعى جمعية شمس المنظمة للمؤتمر يومي 21و 22 نونبر الجاري، الى توضيح مدى ملائمة البرناج الكندي الذي تطور بين بلجيكا وفرنسا وسويسرا، مع الخصوصية الثقافية للمغرب، حيث من المنتظر ان يتم خلال المؤتمر تقديم دراسة حول البرنامج الذي تم تجريبه مؤخرا في مراكش والدار البيضاء والرباط، والتي اثبتت مبدئيا مدى إمكانية تطبيق البرنامج في المغرب.ووفق ما كشف عنه منظمو المؤتمر المنظم بشراكة مع مستشفى ابن نفس والمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، فإن البرنامج موجه للاسر والمرضى على حد سواء، من اجل تعزيز طرق المواكبة والتواصل، وتجويد طرق العناية بالمرضى.
ويسعى البرنامج لتلقين الاسر المعلومات الكافية حول الامراض ذات الصلة، والعلاج وتصحيح المفاهيم بخصوص هذه الامراض، واشاعة سلوكات جديدة، لتدبير العلاقات بين الاسر والمرضى، وحسن تدبير الوسائل المتاحة لتوفير العلاج وانجاحه، وتحقيق استقرار في وضعية المرضى في افق تحسن حالاتهم.
انطلقت صبيحة يومه الخميس 21 نونبر بمراكش، أشغال النسخة 21 من المؤتمر الدولي “برو فامي”ببصحة العقلية و النفسية، المنظم لاول مرة في القارة الافريقية.ويهدف المؤتمر السنوي للصحة الهقلية و النفسية الى تقديم نتائح وخلاصات برنامج عالمي لتكوين الاسر في مجال الصحة النفسية والعقيلة، بحضور شخصيات وازنة في المجال، تمثل مجموعة من الدول ذات التجربة في هذا الاطار.وتسعى جمعية شمس المنظمة للمؤتمر يومي 21و 22 نونبر الجاري، الى توضيح مدى ملائمة البرناج الكندي الذي تطور بين بلجيكا وفرنسا وسويسرا، مع الخصوصية الثقافية للمغرب، حيث من المنتظر ان يتم خلال المؤتمر تقديم دراسة حول البرنامج الذي تم تجريبه مؤخرا في مراكش والدار البيضاء والرباط، والتي اثبتت مبدئيا مدى إمكانية تطبيق البرنامج في المغرب.ووفق ما كشف عنه منظمو المؤتمر المنظم بشراكة مع مستشفى ابن نفس والمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، فإن البرنامج موجه للاسر والمرضى على حد سواء، من اجل تعزيز طرق المواكبة والتواصل، وتجويد طرق العناية بالمرضى.
ويسعى البرنامج لتلقين الاسر المعلومات الكافية حول الامراض ذات الصلة، والعلاج وتصحيح المفاهيم بخصوص هذه الامراض، واشاعة سلوكات جديدة، لتدبير العلاقات بين الاسر والمرضى، وحسن تدبير الوسائل المتاحة لتوفير العلاج وانجاحه، وتحقيق استقرار في وضعية المرضى في افق تحسن حالاتهم.