أرباب الوحدات الفندقية بمراكش يتجندون لإنجاح قمة “كوب 22” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 22:41

إقتصاد

أرباب الوحدات الفندقية بمراكش يتجندون لإنجاح قمة “كوب 22”


كشـ24 نشر في: 21 أكتوبر 2016

يبذل أرباب الوحدات الفندقية بمدينة مراكش، حاليا جهود حثيثة ليكونوا في مستوى الحدث العالمي لقمة المناح “كوب 22″، الذي ستحتضنه المدينة الحمراء خلال شهر نونبر المقبل.
 
ومع اقتراب الموعد المحدد لهذه القمة، ضاعف أرباب الفنادق،التي ستستقبل الضيوف والمشاركين في القمة، جهودهم لإبراز الصورة المثلى للقطاع وتوفير كافة الظروف المواتية داخل مؤسساتهم السياحية، وذلك من خلال تجويد الخدمات المقدمة وضمان السلامة الصحية وأمن الأمتعة والأشخاص وجعل هذه الفنادق فضاءات جذابة تليق بالضيوف المرموقين الذين ستستضيفهم القمة.
 
ومن أجل إضفاء رونق جديد على المؤسسات الفندقية، أكد نائب رئيس جمعية الصناعة الفندقية بمراكش السيد لحسن زلماط، أن العمل يجري على قدم وساق على مستوى التزيين وتجديد المرافق واقتناء الوسائل اللوجيستكية والمستلزمات الخاصة بالمطاعم والرفع من مستوى الاضاءة والتشوير داخل وخارج هذه الوحدات الفندقية وكذا تعزيز وسائل الإتصالات.
 
كما قام أرباب مؤسسات الإيواء الفندقي بدورات تحسيسية وتكوينية للموارد البشرية لحثها على التعامل بشكل لائق ومضياف مع ضيوف القمة، مبرزا في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه تم تخصيص غلاف مالي إجمالي لهذا الحدث يقدر ب40 مليون درهم موجهة لتجديد وتأهيل هذه الوحدات.
 
وأوضح السيد زلماط، أن مسؤولي الوحدات الفندقية عملوا على القيام بإصلاحات بالغرف وشراء ألبسة جديدة خاصة بالموارد البشرية وتجهيز هذه الوحدات بنظام السكانير ضمانا لسلامة النزلاء، فضلا عن تعزيز الأمن داخل هذه الوحدات عبر تجهيزها بالكاميرات وأدوات إطفاء الحرائق.
 
وأضاف أن جميع المهنيين بقطاع السياحة مستعدون لتقديم أفضل الخدمات بمناسبة هذا الحدث العالمي، موضحا، أن “كوب 22 ” تشكل فرصة لإنعاش وجهة مراكش السياحية والمغرب بشكل عام وإبراز مؤهلاته وقدراته على المستوى العالمي.
 
وأشار الى أن نسبة 70 في المائة من الأسرة بهذه الوحدات الفندقية خصصت للمشاركين في القمة، ملاحظا أن هناك طلبا متزايدا على الليالي السياحية، حيث انطلقت الحجوزات التي فاقت نسبة 70 في المائة إلى حد الساعة، داعيا السلطات والمنتخبين المحليين الى مواكبة الجهود التي يبذلها أرباب الفنادق من خلال تعزيز التشوير السياحي والكهرباء وتوفير المزيد من الأمن والنظافة داخل المدارات السياحية بالمدينة الحمراء وتنظيم قطاع النقل العمومي والمرشدين السياحيين والقضاء على النقط السوداء لإنجاح هذه القمة العالمية.
 
وأعرب السيد زلماط، بهذه المناسبة، عن أمله في أن تشكل هذه القمة حافزا لتطوير القطاع السياحي بمراكش ونواحيها على المديين القريب والبعيد.
 
يذكر أنه تم مؤخرا عقد اجتماع موسع بمقر ولاية جهة مراكش -آسفي مع رؤساء الجمعيات المهنية بقطاع السياحة وبعض أرباب الفنادق ودور الضيافة وممثلين عن قطاع الصحة والسلامة الغذائية (المكتب الوطني للسلامة الصحية للمواد الغذائية) وأرباب المطاعم الشعبية بجامع الفنا، ل تعبئ تهم وتحسيس هم بأهمية هذا الحدث العالمي الذي من شأنه تعزيز وجهة مراكش السياحية وتلميع صورة المغرب على المستوى العالمي .
 
ووجهت الدعوة لكافة المسؤولين عن القطاع السياحي، خاصة أرباب الفنادق التي ستستقبل ضيوف القمة إلى بذل المزيد من الجهود لابراز الصورة المثلى للقطاع وتوفير كافة الظروف الصحية والسلامة الغذائية داخل مؤسساتهم السياحية، عبر تجويد الخدمات المقدمة .
 
ويظل نجاح قمة “كوب 22″، التي ستكون وجهة لملوك ورؤساء دول كبرى وحضور مكثف من مختلف دول العالم من مسؤولين ومنظمات جمعوية ووسائل إعلام دولية وغيرها، رهينا ب ضمان استقبال جيد ومضياف ، وتوفير سلامة صحية وغذائية خاضعة لمراقبة المكتب الوطني للسلامة الصحية وضمان السلامة داخل الفنادق بالنسبة للاشخاص والأمتعة .
 
ومن المرتقب أن يتقاطر على العاصمة السياحية مراكش ممثلو 10 آلاف منظمة، وأزيد من 120 رئيس دولة ووزير، إلى جانب 30 ألف مشارك.

يبذل أرباب الوحدات الفندقية بمدينة مراكش، حاليا جهود حثيثة ليكونوا في مستوى الحدث العالمي لقمة المناح “كوب 22″، الذي ستحتضنه المدينة الحمراء خلال شهر نونبر المقبل.
 
ومع اقتراب الموعد المحدد لهذه القمة، ضاعف أرباب الفنادق،التي ستستقبل الضيوف والمشاركين في القمة، جهودهم لإبراز الصورة المثلى للقطاع وتوفير كافة الظروف المواتية داخل مؤسساتهم السياحية، وذلك من خلال تجويد الخدمات المقدمة وضمان السلامة الصحية وأمن الأمتعة والأشخاص وجعل هذه الفنادق فضاءات جذابة تليق بالضيوف المرموقين الذين ستستضيفهم القمة.
 
ومن أجل إضفاء رونق جديد على المؤسسات الفندقية، أكد نائب رئيس جمعية الصناعة الفندقية بمراكش السيد لحسن زلماط، أن العمل يجري على قدم وساق على مستوى التزيين وتجديد المرافق واقتناء الوسائل اللوجيستكية والمستلزمات الخاصة بالمطاعم والرفع من مستوى الاضاءة والتشوير داخل وخارج هذه الوحدات الفندقية وكذا تعزيز وسائل الإتصالات.
 
كما قام أرباب مؤسسات الإيواء الفندقي بدورات تحسيسية وتكوينية للموارد البشرية لحثها على التعامل بشكل لائق ومضياف مع ضيوف القمة، مبرزا في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه تم تخصيص غلاف مالي إجمالي لهذا الحدث يقدر ب40 مليون درهم موجهة لتجديد وتأهيل هذه الوحدات.
 
وأوضح السيد زلماط، أن مسؤولي الوحدات الفندقية عملوا على القيام بإصلاحات بالغرف وشراء ألبسة جديدة خاصة بالموارد البشرية وتجهيز هذه الوحدات بنظام السكانير ضمانا لسلامة النزلاء، فضلا عن تعزيز الأمن داخل هذه الوحدات عبر تجهيزها بالكاميرات وأدوات إطفاء الحرائق.
 
وأضاف أن جميع المهنيين بقطاع السياحة مستعدون لتقديم أفضل الخدمات بمناسبة هذا الحدث العالمي، موضحا، أن “كوب 22 ” تشكل فرصة لإنعاش وجهة مراكش السياحية والمغرب بشكل عام وإبراز مؤهلاته وقدراته على المستوى العالمي.
 
وأشار الى أن نسبة 70 في المائة من الأسرة بهذه الوحدات الفندقية خصصت للمشاركين في القمة، ملاحظا أن هناك طلبا متزايدا على الليالي السياحية، حيث انطلقت الحجوزات التي فاقت نسبة 70 في المائة إلى حد الساعة، داعيا السلطات والمنتخبين المحليين الى مواكبة الجهود التي يبذلها أرباب الفنادق من خلال تعزيز التشوير السياحي والكهرباء وتوفير المزيد من الأمن والنظافة داخل المدارات السياحية بالمدينة الحمراء وتنظيم قطاع النقل العمومي والمرشدين السياحيين والقضاء على النقط السوداء لإنجاح هذه القمة العالمية.
 
وأعرب السيد زلماط، بهذه المناسبة، عن أمله في أن تشكل هذه القمة حافزا لتطوير القطاع السياحي بمراكش ونواحيها على المديين القريب والبعيد.
 
يذكر أنه تم مؤخرا عقد اجتماع موسع بمقر ولاية جهة مراكش -آسفي مع رؤساء الجمعيات المهنية بقطاع السياحة وبعض أرباب الفنادق ودور الضيافة وممثلين عن قطاع الصحة والسلامة الغذائية (المكتب الوطني للسلامة الصحية للمواد الغذائية) وأرباب المطاعم الشعبية بجامع الفنا، ل تعبئ تهم وتحسيس هم بأهمية هذا الحدث العالمي الذي من شأنه تعزيز وجهة مراكش السياحية وتلميع صورة المغرب على المستوى العالمي .
 
ووجهت الدعوة لكافة المسؤولين عن القطاع السياحي، خاصة أرباب الفنادق التي ستستقبل ضيوف القمة إلى بذل المزيد من الجهود لابراز الصورة المثلى للقطاع وتوفير كافة الظروف الصحية والسلامة الغذائية داخل مؤسساتهم السياحية، عبر تجويد الخدمات المقدمة .
 
ويظل نجاح قمة “كوب 22″، التي ستكون وجهة لملوك ورؤساء دول كبرى وحضور مكثف من مختلف دول العالم من مسؤولين ومنظمات جمعوية ووسائل إعلام دولية وغيرها، رهينا ب ضمان استقبال جيد ومضياف ، وتوفير سلامة صحية وغذائية خاضعة لمراقبة المكتب الوطني للسلامة الصحية وضمان السلامة داخل الفنادق بالنسبة للاشخاص والأمتعة .
 
ومن المرتقب أن يتقاطر على العاصمة السياحية مراكش ممثلو 10 آلاف منظمة، وأزيد من 120 رئيس دولة ووزير، إلى جانب 30 ألف مشارك.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مندوبية التخطيط: 42% من الأسر المغربية استنزفت من مدخراتها
أفادت المندوبية السامية للتخطيط، أن 80,6 في المائة من الأسر توقعت خلال الفصل الأول من سنة 2025، ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة، مقابل 7,2 في المائة التي توقعت انخفاضه و 12,2 في المائة استقراره. وأبرزت المندوبية في مذكرتها الإخبارية حول نتائج بحث الظرفية لدى الأسر خلال الفصل الأول من سنة 2025، أن رصيد هذا المؤشر استقر في مستوى سلبي بلغ ناقص 73,4 نقطة مقابل ناقص 77,2 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 77,5 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. كما صرحت 55,8 في المائة من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2025، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت 42,0 في المائة من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها 2,2 في المائة. واستقر رصيد آراء الأسر حول وضعيتهم المالية الحالية في مستوى سلبي بلغ ناقص 39,8 نقطة مقابل ناقص 38,9 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 40,6 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. وبخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال الـ12 شهرا الماضية، صرحت 53,3 في المائة من الأسر مقابل 4,0 في المائة بتدهورها. وبذلك، استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 49,3 نقطة مقابل ناقص 47,7 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 52,7 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. أما بخصوص تصور الأسر لتطور وضعيتها المالية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 14,6 في المائة من الأسر تحسنها، مقابل 31,0 في المائة تدهورها و54,4 في المائة استقرارها. واستقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 16,4 نقطة مقابل ناقص 16,3 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 13,4 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.
إقتصاد

المغرب يعزز علاقاته مع جنوب شرق آسيا في قطاع الفواكه والخضروات
اختتمت البعثة التجارية المغربية للفواكه والخضروات زيارتها إلى سنغافورة، ويجري حاليا تجهيز شحنات من المنتجات المغربية إلى العملاء الآسيويين، بموجب اتفاقيات أُبرمت في سنغافورة في 22 أبريل الحالي. وتهم هذ الاتفاقيات الأولية توريد التوت الأزرق، والطماطم الكرزية ، واليوسفي المغربي الشهير "نادوركوت"، والبطيخ. ومن المتوقع إبرام المزيد من الاتفاقيات قريبًا. ويسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كمورد موثوق به لجنوب شرق آسيا، وتعد بعثة التجارة المغربية للفواكه والخضروات إلى سنغافورة وماليزيا خطوة في هذا الاتجاه. تهدف المهمة التي تنظمها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، بالتعاون مع FoodEx، إلى تعزيز العلاقات التجارية وتشجيع الشراكات المستدامة. وعقد ستة مصدرين مغاربة اجتماعات ثنائية مع 12 مستوردا للفواكه والخضروات السنغافورية. ومن المقرر عقد الجولة المقبلة من الاجتماعات في 24 أبريل الحالي في كوالالمبور بماليزيا.
إقتصاد

فرنسا تستثمر في الطاقة المتجددة بالمغرب
أكّد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أمس الأربعاء 23 أبريل الجاري بورزازات، أن المملكة شرعت منذ سنوات في تنفيذ إستراتيجيتها لتحول الطاقة بصورة تدريجية ومستدامة. وأبرز أخنوش، في كلمة له بمناسبة افتتاح الدورة الـ16 لمؤتمر الطاقة، الذي يُنظَم تحت شعار "الطاقات.. ركيزة إستراتيجية للأمن المائي والتنمية المستدامة"، أن المغرب استثمر في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرمائية، ومؤخرًا في الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى بناء مؤسسات قوية، وتعزيز قدرات الحوكمة. وكشف أخنوش أن قطاع الطاقة المتجددة في المغرب نجح في استقطاب شركاء دوليين رائدين، خاصة من فرنسا، من خلال اتخاذ خيار إستراتيجي يتمثّل في فتح القطاع ذي الإمكانات العالية أمام الاستثمار الخاص. وعلى صعيد الطاقة المتجددة في المغرب، أشاد رئيس الحكومة، بالدور الذي تقدمه مؤسسات مثل الوكالة المغربية للطاقة المستدامة، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، والعديد من المؤسسات الأخرى، في حالة الحراك الاستثنائية التي يشهدها قطاع الطاقة المتجددة. وأعرب عن طموح الحكومة في الذهاب أبعد من ذلك، مع إدماج مزيد من الطاقة المتجددة في المغرب ضمن الأنظمة الإنتاجية، وفي النقل، والسكن، والفلاحة، وتعميم الحلول منخفضة الكربون في العديد من المدن والصناعات والمناطق القروية. وأكّد رئيس الحكومة أن الارتباط الوثيق بين الطاقة والماء بات تحديًا حقيقيًا تواجهه العديد من دول العالم، مبرزًا الضرورة الملحة لإرساء نوع من التناغم بين السياسات المائية والطاقة. وأشار إلى أن "الإجهاد المائي الذي شهده المغرب خلال السنوات السبع الأخيرة، يفرض إعادة النظر بصورة شاملة في السياسات المائية"، مؤكدًا "ضرورة إدماج الابتكار في مراحل سلسلة القيمة لقطاع الماء كافّة، انطلاقًا من البحث وتوفير الموارد وصولًا إلى توزيعها وإعادة استعمالها". وأضاف أن تزويد محطات تحلية المياه بالطاقات المتجددة يسمح لنا بتحقيق هدفَيْن رئيسَيْن، يتمثّلان في تقليص البصمة الكربونية لوحدات التحلية، والخفض من تكلفة المتر المكعب الواحد من الماء المحلى، كما هو الحال بالنسبة إلى مشروع تحلية المياه في مدينة الداخلة الذي تنفّذه حاليًا شركة ناريفا إنجي (Nareva Engy). وأكّد أخنوش أن الانتقال الطاقي في المملكة يستند إلى رؤية استباقية تجعل من الطاقة المتجددة في المغرب ركيزة أساسية في المسار التنموي، وتحقيق الاستقلالية الطاقية، والانتقال نحو اقتصاد منخفض الكربون.  
إقتصاد

بايتاس: الحد الأدنى للأجور سيرتفع إلى 4000 درهم
أعلن مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن الحد الأدنى الصافي للأجور سيبلغ 4000 درهم ابتداءً من فاتح يوليوز من السنة الجارية، وذلك تزامنًا مع صرف الدفعة الثانية من الزيادة العامة في الأجور، والتي تبلغ 500 درهم. وخلال ندوة صحفية أعقبت اجتماع المجلس الحكومي، اليوم الخميس 24 أبريل الجاري بالرباط، أوضح بايتاس أن الحد الأدنى للأجور كان يبلغ 3000 درهم في سنة 2021، ثم ارتفع إلى 3500 درهم في عام 2023، ومن المرتقب أن يصل إلى 4000 درهم في يوليوز المقبل، ما يمثل زيادة إجمالية بنسبة 50 في المائة. أما بخصوص المتوسط الشهري الصافي للأجور، فقد أوضح الوزير أنه سيشهد تطوراً ملحوظاً، حيث سيرتفع من 8237 درهماً في سنة 2021 إلى حوالي 10.100 درهم بحلول سنة 2026، أي ما يفوق مليون سنتيم شهرياً، مسجلاً بذلك نمواً بنسبة 22,6 في المائة.  
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة