التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأميرة للا سلمى تزور المعهد البرتغالي للأنكولوجيا بلشبونة
نشر في: 21 أكتوبر 2016
قامت الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، اليوم الجمعة، بزيارة للمعهد البرتغالي للأنكولوجيا بلشبونة، على هامش مشاركة سموها في الدورة الثالثة لبال دي لاريفيرا. وكان في استقبال صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى لدى وصولها إلى المعهد الأمير تشارلز فيليب أمير أورليان وعقيلته، ورئيس الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، فرانسيسكو كفالييرو دي فيريرا، ورئيس المعهد البرتغالي للأنكولوجيا، فرانسيسكو راموس، وشخصيات أخرى.
وتابعت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بهذه المناسبة، عرضا قدمه رئيس الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، استعرض من خلاله هيكل ومهام هذه المؤسسة والأنشطة التي تقوم بها لفائدة المرضى المصابين بالسرطان. كما زارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، مقرات مصالح الأنكولوجيا لطب الأطفال، حيث قدم لسموها مدير المستشفى، الدكتور جواو أوليفيرا، شروحات حول الخدمات التي تقدمها هذه المنشأة والتجهيزات التي تتوفر عليها.
وزارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، بعض الأطفال المصابين بالسرطان معبرة عن تعاطفها ومتمنياتها لهم بالشفاء العاجل. يشار إلى أن المعهد البرتغالي للأنكولوجيا بلشبونة، الذي أنشئ سنة 1923، بنية مخصصة لمكافحة السرطان وتوفير الرعاية الصحية، ويستند عمله على ثلاث محاور، هي الرعاية والتعليم والأبحاث
. أما الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، التي تأسست سنة 1941، فتهدف على الخصوص إلى تقديم الدعم الاجتماعي للمرضى، والدفاع عن حقوقهم، والإرشاد والتوعية حول السرطان، والوقاية من أمراض الأنكولوجيا، وتعزيز التعاون مع منظمات أخرى تعمل في هذا المجال
وتابعت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بهذه المناسبة، عرضا قدمه رئيس الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، استعرض من خلاله هيكل ومهام هذه المؤسسة والأنشطة التي تقوم بها لفائدة المرضى المصابين بالسرطان. كما زارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، مقرات مصالح الأنكولوجيا لطب الأطفال، حيث قدم لسموها مدير المستشفى، الدكتور جواو أوليفيرا، شروحات حول الخدمات التي تقدمها هذه المنشأة والتجهيزات التي تتوفر عليها.
وزارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، بعض الأطفال المصابين بالسرطان معبرة عن تعاطفها ومتمنياتها لهم بالشفاء العاجل. يشار إلى أن المعهد البرتغالي للأنكولوجيا بلشبونة، الذي أنشئ سنة 1923، بنية مخصصة لمكافحة السرطان وتوفير الرعاية الصحية، ويستند عمله على ثلاث محاور، هي الرعاية والتعليم والأبحاث
. أما الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، التي تأسست سنة 1941، فتهدف على الخصوص إلى تقديم الدعم الاجتماعي للمرضى، والدفاع عن حقوقهم، والإرشاد والتوعية حول السرطان، والوقاية من أمراض الأنكولوجيا، وتعزيز التعاون مع منظمات أخرى تعمل في هذا المجال
قامت الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، اليوم الجمعة، بزيارة للمعهد البرتغالي للأنكولوجيا بلشبونة، على هامش مشاركة سموها في الدورة الثالثة لبال دي لاريفيرا. وكان في استقبال صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى لدى وصولها إلى المعهد الأمير تشارلز فيليب أمير أورليان وعقيلته، ورئيس الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، فرانسيسكو كفالييرو دي فيريرا، ورئيس المعهد البرتغالي للأنكولوجيا، فرانسيسكو راموس، وشخصيات أخرى.
وتابعت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بهذه المناسبة، عرضا قدمه رئيس الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، استعرض من خلاله هيكل ومهام هذه المؤسسة والأنشطة التي تقوم بها لفائدة المرضى المصابين بالسرطان. كما زارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، مقرات مصالح الأنكولوجيا لطب الأطفال، حيث قدم لسموها مدير المستشفى، الدكتور جواو أوليفيرا، شروحات حول الخدمات التي تقدمها هذه المنشأة والتجهيزات التي تتوفر عليها.
وزارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، بعض الأطفال المصابين بالسرطان معبرة عن تعاطفها ومتمنياتها لهم بالشفاء العاجل. يشار إلى أن المعهد البرتغالي للأنكولوجيا بلشبونة، الذي أنشئ سنة 1923، بنية مخصصة لمكافحة السرطان وتوفير الرعاية الصحية، ويستند عمله على ثلاث محاور، هي الرعاية والتعليم والأبحاث
. أما الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، التي تأسست سنة 1941، فتهدف على الخصوص إلى تقديم الدعم الاجتماعي للمرضى، والدفاع عن حقوقهم، والإرشاد والتوعية حول السرطان، والوقاية من أمراض الأنكولوجيا، وتعزيز التعاون مع منظمات أخرى تعمل في هذا المجال
وتابعت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بهذه المناسبة، عرضا قدمه رئيس الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، استعرض من خلاله هيكل ومهام هذه المؤسسة والأنشطة التي تقوم بها لفائدة المرضى المصابين بالسرطان. كما زارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، مقرات مصالح الأنكولوجيا لطب الأطفال، حيث قدم لسموها مدير المستشفى، الدكتور جواو أوليفيرا، شروحات حول الخدمات التي تقدمها هذه المنشأة والتجهيزات التي تتوفر عليها.
وزارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، بعد ذلك، بعض الأطفال المصابين بالسرطان معبرة عن تعاطفها ومتمنياتها لهم بالشفاء العاجل. يشار إلى أن المعهد البرتغالي للأنكولوجيا بلشبونة، الذي أنشئ سنة 1923، بنية مخصصة لمكافحة السرطان وتوفير الرعاية الصحية، ويستند عمله على ثلاث محاور، هي الرعاية والتعليم والأبحاث
. أما الرابطة البرتغالية لمكافحة السرطان، التي تأسست سنة 1941، فتهدف على الخصوص إلى تقديم الدعم الاجتماعي للمرضى، والدفاع عن حقوقهم، والإرشاد والتوعية حول السرطان، والوقاية من أمراض الأنكولوجيا، وتعزيز التعاون مع منظمات أخرى تعمل في هذا المجال
ملصقات
اقرأ أيضاً
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني
المصادقة على مشروع قانون إصلاح المراكز الجهوية للاستثمار
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني